مبتعث مجتهد Senior Member
أيرلندا
ابيك اليوم واحبك دوم , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى أيرلندا
, تخصصى الطب
, بجامعة Royal College of Surgeons
- Royal College of Surgeons
- الطب
- ذكر
- dublin, dublin
- السعودية
- Feb 2010
المزيدl February 16th, 2010, 02:58 AM
February 16th, 2010, 02:58 AM
<TABLE width="100%"><TBODY><TR><TD class=writersname>
</TD></TR><TR><TD class=writerstitle>
لماذا الطلبه الاجانب في"كاوست"؟
</TD></TR><TR><TD class=writerstxt>الشاب السعودي في الصورة المنشورة في هذه الصفحة كان يراجع بحوثه ودروسه مساء الأحد الماضي استعداداً للامتحانات النهائية.
هو الصورة التقليدية للعلم، شاب سعودي يحصل على شهادة عليا، يتوظف لاحقاً في إحدى الشركات الكبرى أو حتى يطور اختراعا يتحول إلى منتج، والمنتج يتحول إلى مشروع تجاري يدر عليه مالاً.
ولكن الصورة في "كاوست" مختلفة، فالأبحاث التي تجري فيها مكملة لأبحاث عالمية تختصر في مصطلح جديد هو "الاقتصاد المعرفي" أي أنها أبحاث واختراعات تتحول إلى منتجات استهلاكية وخدمات وأدوية وأجهزة متطورة وبرمجيات تسهم في رفعة المجتمع، وتساعد على تملك أسباب القوة، وتضخ رؤوس أموال هائلة في الاقتصاد المحلي، أما هذا الشاب فينتهي قياديا في سابك مثلا أو في شركته الخاصة، والمستفيد في النهاية هو كل الوطن بما يضخ فيه من وظائف حقيقية، وضعوا أكثر من خط تحت كلمة "حقيقية" التي ستتوفر لأبناء الوطن بمن فيهم، ليس فقط خريجو "كاوست" بل وغيرها من الجامعات المحلية وحتى الكليات التقنية.
"الاختراع" جزء أساسي من وظيفة "كاوست" ولكن ليس هو الوحيد، فوظيفتها أكبر، ولذلك لا تجدهم هناك يتحدثون عن براءات الاختراعات التي حقوقها خلال الشهور القليلة الماضية منذ بدء الدراسة فيها والتي تجاوزت 12 براءة اختراع حتى الآن.
هنا يأتي دور الطلبة الأجانب الذين صممت الجامعة كي يشكلوا نصف عدد طلبتها، فلماذا نستقطبهم ونحن بحاجة إلى مزيد من المقاعد الدراسية للطلبة السعوديين؟ لم نغريهم براتب وسكن وتذاكر سفر؟ هذا السؤال يطرحه المواطن السعودي بقوة، وهو سؤال مشروع.
الطالب الأجنبي، ليس بالطالب العادي، إنه مبدع في تخصصه، بل هو عالم صغير يأتي للمملكة محملاً بما اكتسبه من معرفة في كوريا أو الصين أو ألمانيا، والسنوات التي سيمضيها في "كاوست" ستؤدي لا محالة إلى نقل هذه المكتسبات لزملائه السعوديين، وفي ذلك كسب للمواطن.
وهو طالب كان من الضروري إغراؤه بالقدوم إلى "كاوست"، إذ إنه قبل أن تتصل به إدارة الجامعة خطبت وده جامعات أخرى بل دول أخرى لديها برامج لاستقطاب العقول.
طالما تحدثنا عن العقول المهاجرة من أبنائنا التي تضيق بها المعامل البائسة في الجامعات العربية وتستقبلها على بساط أخضر الجامعات الأوروبية والأمريكية، فنراهم بعد سنوات علماء اختراع في وكالة الفضاء الأمريكية أو المعهد الأوروبي "سيرن" بسويسرا حيث يصنعون للإنسان حضارته الجديدة وللدول التي هاجروا إليها مزيدا من القوة. وها نحن ندخل في دورة الحضارة الإنسانية هذه.
أحد أهداف "كاوست" ليس أن يتعلم العبقري التركي أو الصيني ثم يعود إلى بلاده وإنما أن يبقى في المملكة ويدخل فيها ويدخلنا معه في دورة "الاقتصاد المعرفي"، وبدأ بعضهم في ذلك، كما قال لي نائب الرئيس للجامعة السيد نظمي النصر الذي فتح لي مشكورا خزائن "كاوست" وخص "الوطن" بمعلومات قيمة يشكره قراؤها عليها.
