مبتعث جديد New Member
كندا
s0s0m00n , ذكر. مبتعث جديد New Member. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى PhD in Immunology
, بجامعة University of Calgary
- University of Calgary
- PhD in Immunology
- ذكر
- Calgary, Alberta
- كندا
- Oct 2008
المزيدl November 4th, 2010, 05:23 PM
November 4th, 2010, 05:23 PM
سالم غندورة – كالقاري<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com
ffice
ffice" /><o
></o
> إنقضت بالأمس القريب أحداث ملتقى المبتعث السعودي الثاني بتورونتو. الملتقى الذي أحيط بضجة إعلامية كبيرة إنتشرت بين الطلاب وفاقت سرعة إنتشارها سرعة البرق.الغريب في الموضوع أن هذا الخبر نال على إستحسان الكثير من المبتعثين والمبتعثات من دون أي جهد يذكر. هذا الكم الهائل من الطلبة المتكدسة في مختلف بقاع كندا من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها, إستطاعت قوة عظمى أن تجذبهم وترغبهم في عدم تفويت هذا الملتقى وعمل المستحيل لتوفير تذكرة وسكن بتورونتو رغم صعوبة الظروف – خصوصا وأنها كانت فترة ماقبل نزول المكافآت ببضع أيام.<o
></o
> رغم العروض "الجذابة" التي وفرتها الملحقية للمبتعثين بالتنسيق مع مكتب عمرو, دعنا نقول أن متوسط ماكلف المبتعث للتواجد هناك هو 700 دولار ربما يزيد وربما ينقص بحسب قرب مدينة القدوم أو بعدها عن مدينة تورونتو. أضف إلى ذلك ماكلف المبتعث للمعيشة والأكل والشرب خصوصا تحت الظروف الحانكة التي جبرت الملحقية على "تجويع الحضور" خلال أيام الملتقى.<o
></o
> ياترى ماذا حمل الطالب على أن يحضر ويتحمل عبء السفر ومصاريفه!!<o
></o
> هل هي الضجة الإعلامية للملتقى!! أم هي رغبة المبتعث في الإستفادة من المحاضرات الشيقة ومن كفاءة المحاضرين وتجاربهم!!<o
></o
> أم هي الرغبة الجامحة لحضور ورش العمل والإستفادة منها وليس فقط من أجل الحصول على شهادة معتمدة من الملحقية!!<o
></o
> أم هي الشوق واللهفة لزيارة أعظم مدن كندا – تورونتو- والإستجمام وتغيير الجو بها!!<o
></o
> ياترى كيف استطاع الملتقى دخول موسوعة جينيس في تحقيق الرقم القياسي لعدد الحضور المهول من الطلاب والطالبات الذين ملؤوا قاعات المحاضرات وورش العمل!!<o
></o
> من حضر مننا الملتقى وجد العكس تماما,, لاننكر أن عدد الحضور فاق التوقعات في اليوم الأول,, ولكن هل كان هناك نفس العدد أو حتى نصفه في اليوم الثاني؟!<o
></o
> وإذا أمعنا النظر قليلا في تمركز الحضور في اليوم الأول لوجدنا أن التكدس الكبير كان عند ركن الملحقية وعند معرض الجامعات<o
></o
> ولكن هل شاهدنا تحشد الحضور بعد ظهر اليوم الأول؟! كان هذا الفوج العظيم يتبادلون الحديث ويندبون حظهم لبعضهم البعض مما وجدوا من حسرات. قرر هؤلاء الضعفاء الهروب بآلامهم بعيدا واللجوء لمن يصغي ويسمع لهم.<o
></o
> أتعلمون ماهي هذه المعجزة التي جمعت كل هذا الحضور في وقت وزمن قصير وضيق!! حين لم يكن المعظم متحمس حتى في السماع عما يسمى ملتقى المبتعث السعودي الثاني. كل ماكلف الأمر هو عمل فيديو قصير من مصدر "موثوق" صعب التشكيك فيه والتصريح بأن نظام التعليم الكندي تغيرفجأة من أجل سواد عيوننا وأصبح الحصول على القبولات جدا سهل وأصبحت توزع في حلقة (أقصد معرض) الجامعات في الملتقى الثاني. إذا لم الإنتظار!! بضعة مائة دولارات لاتساوي أي قيمة مقابل الحصول على قبول عند هؤلاء الغلابة. والأسلوب المستخدم في عمل هذا الفيديو هو أحد أساليب الإقناع الحديثة.<o
