1 مارس, 2016 - 5:40:07 صباحًا
آخر تحديث : 1 مارس, 2016 - 5:40:07 صباحًا
صحيفة مبتعث - صالح منصور
في صميم الحديث أشجان بعيدة وقريبة ولكن صدقاً لم يعد العالم اليوم إلا قرية صغيرة جداً تُعرف أخبار الأقطارِ والأمصارِ بضغطة زر و أقل من ذلك بعد، في مكان تجد السذّج وفي مكان تجد المفكرين والكتّاب العباقرة المبدعين الذين وهبوا حياتهم للفكر والقلم، هناك نماذج عدة ومدارس كثيره سواء كانت في قلة الأدب أو الأدب هذا هو الواقع اليوم يدفعني أن أستعيد المفكرة “النوتة” الصفراء التي اكتب فيها دائماً وارسم بالقلم ملامح الطريق اليوم نعم أجد في ذلك التسلية والفرح والمرح مع الأحرف الأبجدية التي لطالما كتبتها و قرأتها كل يوم وكل ساعة بل كل لحظة، القراءة نعمة والكتابة نعمة ولا يعرفها إلا من عاش متعتها و جمالها. اليوم وبكل بهجة وسرور اقرأ لكتاب شباب صاغوا الحرف وبجلوا الكلمة، نعم هم شباب في عمر الزهور قد طوعوا الحرف و أضافوا للفكر و الذاكرة العربية من صميم قلوبهم ومن حصاد أفكارهم الخلاقة نعم افتخر في جيل صمد ولا زال يصمد خلف الهوية الوطنية العربية الإسلامية دعماً وتطويراً وهذا ما تبنى عليه حضارات الأمم القادمة، شكرا جزيلا أيها الشباب المُفعم بالحيوية والإصرار لكل ما تقدمونه من كتابات جيدة ولو كانت ليست على مفكرتي الصفراء.
صحيفة مبتعث - صالح منصور
في صميم الحديث أشجان بعيدة وقريبة ولكن صدقاً لم يعد العالم اليوم إلا قرية صغيرة جداً تُعرف أخبار الأقطارِ والأمصارِ بضغطة زر و أقل من ذلك بعد، في مكان تجد السذّج وفي مكان تجد المفكرين والكتّاب العباقرة المبدعين الذين وهبوا حياتهم للفكر والقلم، هناك نماذج عدة ومدارس كثيره سواء كانت في قلة الأدب أو الأدب هذا هو الواقع اليوم يدفعني أن أستعيد المفكرة “النوتة” الصفراء التي اكتب فيها دائماً وارسم بالقلم ملامح الطريق اليوم نعم أجد في ذلك التسلية والفرح والمرح مع الأحرف الأبجدية التي لطالما كتبتها و قرأتها كل يوم وكل ساعة بل كل لحظة، القراءة نعمة والكتابة نعمة ولا يعرفها إلا من عاش متعتها و جمالها. اليوم وبكل بهجة وسرور اقرأ لكتاب شباب صاغوا الحرف وبجلوا الكلمة، نعم هم شباب في عمر الزهور قد طوعوا الحرف و أضافوا للفكر و الذاكرة العربية من صميم قلوبهم ومن حصاد أفكارهم الخلاقة نعم افتخر في جيل صمد ولا زال يصمد خلف الهوية الوطنية العربية الإسلامية دعماً وتطويراً وهذا ما تبنى عليه حضارات الأمم القادمة، شكرا جزيلا أيها الشباب المُفعم بالحيوية والإصرار لكل ما تقدمونه من كتابات جيدة ولو كانت ليست على مفكرتي الصفراء.