هؤلاء ومعهم العلماء السعوديون يمكن أن يشكلوا مصدر دخل ببلايين الدولارات للجامعة، وليست "كاوست" في ذلك فريدة في فعلها، فجامعات كامبردج ببريطانيا وهارفارد وبيركلي وغيرها من الجامعات الأمريكية لديها إيرادات بليونية من جهد طلبتها وأساتذتها تدر عليها دخولا تمكنها من الاستمرار في البحث والتعليم.
هناك قوائم وHead Hunters لهؤلاء الطلبة العلماء، تزورهم وفود من البروفيسورات والإداريين تخطب ودهم للقدوم إلى جامعاتهم، يوفرون لهم المنحة الدراسية والراتب الشهري المغري، فعملت "كاوست" مثلهم، "وما من طالب قدم إلى "كاوست" إلا وفي جيبه عرض موقع من إحدى الجامعات العالمية الكبرى، فكان من الضروري أن نغريه بمزايا أثناء الدراسة وبعدها" كما يقول نظمي النصر، وبالفعل نجحت "كاوست" في هذه المغامرة رغم اسم الجامعة الجديد ورغم أنه يجب أن نعترف أن المملكة العربية السعودية ليست على خارطة بلاد العالم المتطور بعد.
فمن أجل آلاف الشباب السعوديين الباحثين اليوم وغداً عن وظيفة أفضل جاء هؤلاء الأجانب باختيارنا ورغبتنا، ليس خدمة لهم بل خدمة للمواطن وسياسة إستراتيجية كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز شجاعا في تبنيها وثاقبا بنظرته في رؤيتها.
احتفالا بهؤلاء نصبت الجامعة في مدخل أحد مبانيها لوحة سوداء تضم أسماء وصور بضع مئات أسماء من مختلف أطراف الأرض اعتبرتهم المؤسسين للجامعة.. إنهم طلبتها
</TD></TR></TBODY></TABLE>
منتضر ردوركم وتقييمكم للموضوع بالتوفيق للجميع - اترككم مع الموضوووع,,,,,,......
11 زائر ولا مشاركه ولاراي ولاتقيييم
الله يهديك ويعينكم على حياتكم<<امزح
تحياتوووو
انتضر ردوودكم>>>>>
ابيك اليوم واحبك دوم February 16th, 2010, 04:32 AM
7 " اهلين اخوي...
حبيت امر على موضوعك و ابدي و جهة نظر متواضعة
بالفعل ..كاوست اسم قادم وبقوة الى ساحة العلم و المعرفة و تعبر صرح علمي جبار.ولكن هناك عدة اسألة تحتاج الى اجابات مقنعة : اولا..هل سيستفيد السعوديون من هذه الجامعة ؟ كما هو معروف ان مانسبته ٨٥٪ من طلابها من الاجانب وان الكادر العلمي بها قد قدمت له من المغريات مالم يقدم لمئات من امثالهم السعوديين . ماذا لو عكسنا الصورة وارسلنا طلابنا المتميزين للخارج ودعمناهم وتبنينا مشاريعهم . ماذا لو دعمنا ابحاث الطلاب الاجانب ولكن في هارفرد او ام اي تي او كامبردج ؟ هل من الممكن ان يكون كادر كاوست افضل من الجامعات المذكورة؟ في اعتقادي النتائج لن تختلف عن النتائج المرجوة من كاوست ووجود طلاب مدعومين من جهات اخرى في نفس المكان سوف يخلق جو تنافسي يصعب وجوده في كاوست لأن طلبهاا يدركون مسبقا انهم النخبة في المنطقة ز
ثانيا .. دائما مانسمع بكفائة الكادر التعليمي في الجامعة و انهم من خيرة العلماء و الباحثين في العالم . وعند هذه النقطة اود ان اطرح سؤال مهم ..على مر التاريخ عرفنا ان طالب العلم لا يبحث عن المال و انما يبحث عن القيمة العلمية . فهل هذا الكادر المستقطب جاء بسبب العلم ام بسبب المال ؟ وهل يستوي العالم الذي يعلم الناس للعلم بالعالم الذي يعلم الناس للمال؟
ثالثا..اغلب المتحدثين بأسم الجامعة يأكدون بأن المستفيد من كاوست هي الدولة و يأكدون ايضا بأن العائدات سوف تكون بالبلايين ..لنأخذ جامعة بريتيش كولومبيا كمثال ;هذه الجامعة أسست في خمسينيات القرن التاسع عشر وتعتبر من افضل ثلاثين جامعة على مستوى العالم ومع ذللك يبلغ دخلها السنوي من الابحاث حوالي 140 مليون دولار كندي اي مايعادل 400 مليون ريال سعودي تقريبا . فلو افترضنا ان كاوست سابقت الزمن.. فكم من الوقت سوف تستغرقه لكي تصل لهذا الرقم ؟ هل سوف تقتصر مافعلته جامعات عريقة على مر التاريخ في بضع سنيين؟
اخيرا..شخصيا ارى انه لو استثمر المبلغ المهول على نفس الطلاب ولكن في جامعات كبرى و معروفة عن طريق تبني بحوثاتهم وتسجيلها بأسم الشركات الكبرى في البلد نكون بذلك قد اختصرنا الوقت ووفرنا المال
ايضا..احد الامور المتفق عليها من جميع الجهات في الدولة هو ان التعليم عندنا سيئ جدا ..فهل من الممكن ان ننشئ جامعة متطورة في بيئة تعليمية ضحلة؟
تخيل لو اننا قمنا بقطع ال ام اي تي من جذورها و الصقناها في الرياض واخذنا معها الطاقم التعليمي بكامله ..هل سوف تؤدي نفس الرسالة بننفس الكفائة؟
اخيرا...اتوقع ان كاوست مجرد واجهة بحرية للمملكة وانه من الصعب تغطية التكاليف او حتى الاستفادة من الاختراعات على ارض الواقع.