></o
> هل حقا وصلنا إلى هذه الدرجة وأصبحنا كل مانبحث عنه هو أرقام نزين بها عناوين خطاباتنا وصحفنا!! أم هل أصبحنا أناس جل همنا هو تحقيق رغباتنا الذاتية على حساب الأخرين حتى لو كلف الأمر الكذب والخداع!!<o
></o
> إذا كنا نحلم بملتقى مبتعثين ثالث فأن ماحدث من الملحقية في التصريح عن هذه "المفاجأة" كان خطأ فادحا سوف يكلفها فقدان مصداقيتها لدى الكثير من المبتعثين. هؤلاء المبتعثين الذين كانوا يتعلقون "بقشة" للنجاة من الغرق. موضوع القبول لدى المبتعثين هو أحد مواضيع العصر الحساسة والمتداولة بين معظم المبتعثين والمبتعثات. والتصريح بأمر يمس هذه المواضيع الحساسة يتطلب ناقل الخبر التأكد مليون وتسعمئة مرة قبل التصريح والإدلاء به. أنا شخصيا أجزم بأن من صرح بهذا الموضوع كان واثقا ومتأكدا تماما بأن هذه الجامعات لم تفقد عقلها وتصاب بجلطة دماغية وإنهيار في نظام التعليم فيها فجأة لتقرر أن تمنح قبولات عن طريق هذه "الكشكات" رغبة وطمعا في الإستفادة من البعثات والأموال التي تصرف لمبتعثيها.<o
></o
> كانت أصداء هذا الملتقى للأسف جدا مؤلمة ومخيبة للأمال خصوصا وأني كنت ممن نالوا شرف تنظيم هذا الملتقى. كل من حضر شعر بالإحباط والصدمة القوية خصوصا وأنهم لم ينالو ما "وعدوا به". كانت ردة فعل الجميع واضحة جلاء الشمس بعد ظهر اليوم الأول حين عزف الجميع عن حضور باقي الفعاليات والإكتفاء بالجلوس في البهو أما القليل القلة من هذا الحشد فقد ملأ قاعات المحاضرات في وقت متأخر من اليوم الثاني.<o
></o
> في الصعيد المقابل,, لاننكر وجميعنا يشهد بأن الملتقى كان ناجحا من حيث التنظيم والترتيب. وللجنة المنظمة والملحقية كل الشكر والتقدير على الدعم والتنظيم. لاننسى أن نذكر بأن هذا الملتقى كان بتنظيم طلابي بحت حيث تكاتف الطلاب والطالبات في تحقيق هذا النجاح العظيم وأثبتوا أنهم فعلا كفؤ لها وأهل خير ويشد بهم الظهر. كما أثبت المحاضرين ومقدمين ورش العمل جدارتهم وقدراتهم في الإلقاء ومشاركتهم إخوانهم تجاربهم وخبراتهم الشخصية خلال مرحلة البعثة.<o
></o
> شيء جميل جدا.. والسؤال هنا هل هذا فعلا ماجذب الحضور!! أم هل هذه كانت غاية وطموح كل من حضر الملتقى؟! ولو لم يستخدم هذا الأسلوب "المقنع" هل وجدنا هذا العدد من الحضور؟!<o
></o
> كلا,, وألف كلا,, ببساطة كذا "أكلت المقلب ياحلو"<o
></o
> اخي الكريم .. كان على اغلب الذاهبين للملتقى للحصول على القبول ان يحكمو عقولهم ! القبولات الاكادمية
تعطى للطلاب بعد دراسة دقيقة لملفه في حالة اكتمال جميع المتطلبات ، وهي ماتستغرق ثلاثة إلى اربعة اسابيع
ولا اخفيك مقدار الكم الرهيب من الرسائل التي وصلت لي من اخواني المبتعثين وتحثني على الذهاب للحصول
على قبول اكاديمي من الملتقى . الرفض كان ردي ورد كل طالب يعرف ألية الحصول على القبول .
ارسال الابلكيشن للجامعة مع جميع المستندات المطلوبة قبل فترة نهاية التسجيل ودفع الرسوم ...
