مبتعث مستجد Freshman Member
المملكة المتحدة
تركي الشهري , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى الإنتاج الإعلامي
, بجامعة جامعة بريستول
- جامعة بريستول
- الإنتاج الإعلامي
- ذكر
- بريستول, South West England
- السعودية
- Nov 2008
المزيدl October 21st, 2010, 01:16 AM
October 21st, 2010, 01:16 AM
<o>
</o>أتوقع بأن دراسة اللغة الانجليزية كانت عبارة عن أكل (مكسرات) مقارنة بما وجدته في الماجستير الآن، بعد سنة ونصف من دراسة اللغة، وبعد اختبارات عديدة في الآيلتس، وبعد دراسة في أربعة معاهد لغة ما بين تجاري وأكاديمي، ها أنا ذا أفتح (فمي) في محاضرات الماجتسير ولا أعلم أين موقعي من الإعراب! أين الصينيون والكوريون زملائنا في معاهد اللغة الذين كنا (السعوديين) نتشدق أمامهم بقدرتنا على الحديث؟ أين هم الآن ومن على يميني ويساري كلهم كنديون (أقحاح)، فعلاً إنها صدمة لازلتُ تحت تأثيرها منذ أن بدأت الماجتسير، فدعوني أصف لكم هذه التجربة الجديدة.<o>
</o> بادئ ذِي بدء، أحمد الله تعالى على تيسيره لي الحصولَ على قبول الماجستير، بعد أن ضاقت علي الأرضُ بما رحبت وضاقت علي نفسي بما حملت، وإن أردتم معرفة طرفاَ من تلك المشاعر فأحيلك إلى قراءة يومية سابقة كتبتها تحت عنوان ( السؤال الذي يجلب الصداع). هنا تنفستُ الصعداء، وقلتُ منتشياً في نفسي : الآن حصلتُ على قبول الماجستير، ولكن كما يقولون في التعبير الانجليزي It's not a piece of cake! ، هنا نظرتُ إلى الوراء لأتذكر أيام اللغة وأقول " ايه الله يسقي تلك الأيام". هنا في جامعتي جامعة ريجاينا ـ مقاطعة ساسكاتشوان ـ حيث درجة الحرارة في الشتاء تصل إلى 45 درجة تحت الصفر ـ أدرس الماجستير في تخصص الإنتاج الإعلامي، ودراستي هي (كورسات) مع أعمال بحثية ومشروع إنتاج فيلم، بدأت في هذا الخريف 2010 أول فصولي الدراسية، ونزلتُ مادتين، وكنتُ أضحك على نفسي وأقول مادتين فقط في فصل كامل، إلى أن حذرني صديقي سلطان الجميري من أن أتهور وأنزل أكثر من مادتين، وبالفعل الحمد لله أني لم أتهور. المادة الأول هي في مجال النقد للفنون الجميلة، والثانية هي في دراسة الهوايات الثقافية في الإنتاج الفيلمي والتلفزيوني والإعلام الجديد حول العالم، المادة الأولى فيها 7 طلاب كنديين وأنا الوحيد الطالب (الانترناشونال)، والمادة الثانية هي مع مشرفتي ومعي طالب كندي آخر. طبعاً كل هؤلاء الطلاب لهم اهتمامات إما في الفنون بصفة عامة أو الإنتاج الفيلمي والتلفزيوني بشكل خاص، وبعضهم هم موظفون في النهار وفي المساء يدرسون الماجستير، وجُلهم قد أمضى عدة فصول دراسية في الماجستير، فأنا بينهم (كتكوت).<o>
