محظور
كندا
cazy , ذكر. محظور. من إفريقيا الوسطى
, مبتعث فى كندا
, تخصصى PHD
, بجامعة McMaster
- Hamilton, ON
- إفريقيا الوسطى
- May 2010
المزيدl June 29th, 2010, 06:09 AM
June 29th, 2010, 06:09 AM
أخواني وأخواتي،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
منذ شهور عديدة، نحن الطلاب والطالبات نترقب زيارة والدنا الحبيب أبو متعب وذلك من أجل السلام عليه وشكوى الحال لبعض المشاكل المصيرية التي تواجه بعض الأخوان والأخوات.
كثير من هؤلاء الطلبة أعضاء في او مترددين على الأندية السعودية ولهم مشاركات وجهد يشكرون عليها، ولكن تلك الأندية أو بالأصح رؤساء الأندية ومساعديهم أخفوا المعلومات أو الترتيبات التي وصلتهم من الملحقية السعودية عن زيارة والدنا أبو متعب ولم يفصحوا عنها لأخوانهم أو أخواتهم أو الوقوف معهم بالطلب من الملحقية السماح او زيادة عدد الطلبة لمقابلة الملك، إنما قاموا بتوزيع الدعوات على زوجاتهم والعوائل المقربة لهم جداً، فمن شاهدهم اليوم وهم مترززين بزوجاتهم اللاتي لا جهد أو مشاركة أو مساعدة تذكر لهم بينما الآخرين الذين خدموا أخوانهم وأخواتهم كانوا على البوابات بنتظرون السماح لهم بالدخول ولكن حدث العكس فلقد لعنت أمهاتهم وتعرضوا للإهانة في أكثر من مكان.
هل هؤلاء الزوجات وصديقاتهن أحق بالدخول على الملك من الشباب اللي ما فتئوا يخدمون أخوانهم وأخواتهم، كالنهدي وكلانجو وغيرهم؟!
هل كان من واجب رؤساء الأندية التجمع على قلب رجل واحد والطلب من الملحقية على الأقل بزيادة عدد اخوانهم وأخواتهم لمقابلة الملك؟!
هل كانت مقاطعة الطلاب للأندية السعودية دليلاً على إحساسهم بإنها تدار بإنانية مطلقة، وإن الأندية تدعوا الطلبة لزيارتها من أجل أن يحضروا الطلبة الشاهي والقهوة لهم وتكملة عدد الفرق للعب الكرة؟
هل أتسعت الفجوة بين الطلبة والأندية بعد هذه الحادثة التي أكدت مدى حرص رؤساء الأندية ومساعديهم على مصالحهم الشخصية فقط والتضحية بالأعضاء وغيرهم من أجلها؟
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، وحسبنا الله ونعم الوكيل
مَن الملام في هذه الحالة الهستيرية؟ وفي هذا التجسيد المبتذل لمفاهيم الوطن والمواطنة؟ حين يدور المواطن السعودي المبتعث حول نفسه ويضرب أخماساً في أسداس وينبش في تفاصيل الأخبار بحثاً عن مقر الوفد السعودي في (تورونتو)، طامحاً للقاء أي مسؤول رفيع.. لا لشيء إلا كي يحوز على “هبرة” ما.. ليطاله شيء من الخير المتطاير. حين يكون منتهى هم المبتعث السعودي لو سنح له حلم فرصة اللقاء بقمة هرم صنع القرار في بلاده.. حين يكون منتهى همه هو إضافة زوجة المرافق لشقيقته للبعثة.. أو التكفل بمصاريف علاج خاله.. أو إسقاط دين متراكم عن كاهله أو إصدار تذكرة سفر استثنائية التفاصيل والظروف. حين يكون منتهى أمل المواطن السعودي المبتعث في دولة صناعية أولى أن “يخدم نفسه” أولاً.. وأن يقتنص “الفرصة”.. فما الفائدة من الابتعاث؟ وما تعريف المواطنة؟ هل يا ترى يسعى المواطن الإيطالي والأميركي والجنوب أفريقي للقاء ممثليه بقمة العشرين لنفس الأغراض الواردة بعاليه؟*
* من مدونة اشرف احسان فقيه
mine June 29th, 2010, 07:58 AM
7 " بصراحة ... أنا مستغرب من حاجة واحدة
شخص لم توجه له دعوة لماذا يحضر موقع التجمع ...؟؟
يعني الواحد أرخص نفسه ويبغى الناس تعزه .... غريب أمركم ... ياشيخ لو ثيابي أعرف أنها تكرهني أحرقها ..!!!
عاد أروح مناسبة بدون دعوة ..!!!!!
تحياتي ,,
عيون الفيروز June 29th, 2010, 06:53 PM
7 "
June 29th, 2010, 06:09 AM
أخواني وأخواتي،،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
منذ شهور عديدة، نحن الطلاب والطالبات نترقب زيارة والدنا الحبيب أبو متعب وذلك من أجل السلام عليه وشكوى الحال لبعض المشاكل المصيرية التي تواجه بعض الأخوان والأخوات.
كثير من هؤلاء الطلبة أعضاء في او مترددين على الأندية السعودية ولهم مشاركات وجهد يشكرون عليها، ولكن تلك الأندية أو بالأصح رؤساء الأندية ومساعديهم أخفوا المعلومات أو الترتيبات التي وصلتهم من الملحقية السعودية عن زيارة والدنا أبو متعب ولم يفصحوا عنها لأخوانهم أو أخواتهم أو الوقوف معهم بالطلب من الملحقية السماح او زيادة عدد الطلبة لمقابلة الملك، إنما قاموا بتوزيع الدعوات على زوجاتهم والعوائل المقربة لهم جداً، فمن شاهدهم اليوم وهم مترززين بزوجاتهم اللاتي لا جهد أو مشاركة أو مساعدة تذكر لهم بينما الآخرين الذين خدموا أخوانهم وأخواتهم كانوا على البوابات بنتظرون السماح لهم بالدخول ولكن حدث العكس فلقد لعنت أمهاتهم وتعرضوا للإهانة في أكثر من مكان.
هل هؤلاء الزوجات وصديقاتهن أحق بالدخول على الملك من الشباب اللي ما فتئوا يخدمون أخوانهم وأخواتهم، كالنهدي وكلانجو وغيرهم؟!
هل كان من واجب رؤساء الأندية التجمع على قلب رجل واحد والطلب من الملحقية على الأقل بزيادة عدد اخوانهم وأخواتهم لمقابلة الملك؟!
هل كانت مقاطعة الطلاب للأندية السعودية دليلاً على إحساسهم بإنها تدار بإنانية مطلقة، وإن الأندية تدعوا الطلبة لزيارتها من أجل أن يحضروا الطلبة الشاهي والقهوة لهم وتكملة عدد الفرق للعب الكرة؟
هل أتسعت الفجوة بين الطلبة والأندية بعد هذه الحادثة التي أكدت مدى حرص رؤساء الأندية ومساعديهم على مصالحهم الشخصية فقط والتضحية بالأعضاء وغيرهم من أجلها؟
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، وحسبنا الله ونعم الوكيل