ان كان هناك عتب فسيكون على اخواني واخواتي المبتعثين فهم كمتعلمين يجب ان يكون لديهم الالمام الكامل
بالنظام وأليته
من الجهة الاخرى فقد تعودنا على هذه التصرفات الغير مسؤولة من قبل الملحقية
فمن زمن ليس بقصير وهم يسعون لتضخيم وتلميع اعمالهم ونسو انهم في خدمة الطالب المبتعث
نعم فكل ما نراه من الملحقية الان لا يمثل اي عمل اساسي هم مكلفين فيه ، وكثرة الشكاوي من الطلاب
واهمال المشرفين اشياء لايمكن اخفائها
ارى الملحقية الثقافية في كندا في اسوء حالاتها حالياً ..
بعيدا ً عن هذا اتمنى وجود المصداقية في الملتقى القادم وعدم اعطاء وعود بالمستحيلات للمبتعثين
واشكر جميع العاملين على الملتقى فنجاحهم في التنظيم كان امراً ملموساً ولم يعكر صفاء هذا الابداع
إلى بقعة الوعود الكاذبة .
تحياتي
Hamann November 4th, 2010, 06:01 PM
7 " اذا كان الملحق او راس الهرم ( يكذب ) فماذا تركوا للطلاب ؟
the prof November 4th, 2010, 10:28 PM
7 "
November 4th, 2010, 05:23 PM
إنقضت بالأمس القريب أحداث ملتقى المبتعث السعودي الثاني بتورونتو. الملتقى الذي أحيط بضجة إعلامية كبيرة إنتشرت بين الطلاب وفاقت سرعة إنتشارها سرعة البرق.الغريب في الموضوع أن هذا الخبر نال على إستحسان الكثير من المبتعثين والمبتعثات من دون أي جهد يذكر. هذا الكم الهائل من الطلبة المتكدسة في مختلف بقاع كندا من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها, إستطاعت قوة عظمى أن تجذبهم وترغبهم في عدم تفويت هذا الملتقى وعمل المستحيل لتوفير تذكرة وسكن بتورونتو رغم صعوبة الظروف – خصوصا وأنها كانت فترة ماقبل نزول المكافآت ببضع أيام.<o
رغم العروض "الجذابة" التي وفرتها الملحقية للمبتعثين بالتنسيق مع مكتب عمرو, دعنا نقول أن متوسط ماكلف المبتعث للتواجد هناك هو 700 دولار ربما يزيد وربما ينقص بحسب قرب مدينة القدوم أو بعدها عن مدينة تورونتو. أضف إلى ذلك ماكلف المبتعث للمعيشة والأكل والشرب خصوصا تحت الظروف الحانكة التي جبرت الملحقية على "تجويع الحضور" خلال أيام الملتقى.<o
ياترى ماذا حمل الطالب على أن يحضر ويتحمل عبء السفر ومصاريفه!!<o
هل هي الضجة الإعلامية للملتقى!! أم هي رغبة المبتعث في الإستفادة من المحاضرات الشيقة ومن كفاءة المحاضرين وتجاربهم!!<o
أم هي الرغبة الجامحة لحضور ورش العمل والإستفادة منها وليس فقط من أجل الحصول على شهادة معتمدة من الملحقية!!<o
أم هي الشوق واللهفة لزيارة أعظم مدن كندا – تورونتو- والإستجمام وتغيير الجو بها!!<o
ياترى كيف استطاع الملتقى دخول موسوعة جينيس في تحقيق الرقم القياسي لعدد الحضور المهول من الطلاب والطالبات الذين ملؤوا قاعات المحاضرات وورش العمل!!<o
من حضر مننا الملتقى وجد العكس تماما,, لاننكر أن عدد الحضور فاق التوقعات في اليوم الأول,, ولكن هل كان هناك نفس العدد أو حتى نصفه في اليوم الثاني؟!<o
وإذا أمعنا النظر قليلا في تمركز الحضور في اليوم الأول لوجدنا أن التكدس الكبير كان عند ركن الملحقية وعند معرض الجامعات<o
