مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
دانة الحجاز , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
, بجامعة ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
- أنثى
- مستوطنةٌ برآثنُ الشَّوقْ ..!, غُربةُ وطنْ
- السعودية
- Jun 2008
المزيدl June 10th, 2010, 08:40 AM
June 10th, 2010, 08:40 AM
سَلآمٌ مِن اللهِ يغشاكمْ بِ رحمةٍ منهُ وبركاتْ
:
تغيبُ عنّا أشياءٌ عظيمةُ لآ نستشعرُ مدى أهميتهَا إلا إذا تكالبتْ علَى النفسِ
شياطينُ النفسِ ..
ويغيبُ عنَا رقيبُ الذآتُ .. إلا أن رقابةُ الحِي القيومُ تتعلى فوق كلّ شئ !
وهُنَا .. وحين آكتسحنِي الهمْ , وبِتُ اقلبْ النفسَ تحتُ وطأةِ الظّروفِ القاسيةِ
وفترتْ الرّوحْ عنْ مواصلةِ الهدفْ , وشّل التفكيرْ عن أي شئ إلا من وسيلةِ
كيفَ أصلُ للهدفْ
وآخذتُ أخبطُ عشواءاً وأحملُ قلبِي يضجُ ألماً ويشكو سهداً .. ودمعِي قدْ تحجرْ علَى ضفافِ الأعينِ
أدركتُ أنْ لا سبيل لهَا إلا أنَ صحوةِ الضميرْ كانتْ علَى شذراتٌ ساقنِي الرّحمنُ لهَا
لكمْ أن تعيشوا تلكْ الرحلةِ بسلاسةِ اهدافهِا كما عشتها قلباً
كونو بقلوبكمْ وآروآحكمْ وآنطلقوا
" بدائيةً منْ هُنَـآ "
هذٱ مٱنريد من مصيرْ .. ٱمنيٱتْ آن نگٍۈن من أهلهٱ !
:
ۈلطفٱً حينْ تگٍملُ الرّحلةُ الأولى شدّ من عزمكْ وسَافر / ـي إلى حيثُ هذا الرحبْ
متعةُ ليڛ لهَٱ مثيلُ .. تصۈير تقتٱتُ لهَآ ٱلنّفڛ ’ آضغط /ـي هُنَـآ ..
مُهَلةٌ مُهَلةٌ مُهَلـــةٌ ! آسترخوا قليلاً . .
هنَـآ تتجلَى صۈرةٌ آگٍثر آيضٱحٱً .. " رحمةُ ٱلرّب عظيمةٌ " .. يٱرب قربٱنٱً لنعيمهًآ
يَ آ آ آ آ هَ عظيمةٌ رحمةُ ٱلرحمنْ : لگ ٱن تتخيلِ / ـي حينمٱ يقٱل
" يٱعبٱدِي لٱخۈفٌ عليگٍمْ ٱليۈمُ ۈلٱ أنتمْ تحزنۈنْ "
أيـــــــــــآ ربّ بلغنِي لريٱنة ٱلغُصِنُ .. لخلٱبةِ ٱلحڛنِ ۈصحبةِ أحمــدْ ..
حنٱنيگٍ يٱڛؤلي برحمٱگٍ لٱ فعلِي .. أعنّي ۈيڛر لي لقٱءٍ بـ أحمدِ ..
،
وَ حينَاً يخذِلُنَٱ ٱلعجزْ .. نعگٍفُ بٍ يأڛٍ علَى أنفڛنَـآ .. ننڛَى من بيدهٍ تغيير ٱلحٱلْ .. " هُنَـآ نتعلمُ گٍيفِ نرضَى بٱلقضَٱء ’ نثقَ برحمةِ ٱلربّ , نصحصحُ مڛٱرٱتِ ٱلنفڛِ ليگٍحلهٱَ فرجٌ ٱلهمۈمُ منْ علآمْ ٱلغيۈبْ " لطفٱً تنفڛِ / ـي بعمقْ : http://www.4shared.com/audio/dPg4LZ90/MiX4.html
نهَٱيةُ ٱلۈقفةَ ٱلتِي كانتْ منطلقٱً ليقَظةٌ ضمَٱئريةْ .. ضعِ/ـي بصمَٱتگْ ٱليقينةً .. مردداً/ـةً بِ إيمٱنٍ :
" رضيتُ بٱلله ربٱً ۈبِ ٱلإڛلآم دينٱً ۈبمحمدٌ صلَى ٱللهُ عليه ۈڛلّم نبيٱً ۈرڛَۈلآً "
ۈبهَٱ ڛيگٍۈنُ ۈدٱعيةُ ٱلرحلةِ ٱلرۈحية : ۈلآخر لحظة ڛٱفرِ/ـي بقلبگٍ من خلآل هٱلرآبط "
:
من فضلگ : صفِ/ـي لي شعۈرگٍ فِي نهٱيةُ ٱلمطٱفِ گَ رۈحٱً ۈقلبٱً ..
ۈإلى أي مگٍٱنْ ٱڛتقريت .. ۈآينْ شردْ بگٍ ٱلذهنِ ..؟
ۈمٱذٱ أڛتفدتِ ؟!