</o> المادة الأولى ـ النقد للفنون الجميلة ـ وهذه المادة أخرجت لي (نخلة) في رأسي، ففي خلال فقط شهر ألقت علينا الدكتورة محاضرات في : (الحداثة) و(ما بعد الحداثة)، (الاستعمار) و (ما بعد الاستعمار)، (الحركة التنويرية)، (مدرسة ماركس في النقد ومقارنة مع المدارس الأخرى)، (مدرسة فيرويد في علم النفس)، ( التفسيرات الانثروبولوجية ومقارنتها بالفنون)، (المدرسة الإخراجية في فرنسا)، (كفاح السكان الأصليين ـ الهنود الحمرـ ضد البيض في شمال أمريكا وأثره في الإنتاج الموسيقي)، (التهجين الثقافي)، (التعددية الثقافية)،(العولمة) ... إلخ ، طبعاً مع مئات الصفحات من كتب ومراجع يلزمنا قرائتها، يا جماعة والله شيء لا يمكن وصفه. تبدأ الدكتورة شرحها في المحاضرة مثل سرعة الصاروخ وتريدنا نكتب معها، أما ما تطلبه من واجبات فشيء رائع جدا، تطلب مثلاً 10 صفحات نقدية تنقد فيها مدرسة المنظّر (فانون) مع مقارنة للاتجاهات والمدارس الأخرى في الستينيات من القرن الماضي! وبعد 3 أسابيع أيضا تكليف آخر، وفي نهاية الفصل يقوم الطالب بتبني مدرسة نقدية ثم إسقاطها على تخصصه الدقيق في الفنون والخروج بنتائج معينة، يا الله لطفك! هذه أول مادة كيف بقية المواد. أول أسبوعين من الدراسة أصبت بصدمة ليست حضارية بل صدمة ماجستير، حيث المضمون غزير، واللغة ليست في نفس مستوى لغة غير الناطقين بها، بل لغة أكاديمية تخصصية (فلسفية)، والوقت لا يسعفك لقراءة مئات الصفحات قراءة سريعة، فضلاً عن ترجمتها والوقوف على معانيها، حينها أعلنتُ حالة الطوارئ. <o>
</o> "مضى عهد النوم يا زوجتي" هكذا أخبرتها وأنا أحدثها عن هذه الظروف الجديدة، و سألتُ مشرفتي إن كان بإمكاني أن استلم مكتب في الجامعة، فجهزوا لي مكتب خاص بطلاب الدراسات العليا، ثم اشتريتُ (كافي ميكر) جهاز تحضير القهوة، واشتريت البن من (تم هورتنز)، وبدأت معها الانعكاف في مكتبي ست ساعات يومياً، ويبدو أنني أحتاج إلى زيادتها خاصة مع قرب موعد تسليم التكاليف، ومع ذلك (النخلة) التي في رأسي آخذة في النمو، وأتوقع أن تثمر تمراً قريباً على (الكرسمس)، كي تحلو القهوة معها. <o>
></o>
> إن مما يزيدني حنقاً، هو أنه ليس أمامي شيء واضح، بمعنى إن اقتصرتُ على المراجع التي أحالتنا عليها الدكتورة فهذا ( ما يأكّل عيش)، انظرُ إلى زملائي الكنديين، تجدهم يحضرون معهم مراجع أخرى، أو بحثاً من المكتبة، أو مقالاً متخصصاً في مسألة معينة، لأنهم في الأساس قد (بلعوا) هذه الكتب وقرأوها وهم يأكلون (بطاطس مع صوص)، أما أنا فلازلتُ في الصفحة الأولى أترجم كلمة مثل (الانثروبولوجي). وهذا يعني إنني يلزمني أن أتابع الجديد في هذه المواد في وسائل الإعلام، والبحوث الجديدة، حتى أستطيع أن ألحق بالركب.<o>
</o> لا أريد أن أرعب زملائي في مرحلة اللغة، لأن التخصصات تختلف والمتطلبات متنوعة بحسب العلوم وتفرعاتها، ولكني في الوقت ذاته أُلمح إلى طبيعة هذه المرحلة، والأجواء المصاحبة معها. <o>
</o> ختاماً . .أتوقع أنه بنهاية الماجستير، سيكون عندي منتوج طيب من التمر : (خلاص) ، (سكري) ، (صقعي : يصقع الرأس)، فقط اتصل.. نصل. <o>
