الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من كانت بدايته محرقه ,كانت نهايته مشـرقه !!!!!!!!!!!

من كانت بدايته محرقه ,كانت نهايته مشـرقه !!!!!!!!!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5730 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Z O O M
    Z O O M

    مبتعث فعال Active Member

    Z O O M كندا

    Z O O M , ذكر. مبتعث فعال Active Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى student , بجامعة Thompson reviers
    • Thompson reviers
    • student
    • ذكر
    • Vancouver, British Colombia
    • السعودية
    • Jul 2007
    المزيدl

    June 6th, 2009, 04:53 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لكل شيء نهاية, و لكل ليل فجر , و لكل كتاب صفحة أخيرة, و لكل نوم استيقاظ, و لكل طريق نقطة وصول, و لكل أجل كتاب. و النهاية شيء حتمي لكل شيء بدأ, و لذا من العقل أن يفكر الإنسان بالنهاية, و أن يحسب حسابها, و أن يستعد لها منذ البداية.

    أبدأ و عينك على النهاية لأن هذا سوف يجعلك تركز جهودك أثناء المسير. بعضنا يبدأ حياته أو مشروعه أو تحقيق أهدافه دون أن يفكر بالنهاية, فيسيء في البداية و يعتقد أنه سوف يحسن النهاية, و هذا لا يستقيم لأن المقدمات دليل و مؤشر على النتائج و على النهايات, و قديماً قيل "من كانت بدايته محرقة, كانت نهايته مشرقة". فنحن لا ننتظر نهاية الفصل الدراسي لكي نجتهد في الدراسة, و نقول إننا سوف نعوض في الاختبار النهائي, و لا أحد يضيع عمره وأوقاته فيما لا ينفع و يقول عندما أكبر سوف أحسن العمل, لأن الإنسان لا يعرف خواتيم عمله و لا خواتيم حياته. كما أن الفرص المتاحة في البداية قد لا تكون كذلك في النهاية, والهمة و العزم و النشاط قد لا تستمر معنا طوال حياتنا, لذا يجب استغلال البدايات لكي نحسن في النهايات.
    ليس من المنطقي أن نتعامل مع حياتنا و دراستنا ومشاريعنا و طموحاتنا على طريقة الميكروويف أوالإنضاج السريع, لأن هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى الوقت كعامل مهم في تكوينها و تشكيلها. فالثقافة, مثلاً, لا يمكن أن تتركها لآخر الوقت و تقول في نفسك عندما أكبر سوف أقرأ عدة كتب و أصبح مثقفاً, ليت الأمور كانت بهذه السهولة. الثقافة تحتاج إلى وقت طويل من القراءة المتنوعة و المكثفة و النضج العمري حتى تستطيع أن ترى نتائجها عليك.
    حب القراءة كذلك يحتاج إلى تمرين و دربة و ممارسة حتى تطوع نفسك على فعلها بسهولة. بعض الناس تراه يقرأ بنهم و حب و شوق, بينما بعضنا يجد صعوبة و مشقة شديدة في قراءة الكتب المدرسية المقررة عليه, لماذا يحصل هذا؟ إنها البدايات المحرقة و الانطلاقة الجادة و المركزة.
    لا تشغلوا بالكم في النهايات لأنها آتية لا ريب فيها, ولكن اشغلوا تفكيركم و اهتمامكم ببداياتكم و بما تقومون به الآن, لأن ما تفعلونه الآن سوف يؤثر بشكل حتمي في النهايات, فالمستقبل يصنعه الحاضر, و النهاية تصنعها البداية, فابدأ الآن و غير مستقبلك للأفضل!
    بقلم الدكتور خالد القحص


    بعد قراءتكم اعزائي لهذه الكلمات ..مالذي استفدتموه؟؟
    وهل انتم ممن يركزون جهدهم في النهاية فقط؟؟

    مع جزيل الشكر
  2. بمثل هذه المواواضيع ترتقي احوالنا ويرتقي منتدانا.. فهكذا عرفناه
    وليس بمثل كثير من الخزعبلات والترهات التي بدأت تأخذ أكثر من حجمها في المنتدى.. وعجبي عندما يتكلم الرويبضة في أمر العامة..

    زووم.. تحية اعجاب لذوقك الرفيع واختيارك الموفق..
    7 "
  3. اليوم كنت خارجه من المعهد وانا بقمة الاحباط بسبب ضغط الدراسه ومرارة الغربه والاشتياق
    اشتقت لامي وابي اشتقت لاخوتي اشتقت لوطني وصديقاتي اشتقت لوقت الفراغ .. كان يراودني
    طوال هذا الشهر ان انسحب وارجع لوطني واهلي واعيش مثلما كنت .. لكن بعد هذا الموضوع
    تغيرت فكرتي من يأس الى طموح باذن الله لن يرده الا الشهاده العلياْ والرجوع بما ينفعني هي فرصه
    لن تتكرر من خلالها سيتغير مجرى حياتي للأحسن باذن الله .. اشكرك اخي على انتقائك هذا الموضوع
    والى باب النجاح بالدنياء والاخره
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.