![ADs](https://www.mbt3th.us/vb/mbt/theme/imgs/ads-2.png)
فى تحول خطير ومفاجئ !!!!! رئيس هيئة مكة ....الاختلاط ليس حرام!!!!!!!!
فى تحول خطير ومفاجئ !!!!! رئيس هيئة مكة ....الاختلاط ليس حرام!!!!!!!!
![NOTICE](https://www.mbt3th.us/vb/images/buttons/report-40b.png)
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5543 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " -
7 " - الحين تقول علي رويبضه وتقول ما قليت ادبي ..؟؟7 "
على العموم مشكوور وماقصرت وأختلاف الاراء بكل المواضيع .. وأكثرها الاختلاط
بالتوفيق - انا ذكرت حديث الرسول7 "
وما قلت عليك رويبضة
والله يعطيك العافيه - علماء السلطة هم سبب الفساد حسبي الله ونعم الوكيل7 "
ماقول الا الله يرحم ابن باز وابن العثيمين
يارئيس هيئة مكة كان الاختلاط محرم بالاجماع ولكن بعد افتتاح جامعة الملك عبدالله اصبح حلال
خاف ررررربك اقسم بالله راح تسئل عنها يوم القيامة - بيُض الله وجهك من اول رد لي وانا اقول كذا
بس الشباب دخلونا بمواضيع مالها أخر
انا قصدي ليش جا يحلل الاختلاط يوم فتحت الجامعه بس
على العموم الله يثبتنا طاعته
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا اله الا انت استغفرك وأتوب اليك - لو كان الاختلاط حرام لما فرض الله الحج
اخواني الاسلام هو دين وسطي الحلا بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات، يعني اللي يشوف نفسه راح يوقع في الحرام من خلال جلسة معينة الافضل انو يبعد عنها...رب العالمين كرمنا بوجود عدة مذاهب والمذهب الشافعي هو المذهب الوسطي الوحيد وأغلب العالم الاسلامي يتبعون هذا المذهب...المذاهب المتشددة مثل الحنفي والحنبلي هي المذاهب اللي اتبعها تنظيم القاعدة واخذو يحرفوها لدرجة وصلت انهم اصبحو يكفرو غيرهم...
الله يهدي الامة الى الطريق الصحيح -
الله يهديك يا أخي رميت الأحناف والحنابلة بالتشدد والتنطع وفيهم فقهاء أجلاء على مدار التاريخ ولا يعيبهم من ضل السبيل ..
عموما الاتجاه الفقهي السائد الآن هو استنباط الأحكام الشرعية مباشرة من مصادرها الأصلية . ومشكلة بعض الذين يستشهدون بمرويات السنة لا يفرقون بين مانزل قبل الحجاب وما بعده. مثل ذلك ما ورد في الخمر . فمثلا هناك مرويات في السنة تفيد بأن بعضا من الصحابة كانوا يحتسون الخمر دون أن ينكر عليهم أحد. فهل نستشهد بمثل هذه الواقعة على جواز الخمر. بالطبع لا لأنها حدثت قبل التحريم.
وهذا الرابط يثبت أن جميع النصوص التي أوردها الشيخ الغامدي في حديثه هي لوقائع حدثت قبل السنة الخامسة أي قبل الحجاب
http://www.islamlight.net/index.php?...6232&Itemid=34
إذا أردت مايقوله كبار الشافعية في هذا الموضوع فإليك النقول التالية وستستنتج أن الكل يخرج من مشكاة واحدة :
موقف المذهب الشافعي من مسألة الاختلاط :
تكاد تكون أضخم موسوعة فقهية أنتجتها المدرسة الشافعية هي "الحاوي الكبير للماوردي"، وفي هذه الموسوعة يقول الماوردي رحمه الله: (والمرأة منهية عن الاختلاط بالرجال مأمورة بلزوم المنزل وصلاتها فيه أفضل) (الحاوي الكبير، 2/51)
ولما تعرض الإمام النووي – ريحانة الشافعية - لظاهرة اختلاط النساء والرجال ليلة عرفة للدعاء والذكر أغلظ في تحريمها والتشنيع عليها، وذكر أن من علل تحريمها "اختلاط الجنسين" كما يقول رحمه الله في موسوعته "المجموع شرح المهذب" : (ومن البدع القبيحة ما اعتاده بعض العوام في هذه الأزمان من إيقاد الشمع بجبل عرفة ليلة التاسع أو غيرها..، وهذه ضلالة فاحشة جمعوا فيها أنواعا من القبائح، منها: اختلاط النساء بالرجال، والشموع بينهم، ووجوههم بارزة، ويجب على ولي الأمر وكل مكلف تمكن من إزالة هذه البدع إنكارها) (المجموع، 8/140)
