الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

يقبلون البنت بدون محرم ؟

يقبلون البنت بدون محرم ؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5931 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليكة
    اختي حلم كندا أنا جدا متعاطفة معك
    بالله حاولي قدر الإمكان ولا تيأسي إن شاء الله تتيسر و الله يعطينا على قدر نياتنا
    و ترى سفر الأيام ذي غير سفر زمان و ما في مجال للمقارنة عشان كذا النبي صلى الله غليه وسلم نهى عن السفر بدون محرم
    زمان كان السفر مشقة و كانت في قطاغ طرق و حروب يقطعون على القوافل طرقهم
    بعض الناس ما تفهم مقاصد الشريعة ويفكرواأن الأمر مستمر لين يومنا هذا كذا بدون سبب

    الحمدلله الزمن تغير و الأمن مستتب ويمكن في كندا تعيشي لحالك أفضل من تعيشي بالمملكة لحالك لأن الأمور هناك مهيأة
    اعملي الإجراء الصوري وهو وجود محرم حتى تلتحقي بالبعثة بعدين ربي ييسر الباقي
    اختي مليكة
    اشكرك على ردك , ولكن اتمنى عدم تفسير الأحاديث النبوية بدون خلفية علمية بالفقه والأحاديث أو تأويلها على مايحب الشخص ويرغب .

    هذه اسئلة جاوب عليها سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - وتطرق لمسأله المحرم بأكثر من جانب :

    أنا سيدة أبلغ من العمر ثلاثة وأربعين عاماً، ومقيمة مع زوجي في المملكة، وقد وافق على سفري بمفردي لزيارة أهلي بمصر، وسيكون السفر مع أسرة مكونة من زوج وزوجة وأولاد بسيارتهم الخاصة، هل عليّ إثم في ذلك، أم ماذا أفعل؟


    ليس لك ِ السفر بدون محرم، بل هذا حرام عليك، ويأثم زوجك وأنت ِكذلك، لا يجوز هذا العمل، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-لا تسافر امرأة إلا مع محرم)، وهذا الرجل ليس محرم لك ِ، محرم لزوجته، المقصود ليس لك السفر إلا بمحرم، تبقين مع زوجك حتى تسافرا جميعاً -إن شاء الله-، أو يأتي محرم لك من أخ أو أب أو عم لا بأس، الرسول -صلى الله عليه وسلم- نهى عن هذا نهياً عاماً قاللا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم). متفق على صحته من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي -عليه الصلاة والسلام-.

    ---------------

    ما هو حكم تعلم المرأة الطب وهو يضطرها إلى السفر بدون محرم، علماً بأن المسافة تقطع في ساعتين بالسيارة، وهي تضطر أيضاً إلى الإقامة في المدينة الجامعية بدون محرم؟

    بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعـد: فلا بأس في تعلم الطب للنساء والرجال، والطب من الأمور العامة التي يحتاجها المسلمون وتعلمه فرض كفاية، فإذا تيسر للمرأة تعلم الطب، ولا سيما ما يتعلق بالنساء هذا فيه فائدة كبيرة، ونفع للمسلمين ومع النية الصالحة فهو عبادة، ولكن ليس لها أن تسافر إلا بمحرم، فعليها أن تجتهد في السفر بمحرم، ثم تقيم في الجهة الآمنة ولو من دون محرم، إذا أقامت في محلٍ مأمون مع النساء من دون خلوةٍ بالأجانب فلا بأس في ذلك، تتعلم مع النساء وترجع إلى محلٍ أمين فلا بأس في ذلك، أما السفر فلا يكون إلا بمحرم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم)، وهذا من أصح الأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وليس هذا من باب الضرورة كالمهاجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام بل هذا من الأمور العادية فبإمكانها أن تسافر مع زوجها أو مع أحد أقربائها المحارم كأخيها أو عمها أو خالها ونحو ذلك، وإلا فلتكتفي بالتعلم في وطنها، والله أعلم.

