اطلق طلاب سعوديون حملة ضد الملحقية الثقافية ممثلة بالملحق الثقافي في كندا ابا الخيل . مطالبين من القائمين والمسؤليين في المملكة العربية السعودية وعلى راسهم مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود بانصافهم والنظر في الفساد الاداري والمالي الحاصل . بالاضافة الى سياسة الضحك على الدقون . وصمم القائمين على الصفحة على الكشف عن جميع الخبايا وقصص معاناة الطلاب اليومية . ومثال حملتهم
" لاهل العدل إن بقي منهم أحد "
ومبرراتهم كما نشرتها صفحتهم على الفيسبوك (رابط الصفحة في اسفل الموضوع ) هي كالتالي
مبررات تنظيم حملة ضد تجبر وتغطرس ابا الخيل
١. استخدام هذا المسؤول الانترنت كغطاء اعلامي للدعاية لنفسه والتغطية على اخطاءه
٢. جند الطلاب ضعاف النفوس للعمل لحسابه مقابل دعم مادي وتذاكر سفر ودعم دراسي
٣. تسبب في تعقيد الملحقية الثقافية بكندا وكل اجراءاتها وبالتالي الطلاب الذين يشرف عليهم
٤. نظم حملة شكر لنفسه على الانترنت من خلال الطلاب المخفات وبفلوس الدولة
٥. تضييقه على الطلاب تسبب في خسارة الآلاف من أبناء الوطن لبعثتهم والعودة بدون اي نتيجة
٦. ستكون هذه الصفحة صوت المبتعثين للمسؤولين والمؤتمنين على هذا الوطن
٧. ستجمع هذه الصفحة كل قصة معاناة لاي طالب تكبدها مع الملحقية الثقافية بكندا
٨. سننشر كل التقارير والوثائق التي تدعم ما تطرحه هذه الصفحة
تم تعديل الموضوع واضافة احصائية عن وضع الملحقية قبل وبعد الدكتور ابا الخيل
الملحقية قبل ابا الخيل
- كان عدد كبيرة من الجامعات الكندية مفتوحه للطلاب ولم تغلق امامهم بحجج واهية
- كانت برامج ماجستير كثيرة متاحة للطلاب السعوديين
- كان عدد كبير من الكليات الكندية متاحة ويصدر قرار الابتعاث عليها من الوزارة ولم تاخذ منها الوزارة موقف - ونعرف ان مستوى هذه الكليات افضل من الجامعات السعودية كما ان برامجه فرصة جيدة ليبداء منها الطالب ثم يكمل في جامعات اخرى بحسب اتفاقيات هذه الكليات
- كان الطلاب يحصلون على سنة ونصف لفترة اللغة وكانت الوزارة تمنح تمديد لمدة ثلاثة اشهر وفي حالات خاصة ستة اشهر
- كان يفتح ملف الطالب ويرفع ملفه للوزارة بختم دخوله وهذا بحسب نظام الابتعاث الصادر من مجلس الوزراء، والغاء هذا الاجراء من الملحق والزم الطلاب بان يكون لديهم استدي بيرمنت
- كان الطالب يعرف مشرف واحد يتولى تقديم الخدمات له، وربما يتخرج وهو المسؤول عنه وعن ارشاده وتوجيهه
- كان المشرفين على قدر من الكفاءة رغم قلتهم وكانت لديهم الخبره في انظمة التعليم في الجامعات الكندية
- كانت الضمانات المالية تصدر في وقت قياسي
- كان الطالب يقدم خطة العلاج والملحقية ترسل الضمان المالي للعيادة ولا يقحم الطالب في دفع فواتير ضخمة لا تتحملها ميزانيته
- كان طلاب الحساب الخاص يضمون للبعثة بمجرد حصولهم على قبول الجامعة، وفي فترة من الفترات بقبول اللغة مثل طلاب برنامج الابتعاث القادمين من السعودية على قبولات لغة فقط
- كان النظام يسمح لطالب اللغة ان يغير الى الوضع الاكاديمك في نظام الملحقية بمجرد تسجيل مادة اكاديمية، وفي ذلك اتاحة فرصة للطلاب بتكملة مسيرتهم العلمية وتحقيق الهدف الذي ابتعثوا من اجله، حتى لو اتت هذه الخطوة تدريجيا