ولكن هل شاهدنا تحشد الحضور بعد ظهر اليوم الأول؟! كان هذا الفوج العظيم يتبادلون الحديث ويندبون حظهم لبعضهم البعض مما وجدوا من حسرات. قرر هؤلاء الضعفاء الهروب بآلامهم بعيدا واللجوء لمن يصغي ويسمع لهم.<o
أتعلمون ماهي هذه المعجزة التي جمعت كل هذا الحضور في وقت وزمن قصير وضيق!! حين لم يكن المعظم متحمس حتى في السماع عما يسمى ملتقى المبتعث السعودي الثاني. كل ماكلف الأمر هو عمل فيديو قصير من مصدر "موثوق" صعب التشكيك فيه والتصريح بأن نظام التعليم الكندي تغيرفجأة من أجل سواد عيوننا وأصبح الحصول على القبولات جدا سهل وأصبحت توزع في حلقة (أقصد معرض) الجامعات في الملتقى الثاني. إذا لم الإنتظار!! بضعة مائة دولارات لاتساوي أي قيمة مقابل الحصول على قبول عند هؤلاء الغلابة. والأسلوب المستخدم في عمل هذا الفيديو هو أحد أساليب الإقناع الحديثة.<o
هل حقا وصلنا إلى هذه الدرجة وأصبحنا كل مانبحث عنه هو أرقام نزين بها عناوين خطاباتنا وصحفنا!! أم هل أصبحنا أناس جل همنا هو تحقيق رغباتنا الذاتية على حساب الأخرين حتى لو كلف الأمر الكذب والخداع!!<o
إذا كنا نحلم بملتقى مبتعثين ثالث فأن ماحدث من الملحقية في التصريح عن هذه "المفاجأة" كان خطأ فادحا سوف يكلفها فقدان مصداقيتها لدى الكثير من المبتعثين. هؤلاء المبتعثين الذين كانوا يتعلقون "بقشة" للنجاة من الغرق. موضوع القبول لدى المبتعثين هو أحد مواضيع العصر الحساسة والمتداولة بين معظم المبتعثين والمبتعثات. والتصريح بأمر يمس هذه المواضيع الحساسة يتطلب ناقل الخبر التأكد مليون وتسعمئة مرة قبل التصريح والإدلاء به. أنا شخصيا أجزم بأن من صرح بهذا الموضوع كان واثقا ومتأكدا تماما بأن هذه الجامعات لم تفقد عقلها وتصاب بجلطة دماغية وإنهيار في نظام التعليم فيها فجأة لتقرر أن تمنح قبولات عن طريق هذه "الكشكات" رغبة وطمعا في الإستفادة من البعثات والأموال التي تصرف لمبتعثيها.<o
كانت أصداء هذا الملتقى للأسف جدا مؤلمة ومخيبة للأمال خصوصا وأني كنت ممن نالوا شرف تنظيم هذا الملتقى. كل من حضر شعر بالإحباط والصدمة القوية خصوصا وأنهم لم ينالو ما "وعدوا به". كانت ردة فعل الجميع واضحة جلاء الشمس بعد ظهر اليوم الأول حين عزف الجميع عن حضور باقي الفعاليات والإكتفاء بالجلوس في البهو أما القليل القلة من هذا الحشد فقد ملأ قاعات المحاضرات في وقت متأخر من اليوم الثاني.<o
في الصعيد المقابل,, لاننكر وجميعنا يشهد بأن الملتقى كان ناجحا من حيث التنظيم والترتيب. وللجنة المنظمة والملحقية كل الشكر والتقدير على الدعم والتنظيم. لاننسى أن نذكر بأن هذا الملتقى كان بتنظيم طلابي بحت حيث تكاتف الطلاب والطالبات في تحقيق هذا النجاح العظيم وأثبتوا أنهم فعلا كفؤ لها وأهل خير ويشد بهم الظهر. كما أثبت المحاضرين ومقدمين ورش العمل جدارتهم وقدراتهم في الإلقاء ومشاركتهم إخوانهم تجاربهم وخبراتهم الشخصية خلال مرحلة البعثة.<o
شيء جميل جدا.. والسؤال هنا هل هذا فعلا ماجذب الحضور!! أم هل هذه كانت غاية وطموح كل من حضر الملتقى؟! ولو لم يستخدم هذا الأسلوب "المقنع" هل وجدنا هذا العدد من الحضور؟!<o
كلا,, وألف كلا,, ببساطة كذا "أكلت المقلب ياحلو"<o