مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
دانة الحجاز , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
, بجامعة ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- ! حيثُ صهيلُ القَدَرْ !
- [ ميلآدُ أمنيةٍ ]
- أنثى
- مستوطنةٌ برآثنُ الشَّوقْ ..!, غُربةُ وطنْ
- السعودية
- Jun 2008
المزيدl June 27th, 2010, 01:07 PM
June 27th, 2010, 01:07 PM
" بسِمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحَيمِ "
سَلآمٌ و أمَانٌ منْ ربٍّ رحيَمْ
طيبُ اللهُ أَوقاتكمْ بِكُلِ ودٍ و هنَــــاء
أحبَتِي :
جميعنَـآ يقتبسُ العَلمَ والمعرفَةَ ..
وينهلُ الوردَ العذْب منهَا حتَى بأبسطِ أسلوبٍ أو بأجملِ عبارةٍ
لكنَنَا نفقدُ في حياتنَا شجاعةَ الشُكر والثنَاء ..
قدْ نشكرُ فنتجاوزْ الحدْ
آو نسكتُ فننكرَ الجميلْ بـ أنْ نغذِي انفسنَا من العطَاء دونَ ردِّ أي جميلٌ
خصَوصــاً إذا كانْ العملُ يتطلبُ الثنَـاء بأي طريقةٍ كانتْ ..
وهَـاهو قدوتنَا رسول الله عليهِ الصَلاةِ والسَلامِ يثنِي على أصحابَهُ .. ولنَا فيهِ أسوةٌ بأبِي هو وَ أمي ..
:
لكنْ حينَاً قدْ يملكنُا العجزْ ..
وتُخْرسُ اللغةَ حتَى لانكادُ نَصُفَّ الحروفَ أَو الجملَ ..
لأنّ العطَاء كانْ صيبَاً مدراراً سقا عَطَشُ روحٍ أصابهَا الجفافِ إحباطاً
فكان هذا الأملُ بمثابةِ أحياءٍ لأرضٍ يبْسِ ..
فأزدهرتَ ليَنمو الحصَادْ بعدَ سنيناً عُجافَ
:
( ملتقى المبتعث السّعُودِي )
كانْ أقَلُ مايوصفُ بالروعةِ ..
كانو كالعقدْ اللؤلؤِ المتراصٍ أداءاً ..
حتَى واللهِ لنرى لمعانُ روحهمَ يظهَرُ على محياهمْ فتستبشرُ قلوبنَا بهمْ ..
ونَشمِّ وعطرَ نفوسهمْ ينتشِرُ عبقاُ لتحيي ماكانْ خامداً ..
فتزهو النفسَ بهمْ وبـ عَطائهمْ وبـ طهُر قُلُوبهٍمْ نشاطاً وحيويةً وسعداً
:
إنِي لأحسَبُهمْ واللهِ
أخوةٌ فِي الله توآصرتَ أيديهمْ فتَكاتفوا عَلَى العطَاء
واللهِ لأكادُ أرى تلكِ الصورةِ وكـنهَا تُذكرنِي بصورةٌ لازالتْ مرتبطةٌ فِي ذهنِي من عظمتهَا
صورةُ تكتافِ النحلِ في صنعُ الخليةِ حتى ليكادُ يعجبُ المرءُ بتلكَ الصورةِ المتلاحمةِ الأصرِ ..
كنتمْ كالنحلِ اسقيتمونَا الشهدْ حتَى ليبقَى مذَاقهُ يَذكرُ كلّ حينٍ
بـ آختصَـــــار ( جُهُدٌ جَبَارْ .. وفيضٌ منْ عطاءٍ بِلَى حدودٌ )
فَشُكراً لكُلِ يدٍ عَكفتْ عَلى إخْراجه بإدارةٍ وحٍنكةٍ
ولِكلِّ قدمِ سعتْ على بذلِ طاقتها سعياً لرفعةِ الوطنِ وأهلهِ ممثَلةٌ ( في طلابَهْا المغتربينْ )
وشكراً لكِل من ساهمَ ولو بأقلِ القليلْ
ختاماً كانَ هذا الكَلامُ
عملاً بقول الله تعَالى : " آعْمَلوا آلَ داوودَ شُكراً وقَليلٌ منْ عِبَاديَ الشَّكورْ "
آنتظرونِي بتقرير عَنْ فعاليَاتْ الملتقَى عمَا قريبْ
،
لكمْ عظَيِمَ آمْتِنَـــــــــــــانِي
تحياتي لكِ يا سيدة القلم
وبانتظآرٍ جديدك ..