- كانت الجامعات الكندية بعمومها ترحب بالطالب السعودي دون قيد او شرط سوى شروطها الاكاديمية
- كان الطالب عندما يريد التحويل الى اي دوله يحصل على تعريف فوري من الملحقية
- كان يكلف مقعد الطبيب السعودي في الجامعات الكندية ٤٥ ألف دولار خلال السنة
- كان عدد المقاعد المتاحة للاطباء السعوديين في الجامعات الكندية التي تدرس الطب يفوق ٣٠٠ مقعد
الملحقية بعد ادارة ابا الخيل
- اغلق عدد كبير من الجامعات الكندية في وجه الطلاب بحجج غير اكاديمية مثل منحها قبولاتها الاكاديمية بسهولة (مثل سايمن فريزر) او لانها تدرس مواد دينية مسيحية (مثل ترنتي وسترن) علما اننا في دولة مسيحية وهناك جامعات اخرى كثيرة تتبنى الفكر المسيحي وهذا امر طبيعي، وعلي سبيل المثال جامعة تورنتو وجامعة اوتاوا وجامعة بريتش كلومبيا
- اغلقت كل برامج الماجستير التحويلية لادارة الاعمال (مثل برامج كلية دورست وتومسن ريفز وترنتي وسترن) وفتحت تمومسن ريفرز بعد ضغط من الوزارة
- اوقفت جميع الكليات الكندية (الكانجوين - سينتا - كولومبيا - نياقرا - دورست - وغرهن ) في وجه الطلاب الجدد على رغم استمرار المبتعثين الذين لديهم واسطة بالدراسة فيها
- قلصت فترة اللغة من سنة ونصف واحيانا اكثر الى سنة والستة اشهر التي يكفلها النظام وضع لها شروط تعجيزيه للحصول عليها. وتسبب هذا الاجراء في خسارة اكثر من ٣٠٠٠ مبتعث كان هناك فرصة لكسب عدد كبير منهم
- الزم الطلاب بان يكون لديهم استدي بيرمنت (رخصت دراسة)، وتضرر طلاب الحساب الخاص الذين ياتون بفيزا سياحة وتسمح لهم الانظمة الكندية وباكثر من طريقة بتعديل فيزتهم الى دراسة بعد توفيرالاوراق اللازمة، فالكنديين ارحم من الملحقية ولديهم مرونة ولكن تعقيد الملحق وضع القعده في المنشار رغم ان هذا الاجراء لا يخص الملحقية وانما يخص الجهات الكندية ولكن من باب اللقافه الادارية والتضييق على ابناء الوطن
- شهدت الملحقية ولازالت تشهد تخبط في النظام الاشرافي، فكل يوم لك مشرف وقد مر على بعض الطلاب عشرة مشريفين او اكثر خلال عام واحد، وتخيلوا انعكاس هذا على الطلاب خاصة الجدد مع جهلهم بالانظمة
- تم توظيف عشوائى للموظفين المتعاقدين كمشرفين دراسيين وهم لا يفقهون في الاشراف ولاحتى في انظمة التعليم في الجامعات الكندية، فكانوا كارثة اخرى في وجه الطلاب وعائق من عوائق الخيل
- (البضة والدجاجة) بالله ممكن تجاوبون من كان الاول، هل تسمح الملحقية بالاستعانة بالاطباء للاجابة على معظلة الملحقية. اصبحت الملحقية تشترط لمنح الضمان احضار الطالب قبولا من الجامعة، وارسلت للجامعات بان لا تعطي الطالب السعودي قبولا الا بعد ما يقدم الضمان المالي - بالله يا ناس يا هوه حلوها لنا
- العلاج وما ادراك ما العلاج، كع من جيبك يا الطالب المسكين وبعدين ارفع لنا طلب تعويض على البوابة، واذا كنت محظوظا وحصلت البوابة مفتوحه لانه بالعادة مسكرينها، يشوفون تتعوض او لا اذا ما تتعوض تعوض بالله سبحانه جل شآنه، اما اذا يتعوض ارسل الفواتير الاصل وانتظر على باب الكريم وان ضاعت الفواتير في الملحقية فابا الخيل غير مسول على قافية (اذا خلص الفول الزول غير مسؤول)