</o> وتقبلوا موفور تقديري.<o></o> شكرا للماجتسير التي قطعتك عنا ثم اعادتك من جديد
السؤال الذي يطرح نفسه وليتك تكرمنا باجابة:
لو استقبلت من امرك ما استدبرت فماذا ستفعل مع بداية مرحلة اللغة؟
سلامي لك ولمحمد واخته وامهم
أبوخـــــــلاد October 21st, 2010, 01:27 AM
7 " يا اخوي انا مدري عن تخصص مثل تخصصك بس انا طالب سابق في البترول وانا الان من طلاب المرحلة السادسة للابتعاث
دخلت البترول وانا شبه زيرو بالانجلش والمحاضرات بالانجلش والوضع زفت لكن بدأت في الاخر التأقلم مع الوضع الجديد
وسرعان ما تعودت عليه ولكن بعد جهد جهيد بالمذاكرة والتعب فلا ابالغ عليك اذا قلت انني كنت احفظ اكثر من 50 كلمة يوميا غير دراسة الماث والفيزياء والكمبيوتر والورك شب يعني من الاخر كنت اقوم الساعة 7 و30 الصبح والمحاضرة الساعة 8 ومن 8 الى 10 بالليل وانا بين الكتب بس بصراحة الانجلش تطور تطور رهيب جدا والذكاء زاد حدة لم اكن لاتوقعها بسبب الماث والفيزياء(الرعب) لكن الان مرتاح لسفرة لكندا ان شاء الله لاني متعود على الكرف وصار بي انواع النفسية بس صبر وجد والله معانا
أنس التميمي October 21st, 2010, 02:33 AM
7 " الله يووووفقك اخوي
بديت مشوارك كمله وربي يسهل لك ..
>>>>حطمتها مررررره الله يسآمحك ^^
W.M.H October 21st, 2010, 03:02 AM
7 " ماشاءالله ياكثر الصدمات هاليومين بالمنتدى
عسى ماتعورت اهم شي؟
king the world October 21st, 2010, 03:55 AM
7 " المسكرات لا تؤكل ولكنها تقضم .... ههههه
ومشكور على الطله الحلوه بعد غياب
تحياتي,,,
عيون الفيروز October 21st, 2010, 04:12 AM
7 " أخي عبد الرحمن ،،
والله لو قدر لي أن أعود قليلا إلى الوراء في بدايات اللغة ، لوددت لو أني كتبتُ مدواناتي باللغة الانجليزية ، حتى تصبح لدي الكتابة سهلة في الماجستير، أخي من رأى ليس كمن سمع،،
أشكرك على مرورك،،
والشكر موصول للجميع ،،
الفيروز ،،
هي المكسرات تأكل ، أن تقضم ؟ لو تفيدني بالجذر اللغوي لقضم الشيء ، حتى نتسطيع نحكم ، ،
بوركت
تركي الشهري October 21st, 2010, 04:52 AM
7 " جميعنا نمر بهذه المرحله .. فلقد اصبت بلأكتئاب عندما بدأت الدراسه لم تكن اللغه عائقاً لي ولكن بالنسبه للكنديين وطريقه دراستهم تختلف كثيرا عم اعتدناه في السعوديه !!!
ولكن بعد ان تتوكل على الله اولاً ثم تمنح الامر بعض من الوقت ستجد انك لا تقل عنهم بشئ بل ستتفوق عليهم بأذن الله ...
فقط نحن بحاجه للتشجيع فكلمه بسيطه يمكنها ان ترفع من معنوياتك و تؤثر فيك تأثيراً حسناً...
دعواتنا لك اخي الكريم ولجميع المبتعثين بالنجاح والتميز بأذن الله ...
تحياتي
Biochemistry PhD October 21st, 2010, 04:53 AM
7 " هلا بالغالي .. ,,
مذكرات ويومياتا إستمتعنا فيها .. ولكن عندي سؤال يا بعدي ..