ومن المعروف أن المذهب الشافعي استقر على مافي كتاب المنهاج للنووي، وأجل شروحه عندهم هو شرح الإمام ابن حجر الهيتمي الشافعي رحمه الله، وإمامة ابن حجر الهيتمي للمذهب الشافعي لاجدال فيها، حتى أن الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب – رحمه الله- لما ناظر بعض الشافعية في بعض مسائل الألوهية لفت انتباهه شدة تعظيم متأخري الشافعية لابن حجر الهيتمي (انظر مجموع الرسائل الشخصية للشيخ محمد) والمراد أن ابن حجر الهيتمي نص في هذا المصدر المركزي على تحريم اختلاط الجنسين
فقال : (الاختلاط بالنساء مظنة الفساد) (تحفة المحتاج، 2/107)
بل إن الإمام ابن حجر الهيتمي لم يتحدث عن تحريم "اختلاط الجنسين" فقط، بل اعتنى بالتأكيد على أن تحريم اختلاط الجنسين هو مذهب متقدمي الشافعية أيضاً مستنداً على نصوص الإمام الشيرازي الشافعي صاحب المهذب، كما يقول ابن حجر الهيتمي في فتاواه : ( وفي المهذب في باب صلاة الجمعة: "ولأنها ،أي المرأة، لا تختلط بالرجال، وذلك لا يجوز" فتأمله تجده صريحا في حرمة الاختلاط، وهو كذلك لأنه مظنة الفتنة، وبه يتأيد ما مر عن بعض المتأخرين) (فتاوى ابن حجر الهيتمي، 1/203)
وما سبق هو مجرد نماذج فقط من معالجات الشافعية لموضوع الاختلاط، ويمكن للقارئ الفاضل أن يراجع المزيد من النصوص بنفس مفردة الاختلاط (لفظاً ومضموناً) في مصادر الشافعية الأخرى مثل: نهاية المحتاج للرملي (1/553) ، حاشيتا قليوبي وعميرة (2/144) ، حاشية الشبراملسي على النهاية (3/34) ، فتوحات الوهاب للجمل (2/206)، تحفة الحبيب للبجيرمي (2/226) ، وغيرها. -
أخي الكريم انت بهذه الطريقة خلطت بين الاحكام الشرعية وجعلتها كلها تسري تحت مظلة حكم شرعي واحد متناسيا اي نوع من الاختلاط تتحدث عنه وبأي شكل من الاشكال يمكن الانسان ان يختلط بغيره من الجنس الاخر أنا بهذا المقال ان شاء الله سأوضح لك مفهوم الاختلاط الحرام والاختلاط الحلال لإن ديننا الاسلامي هو دين سمح والمرأة هي نضف المجتمع بدونها لا تقوم للأمة قائمة ولا يوجد اي تطور حضاري فلو عزلت المرأة عن المجتمع فلا يصبح مجتمعا:
الاختلاط بين الرجال والنساء محرم ، والمقصود هنا بالاختلاط المحرم ، هو اجتماع الرجال والنساء في حال ، يقع معه حتما المحظورات الشرعية ، من النظر المحرم ، وأن يجد الرجال ريح عطر النساء ، وحصول الافتتان بسماع الأصوات والضحك والخضوع من القول ، مما لايمكن تجنبه في ذلك الاختلاط غالبا وبحكم العادة .
وليس المقصود به أنه يحرم وجود النساء في موضع يوجد فيه الرجال مطلقا ، فإن صفوف النساء في زمن النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة ، خلف صفوف الرجال ، وكذلك في الطواف في البيت .
غير أن مثل هذه الاختلاط صار مباحا ، لانه لا يكون إلا مع الحجاب التام ، واقتران الحال بغض البصر ، والاشتغال بالعبادة المقتضية للحفاظ على حدود الله تعالى .
ولذلك أمرت الشريعة أن تكون صفوف النساء وراء الصبيان الذين هم بدورهم وراء الرجال ، وان لا يسبّحن إن أخطأ الإمام ولم ينبهه الرجال ، بل يصفّقن ، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن المرأة إن خرجت متعطرة إلى الصلاة لا يقبل الله صلاتها رواه ابن خزيمة .
ولو حرمت الشريعة على الرجال أن يكونوا في أي موضع يكون فيه نساء ، لكان هذا تكليفا بما فيه مشقة شديدة ، لا تلائم عادة الشريعة السمحة التي تتشوف إلى التيسير ، ولهذا مازالت أسواق المسلمين , وطرقهم ، ومجامعهم العامة ، يحضرها الرجال والنساء سواء ، ولكن على هيئة من التمايز ، والتحفظ ، والستر، والعفاف ، وترك إظهار الزينة ، وغض الأبصار ، وكف اللسان إلا بقدر الحاجة ، ما لا يقع معه المحظور إلا نادرا ، و ممن يقصده قصدا ، دون أن يكون واقع الحال يستحثه ، ويدعو إليه .