- ذاق طلاب الحساب الخاص الوان العذاب حتى يضمون للبعثة مره خلص ٣٠ ساعة اكاديمية ومره خلص اللغة ودش في الاكاديمي، واخرها تعطيل مكرمة الملك لشهرين لتثبت انك ابن بلد وينطبق على التوجيه السامي
- الغيت كل برامج (طالب خاص) Special student في كل الجامعات الكندية، كما الغي تحويل الطالب الى طالب اكاديمي بدراسته ماده اكاديمية، ثم تطور التعقيد ليتم رفض تحويل الطالب الى الوضع الاكاديمي حتى وان نزل ثلاث مواد اكاديمية (قال ابو الطلاب قال) ونتيجة هالقرارات التي صبت في مصلحة الوطن والمواطن فقد اكثر من ٣٠٠٠ طالب وطالبه بعثتهم، وحول مثلهم الى دول اخرى وتخيلوا اضرار التحويل ماديا على الوطن ونفسيا وجسيدا على المبتعثين
- واوقف تقديم الضمان المالي للطالب الراغب في التحويل الى اي دوله اخرى، وادخل في سلسلة من التعقيدات بان يتواصل مع الملحقية في الدول المحول لها (ومت يا خيل لين يجيك الربيع)
- تسببت الملحقية في ازمة عنيف مع كليات الطب وارتفعت تكلفة مقعد الطبيب السعودي في الجامعات الكندية ٤٥ ألف دولار خلال السنة الى ٩٠ الف في السنة، وكانت الملحقية متعنته في موقفه تحسب الجامعات الكندية مثل الطلاب السعوديين وكاد هذه التعنت يلحق الضرر بطلاب التخصصات الاخرى لو ما تدخلت الوزارة بشكل عاجل ووجهت بالتوقيع مع الجامعات الكندية على التسعيره الجديدة، وغناء الكنديين الاغنية الشهيرة (واصلي يا بلادي مع الله)
- تقلص عدد المقاعد المتاحة للاطباء السعوديين في الجامعات الكندية التي تدرس الطب الى نحو ١٤٠ مقعدا بدلا من ٣٠٠ مقعد
- فشلت الملحقية في ادارة ازمة مع جامعة اوتاوا فيما يخص معهد اللغة، وعندما فشلت منعت الطلاب من الدراسة في معهدها ووجهتم لكلية الكونجوين والمعاهد الخاصة
تعليقي :
اخيرا بدأت حملة جادة ومدروسة مدعمة بالمقالات والتقارير والقصص والوثائق التي تدعم وجود فساد اداري على مستوى رأس هرم الملحقية .
رابط صفحة الفيس بوك
March 18th, 2011, 08:50 AM
" لاهل العدل إن بقي منهم أحد "
ومبرراتهم كما نشرتها صفحتهم على الفيسبوك (رابط الصفحة في اسفل الموضوع ) هي كالتالي
مبررات تنظيم حملة ضد تجبر وتغطرس ابا الخيل
١. استخدام هذا المسؤول الانترنت كغطاء اعلامي للدعاية لنفسه والتغطية على اخطاءه
٢. جند الطلاب ضعاف النفوس للعمل لحسابه مقابل دعم مادي وتذاكر سفر ودعم دراسي
٣. تسبب في تعقيد الملحقية الثقافية بكندا وكل اجراءاتها وبالتالي الطلاب الذين يشرف عليهم
٤. نظم حملة شكر لنفسه على الانترنت من خلال الطلاب المخفات وبفلوس الدولة
٥. تضييقه على الطلاب تسبب في خسارة الآلاف من أبناء الوطن لبعثتهم والعودة بدون اي نتيجة
٦. ستكون هذه الصفحة صوت المبتعثين للمسؤولين والمؤتمنين على هذا الوطن
٧. ستجمع هذه الصفحة كل قصة معاناة لاي طالب تكبدها مع الملحقية الثقافية بكندا
٨. سننشر كل التقارير والوثائق التي تدعم ما تطرحه هذه الصفحة
تم تعديل الموضوع واضافة احصائية عن وضع الملحقية قبل وبعد الدكتور ابا الخيل
الملحقية قبل ابا الخيل
- كان عدد كبيرة من الجامعات الكندية مفتوحه للطلاب ولم تغلق امامهم بحجج واهية
- كانت برامج ماجستير كثيرة متاحة للطلاب السعوديين
- كان عدد كبير من الكليات الكندية متاحة ويصدر قرار الابتعاث عليها من الوزارة ولم تاخذ منها الوزارة موقف - ونعرف ان مستوى هذه الكليات افضل من الجامعات السعودية كما ان برامجه فرصة جيدة ليبداء منها الطالب ثم يكمل في جامعات اخرى بحسب اتفاقيات هذه الكليات