ما شاء الله اشوفك مبتعث يعني على تخصص إعلامي .. هل الملحقيه تضم الطالب اللي تخصصه إعلامي ..
وما هي التخصصات الإعلاميه في كندا .. ؟ ( علماً اني لسى بكالوريوس ) .
انتظر جوابك يا عزيزي ..
نواف الدوسري October 21st, 2010, 08:18 PM
7 "
October 21st, 2010, 01:16 AM
<o></o>أتوقع بأن دراسة اللغة الانجليزية كانت عبارة عن أكل (مكسرات) مقارنة بما وجدته في الماجستير الآن، بعد سنة ونصف من دراسة اللغة، وبعد اختبارات عديدة في الآيلتس، وبعد دراسة في أربعة معاهد لغة ما بين تجاري وأكاديمي، ها أنا ذا أفتح (فمي) في محاضرات الماجتسير ولا أعلم أين موقعي من الإعراب! أين الصينيون والكوريون زملائنا في معاهد اللغة الذين كنا (السعوديين) نتشدق أمامهم بقدرتنا على الحديث؟ أين هم الآن ومن على يميني ويساري كلهم كنديون (أقحاح)، فعلاً إنها صدمة لازلتُ تحت تأثيرها منذ أن بدأت الماجتسير، فدعوني أصف لكم هذه التجربة الجديدة.<o>
</o> بادئ ذِي بدء، أحمد الله تعالى على تيسيره لي الحصولَ على قبول الماجستير، بعد أن ضاقت علي الأرضُ بما رحبت وضاقت علي نفسي بما حملت، وإن أردتم معرفة طرفاَ من تلك المشاعر فأحيلك إلى قراءة يومية سابقة كتبتها تحت عنوان ( السؤال الذي يجلب الصداع). هنا تنفستُ الصعداء، وقلتُ منتشياً في نفسي : الآن حصلتُ على قبول الماجستير، ولكن كما يقولون في التعبير الانجليزي It's not a piece of cake! ، هنا نظرتُ إلى الوراء لأتذكر أيام اللغة وأقول " ايه الله يسقي تلك الأيام". هنا في جامعتي جامعة ريجاينا ـ مقاطعة ساسكاتشوان ـ حيث درجة الحرارة في الشتاء تصل إلى 45 درجة تحت الصفر ـ أدرس الماجستير في تخصص الإنتاج الإعلامي، ودراستي هي (كورسات) مع أعمال بحثية ومشروع إنتاج فيلم، بدأت في هذا الخريف 2010 أول فصولي الدراسية، ونزلتُ مادتين، وكنتُ أضحك على نفسي وأقول مادتين فقط في فصل كامل، إلى أن حذرني صديقي سلطان الجميري من أن أتهور وأنزل أكثر من مادتين، وبالفعل الحمد لله أني لم أتهور. المادة الأول هي في مجال النقد للفنون الجميلة، والثانية هي في دراسة الهوايات الثقافية في الإنتاج الفيلمي والتلفزيوني والإعلام الجديد حول العالم، المادة الأولى فيها 7 طلاب كنديين وأنا الوحيد الطالب (الانترناشونال)، والمادة الثانية هي مع مشرفتي ومعي طالب كندي آخر. طبعاً كل هؤلاء الطلاب لهم اهتمامات إما في الفنون بصفة عامة أو الإنتاج الفيلمي والتلفزيوني بشكل خاص، وبعضهم هم موظفون في النهار وفي المساء يدرسون الماجستير، وجُلهم قد أمضى عدة فصول دراسية في الماجستير، فأنا بينهم (كتكوت).<o>