وبهذا يعلم أن الاختلاط المحرم هو ما يقع في الأعراس ، والحفلات التي يختلط فيها الرجال بالنساء ، وكذلك في بعض الوظائف، فيرى الرجال ما لا يحل لهم النظر إليه ، ويجدن ريح النساء ، ويحصل بذلك الافتتان بزنى النظر ، وزنى السمع ، وزنى الشم ، والفرج بعد ذلك يصدق ذلك أو يكذبه .
وقد قال صلى الله عليه وسلم ( المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا ، يعني زانية ) رواه أبو داود والترمذي من حديث أبى موسى رضي الله عنه .
وقد أمر الله تعالى الرجال والنساء جميعا بغض الأبصار فقال : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) وقال بعد ذلك ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فرجهن ) وتأمل كيف ذكر الله تعالى الأمر بحفظ الفرج بعد الأمـر بغض البصر ، ذلك أن إطلاق البصر إلى العورات ، طريق إلى زنى الفرج والعياذ بالله تعالى .
وحرم الله تعالى على المرأة أن تضرب برجلها ليعلم ما تخفيه من زينتها ، قال تعالى ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) ، هذا إذا كانت زينة مخفية ، فكيف إذا أظهرت زينتها أمام الرجال .
ومعلوم أن الاختلاط على النحو الذين يكون في الحفلات ، لابد معه من وقوع زنى النظر ، وسائر ما يستثير الشهوة بين الرجال والنساء ، وكيف يمكن أن يفتي عاقل أنه يجوز أن يجتمع النساء والرجال في حفل عرس ، وقد تزينت النساء بكامل زينتهن ، وتعطرن واجتمعن للفرح ، بحيث تتعالى أصواتهن بالضحك ، ويخالطهم الرجال ، فيرون ويسمعون كل ما هنالك ، فلا يقول بجواز هذا إلا مريض القلب مفتون جاهل .
ومعلوم أن الاختلاط على هذا النحو ، سواء في الحفلات أو غيرها ، ليس سوى سبيل إلى الوقوع في الفحشاء ، وهو مؤد لا محالة إلى انتشار الزنى في المجتمعات
أما كيف يؤدي الاختلاط هذه النتيجة ؟ فلان الاختلاط بين الرجال والنساء في مثل هذا المواضع، يستدعي تجاذبهما على ما ركب في طبيعة كل منهما ، وهو أمر لايمكن دفعه ولا رفعه ، فالمرأة تدعو الرجل إلى النظر إليها بإظهار الزينة المطبوعة ، وإضفاء الزينة المصنوعة ، والرجل يصنع مثل ذلك .
ثم يتبع هذه الخطوة خطوات ، كما قيل : نظرة فابتسامة فسلام فكلام فموعد فلقاء ، ولهذا قال تعالى في هذا السياق ( يا أيها الذين آمنوا لاتتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فانه يأمر بالفحشاء والمنكر ) ، ومعلوم أن وقوع الفاحشة غالبا يسبقه خطوات وخطوات ، وأول هذه الخطوات هو الاختلاط المحرم ، لانه اصبح منطلقا لتلك الخطوات ، فهو أشبه بالعرض العام للنظر والتعارف .
و أما آخر هذه الخطوات فهو انتشار الفحشاء حتى تعتادها النفوس ، ويصير المعروف منكرا والمنكـــــر معروفـــــا ، ولا يستبعد أن يصبح الزنـــى بعد أن مدة ، تعبير حميم عن الحب والصداقة ، وتصبح العفة والتعفف رجعية فكرية ، وعقدة نفسيه ، وإذا بلغ الأمر إلى هنا ، فقد بلغ السيل الربى .
هذا ولاتخفى هذه الحقيقة إلا على أحد شخصين :
مفتون بتقليد عادات الكفار ، مرتكس في هذه الفتنة ، حتى عمي عن رؤية ما لديهم من مخازي لاسيما على المستوى الأخلاق والثقافي والاجتماعي .
وطالب لذة يبتغيها من غير وجهها الحلال الذي أباحه الله ، فهو لا يريد أن يمنع سمعه وبصره متعه الحديث والنظر والأنس والسمر ، طامعا فيما وراء ذلك ، ويجد في الاختلاط المحرم سوقــا رائجـــــة لمتعتـــه التي ينشدها .
- أحسنت والله يا wanted7 "
وان كنت أعتب قليلاً ملاحظتك عن المذاهب الأخري لان الوسطية موجودة بجميع المذاهب الاربعة وكذلك التشدد
جزاك الله خير على هذا التفصيل الجميل لمعني الاختلاط المشروع والممنوع *
احلف بالله انك لم تعي حقيقة المذهب الحنبلي.. والا لما كنت تقول ذاك
ايضا لعلمك اكثر المذاهب انتشارا المذهب الحنفي..
منغلق على نفسه يميل الى التشدد.. ما ادري وش اقولك