مبتعث مجتهد Senior Member
كندا
ABU-Toleen , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى ----
, بجامعة -------
- vancouver, B.C
- السعودية
- Oct 2010
المزيدl February 1st, 2011, 09:12 AM
February 1st, 2011, 09:12 AM
سبق – خاص: زوَّجتْ أُسْرَة ابنتها الطبيبة في أحد المستشفيات السعودية من رجل بإحدى العوائل، وأرادت لها السعادة مع زوجها، ومضت الأمور عادية؛ حيث انتهت مراسم الزواج، ثم سافر الزوج وزوجته إلى إحدى دول الابتعاث؛ لتكمل الفتاة مسيرتها العلمية؛ للحصول على درجة الدكتوراه، وقد سافر الزوج بصحبتها بصفته "مَحْرماً" لها.
إلا أن الأمور تطوّرت بين الزوجَيْن، ووصلت إلى حد الضرب والتشكيك في أخلاقها من جانب الزوج، حتى وصلت العلاقة بينهما إلى طريق مسدود بعد مطالبته الدائمة بمبالغ مالية أو طلاقها وتخريب إجراءات استضافتها على حساب الدولة.
لم تجد الزوجة بُدًّا من تقديم شكوى لدى بلد الابتعاث، الذي لم يستطع التدخل، ولاسيما إنها لا تعتبر قضية تستطيع تقديم حلول فيها؛ حيث تختلف العادات والتقاليد بين البلدَيْن.
حينها اتجهت الفتاة إلى مخاطبة أهلها؛ فحضر والدها لمحاولة تهدئة الموضوع بين الزوجَيْن وتذكيرهما بحقوق كل واحد منهما على الآخر، ولاسيما أنهما متعلمان، ويستطيعان الوصول إلى حلول في علاقتهما الزوجية.
وكان الشاب قد استغل فترة وجوده في هذا البلد وتقدم إلى إحدى الجامعات، وحصل على منحة مستحقة من الدولة؛ ليدرس اللغة الإنجليزية، واستفاد منها بحصوله على شهادة علمية تفيده في حياته العملية.
وبعد شدٍّ وجذب بين الطرفين تطورت خلافاتهما إلى القنصلية السعودية في بلد الابتعاث، ولم تتوصل القنصلية أيضاً إلى حلول بين الزوجين؛ فقرر الشاب العودة إلى المملكة بمعية زوجته، واحتجز جواز سفرها لديه، واتصل بأهلها للحضور إلى المطار وأخذ ابنتهم؛ ليعود ويُكمل دراسته الجامعية في بلد الابتعاث ويحرمها من إكمال فرصتها الدراسية، وذلك بدخولها في دوامة من المراجعات الحكومية، وخصوصاً أن جواز سفرها لدى زوجها، ولا يوجد ما يلزمه بتسليمه إلى أهلها بصفته زوجاً لها.
لم تجد الفتاة بُدًّا من تقديم دعوى قضائية لدى الجهات المختصة في المملكة؛ لتلزمه بالحضور أو توكيل مَنْ ينوب عنه لحضور جلسات المحكمة في المملكة؛ لأنه يصادر حقها في التعليم ويؤجل فرصتها العلمية والعملية. وبعد توكيله أحد أشقائه طالب الزوجُ أهل الفتاة صراحة بدفع قيمة طلاقها وحريتها، وهو مبلغ قدره مائتا ألف ريال، زاعماً أنه تزوج من امرأة جديدة، ويريد أن يبتعد عن المشاكل قدر الإمكان.
وبعد صدور الحكم الشرعي بخلع الزوجة من زوجها وإنصافها منه بدفع ما أعطاه إياها فقط من مهر "50 ألف ريال"، الذي كُتِب في عقد الزواج، صادقت محكمة الاستئناف على ما أجراه القاضي، وأكسبت الحكم صفة القطعية، وتم إنهاء جشع الزوج وانتهازيته.
على ذمة المحكمة أقرَّت بحقه في المهر فقط مُنْهِيَةً حيرة الطبيبة الباحثة عن الدكتوراه سعودي يطالب "زوجته المبتعثة" بـ200 ألف ريال ليمنحها الطلاق لا حول ولا قوة الا بالله
يسلموو على الموضوع ودمت بخير
خوخه التفاحه February 1st, 2011, 06:00 PM
7 " زوج مريض...
الله ينصرها عليه وياخذ حقها منه اذا كانت مظلومه..
مشكوور ع النقل..
دمـــــــتـــــم ســـــــآلـــمــيــن..,,
d7oom_07 February 1st, 2011, 07:20 PM
7 " هذا اللي يتزوج لغرض الابتعاث فقط !!
المتميزه February 1st, 2011, 08:17 PM
7 " هذا انسان ..........