ڛَ ٱگٍۈنُ ڛعيدةُ بصفِ ڛطۈرگٍمْ حينْ رحلت قلوبگِم معِي فِي هذهِ الرّحلةِ الإيمانيةِ
/
دعوآتكْ لآ حرمتمْ الجنانْ
همسةً لـ مشرفْ ملتقَى كندا " / عُذراً لو كانتْ الرّحلة مستقرُهَا ليسْ مناسباً لهذا المكانْ , ولكنْ أناملِي تبقَى سجينةُ " ملتقى كندا " وعندما اعتلتْ روحِي يقظةً أحببتُ آن تشاركونِني نفس المصيرْ .. ومرةً أخرى لك الحريةُ في ألغاها أو نقلهَا "
وشَكراً لـ أناملِ عكفتْ عَلَى أخراج المقاطعْ بحنكةِ وَ إدارةِ حسيّةْ ..
لكلُ المارقينُ دعواتٌ " بـ /أعلى الجنانْ مستقرّكمْ "
موضوع يستحق العودة .. شكرأ على الموضوع
تحياتي
الفيروز June 10th, 2010, 09:46 AM
7 " من القلائل القلة اللتي ننتظر منها كل ما هو عبقٌ بالطهر
لله درك يا أبنة الأكارم ,,لله درك
قلم مستقل June 11th, 2010, 04:25 AM
7 "
June 10th, 2010, 08:40 AM
شياطينُ النفسِ ..
ويغيبُ عنَا رقيبُ الذآتُ .. إلا أن رقابةُ الحِي القيومُ تتعلى فوق كلّ شئ !
وهُنَا .. وحين آكتسحنِي الهمْ , وبِتُ اقلبْ النفسَ تحتُ وطأةِ الظّروفِ القاسيةِ
وفترتْ الرّوحْ عنْ مواصلةِ الهدفْ , وشّل التفكيرْ عن أي شئ إلا من وسيلةِ
كيفَ أصلُ للهدفْ
وآخذتُ أخبطُ عشواءاً وأحملُ قلبِي يضجُ ألماً ويشكو سهداً .. ودمعِي قدْ تحجرْ علَى ضفافِ الأعينِ
أدركتُ أنْ لا سبيل لهَا إلا أنَ صحوةِ الضميرْ كانتْ علَى شذراتٌ ساقنِي الرّحمنُ لهَا
لكمْ أن تعيشوا تلكْ الرحلةِ بسلاسةِ اهدافهِا كما عشتها قلباً
كونو بقلوبكمْ وآروآحكمْ وآنطلقوا
:
ۈلطفٱً حينْ تگٍملُ الرّحلةُ الأولى شدّ من عزمكْ وسَافر / ـي إلى حيثُ هذا الرحبْ
متعةُ ليڛ لهَٱ مثيلُ .. تصۈير تقتٱتُ لهَآ ٱلنّفڛ ’ آضغط /ـي هُنَـآ ..
هنَـآ تتجلَى صۈرةٌ آگٍثر آيضٱحٱً .. " رحمةُ ٱلرّب عظيمةٌ " .. يٱرب قربٱنٱً لنعيمهًآ
" يٱعبٱدِي لٱخۈفٌ عليگٍمْ ٱليۈمُ ۈلٱ أنتمْ تحزنۈنْ "
أيـــــــــــآ ربّ بلغنِي لريٱنة ٱلغُصِنُ .. لخلٱبةِ ٱلحڛنِ ۈصحبةِ أحمــدْ ..
حنٱنيگٍ يٱڛؤلي برحمٱگٍ لٱ فعلِي .. أعنّي ۈيڛر لي لقٱءٍ بـ أحمدِ ..
لطفٱً تنفڛِ / ـي بعمقْ :
http://www.4shared.com/audio/dPg4LZ90/MiX4.html
" رضيتُ بٱلله ربٱً ۈبِ ٱلإڛلآم دينٱً ۈبمحمدٌ صلَى ٱللهُ عليه ۈڛلّم نبيٱً ۈرڛَۈلآً "
ۈبهَٱ ڛيگٍۈنُ ۈدٱعيةُ ٱلرحلةِ ٱلرۈحية : ۈلآخر لحظة ڛٱفرِ/ـي بقلبگٍ من خلآل هٱلرآبط "
من فضلگ : صفِ/ـي لي شعۈرگٍ فِي نهٱيةُ ٱلمطٱفِ گَ رۈحٱً ۈقلبٱً ..
ۈإلى أي مگٍٱنْ ٱڛتقريت .. ۈآينْ شردْ بگٍ ٱلذهنِ ..؟
ۈمٱذٱ أڛتفدتِ ؟!
ڛَ ٱگٍۈنُ ڛعيدةُ بصفِ ڛطۈرگٍمْ حينْ رحلت قلوبگِم معِي فِي هذهِ الرّحلةِ الإيمانيةِ
وشَكراً لـ أناملِ عكفتْ عَلَى أخراج المقاطعْ بحنكةِ وَ إدارةِ حسيّةْ ..