مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
برتقــــــاليه , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من أسبانيا
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى الي براسي
, بجامعة Michigan State University
- Michigan State University
- الي براسي
- أنثى
- Lansing, Michigan
- أسبانيا
- Oct 2010
المزيدl December 30th, 2010, 08:48 PM
December 30th, 2010, 08:48 PM
الصراحه انا قريت دي الفتوى واستفدت لاني ماكنت اعرف وانا مؤمنه انو الاغلب مايعرفها كمان
وعارفه وراكم سفر لديرة الكفار فحبيت اذكركم .........
سئل الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ما حكم تهنئة الكفّار بعيد (الكريسمس) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة، أو حياءً، أو إحراجاً، أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
الجواب: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه "أحكام أهل الذمة" حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فَهَذَا إِنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّمَاتِ. وَهُوَ بِمَنْـزِلَةِ أَنْ تُهَنِّئَهُ بِسُجُودِهِ لِلصَلِيبِ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية، أو بدعة، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".
جزآآكي الله خير يا أستاذة برتقآآلة
الله لا يجعلنا نخطأ في هذا الشيء وأشياء أخرى من غير علم
hamo0o0o0de December 30th, 2010, 08:53 PM
7 " جزاك الله عنا كل خير وزادنا جميعا علما ورفعة وقدرا...
ابيك لغربتي دائم December 30th, 2010, 09:05 PM
7 " هههههههههههههههههههههههه برتقالية إذا تتضايقي ببطل أقول أستاذة
الأستاذ عندي هوا اللي يفيد غيرة وأنتي أفدتيني كذا مرة وكلها كم سنة وأقلكـ يا دكتورة
hamo0o0o0de December 30th, 2010, 09:07 PM
7 " جزيتي خيرا ياقلبي .....
جعله الله في موازين حسناتك......
تحياتي................
احلام طفله December 30th, 2010, 09:19 PM
7 "
December 30th, 2010, 08:48 PM
وعارفه وراكم سفر لديرة الكفار فحبيت اذكركم .........
سئل الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ما حكم تهنئة الكفّار بعيد (الكريسمس) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة، أو حياءً، أو إحراجاً، أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
الجواب: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه "أحكام أهل الذمة" حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فَهَذَا إِنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّمَاتِ. وَهُوَ بِمَنْـزِلَةِ أَنْ تُهَنِّئَهُ بِسُجُودِهِ لِلصَلِيبِ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية، أو بدعة، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".