18 نوفمبر, 2016 - 2:39:31 مساءً
آخر تحديث : 18 نوفمبر, 2016 - 3:09:30 مساءً
صحيفة مبتعث - نايف السلمي
تسبب عدم اعتماد ميزانية مالية للأندية الطلابية السعودية في أستراليا للدورة الحالية لعام 2016 م في عزوف الكثير من المبتعثين والمبتعثات عن ترشيح أنفسهم لرئاسة هذه الأندية للعام المقبل 2017م. حيث أعلنت الملحقية الثقافية السعودية في أستراليا أنه لم يترشح أحد لرئاسة 7 أندية من أصل 12 نادياً تشرف عليها الملحقية وهي أندية نيوكاسل, أرميدل, توومبا, قولد كوست, كانبرا, بيرث, برزبن.
في حين كان هنالك مترشح واحد فقط في أندية ولونجونج وهوبارت. بينما يتنافس حاليا أكثر من مترشح للفوز برئاسة أندية ملبورن, سيدني وأدليد في ظل نسب إقبال متفاوتة من قبل الناخبين والناخبات.
وفي المقابل: أطلق بعض المترشحين وعودا في برامجهم الانتخابية بالبحث عن بدائل تمويلية لأنشطة الأندية مثل الدعاية والإعلان لبعض الشركات والمؤسسات في حسابات التواصل الاجتماعي للأندية مقابل مبلغ مالي يتم صرفه على الأنشطة. وقد تساءل بعض المبتعثين عن مدى إمكانية نجاح مثل هذه الأفكار وتطبيقها إلى واقع حقيقي ملموس إذا ما أٌخذ في عين الإعتبار خضوعها لمعايير معقدة ومختلفة مطالبين في الوقت ذاته بصرف ميزانيات لأندية الطلبة في أستراليا أسوة بدول الإبتعاث الأخرى لكي تقوم هذه الأندية بدورها المأمول في خدمة المبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم ومن أجل بناء جسور من التواصل مع مجتمع البلد المضيف.
صحيفة مبتعث - نايف السلمي
تسبب عدم اعتماد ميزانية مالية للأندية الطلابية السعودية في أستراليا للدورة الحالية لعام 2016 م في عزوف الكثير من المبتعثين والمبتعثات عن ترشيح أنفسهم لرئاسة هذه الأندية للعام المقبل 2017م. حيث أعلنت الملحقية الثقافية السعودية في أستراليا أنه لم يترشح أحد لرئاسة 7 أندية من أصل 12 نادياً تشرف عليها الملحقية وهي أندية نيوكاسل, أرميدل, توومبا, قولد كوست, كانبرا, بيرث, برزبن.
في حين كان هنالك مترشح واحد فقط في أندية ولونجونج وهوبارت. بينما يتنافس حاليا أكثر من مترشح للفوز برئاسة أندية ملبورن, سيدني وأدليد في ظل نسب إقبال متفاوتة من قبل الناخبين والناخبات.
وفي المقابل: أطلق بعض المترشحين وعودا في برامجهم الانتخابية بالبحث عن بدائل تمويلية لأنشطة الأندية مثل الدعاية والإعلان لبعض الشركات والمؤسسات في حسابات التواصل الاجتماعي للأندية مقابل مبلغ مالي يتم صرفه على الأنشطة. وقد تساءل بعض المبتعثين عن مدى إمكانية نجاح مثل هذه الأفكار وتطبيقها إلى واقع حقيقي ملموس إذا ما أٌخذ في عين الإعتبار خضوعها لمعايير معقدة ومختلفة مطالبين في الوقت ذاته بصرف ميزانيات لأندية الطلبة في أستراليا أسوة بدول الإبتعاث الأخرى لكي تقوم هذه الأندية بدورها المأمول في خدمة المبتعثين والمبتعثات ومرافقيهم ومن أجل بناء جسور من التواصل مع مجتمع البلد المضيف.