هذا بيان للناس : في لقاء الملك فأس الطلاب اختار الرأس الخطأ !
هذا بيان للناس : في لقاء الملك فأس الطلاب اختار الرأس الخطأ !
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5296 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - معليش اخوي عيون الفيروز انا اختلف معاك في نقطة الستدي بيرمت7 "
هذي مهي مشكلة الملحقية او النادي ان الطلاب ما يعرفوا عن الستدي بيرمت هذي مشكلة الطلاب. الطلاب هم المفروض انهم يبحثوا عن المعلومات عن الستدي بيرمت سواءا في الجامعة او المعهد او انه يراسل الحكومة الكندية مباشرة. للأسف الشديد في طلاب يبغون الملحقية او النادي انهم يوفروا كامل المعلومات و حتى التجديد و المراسلة تكون عن طريقهم. - تحية طيبة وبعد ...........7 "
اخوي كلام طويل جدا ومبني على رايك الشخصي
انا اقولك ماكنت ابغى احضر ولكن لما ارسلوا لنا ايميل ونزلوا الموضوع ي موقع الملحقية حضرنا و شفنا العجب اقرء موضوعي وانت تعرف وبلاش تبريرات كثير - الرد القادم بعد أذن صاحب الشأن7 "
- اباالخيل ومئزر المهاتما غاندي <O</O
المنهمون بالقراءة ومدمنو كتب التاريخ لابد لهم أن تشرفو بالقاء نطرة
على الكتب اللتي اثرت بمؤثري التاريخ اولئك اللذين كرعو من آسن مدنسي
كل ما هو مباح للأنسان على مختلف العصور والأزمنة وتحت ظل اختلافات كانت
موجوده قبل هؤلاء العظماء وبالتالي فإن التاريخ لا يرحم ولا يظلم فخلد من خلد في دوواينة
ورمى بالطرف الآخر في حاويةً تتسع للمتقدمين والمتأخرين منهم ودون لنا نحن
من هم المؤثرين ومن هم المتأثرين ومن هم الفاعلين المفعلين ومن هم المنفعلين
ومن هذه الكتب (الخلاص في أنفسكم) للأديب الروسي تولستوي .
<O</O
تولستوي اللذي قال عنه المهاتما غاندي –لن اقول أنني أود مقابلته رغم أقتناعي
ويقيني أنه أحد دعاة الفضيلة وعندما سئل لماذا أجاب لقد وصلنا هو عن طريق أطروحاته
وكتبه والقيم اللتي دعى اليها .<O></O>
وللتذكير فقط فغاندي المقتول عام 1948 على يد من اعتبروه (خائن) بسبب انه كان
يدافع عن حقوق الأقلية المسلمة وهو الهندوسي اللذي تلقى طعنات من جلب لهم
الحرية بعد كفاح 40 سنه والمفارقة في الأمر أن من طعنه هم بني جلدته (الهندوس)<O</O
لذا لن نستغرب أن يطعن عوام الناس من خلفهم أو من تحت أرجلهم <O</O
<O></O>
يقول غاندي (الأمتناع عن العقوبة لا يعتبر غفراناً إلا عندما تكون
القدرة على المعاقبة قائمة فعلياً )<O</O
عندما أرى الصمت لمدة 3 أيام من ام المهازل وليس من المستحسن ذكر
ماأشبع طرحا وشهقاً وزفراً ألا أن هناك رسالة واحده فقط موجهه لأدارة
الدكتور فيصل ابالخيل بدون( قبلة رأس)
بل رسالة كل من له ذرة حب لأمه (بعض الأمهات متوفيات)هذا المحترم(أبو بشت)
لو لعن أمهاتكم وبالعامية لو قال
(الله يلعن أمك يا فيصل) (الله يلعن أمك يا سليمان) (الله يلعن أمك يا يحي)
ماذا سيكون ردكم أجيبوني رحمكم الله ورحم والديكم ؟<O</O
ومارأيكم برائ المهاتما غاندي(الأمتناع عن العقوبة
لا يعتبر غفراناً إلا عندما تكون القدرة على المعاقبة قائمة فعلياً)
بعض الردود تكشف حقيقة اصحابها كصاحب الرد رقم 12</O - اختي الكايدة ارفع قبعتي احترام لردك الكافي الوافي7 "
واقول :
من امن العقوبة اساء الادب - شكراً جزيلا اخي سلطان7 "
- ماشاء الله عليك عقل وثقل ورزانه واخلاق و و و و ......7 "
الله يزيدك من فضله ياسلطان ويرزقك من حيث لا تحتسب يارب
الله يكثر من امثالك وانت فخر لكل لمبتعثين
وبالنسبه لي اعتبرك تاج - على كثر الكلام وكثر ما قبل الكلام جرووح*^*^*سكت ولا لقيت الكلمتين اللي على بالي7 "
أخاف أن قلتها ون قلتها ون قلتها بوضوووح*^*^* توسدني ملامات الرفيق وشرهه الغالي - أخوي الغامدي :7 "
شكرا لمرورك العاطر ..