الله ينتقم منك ويارب تفشل في حياتك العلميه والعمليه وترجع كما كنت
شي يقهر والله
الاسطورة حسن February 2nd, 2011, 12:32 AM
7 " هذا انسان ..........
الله ينتقم منك ويارب تفشل في حياتك العلميه والعمليه وترجع كما كنت
شي يقهر والله
الاسطورة حسن February 2nd, 2011, 12:38 AM
7 " يا جماعه ما يجوز تدعون على البشر وانتم ماتدرون وش الطبخه يمكن هي الظالمه والزوج هو المظلوم بعض الناس ماتصدق على الله يجي خبر بس يجيك مسكن و يكبس يمشي مليونين ادع لهم بالهدايه والمغفره اثنينهم.
مريبي February 2nd, 2011, 01:38 AM
7 " استغفر الله بس
كرهت الزواج وطاريه
luj February 2nd, 2011, 02:58 AM
7 "
February 1st, 2011, 09:12 AM
سبق – خاص: زوَّجتْ أُسْرَة ابنتها الطبيبة في أحد المستشفيات السعودية من رجل بإحدى العوائل، وأرادت لها السعادة مع زوجها، ومضت الأمور عادية؛ حيث انتهت مراسم الزواج، ثم سافر الزوج وزوجته إلى إحدى دول الابتعاث؛ لتكمل الفتاة مسيرتها العلمية؛ للحصول على درجة الدكتوراه، وقد سافر الزوج بصحبتها بصفته "مَحْرماً" لها.إلا أن الأمور تطوّرت بين الزوجَيْن، ووصلت إلى حد الضرب والتشكيك في أخلاقها من جانب الزوج، حتى وصلت العلاقة بينهما إلى طريق مسدود بعد مطالبته الدائمة بمبالغ مالية أو طلاقها وتخريب إجراءات استضافتها على حساب الدولة.
لم تجد الزوجة بُدًّا من تقديم شكوى لدى بلد الابتعاث، الذي لم يستطع التدخل، ولاسيما إنها لا تعتبر قضية تستطيع تقديم حلول فيها؛ حيث تختلف العادات والتقاليد بين البلدَيْن.
حينها اتجهت الفتاة إلى مخاطبة أهلها؛ فحضر والدها لمحاولة تهدئة الموضوع بين الزوجَيْن وتذكيرهما بحقوق كل واحد منهما على الآخر، ولاسيما أنهما متعلمان، ويستطيعان الوصول إلى حلول في علاقتهما الزوجية.
وكان الشاب قد استغل فترة وجوده في هذا البلد وتقدم إلى إحدى الجامعات، وحصل على منحة مستحقة من الدولة؛ ليدرس اللغة الإنجليزية، واستفاد منها بحصوله على شهادة علمية تفيده في حياته العملية.
وبعد شدٍّ وجذب بين الطرفين تطورت خلافاتهما إلى القنصلية السعودية في بلد الابتعاث، ولم تتوصل القنصلية أيضاً إلى حلول بين الزوجين؛ فقرر الشاب العودة إلى المملكة بمعية زوجته، واحتجز جواز سفرها لديه، واتصل بأهلها للحضور إلى المطار وأخذ ابنتهم؛ ليعود ويُكمل دراسته الجامعية في بلد الابتعاث ويحرمها من إكمال فرصتها الدراسية، وذلك بدخولها في دوامة من المراجعات الحكومية، وخصوصاً أن جواز سفرها لدى زوجها، ولا يوجد ما يلزمه بتسليمه إلى أهلها بصفته زوجاً لها.
لم تجد الفتاة بُدًّا من تقديم دعوى قضائية لدى الجهات المختصة في المملكة؛ لتلزمه بالحضور أو توكيل مَنْ ينوب عنه لحضور جلسات المحكمة في المملكة؛ لأنه يصادر حقها في التعليم ويؤجل فرصتها العلمية والعملية. وبعد توكيله أحد أشقائه طالب الزوجُ أهل الفتاة صراحة بدفع قيمة طلاقها وحريتها، وهو مبلغ قدره مائتا ألف ريال، زاعماً أنه تزوج من امرأة جديدة، ويريد أن يبتعد عن المشاكل قدر الإمكان.
وبعد صدور الحكم الشرعي بخلع الزوجة من زوجها وإنصافها منه بدفع ما أعطاه إياها فقط من مهر "50 ألف ريال"، الذي كُتِب في عقد الزواج، صادقت محكمة الاستئناف على ما أجراه القاضي، وأكسبت الحكم صفة القطعية، وتم إنهاء جشع الزوج وانتهازيته.
على ذمة
المحكمة أقرَّت بحقه في المهر فقط مُنْهِيَةً حيرة الطبيبة الباحثة عن الدكتوراه
سعودي يطالب "زوجته المبتعثة" بـ200 ألف ريال ليمنحها الطلاق