- كان الطلاب يحصلون على سنة ونصف لفترة اللغة وكانت الوزارة تمنح تمديد لمدة ثلاثة اشهر وفي حالات خاصة ستة اشهر
- كان يفتح ملف الطالب ويرفع ملفه للوزارة بختم دخوله وهذا بحسب نظام الابتعاث الصادر من مجلس الوزراء، والغاء هذا الاجراء من الملحق والزم الطلاب بان يكون لديهم استدي بيرمنت
- كان الطالب يعرف مشرف واحد يتولى تقديم الخدمات له، وربما يتخرج وهو المسؤول عنه وعن ارشاده وتوجيهه
- كان المشرفين على قدر من الكفاءة رغم قلتهم وكانت لديهم الخبره في انظمة التعليم في الجامعات الكندية
- كانت الضمانات المالية تصدر في وقت قياسي
- كان الطالب يقدم خطة العلاج والملحقية ترسل الضمان المالي للعيادة ولا يقحم الطالب في دفع فواتير ضخمة لا تتحملها ميزانيته
- كان طلاب الحساب الخاص يضمون للبعثة بمجرد حصولهم على قبول الجامعة، وفي فترة من الفترات بقبول اللغة مثل طلاب برنامج الابتعاث القادمين من السعودية على قبولات لغة فقط
- كان النظام يسمح لطالب اللغة ان يغير الى الوضع الاكاديمك في نظام الملحقية بمجرد تسجيل مادة اكاديمية، وفي ذلك اتاحة فرصة للطلاب بتكملة مسيرتهم العلمية وتحقيق الهدف الذي ابتعثوا من اجله، حتى لو اتت هذه الخطوة تدريجيا
- كانت الجامعات الكندية بعمومها ترحب بالطالب السعودي دون قيد او شرط سوى شروطها الاكاديمية
- كان الطالب عندما يريد التحويل الى اي دوله يحصل على تعريف فوري من الملحقية
- كان يكلف مقعد الطبيب السعودي في الجامعات الكندية ٤٥ ألف دولار خلال السنة
- كان عدد المقاعد المتاحة للاطباء السعوديين في الجامعات الكندية التي تدرس الطب يفوق ٣٠٠ مقعد
الملحقية بعد ادارة ابا الخيل
- اغلق عدد كبير من الجامعات الكندية في وجه الطلاب بحجج غير اكاديمية مثل منحها قبولاتها الاكاديمية بسهولة (مثل سايمن فريزر) او لانها تدرس مواد دينية مسيحية (مثل ترنتي وسترن) علما اننا في دولة مسيحية وهناك جامعات اخرى كثيرة تتبنى الفكر المسيحي وهذا امر طبيعي، وعلي سبيل المثال جامعة تورنتو وجامعة اوتاوا وجامعة بريتش كلومبيا
- اغلقت كل برامج الماجستير التحويلية لادارة الاعمال (مثل برامج كلية دورست وتومسن ريفز وترنتي وسترن) وفتحت تمومسن ريفرز بعد ضغط من الوزارة
- اوقفت جميع الكليات الكندية (الكانجوين - سينتا - كولومبيا - نياقرا - دورست - وغرهن ) في وجه الطلاب الجدد على رغم استمرار المبتعثين الذين لديهم واسطة بالدراسة فيها
- قلصت فترة اللغة من سنة ونصف واحيانا اكثر الى سنة والستة اشهر التي يكفلها النظام وضع لها شروط تعجيزيه للحصول عليها. وتسبب هذا الاجراء في خسارة اكثر من ٣٠٠٠ مبتعث كان هناك فرصة لكسب عدد كبير منهم
- الزم الطلاب بان يكون لديهم استدي بيرمنت (رخصت دراسة)، وتضرر طلاب الحساب الخاص الذين ياتون بفيزا سياحة وتسمح لهم الانظمة الكندية وباكثر من طريقة بتعديل فيزتهم الى دراسة بعد توفيرالاوراق اللازمة، فالكنديين ارحم من الملحقية ولديهم مرونة ولكن تعقيد الملحق وضع القعده في المنشار رغم ان هذا الاجراء لا يخص الملحقية وانما يخص الجهات الكندية ولكن من باب اللقافه الادارية والتضييق على ابناء الوطن
