أكثر مايسيء للقضية محامي فاشل، نؤمن جميعاً بحقوق المرأة التي كفلها لها الإسلام أولاً قبل الجميع ثم سلبت لعدة عوامل إجتماعية ونود جميعاً بلا إستثناء إلا للجهال أن تكون المرأة السعودية في المقدمة وتذليل كل الصعوبات حتى تصل لهذا الهدف ولكن القضايا الداخلية تناقش داخلياً هذه أبجديات السياسة التي لا أعلم هل تجاهلتها أو لم تعلمها المبتعثة للدكتوراة في السياسة عندما وجهت سؤالاً لإبن بلدها المواطن السعودي الوزير عادل الجبير عن قيادة المرأة.
ولعلنا نقف هنا لحظات فأناً لست ضد أو مع القضية فهذا شأن آخر يطول الجدال فيه ولكن المحفل دولي والمكان دولة حاول إعلامها أكثر من مرة تشويه صورة المملكة واللقاء في الأصل عن موضوع آخر تماما والطالبة تخصصت في السياسة فهل يعقل أن يتاح لك/لها هذه الفرصة ثم تحاول إحراج حكومتك بقول أنها لم تتخذ اجراءات لدعم قيادة المرأة ألا تستطيع أن تخرج بسؤال عن العلاقات الدولية أو فوز مرشح أمريكي أو الحرب في اليمن! أم أن من خُلق ليزحف من المستحيل أن يستطيع الطيران؟ نحن لا نشكك في وطنية أحد هنا قد تكون جرفت بالحماسة وقد وقد,,, ولعلنا نبحث لإبنتنا المواطنة السعودية عن ألف عذر غير عذر أنها كانت تجهل أن السؤال غير مناسب مكاناً وزماناً فهي طالبة الدكتوراة في السياسة!.
أخيراً من حق أي مواطن أن يتحدث ويطالب في أي مطلب كان ولو كان دهان رصيف شارعه وله الحق وكل الحق أن يتحدث في موضوعه ليل نهار ولكن عندما تُحمل قضايانا الداخلية لتناقشها في بلد آخر أو عبر وسيلة إعلام أجنبية فهنا أنت تحت وطأة قول الفاروق رضي الله عنه ؛من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
صحيفة مبتعث - حامد خوجة
مبتعثة سعودية تحاول إحراج الجبير في لندن !!
أكثر مايسيء للقضية محامي فاشل، نؤمن جميعاً بحقوق المرأة التي كفلها لها الإسلام أولاً قبل الجميع ثم سلبت لعدة عوامل إجتماعية ونود جميعاً بلا إستثناء إلا للجهال أن تكون المرأة السعودية في المقدمة وتذليل كل الصعوبات حتى تصل لهذا الهدف ولكن القضايا الداخلية تناقش داخلياً هذه أبجديات السياسة التي لا أعلم هل تجاهلتها أو لم تعلمها المبتعثة للدكتوراة في السياسة عندما وجهت سؤالاً لإبن بلدها المواطن السعودي الوزير عادل الجبير عن قيادة المرأة.
ولعلنا نقف هنا لحظات فأناً لست ضد أو مع القضية فهذا شأن آخر يطول الجدال فيه ولكن المحفل دولي والمكان دولة حاول إعلامها أكثر من مرة تشويه صورة المملكة واللقاء في الأصل عن موضوع آخر تماما والطالبة تخصصت في السياسة فهل يعقل أن يتاح لك/لها هذه الفرصة ثم تحاول إحراج حكومتك بقول أنها لم تتخذ اجراءات لدعم قيادة المرأة ألا تستطيع أن تخرج بسؤال عن العلاقات الدولية أو فوز مرشح أمريكي أو الحرب في اليمن! أم أن من خُلق ليزحف من المستحيل أن يستطيع الطيران؟ نحن لا نشكك في وطنية أحد هنا قد تكون جرفت بالحماسة وقد وقد,,, ولعلنا نبحث لإبنتنا المواطنة السعودية عن ألف عذر غير عذر أنها كانت تجهل أن السؤال غير مناسب مكاناً وزماناً فهي طالبة الدكتوراة في السياسة!.
أخيراً من حق أي مواطن أن يتحدث ويطالب في أي مطلب كان ولو كان دهان رصيف شارعه وله الحق وكل الحق أن يتحدث في موضوعه ليل نهار ولكن عندما تُحمل قضايانا الداخلية لتناقشها في بلد آخر أو عبر وسيلة إعلام أجنبية فهنا أنت تحت وطأة قول الفاروق رضي الله عنه ؛من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.