1 فبراير, 2016 - 8:58:14 صباحًا
آخر تحديث : 1 فبراير, 2016 - 9:30:31 صباحًا
صحيفة مبتعث - ابراهيم عسيري
في وقتنا الحالي نحتاج أن نكون أقوى مما كنّا، وأن نكون يداً واحدة في كل أمورنا وخصوصاً وحدة وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية تحت قيادة صاحب العزم والحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، فالأعداء يتربصون بنا من كل جانب حتى في بلاد الابتعاث التي نعيش بها ويريدون تشوية سمعة بلادنا بأي شكل من الأشكال سواءً كان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
يجب علينا حماية وطننا كأبناء لهذا الوطن الذي لم نعرف لنا وطن سواه بكل ما تستطيع، وألا نسمح للمتربصين بنا من تنفيذ خططهم، وللأسف أنّ قلة من أبناء الوطن قليلي الوعي والإدراك أو صغار السن من المبتعثين جعلوا حلم الأعداء حقيقة من خلال التأثير عليهم، ولو بتغيير أفكارهم عن وطنهم الذي لا مثيل له والدلائل كثيرة على ذلك، فيجب علينا مهما نختلف فيما بيننا كأخوه أنّ نكون صفا واحداً عندما يريد أحدهم اختراق وحدتنا والتأثير علينا ولو بكلمة واحدة وأنّ نصحح تلك المعتقدات الخاطئة التي ينشرها الأعداء باللين والأدب وحسن الاخلاق وبعيداً عن العنف والانفعال كما أمرنا بذلك الرسول الكريم -اللهم صلِ وسلم عليه- وخصوصاً في بلاد الابتعاث.
صحيفة مبتعث - ابراهيم عسيري
في وقتنا الحالي نحتاج أن نكون أقوى مما كنّا، وأن نكون يداً واحدة في كل أمورنا وخصوصاً وحدة وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية تحت قيادة صاحب العزم والحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، فالأعداء يتربصون بنا من كل جانب حتى في بلاد الابتعاث التي نعيش بها ويريدون تشوية سمعة بلادنا بأي شكل من الأشكال سواءً كان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
يجب علينا حماية وطننا كأبناء لهذا الوطن الذي لم نعرف لنا وطن سواه بكل ما تستطيع، وألا نسمح للمتربصين بنا من تنفيذ خططهم، وللأسف أنّ قلة من أبناء الوطن قليلي الوعي والإدراك أو صغار السن من المبتعثين جعلوا حلم الأعداء حقيقة من خلال التأثير عليهم، ولو بتغيير أفكارهم عن وطنهم الذي لا مثيل له والدلائل كثيرة على ذلك، فيجب علينا مهما نختلف فيما بيننا كأخوه أنّ نكون صفا واحداً عندما يريد أحدهم اختراق وحدتنا والتأثير علينا ولو بكلمة واحدة وأنّ نصحح تلك المعتقدات الخاطئة التي ينشرها الأعداء باللين والأدب وحسن الاخلاق وبعيداً عن العنف والانفعال كما أمرنا بذلك الرسول الكريم -اللهم صلِ وسلم عليه- وخصوصاً في بلاد الابتعاث.