البناء يبدأ من الارض ولو اردنا بالفعل ان نتطور تعليميا كان من الاجدر بنا ان نبدأ نظامنا التعليمي الاساسي ومن ثم ننظر الى الدراسات العليا و الابحاث
عموما ..هذه وجهة نظر تحتمل الخطأ اكثر من الصواب واتمنى من الاعضاء تصحيح الخطأ في كلامي بأسلوب حواري راقي المعروف لدى اعضاء هذا المنتدى
doni32 February 16th, 2010, 08:57 AM
7 " بصراحه اخي doni ردك في غايه الروعه
واخ فهد موضوع جميل
يجب علينا ان نناقشه
ونعي ماذا يقصدون بهاذهي الجامعه
<<<اجل الاجانب افضل منا<<<ههه
اخي فهد موضوعك في الصميم
اشكرك على الموضوع
وتقبلوو تحياتي
ا$لاسطوره$ @511@ February 16th, 2010, 09:09 AM
7 " [QUOTE=فَـربتـشِـيٍـنُــو;1692306]
يـــا اخــي ترى والله اكــره الاســلوب هذا .. (11 مشاهدة) ... (وينكم يا شباب) ... (ليه محد يرد) ... (وشرايكم) .. كلها اكرهــا
يا اخــي لو عنــدي شي بقوله .. بس انت اللهـ يهديــكـ
واللهـ اني مستخســر الرد هذا فيكـ بس الله يعينــي ابي انصحكـ
QUOTE=فَـربتـشِـيٍـنُــو;1692306
اخي فربتشينو دامك مستخسر ها الرد اجل ليش راد يالغالي؟؟
ثاني شي الله لايهينك احترم الناس لكي يحترموك
ونصيحة اخ لك:...
حسن من اسلوبك لكي لاتقع مع الغير بمشاكل انت في غنا عنها
ونحن غنيين عن ردك انت وامثالك
ولك جزيل الشكر
تحياتي
ابيك اليوم واحبك دوم February 17th, 2010, 06:28 AM
7 "
February 16th, 2010, 02:58 AM
<TABLE width="100%"><TBODY><TR><TD class=writersname></TD></TR><TR><TD class=writerstitle> لماذا الطلبه الاجانب في"كاوست"؟
</TD></TR><TR><TD class=writerstxt>الشاب السعودي في الصورة المنشورة في هذه الصفحة كان يراجع بحوثه ودروسه مساء الأحد الماضي استعداداً للامتحانات النهائية.
هو الصورة التقليدية للعلم، شاب سعودي يحصل على شهادة عليا، يتوظف لاحقاً في إحدى الشركات الكبرى أو حتى يطور اختراعا يتحول إلى منتج، والمنتج يتحول إلى مشروع تجاري يدر عليه مالاً.
ولكن الصورة في "كاوست" مختلفة، فالأبحاث التي تجري فيها مكملة لأبحاث عالمية تختصر في مصطلح جديد هو "الاقتصاد المعرفي" أي أنها أبحاث واختراعات تتحول إلى منتجات استهلاكية وخدمات وأدوية وأجهزة متطورة وبرمجيات تسهم في رفعة المجتمع، وتساعد على تملك أسباب القوة، وتضخ رؤوس أموال هائلة في الاقتصاد المحلي، أما هذا الشاب فينتهي قياديا في سابك مثلا أو في شركته الخاصة، والمستفيد في النهاية هو كل الوطن بما يضخ فيه من وظائف حقيقية، وضعوا أكثر من خط تحت كلمة "حقيقية" التي ستتوفر لأبناء الوطن بمن فيهم، ليس فقط خريجو "كاوست" بل وغيرها من الجامعات المحلية وحتى الكليات التقنية.