</o> المادة الأولى ـ النقد للفنون الجميلة ـ وهذه المادة أخرجت لي (نخلة) في رأسي، ففي خلال فقط شهر ألقت علينا الدكتورة محاضرات في : (الحداثة) و(ما بعد الحداثة)، (الاستعمار) و (ما بعد الاستعمار)، (الحركة التنويرية)، (مدرسة ماركس في النقد ومقارنة مع المدارس الأخرى)، (مدرسة فيرويد في علم النفس)، ( التفسيرات الانثروبولوجية ومقارنتها بالفنون)، (المدرسة الإخراجية في فرنسا)، (كفاح السكان الأصليين ـ الهنود الحمرـ ضد البيض في شمال أمريكا وأثره في الإنتاج الموسيقي)، (التهجين الثقافي)، (التعددية الثقافية)،(العولمة) ... إلخ ، طبعاً مع مئات الصفحات من كتب ومراجع يلزمنا قرائتها، يا جماعة والله شيء لا يمكن وصفه. تبدأ الدكتورة شرحها في المحاضرة مثل سرعة الصاروخ وتريدنا نكتب معها، أما ما تطلبه من واجبات فشيء رائع جدا، تطلب مثلاً 10 صفحات نقدية تنقد فيها مدرسة المنظّر (فانون) مع مقارنة للاتجاهات والمدارس الأخرى في الستينيات من القرن الماضي! وبعد 3 أسابيع أيضا تكليف آخر، وفي نهاية الفصل يقوم الطالب بتبني مدرسة نقدية ثم إسقاطها على تخصصه الدقيق في الفنون والخروج بنتائج معينة، يا الله لطفك! هذه أول مادة كيف بقية المواد. أول أسبوعين من الدراسة أصبت بصدمة ليست حضارية بل صدمة ماجستير، حيث المضمون غزير، واللغة ليست في نفس مستوى لغة غير الناطقين بها، بل لغة أكاديمية تخصصية (فلسفية)، والوقت لا يسعفك لقراءة مئات الصفحات قراءة سريعة، فضلاً عن ترجمتها والوقوف على معانيها، حينها أعلنتُ حالة الطوارئ. <o>
</o> "مضى عهد النوم يا زوجتي" هكذا أخبرتها وأنا أحدثها عن هذه الظروف الجديدة، و سألتُ مشرفتي إن كان بإمكاني أن استلم مكتب في الجامعة، فجهزوا لي مكتب خاص بطلاب الدراسات العليا، ثم اشتريتُ (كافي ميكر) جهاز تحضير القهوة، واشتريت البن من (تم هورتنز)، وبدأت معها الانعكاف في مكتبي ست ساعات يومياً، ويبدو أنني أحتاج إلى زيادتها خاصة مع قرب موعد تسليم التكاليف، ومع ذلك (النخلة) التي في رأسي آخذة في النمو، وأتوقع أن تثمر تمراً قريباً على (الكرسمس)، كي تحلو القهوة معها. <o>
إن مما يزيدني حنقاً، هو أنه ليس أمامي شيء واضح، بمعنى إن اقتصرتُ على المراجع التي أحالتنا عليها الدكتورة فهذا ( ما يأكّل عيش)، انظرُ إلى زملائي الكنديين، تجدهم يحضرون معهم مراجع أخرى، أو بحثاً من المكتبة، أو مقالاً متخصصاً في مسألة معينة، لأنهم في الأساس قد (بلعوا) هذه الكتب وقرأوها وهم يأكلون (بطاطس مع صوص)، أما أنا فلازلتُ في الصفحة الأولى أترجم كلمة مثل (الانثروبولوجي). وهذا يعني إنني يلزمني أن أتابع الجديد في هذه المواد في وسائل الإعلام، والبحوث الجديدة، حتى أستطيع أن ألحق بالركب.<o>
</o> لا أريد أن أرعب زملائي في مرحلة اللغة، لأن التخصصات تختلف والمتطلبات متنوعة بحسب العلوم وتفرعاتها، ولكني في الوقت ذاته أُلمح إلى طبيعة هذه المرحلة، والأجواء المصاحبة معها. <o>
</o> ختاماً . .أتوقع أنه بنهاية الماجستير، سيكون عندي منتوج طيب من التمر : (خلاص) ، (سكري) ، (صقعي : يصقع الرأس)، فقط اتصل.. نصل. <o>
</o> وتقبلوا موفور تقديري.<o></o>