1 فبراير, 2016 - 2:13:01 صباحًا
آخر تحديث : 1 فبراير, 2016 - 8:47:08 صباحًا
صحيفة مبتعث - عبدالعزيز الجبر
الصين -أو كما تسمى باللغة الصينية “جنق واا”- الدولة الأكثر سكاناً بالعالم حيث يعد سكانها بأكثر من ١.٣٣٨ مليار نسمة، وهي الدولة ذات الحضارات القديمة والتى تعود الى آلاف السنين، ولا نستغرب أن في غالبية دول العالم تجد على الملابس أو الأسواق من تحف وغيرها (صنع في الصين)، لأن الصين عرفت بالتجارة والصناعة منذ العصور القديمة، والآن يعتبر الإقتصاد الصيني من أقوى إقتصادات العالم، حيث تحتل المركز الثاني بعد الولايات المتحدة الأمريكية.
بدأت الدراسة بالصين منذ أن بدأ برنامج خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمة الله-، إختار مئات الطلاب الصين كوجهة دراسية، والآن تضم الجامعات الصينية أكثر من ١٦٠٠ طالب وطالبة يدرسون جميع التخصصات الهندسية والأدبية والعلمية في جامعات متنوعة وذات جودة تعليمية عالية في جميع المدن الصينية، وتخرج المئات منهم، وليس بالجانب المحلي فقط، حيث إن الإقبال على الصين للدراسة أصبح محل إهتمام بالغ في كثير من دول العالم، وبحسب إحصائية وزارة التعليم الصينية أن عدد الطلاب الأجانب بالصين يقارب ٧٧ ألف طالب وطالبة من ١٧٠ دولة، واللغة الصينية التى تعد من أهم لغات العالم وهي اللغة الأم لأكثر شعوب العالم، حيث تعد اللغة الصينية بالغة الأهمية في جميع دول العالم، ويوجد الكثير من الطلاب السعوديين الذين يتحدثون اللغة الصينية بطلاقة.
ومن وجهة نظر الكاتب أنهُ يُفضل للطلاب الراغبين في الإبتعاث للدراسة أن يختاروا وجهات ودوّل آخرى غير الدولة المعتاد إختيارها والتى يوجد في بعضها إكتظاظ وتكدس للطلبة من نفس الجنسية، شرق آسيا، مثل: الصين واليابان وكوريا الجنوبية والتى كل منها يضم أعرق الجامعات، ولكي يتعرف الطالب على ثقافة جديدة ويتميّز في تعلم لغة جديدة وثقافة جديدة.
صحيفة مبتعث - عبدالعزيز الجبر
الصين -أو كما تسمى باللغة الصينية “جنق واا”- الدولة الأكثر سكاناً بالعالم حيث يعد سكانها بأكثر من ١.٣٣٨ مليار نسمة، وهي الدولة ذات الحضارات القديمة والتى تعود الى آلاف السنين، ولا نستغرب أن في غالبية دول العالم تجد على الملابس أو الأسواق من تحف وغيرها (صنع في الصين)، لأن الصين عرفت بالتجارة والصناعة منذ العصور القديمة، والآن يعتبر الإقتصاد الصيني من أقوى إقتصادات العالم، حيث تحتل المركز الثاني بعد الولايات المتحدة الأمريكية.
بدأت الدراسة بالصين منذ أن بدأ برنامج خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمة الله-، إختار مئات الطلاب الصين كوجهة دراسية، والآن تضم الجامعات الصينية أكثر من ١٦٠٠ طالب وطالبة يدرسون جميع التخصصات الهندسية والأدبية والعلمية في جامعات متنوعة وذات جودة تعليمية عالية في جميع المدن الصينية، وتخرج المئات منهم، وليس بالجانب المحلي فقط، حيث إن الإقبال على الصين للدراسة أصبح محل إهتمام بالغ في كثير من دول العالم، وبحسب إحصائية وزارة التعليم الصينية أن عدد الطلاب الأجانب بالصين يقارب ٧٧ ألف طالب وطالبة من ١٧٠ دولة، واللغة الصينية التى تعد من أهم لغات العالم وهي اللغة الأم لأكثر شعوب العالم، حيث تعد اللغة الصينية بالغة الأهمية في جميع دول العالم، ويوجد الكثير من الطلاب السعوديين الذين يتحدثون اللغة الصينية بطلاقة.
ومن وجهة نظر الكاتب أنهُ يُفضل للطلاب الراغبين في الإبتعاث للدراسة أن يختاروا وجهات ودوّل آخرى غير الدولة المعتاد إختيارها والتى يوجد في بعضها إكتظاظ وتكدس للطلبة من نفس الجنسية، شرق آسيا، مثل: الصين واليابان وكوريا الجنوبية والتى كل منها يضم أعرق الجامعات، ولكي يتعرف الطالب على ثقافة جديدة ويتميّز في تعلم لغة جديدة وثقافة جديدة.