"الاختراع" جزء أساسي من وظيفة "كاوست" ولكن ليس هو الوحيد، فوظيفتها أكبر، ولذلك لا تجدهم هناك يتحدثون عن براءات الاختراعات التي حقوقها خلال الشهور القليلة الماضية منذ بدء الدراسة فيها والتي تجاوزت 12 براءة اختراع حتى الآن.
هنا يأتي دور الطلبة الأجانب الذين صممت الجامعة كي يشكلوا نصف عدد طلبتها، فلماذا نستقطبهم ونحن بحاجة إلى مزيد من المقاعد الدراسية للطلبة السعوديين؟ لم نغريهم براتب وسكن وتذاكر سفر؟ هذا السؤال يطرحه المواطن السعودي بقوة، وهو سؤال مشروع.
الطالب الأجنبي، ليس بالطالب العادي، إنه مبدع في تخصصه، بل هو عالم صغير يأتي للمملكة محملاً بما اكتسبه من معرفة في كوريا أو الصين أو ألمانيا، والسنوات التي سيمضيها في "كاوست" ستؤدي لا محالة إلى نقل هذه المكتسبات لزملائه السعوديين، وفي ذلك كسب للمواطن.
وهو طالب كان من الضروري إغراؤه بالقدوم إلى "كاوست"، إذ إنه قبل أن تتصل به إدارة الجامعة خطبت وده جامعات أخرى بل دول أخرى لديها برامج لاستقطاب العقول.
طالما تحدثنا عن العقول المهاجرة من أبنائنا التي تضيق بها المعامل البائسة في الجامعات العربية وتستقبلها على بساط أخضر الجامعات الأوروبية والأمريكية، فنراهم بعد سنوات علماء اختراع في وكالة الفضاء الأمريكية أو المعهد الأوروبي "سيرن" بسويسرا حيث يصنعون للإنسان حضارته الجديدة وللدول التي هاجروا إليها مزيدا من القوة. وها نحن ندخل في دورة الحضارة الإنسانية هذه.
أحد أهداف "كاوست" ليس أن يتعلم العبقري التركي أو الصيني ثم يعود إلى بلاده وإنما أن يبقى في المملكة ويدخل فيها ويدخلنا معه في دورة "الاقتصاد المعرفي"، وبدأ بعضهم في ذلك، كما قال لي نائب الرئيس للجامعة السيد نظمي النصر الذي فتح لي مشكورا خزائن "كاوست" وخص "الوطن" بمعلومات قيمة يشكره قراؤها عليها.
هؤلاء ومعهم العلماء السعوديون يمكن أن يشكلوا مصدر دخل ببلايين الدولارات للجامعة، وليست "كاوست" في ذلك فريدة في فعلها، فجامعات كامبردج ببريطانيا وهارفارد وبيركلي وغيرها من الجامعات الأمريكية لديها إيرادات بليونية من جهد طلبتها وأساتذتها تدر عليها دخولا تمكنها من الاستمرار في البحث والتعليم.
هناك قوائم وHead Hunters لهؤلاء الطلبة العلماء، تزورهم وفود من البروفيسورات والإداريين تخطب ودهم للقدوم إلى جامعاتهم، يوفرون لهم المنحة الدراسية والراتب الشهري المغري، فعملت "كاوست" مثلهم، "وما من طالب قدم إلى "كاوست" إلا وفي جيبه عرض موقع من إحدى الجامعات العالمية الكبرى، فكان من الضروري أن نغريه بمزايا أثناء الدراسة وبعدها" كما يقول نظمي النصر، وبالفعل نجحت "كاوست" في هذه المغامرة رغم اسم الجامعة الجديد ورغم أنه يجب أن نعترف أن المملكة العربية السعودية ليست على خارطة بلاد العالم المتطور بعد.
فمن أجل آلاف الشباب السعوديين الباحثين اليوم وغداً عن وظيفة أفضل جاء هؤلاء الأجانب باختيارنا ورغبتنا، ليس خدمة لهم بل خدمة للمواطن وسياسة إستراتيجية كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز شجاعا في تبنيها وثاقبا بنظرته في رؤيتها.
احتفالا بهؤلاء نصبت الجامعة في مدخل أحد مبانيها لوحة سوداء تضم أسماء وصور بضع مئات أسماء من مختلف أطراف الأرض اعتبرتهم المؤسسين للجامعة.. إنهم طلبتها
</TD></TR></TBODY></TABLE>
منتضر ردوركم
وتقييمكم للموضوع
بالتوفيق للجميع