22 نوفمبر, 2014 - 3:07:27 صباحًا
آخر تحديث : 26 نوفمبر, 2014 - 6:08:10 صباحًا
صحيفة مبتعث - عهود المالكي
صحيفة مبتعث – عهود المالكي
أفتتح معالي نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد بن محمد السيف الورشة التنسيقية الأولى لتفعيل مشاركة عضوات هيئة التدريس في مراكز التميز البحثي ومراكز الأبحاث الواعدة، وقال الدكتور السيف في كلمته أن الورشة انطلقت من الإهتمام الكبير الذي حظيت به المرأة السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- وتحقيقا لتوجهات وزارة التعليم العالي في تعزيز مشاركة المرأة في المجالات التنموية المختلفة المبنية على أسس أكاديمية وعلمية ومعرفية وبحثية معتبرة. ورغبة من الوزارة في الاستفادة من مراكز التميز البحثي ومراكز الابحاث الواعدة في تطوير مهارات عضوات هيئة التدريس لتعزيز دورهم في الاقتصاد المعرفي والتنمية المستدامة في المملكة. وأشار نائب الوزير إلى أن تلك المراكز تتميز ببنية تحتية تنظيمية وادارية ومالية ومعملية وعلمية ومعرفية متكاملة ومتخصصة في مجالات متعددة مثل الطاقة المتجددة وتحلية المياه والجينيوم ومشتقات البترول والبتروكيماويات والبيئة والمواد الهندسية والتقنية الحيوية والمؤثرات العقلية والمجسمات الالكترونية ودراسات المرأة والعديد من المجالات. مشيراً إلى أن تلك المراكز لديها شراكات بحثية وعلمية دولية وباحثين واستشاريين متميزين بالاضافة لخبرتها التدريبية للباحثين المستجدين وطلاب الدراسات العليا لاجراء بحوث مبتكرة وتطوير تقنيات متطورة. واستعرضت الورشة متطلبات وإمكانات وتجهيزات المراكز البحثية للتعرف على إحتياجات وتوقعات عضوات هيئة التدريس والباحثات من تلك المراكز، فيما تناولت تحديد الآليات المناسبة لمعالجة الصعوبات والمعوقات التي تعترض مشاركة عضوات هيئة التدريس والباحثات وطالبات الدراسات العليا في مراكز الأبحاث، وتصميم برامج تدريبية تنمي مهاراتهن في هذا المجال.
صحيفة مبتعث - عهود المالكي
صحيفة مبتعث – عهود المالكي
أفتتح معالي نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد بن محمد السيف الورشة التنسيقية الأولى لتفعيل مشاركة عضوات هيئة التدريس في مراكز التميز البحثي ومراكز الأبحاث الواعدة، وقال الدكتور السيف في كلمته أن الورشة انطلقت من الإهتمام الكبير الذي حظيت به المرأة السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- وتحقيقا لتوجهات وزارة التعليم العالي في تعزيز مشاركة المرأة في المجالات التنموية المختلفة المبنية على أسس أكاديمية وعلمية ومعرفية وبحثية معتبرة. ورغبة من الوزارة في الاستفادة من مراكز التميز البحثي ومراكز الابحاث الواعدة في تطوير مهارات عضوات هيئة التدريس لتعزيز دورهم في الاقتصاد المعرفي والتنمية المستدامة في المملكة. وأشار نائب الوزير إلى أن تلك المراكز تتميز ببنية تحتية تنظيمية وادارية ومالية ومعملية وعلمية ومعرفية متكاملة ومتخصصة في مجالات متعددة مثل الطاقة المتجددة وتحلية المياه والجينيوم ومشتقات البترول والبتروكيماويات والبيئة والمواد الهندسية والتقنية الحيوية والمؤثرات العقلية والمجسمات الالكترونية ودراسات المرأة والعديد من المجالات. مشيراً إلى أن تلك المراكز لديها شراكات بحثية وعلمية دولية وباحثين واستشاريين متميزين بالاضافة لخبرتها التدريبية للباحثين المستجدين وطلاب الدراسات العليا لاجراء بحوث مبتكرة وتطوير تقنيات متطورة. واستعرضت الورشة متطلبات وإمكانات وتجهيزات المراكز البحثية للتعرف على إحتياجات وتوقعات عضوات هيئة التدريس والباحثات من تلك المراكز، فيما تناولت تحديد الآليات المناسبة لمعالجة الصعوبات والمعوقات التي تعترض مشاركة عضوات هيئة التدريس والباحثات وطالبات الدراسات العليا في مراكز الأبحاث، وتصميم برامج تدريبية تنمي مهاراتهن في هذا المجال.