حياة الطلاب في الصين
1 فبراير, 2016 - 8:44:32 مساءً آخر تحديث : 1 فبراير, 2016 - 8:44:32 مساءً
- 2 تعليقان
1 فبراير, 2016 - 8:44:32 مساءً آخر تحديث : 1 فبراير, 2016 - 8:44:32 مساءً
أنا درست في الصين تحديداً مدينة تيانجين وتخرجت ولله الحمد ومن أجمل سنين حياتي قضيتها هناك ، ومن مميزات مدينة تيانجين بيئه مهيئة للدراسة ، ناسها طيبين ، تعلم اللغة سهل جداً لأن الشعب الصيني يساعدك في تعلمها ، الشيء السلبي الأكل فقط ،، هذا اللي أشوفه سلبي فقط .
السلام عليكم اخوي Aziz ممكن اتواصل معك ضروري بعد اذنك
عفواً, للتعليق يجب عليك تسجيل الدخول أولاً. إذا كنت لا تملك عضوية, يمكن الإشترك بالنقر هنا إنشاء عضوية
صحيفة مبتعث - عبدالعزيز الجبر
تحمل الدراسة بجمهورية الصين العديد من الجوانب المهمة والمتميزة، ومن أهمها: التأقلم مع بيئة الدراسة التى تختلف اختلافاً كلياً عن جميع بلدان العالم بحكم أن الصين ذات كثافة سكانية عالية وهذا يخدم الطالب الأجنبي للعيش في بيئة أكثر تنوعاً، ويعيش الطالب بجدية في مواجهة أمور الحياة الصعبة والمليئة بالصعوبات والتحديات.
الشعب الصيني شعب مجتهد، وشعب يوجد به الكثير من العادات الحميدة وهذا يؤثر في الطالب إيجابياً، ويدفع الطالب نحو الاجتهاد ليس في الجانب الدراسي وحسب وإنما في جوانب الحياة بشكل عام وجوانب العمل بشكل خاص، وتعتبر حياة الطلاب الأجانب بشكل عام والسعوديين بشكل خاص حياة دراسة ممتعة ومثيرة والجميل في في ذلك أن الطالب يعيش مع الشعب الصيني ويتعلم اللغة والثقافة الصينية، ولا ننكر وجود بعض الصعوبات في الحياة بالصين كالغربة والأكل وغلاء الأسعار في المدن الرئيسية، لكن لكل شيء في الحياة ثمن يدفعة الإنسان لكي يحقق أهدافة وأمنياته.