25 أغسطس, 2014 - 6:32:12 صباحًا
آخر تحديث : 25 أغسطس, 2014 - 6:32:12 صباحًا
صحيفة مبتعث - صالح منصور
صحيفة مبتعث – صالح منصور
من أهم القضايا التي تواجه كل مبتعث و مبتعثة هو الإندماج مع فريق البحث و التعامل معهم باحترافية و مهنية عالية ، يتطلب ذلك اتصال قويا و لغة مفعمة بالإيجابية و فهم دهاليز تخصصاتهم الدقيقة من الممكن أن يوفر الوقت و الجهد الكثير ، لذلك المبادرة في فك أو حل هذه الشفرة المعقدة و التي عادة ما تكون تتضمن جنسيات و ديانات لم تراها من قبل هو المفتاح لطريق النجاح في حياتك ، مهما كان لا تستصغر اي مشروع و أشخاص في بداية الأمر أو لأول وهلة ، فأنت لا تدري ما مصيرك في النهاية.
بعض المجموعات البحثية لها اجتماعات دورية تعتمد على حسب الأستاذ المشرف على تلك المجموعة ، و البعض الآخر يفضل التواصل الفردي مع الطلاب و في كلا الحالتين من حقك الإجتماع الفردي و الجماعي و كمية الإتصال في تلك الإجتماعات هي من يحدد مسارك في نهاية الأمر و مشروعك الذي سوف تقضي فيه جل وقتك و جهدك ، الحرص في أن تبقى على تواصل مع الجميع و قريب مطّلع على ما يتم إنجازة جدا مهم و ينمي روح التنافس الواع في مجالك.
بعض الفرق البحثية تكون لها أجندة و خطوط عريضة تعمل بها و لكن لا تعترض على أي اكتشافات أو تجارب جديدة قريبة من المجال ، و تذكر دائما أن هذا الفريق يعينك و يجب ان تعاونهُ أيضا ، يتمكن بعض أساتذة الجامعات في فصل الطلبة عن بعضهم البعض و لكن هذا من ما يقلل من كفاءة و نوعية المنتج النهائي.
لذلك السبب و أسباب غيرها عديدة فإن فريق البحث يساعد و يعين على حمل الأثقال الصعبة التي يمر بها الباحث و الطالب و كما أيضا لا يفوتني أن أنوه عن تلك المنفعة الكبيرة التي ستلقاها في دراستك و المسيرة التعليمية في موادك من اختيارها إلى اجتيازها. و في المقابل هناك أشخاص ترضى بأقل القليل أو أقل من انصاف الحلول و هذه ظاهرة بلا منازع سوف يعاني منها فاعلها مدى الحياة.
صحيفة مبتعث - صالح منصور
صحيفة مبتعث – صالح منصور
من أهم القضايا التي تواجه كل مبتعث و مبتعثة هو الإندماج مع فريق البحث و التعامل معهم باحترافية و مهنية عالية ، يتطلب ذلك اتصال قويا و لغة مفعمة بالإيجابية و فهم دهاليز تخصصاتهم الدقيقة من الممكن أن يوفر الوقت و الجهد الكثير ، لذلك المبادرة في فك أو حل هذه الشفرة المعقدة و التي عادة ما تكون تتضمن جنسيات و ديانات لم تراها من قبل هو المفتاح لطريق النجاح في حياتك ، مهما كان لا تستصغر اي مشروع و أشخاص في بداية الأمر أو لأول وهلة ، فأنت لا تدري ما مصيرك في النهاية.
بعض المجموعات البحثية لها اجتماعات دورية تعتمد على حسب الأستاذ المشرف على تلك المجموعة ، و البعض الآخر يفضل التواصل الفردي مع الطلاب و في كلا الحالتين من حقك الإجتماع الفردي و الجماعي و كمية الإتصال في تلك الإجتماعات هي من يحدد مسارك في نهاية الأمر و مشروعك الذي سوف تقضي فيه جل وقتك و جهدك ، الحرص في أن تبقى على تواصل مع الجميع و قريب مطّلع على ما يتم إنجازة جدا مهم و ينمي روح التنافس الواع في مجالك.
بعض الفرق البحثية تكون لها أجندة و خطوط عريضة تعمل بها و لكن لا تعترض على أي اكتشافات أو تجارب جديدة قريبة من المجال ، و تذكر دائما أن هذا الفريق يعينك و يجب ان تعاونهُ أيضا ، يتمكن بعض أساتذة الجامعات في فصل الطلبة عن بعضهم البعض و لكن هذا من ما يقلل من كفاءة و نوعية المنتج النهائي.
لذلك السبب و أسباب غيرها عديدة فإن فريق البحث يساعد و يعين على حمل الأثقال الصعبة التي يمر بها الباحث و الطالب و كما أيضا لا يفوتني أن أنوه عن تلك المنفعة الكبيرة التي ستلقاها في دراستك و المسيرة التعليمية في موادك من اختيارها إلى اجتيازها. و في المقابل هناك أشخاص ترضى بأقل القليل أو أقل من انصاف الحلول و هذه ظاهرة بلا منازع سوف يعاني منها فاعلها مدى الحياة.