- شهدت الملحقية ولازالت تشهد تخبط في النظام الاشرافي، فكل يوم لك مشرف وقد مر على بعض الطلاب عشرة مشريفين او اكثر خلال عام واحد، وتخيلوا انعكاس هذا على الطلاب خاصة الجدد مع جهلهم بالانظمة
- تم توظيف عشوائى للموظفين المتعاقدين كمشرفين دراسيين وهم لا يفقهون في الاشراف ولاحتى في انظمة التعليم في الجامعات الكندية، فكانوا كارثة اخرى في وجه الطلاب وعائق من عوائق الخيل
- (البضة والدجاجة) بالله ممكن تجاوبون من كان الاول، هل تسمح الملحقية بالاستعانة بالاطباء للاجابة على معظلة الملحقية. اصبحت الملحقية تشترط لمنح الضمان احضار الطالب قبولا من الجامعة، وارسلت للجامعات بان لا تعطي الطالب السعودي قبولا الا بعد ما يقدم الضمان المالي - بالله يا ناس يا هوه حلوها لنا
- العلاج وما ادراك ما العلاج، كع من جيبك يا الطالب المسكين وبعدين ارفع لنا طلب تعويض على البوابة، واذا كنت محظوظا وحصلت البوابة مفتوحه لانه بالعادة مسكرينها، يشوفون تتعوض او لا اذا ما تتعوض تعوض بالله سبحانه جل شآنه، اما اذا يتعوض ارسل الفواتير الاصل وانتظر على باب الكريم وان ضاعت الفواتير في الملحقية فابا الخيل غير مسول على قافية (اذا خلص الفول الزول غير مسؤول)
- ذاق طلاب الحساب الخاص الوان العذاب حتى يضمون للبعثة مره خلص ٣٠ ساعة اكاديمية ومره خلص اللغة ودش في الاكاديمي، واخرها تعطيل مكرمة الملك لشهرين لتثبت انك ابن بلد وينطبق على التوجيه السامي
- الغيت كل برامج (طالب خاص) Special student في كل الجامعات الكندية، كما الغي تحويل الطالب الى طالب اكاديمي بدراسته ماده اكاديمية، ثم تطور التعقيد ليتم رفض تحويل الطالب الى الوضع الاكاديمي حتى وان نزل ثلاث مواد اكاديمية (قال ابو الطلاب قال) ونتيجة هالقرارات التي صبت في مصلحة الوطن والمواطن فقد اكثر من ٣٠٠٠ طالب وطالبه بعثتهم، وحول مثلهم الى دول اخرى وتخيلوا اضرار التحويل ماديا على الوطن ونفسيا وجسيدا على المبتعثين
- واوقف تقديم الضمان المالي للطالب الراغب في التحويل الى اي دوله اخرى، وادخل في سلسلة من التعقيدات بان يتواصل مع الملحقية في الدول المحول لها (ومت يا خيل لين يجيك الربيع)
- تسببت الملحقية في ازمة عنيف مع كليات الطب وارتفعت تكلفة مقعد الطبيب السعودي في الجامعات الكندية ٤٥ ألف دولار خلال السنة الى ٩٠ الف في السنة، وكانت الملحقية متعنته في موقفه تحسب الجامعات الكندية مثل الطلاب السعوديين وكاد هذه التعنت يلحق الضرر بطلاب التخصصات الاخرى لو ما تدخلت الوزارة بشكل عاجل ووجهت بالتوقيع مع الجامعات الكندية على التسعيره الجديدة، وغناء الكنديين الاغنية الشهيرة (واصلي يا بلادي مع الله)
- تقلص عدد المقاعد المتاحة للاطباء السعوديين في الجامعات الكندية التي تدرس الطب الى نحو ١٤٠ مقعدا بدلا من ٣٠٠ مقعد
- فشلت الملحقية في ادارة ازمة مع جامعة اوتاوا فيما يخص معهد اللغة، وعندما فشلت منعت الطلاب من الدراسة في معهدها ووجهتم لكلية الكونجوين والمعاهد الخاصة
تعليقي :
اخيرا بدأت حملة جادة ومدروسة مدعمة بالمقالات والتقارير والقصص والوثائق التي تدعم وجود فساد اداري على مستوى رأس هرم الملحقية .
رابط صفحة الفيس بوك