اللي يكفي عشرة.. يكفي عشرين
10 فبراير, 2014 - 2:24:02 صباحًا آخر تحديث : 10 فبراير, 2014 - 2:24:02 صباحًا
- 10 تعليقات
10 فبراير, 2014 - 2:24:02 صباحًا آخر تحديث : 10 فبراير, 2014 - 2:24:02 صباحًا
لغة بسيطة في شرح معاني كبيره التخطيط عندنا في اجازة على كافه المستويات .
سلمتي تجلاء
مرحبا اخوي عمرو شكرا للقراءة والتعليق . نحن بحاجة ماسه لنفض الغبار عن بعض الممارسات الاجتماعية لتطبيقها بشكل منظم وجميل . كل موضوع اكتبه هو تجربه شخصيه وقد تكون في الاتجاه الصحيح وقد تكون العكس . وأنا لا ادعي المثاليه بالعكس انا ابنة الصحراء التي شكلت معالمها وشخصيتها الثقافة الاجتماعية اللي تربيت ونشأت فيها ولا أنكر جمال الاخلاقيات العاليه والكرم والطيبه لكن التفكير في العواقب أجمل . هذا المقال تذكير بما كرمنا به الاسلام أكثر مما هو انبهار بالثقافة الغربيه التي تحكمها القوانين الوضعيه. القانون فيه غرامات والفلوس اهم شئ في حياتهم . القانون نظم حياتهم اجباري أكثر من الاخلاقيات والمبادئ الجميله.
واختم بقوله عزوجل ( ولاتلقوا بأيديكم إلى التهلكه).
مرحبا نجلاء مقال جدا رائع فعلا المجتمع بحاجه للكثير من الحفاظ على النظام لو تطبقت لأجتزنا أغلب المشاكل والصعوبات تستحق التأمل سلمت اناملك 🙂
مرحبا غاليتي نهله سعيده بتعليقك. فعلا بعض الممارسات في المجتمع تحتاج إلى الكثير من الجهد لتصحيحها. يد وحده ماتصفق لكن نقول بلغة الأمل بكره بإذن الله بيكون أحسن. دمت شعاع يمدني بالاستمراريه.
غالبا في هذا الزمان يبدأ التغير من المدرسة لو تعليمنا اتخذ هذه القاعدة بدقه لانعكس على الاجيال القادمة .. نفسي ادخل مدرسة حكومية عدد طلاب الفصل الواحد لا يتعدى الثلاثين .. !!
مرحبا عزيزتي ندى. صحيح التدكس في الأماكن هو الخطر بحد ذاته. في المدارس والمؤسسات التعليميه في الحفلات والمهرجانات وغيرها من الأماكن التي غالبا ماتكون مكتضه بوجود أعداد غير مناسبه للمساحات . الاهتمام بالأمن والسلامة مطلب ضروري . احنا مانفترض الاسوء ولكن نتمنى أن تكون مهمة الإنقاذ سهله وكل شخص مستمتع بمكانه ومساحته الخاصه وأهم شئ يتنفس هواء نقي .
دمت بكل خير ياوجه الخير
اختي نجلاء،،
اشكرك على زرع الابتسامة على ملامحي،،كلماتك منطقية وموضوعية لدرجة اضحكتني على واقعنا التائه،،شكرا شكرا ثم شكرا يا مبدعة
مرحبا غاليتي مها. أشكرك على منح سطوري جزء من وقتك الثمين للقراءة. الوضع محزن لكن بإذن الله راح يتغير احنا محتاجين وقت علشان نستوعب عواقب الأخطاء اللي احنا نسويها بقصد أو بدون قصد. والخير والبركه فيني وفيك وفي الكثير والكثير من الناس الإيجابين واللي يسعون لتصحيح بعض المفاهيم النائمة أو الغائبة أو المنسية . دمت سعيدة بضحكات لاتفارق محياك ياعزيزتي.
مجتمعنا مجتمع فوضوي وعشوائي وارتجالي وعفوي لايعمل قيمه ولايحسب حساب لاي كارثة وطبائعة الخلقية السيئة او الموروثة من اسلافهم او ابائهم اواجدادهم اواطباعهم الشخصية او المجاملة ساهمت في سيادة التخلف فأفقدهم الذوق ورقي العقل واداب اللباقة وثقافة الاعتذار بشكل عام والاستئذان والاتيكيت والبروتوكول واحترام النظام والقانون .ولان سلوك الافراد حصيلة تفاعل الشخصية مع البيئة وتختلف من بيئة لاخرى ظهر الفرق بينناوبين الغرب في تطبيق تلك المفاهيم لان العرب اهملت كثير من القيم والغرب ابهرتهم فعاشوبها لذلك نجحو مع انهم عاشو حياة بائسة في الحقبة السابقة . وقفة…..لانعتب على شهامتنا وطيبتنا واكرامنا للضيف ومروؤتنا ونبلنا انها سبب .تخلفنا وهمجيتنا لاوالف لالكن جهلنا هو السبب في رجعونا للخلف !!!! و لتكن حياتنا قائمة على الوعي والتعود والتنظيم والتخطيط والالتزام والترتيب واحترام القانون وانظمة الامن والسلامة هنا يأتي دور التربية في البيت والمدرسة والمسجد معاوهذا مايربينا علية ديننا وينشئنا علية لسلوك صحيح ومجتمع متحضر وفكر سليم . شكرالك ولمربيتك وامل ان تتحفينا بالمزيد يادكتورتنانجلاء قادم الأيام .
مرحبا عزيزتي غاده . شاكره لك تفاعلك مع الطرح. أفراد المجتمع لاينقصهم شئ فهم يملكون إمكانيات ولله الحمد والمنه تفوق غيرهم من المجتمعات . ولكن يبقى السؤال الذي لاتوجد له إجابه شافيه إلى الآن (متى سندرك عواقب بعض تصرفاتنا غير المدروسه والتي نتناقلها جيل عبر آخر بدون وعي?). في مجتمعنا العواقب الوخيمه كفيله بإنعاش التفكير بالحلول. ولكن للأسف يظل ذلك بعد فوات الآوان. دمت منار اهتدي به يا أختي الغاليه.
عفواً, للتعليق يجب عليك تسجيل الدخول أولاً. إذا كنت لا تملك عضوية, يمكن الإشترك بالنقر هنا إنشاء عضوية
صحيفة مبتعث - نجلاء إبراهيم بن هليل