22 أغسطس, 2014 - 8:45:04 مساءً
آخر تحديث : 22 أغسطس, 2014 - 8:45:04 مساءً
صحيفة مبتعث - صالح منصور
صحيفة مبتعث – صالح منصور
من أقوى مقومات النجاح في الدراسة و البحث بشكل عام إدارة الوقت و الجهد و المصادر المتاحة لكل دارس و من ثم الإتصال إما على صعيد شخصي أو مؤسسي و يكون الأخير هو الأقل كفاءة و سرعة لذلك انعدام المركزية هو من شأنه أن يرفع الكفاءة المهنية ، لكل باحث مصادرة الخاصة للمعلومات أو للموارد المادية أو المعنوية و له أو لها طريقة خاصة في الاتصال.
ما هي أدوات أو قنوات الاتصال الأقوى في البحث بشكل عام؟
هنا يكمن السؤال الأقوى ، و من الطبيعي الإعتراف بذلك أن العمل المقدم لنشر أو المنشور للعالم أجمع هو وسيلة اتصال فعالة لا غبار عليها ، بحيث أن الورقة المقدمة سوف تُمثل حلقة وصل قوية جدا و لسنا هنا بصدد تعريف أساسيات الاتصال الرئيسة و إنما هذا المجال له رجالات قد قضوا وقت لا بأس فيه.
شخص ما في أقصى العالم و ينشر بحث عن حقبة تاريخية معينة أو عن مرض ما ظهر في تلك المنطقة ، هكذا يعرف بعضنا الآخر أن كنت متخصص في تاريخ تلك الفترة أو في مسببات ذلك المرض فحتما سوف تقرأ ذلك المقال العلمي المنشور ، المؤتمرات العلمية نقطة إنطلاق لمشاريع ضخمة كثيرة فعندما يأتي بك القدر لتقدم أي معلومة عن موضوع تعمل به سوف تكون القاعة مكتظة بالمتخصصين قد يشاركونك نفس الإهتمام لذلك لا تُضيع تلك الفرصة الثمينة.
الإدارة علم لا يستهان فيه و قل من يجمع بين قوة الإدارة و الإتصال و لكن سرعان ما تكون إما نهج أو طبيعة للقائد في مجالة أياً كان باحث في شركة خاصة أو في هيئة حكومية أو طالب\أستاذ في معهد أو جامعة ، لذلك كان من المهم جداً أن تعرف أين موقع شخصيتك من الإعراب في هذه السلسلة الطويلة من المسؤوليات أو الإلتزام في كل جهة مستقلة سواءً أو تابعة.
يقتصر البعض أحياناً في إدارة ما يحيط به أو ما يراه و غير ذلك ليس من المهم ، هذا مفهوم خاطئ تكون الإدارة أحيانا بالمشاركة بالتأثير بأخذ زمام الأمور من ضمنها الحل و الربط في أي مجال يبدع فيه طالب العلم و في بعض الأحيان الإدارة لا تتطلب أي تدخل البته.
جرت العادة أن هناك عدداً من الدورات التي تُقدم من قبل الجامعة تتضمن مهارات و فنون خاصة بصبغة علمية مدروسة بعناية ، فتلك الندوات أو الدورات التدريبية تزيدك و لن تنقصك و كن متأكد من أنك لن تخسر وقتك فيها أبداً.
صحيفة مبتعث - صالح منصور
صحيفة مبتعث – صالح منصور
من أقوى مقومات النجاح في الدراسة و البحث بشكل عام إدارة الوقت و الجهد و المصادر المتاحة لكل دارس و من ثم الإتصال إما على صعيد شخصي أو مؤسسي و يكون الأخير هو الأقل كفاءة و سرعة لذلك انعدام المركزية هو من شأنه أن يرفع الكفاءة المهنية ، لكل باحث مصادرة الخاصة للمعلومات أو للموارد المادية أو المعنوية و له أو لها طريقة خاصة في الاتصال.
ما هي أدوات أو قنوات الاتصال الأقوى في البحث بشكل عام؟
هنا يكمن السؤال الأقوى ، و من الطبيعي الإعتراف بذلك أن العمل المقدم لنشر أو المنشور للعالم أجمع هو وسيلة اتصال فعالة لا غبار عليها ، بحيث أن الورقة المقدمة سوف تُمثل حلقة وصل قوية جدا و لسنا هنا بصدد تعريف أساسيات الاتصال الرئيسة و إنما هذا المجال له رجالات قد قضوا وقت لا بأس فيه.
شخص ما في أقصى العالم و ينشر بحث عن حقبة تاريخية معينة أو عن مرض ما ظهر في تلك المنطقة ، هكذا يعرف بعضنا الآخر أن كنت متخصص في تاريخ تلك الفترة أو في مسببات ذلك المرض فحتما سوف تقرأ ذلك المقال العلمي المنشور ، المؤتمرات العلمية نقطة إنطلاق لمشاريع ضخمة كثيرة فعندما يأتي بك القدر لتقدم أي معلومة عن موضوع تعمل به سوف تكون القاعة مكتظة بالمتخصصين قد يشاركونك نفس الإهتمام لذلك لا تُضيع تلك الفرصة الثمينة.
الإدارة علم لا يستهان فيه و قل من يجمع بين قوة الإدارة و الإتصال و لكن سرعان ما تكون إما نهج أو طبيعة للقائد في مجالة أياً كان باحث في شركة خاصة أو في هيئة حكومية أو طالب\أستاذ في معهد أو جامعة ، لذلك كان من المهم جداً أن تعرف أين موقع شخصيتك من الإعراب في هذه السلسلة الطويلة من المسؤوليات أو الإلتزام في كل جهة مستقلة سواءً أو تابعة.
يقتصر البعض أحياناً في إدارة ما يحيط به أو ما يراه و غير ذلك ليس من المهم ، هذا مفهوم خاطئ تكون الإدارة أحيانا بالمشاركة بالتأثير بأخذ زمام الأمور من ضمنها الحل و الربط في أي مجال يبدع فيه طالب العلم و في بعض الأحيان الإدارة لا تتطلب أي تدخل البته.
جرت العادة أن هناك عدداً من الدورات التي تُقدم من قبل الجامعة تتضمن مهارات و فنون خاصة بصبغة علمية مدروسة بعناية ، فتلك الندوات أو الدورات التدريبية تزيدك و لن تنقصك و كن متأكد من أنك لن تخسر وقتك فيها أبداً.