ހވޱ ވ ހވޱ June 30th, 2010, 11:55 AM
7 "
June 27th, 2010, 01:07 PM
طيبُ اللهُ أَوقاتكمْ بِكُلِ ودٍ و هنَــــاء
جميعنَـآ يقتبسُ العَلمَ والمعرفَةَ ..
وينهلُ الوردَ العذْب منهَا حتَى بأبسطِ أسلوبٍ أو بأجملِ عبارةٍ
لكنَنَا نفقدُ في حياتنَا شجاعةَ الشُكر والثنَاء ..
قدْ نشكرُ فنتجاوزْ الحدْ
آو نسكتُ فننكرَ الجميلْ بـ أنْ نغذِي انفسنَا من العطَاء دونَ ردِّ أي جميلٌ
خصَوصــاً إذا كانْ العملُ يتطلبُ الثنَـاء بأي طريقةٍ كانتْ ..
وهَـاهو قدوتنَا رسول الله عليهِ الصَلاةِ والسَلامِ يثنِي على أصحابَهُ .. ولنَا فيهِ أسوةٌ بأبِي هو وَ أمي ..
وتُخْرسُ اللغةَ حتَى لانكادُ نَصُفَّ الحروفَ أَو الجملَ ..
لأنّ العطَاء كانْ صيبَاً مدراراً سقا عَطَشُ روحٍ أصابهَا الجفافِ إحباطاً
فكان هذا الأملُ بمثابةِ أحياءٍ لأرضٍ يبْسِ ..
فأزدهرتَ ليَنمو الحصَادْ بعدَ سنيناً عُجافَ
كانو كالعقدْ اللؤلؤِ المتراصٍ أداءاً ..
حتَى واللهِ لنرى لمعانُ روحهمَ يظهَرُ على محياهمْ فتستبشرُ قلوبنَا بهمْ ..
ونَشمِّ وعطرَ نفوسهمْ ينتشِرُ عبقاُ لتحيي ماكانْ خامداً ..
فتزهو النفسَ بهمْ وبـ عَطائهمْ وبـ طهُر قُلُوبهٍمْ نشاطاً وحيويةً وسعداً
أخوةٌ فِي الله توآصرتَ أيديهمْ فتَكاتفوا عَلَى العطَاء
واللهِ لأكادُ أرى تلكِ الصورةِ وكـنهَا تُذكرنِي بصورةٌ لازالتْ مرتبطةٌ فِي ذهنِي من عظمتهَا
صورةُ تكتافِ النحلِ في صنعُ الخليةِ حتى ليكادُ يعجبُ المرءُ بتلكَ الصورةِ المتلاحمةِ الأصرِ ..
كنتمْ كالنحلِ اسقيتمونَا الشهدْ حتَى ليبقَى مذَاقهُ يَذكرُ كلّ حينٍ
بـ آختصَـــــار ( جُهُدٌ جَبَارْ .. وفيضٌ منْ عطاءٍ بِلَى حدودٌ )
فَشُكراً لكُلِ يدٍ عَكفتْ عَلى إخْراجه بإدارةٍ وحٍنكةٍ
ولِكلِّ قدمِ سعتْ على بذلِ طاقتها سعياً لرفعةِ الوطنِ وأهلهِ ممثَلةٌ ( في طلابَهْا المغتربينْ )
وشكراً لكِل من ساهمَ ولو بأقلِ القليلْ
ختاماً كانَ هذا الكَلامُ
عملاً بقول الله تعَالى : " آعْمَلوا آلَ داوودَ شُكراً وقَليلٌ منْ عِبَاديَ الشَّكورْ "
،