أختي n luv
بورك فيك ..
أختي الحور ..
جميل أن يكفي مقال كهذا كأس واحد من الليمون
أخوي عيون الفيروز:
تمنياتي لك بالتوفيق ..
أخوي لاشي مستحيل ..
أممممم .. بورك فيك..
أخوي خربشه ..
حتى هذه اللحظة لازلنا نقدم إحسان الظن ، أشياء كثيرة كادت أن تقع عليها السماء في هذا اللقاء ..
أخوي lion ..
الكتابة في مثل هذه المواضيع كالمشي على طريق مملوء بيضاً يوشك أن يتكسر ..
أختي مبتعثة ١١١
أرزاق ... وبالتوفيق
أخوي عادل
تقبل الله دعائك..
أخوي حزين بدنيتي ..
كويس أنك مش فاهم السالفة .. ريح دماغك ..
أخوي أبو خلاد ..
بعض الطلاب فعلاً لم يتعامل مع زملائهم الذين أرادوا خدمتهم بشكل جيد وحضاري..
أخوي mass 19
الاستدي بيرمت أصبحت من المعلوم بالضرورة .. ويوجد شروحات كثيرة مفصلة بهذا الخصوص . .شوية بحث فقط للطلاب ولن يحتاج أحد ..
أخوي الجريح ..
أنا حكيت الذي حدث وقرأت الموضوع من أكثر من جانب .. وليس رأي شخصي مجرد .. وكونك رأيته تبرير فهذا رأيك فقط !
أختي الكايدة ..
بما أنك ذكرتي غاندي واستشهدتي بمقولته الجميلة .. فلا مانع أيضاً أن أذكر مقوله آخرى جيده له :
بعد أن تحررت الهند 1917 وبمناسبة استئناف الدروس في المعهد الذي أسسته (الآنسة أني بوسانت) توجه القائد (غاندي) إلى أحد مواطنيه بقوله ( إن الهند لاتستحق الإستقلال ، مادام المار في شوارع بومباي أو كالكوتا معرضا لأن يتلقى بصقة على رأسه من إحدى النوافذ)
(بعض) الشباب لايستحق الإعتبار ، مادام أن الساعي في خدمتهم لا يسلم من أن يتلقى شتيمه وقذف منهم في نهاية اليوم !
أخوي دونت وري :
والشكر موصول لك ..
آخوي شاطح :
بارك الله فيك ..
أخوي قلم مستقل :
لاتشكي لي أبكي لك ..
المشكلة أن يأتي من ﻻ يعرف أمراً ليهاجم من قام بخدمتهم رعم أنهم طلاب مثلهم, وما حصل لعمر و محمد خير مثال
و المشكلة أن يأتي من أظنه في السعودية أو وصل قبل أيام وﻻ يعرف بالأمور شيئاً ومع ذلك ﻻ يجد حرجاً أن ينعق بما لا يعرف!
شكراً لكل من عمل ذلك اليوم و وقف صامداً أمام أناس ﻻ يعرفون من التعامل إلا أشده
لن أنسى تلك المرأة التي كانت (تمثل) البكاء ثم تلتفت لصاحبتها لتقول لها: راح يعطيني الرقم!
وكأن الذي أمامها ﻻ يسمع أو ينتبه لحركات أكل عليها الزمان وشرب