    ---------------------

    لدينا جهة تساعدنا على السياحة خارج البلدان في الصيف وأخواتي والوالدة يودون السفر إلى أوروبا، ولكن ليس معهم محرم وهم يكونون مجموعة كبيرة مع باقي العائلة، فهل يجوز أن يسافروا ولو كثر عددهم، علماً بأني لم أسافر معهم أفيدونا في ذلك لو تكرمتم؟

    ليس للمرأة السفر بدون محرم ولو تعدد وجود النساء فليس لهن السفر إلا بمحرم ولو كن جماعة لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم) فلا يجوز للنساء السفر بدون محرم حتى ولو لمكة ولو للحج ولو للعمرة فكيف بالسفر إلى بلاد الكفرة. السفر إلى بلاد الكفرة محرم لا يجوز السفر إلى بلاد الكفرة ولو بمحرم ليس لهن السفر إلى بلاد الكفار لأن في ذلك خطراً عظيماً ولا غير النساء أيضاً كذلك لا يجوز للشباب ولا غير الشباب من الناس أن يسافروا إلى بلاد الكفرة لأن هذا فيه خطراً عظيماً وشراً كثيراً فالواجب ترك ذلك. وقد قرر أهل العلم وأوضحوا -رحمة الله عليهم- أنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار إلا لعلة وحاجة كأن يسافر للعلاج مع كونه ممن لا يخشى عليه الخطر أما كونه يسافر لنزهة أو للسياحة في بلاد الكفرة فلا يجوز ذلك إلا لعالم معروف بالعلم والفضل لا يخشى على دينه ليدعوا إلى الله ويعلم دين الله ويرشد إلى الله فهذا لا بأس به من باب الدعوة إلى الله، أما سفر الجهلة من النساء أو الشباب يذهب إلى بلاد الكفار فهذا فيه خطر عظيم ولا يجوز وإذا كان سفر النساء بدون محرم صار أشد في الإثم. لا يجوز سفر بمحرم ولا بغير محرم إلى بلاد الكفرة ينبغي لأهل الإسلام أن يتباعدوا عن هذا الشيء وأن يحذروه لأن فيه خطراً كثيراً وإن كان الآن قد تساهل الناس في هذا وكثر منهم السفر إلى بلاد الكفرة لكن ليس عملهم بحجة وليس دليلاً على الجواز فإن الواجب على أهل الإسلام أن يتباعدوا عن ذلك وأن يحذروا من ذلك وأن يمنعوا نسائهم وشبابهم من السفر إلى بلاد الكفار اللهم إلا لضرورة لا حيلة فيها حيث يسافر الرجل أو المرأة للعلاج ويكون معهم من يلاحظه ويكشف عليه ويعتني به حتى لا يقع في شر وحتى لا يقع فريسة للكفرة ودعاة الكفر أما من كان عنده علم وعنده بصيرة وعنده قوة على هذا الأمر بحيث يستطيع أن يدعو إلى الله ويرشد إلى الله ويعلم الناس الدين ويدعو الكفار إلى الدخول في الإسلام فهذا لا حرج عليه إذا كان عنده علم وعنده بصيرة ولا يخشى على نفسه الفتنة. هل من كلمة سماحة الشيخ إلى تلك الجهة التي تعينهم على السفر للخارج؟ ننصح جميع إخواننا أن لا يعينوا على هذا ننصح الآباء والأمهات والإخوان وجميع الناس ننصحهم أن لا يعينوا على السفر إلى بلاد الكفرة لأن هذا السفر فيه خطر كثير وهو معلوم وكم من مسافر رجع بغير دينه أو رجع ناقصاً دينه جداً فينبغي لجميع المسئولين وللآباء والأمهات والإخوان والأقارب أن لا يساعدوا في سفر الشباب أو النساء إلى الخارج إلى بلاد الكفرة لأن في السفر إلى بلاد الكفرة خطر عظيم وشراً كثيرة نسأل الله للجميع العافية.

    ---------------------

    ما حكم سفر الطالبات إلى ما يزيد عن الثمانين كيلو متر وذلك طلباً للعلم, مع العلم بأن ذلك يكون في باص به حوالي ما يقارب من خمسين طالبة, وذلك لا يتطلب المبيت, وإنما العودة في نفس اليوم، وكذلك بالنسبة للمدرسات؟ جزاكم الله خيراً.

    بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله, وصلى الله وسلم على رسول الله, وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فالحكم في هذا أنه لا يجوز سفر النساء بغير محرم لا طالبات ولا مدرسات هذا هو المعروف في الأحاديث الصحيحة، يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم)، فالواجب على الطالبات أن يكون طلبهن في البلد، وهكذا المدرسات في البلد، أما السفر بدون محرم فلا يجوز، بعض أهل العلم رخص في ذلك إذا كان الطريق آمنا وليس فيه خطر عند الحاجة, ولكن ظاهر الأحاديث الصحيحة تمنع ذلك؛ لأنه - صلى الله عليه وسلم -قال: (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم)، ولم يستثن-عليه الصلاة والسلام-، فالواجب على أهل الإسلام أن يعتنوا بهذا الأمر، وأن يحكموا سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم-في ذلك وأن يحرص القائمون على التعليم على حل هذه المشكلة بالطرق الشرعية هذا هو الواجب حتى لا يقع المسلمون في مخالفة الرسول- صلى الله عليه وسلم-.

    -------------------------


    هذه بعض فتاوى الشيخ رحمه الله , وارجوا من الجميع عدم تفسير الأمور الفقيه بلا خلفيه علميه

    ونسأل الله العفو والعافيه

    اختي الكريمة , نصيحه : إن توفر لكي المحرم فنسأل الله لك التوفيق , وإن لم يتوفر فـ العلم الذي وصلتي اليه يكفيك إن شاء الله .

    ومن ترك شيئا ً لوجه الله عوضه الله خيرا ً منه

    تخليوا معي ما كتب في السطر السابق , الله سبحانه جل جلاله هو الذي يعوض ابن آدم , وإن الله قادر ٌ على كل شئ .
    7 "
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدهـ111
    اختي مليكة
    اشكرك على ردك , ولكن اتمنى عدم تفسير الأحاديث النبوية بدون خلفية علمية بالفقه والأحاديث أو تأويلها على مايحب الشخص ويرغب .

    هذه اسئلة جاوب عليها سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - وتطرق لمسأله المحرم بأكثر من جانب :

    أنا سيدة أبلغ من العمر ثلاثة وأربعين عاماً، ومقيمة مع زوجي في المملكة، وقد وافق على سفري بمفردي لزيارة أهلي بمصر، وسيكون السفر مع أسرة مكونة من زوج وزوجة وأولاد بسيارتهم الخاصة، هل عليّ إثم في ذلك، أم ماذا أفعل؟


    ليس لك ِ السفر بدون محرم، بل هذا حرام عليك، ويأثم زوجك وأنت ِكذلك، لا يجوز هذا العمل، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-لا تسافر امرأة إلا مع محرم)، وهذا الرجل ليس محرم لك ِ، محرم لزوجته، المقصود ليس لك السفر إلا بمحرم، تبقين مع زوجك حتى تسافرا جميعاً -إن شاء الله-، أو يأتي محرم لك من أخ أو أب أو عم لا بأس، الرسول -صلى الله عليه وسلم- نهى عن هذا نهياً عاماً قاللا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم). متفق على صحته من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي -عليه الصلاة والسلام-.

    ---------------

    ما هو حكم تعلم المرأة الطب وهو يضطرها إلى السفر بدون محرم، علماً بأن المسافة تقطع في ساعتين بالسيارة، وهي تضطر أيضاً إلى الإقامة في المدينة الجامعية بدون محرم؟

    بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعـد: فلا بأس في تعلم الطب للنساء والرجال، والطب من الأمور العامة التي يحتاجها المسلمون وتعلمه فرض كفاية، فإذا تيسر للمرأة تعلم الطب، ولا سيما ما يتعلق بالنساء هذا فيه فائدة كبيرة، ونفع للمسلمين ومع النية الصالحة فهو عبادة، ولكن ليس لها أن تسافر إلا بمحرم، فعليها أن تجتهد في السفر بمحرم، ثم تقيم في الجهة الآمنة ولو من دون محرم، إذا أقامت في محلٍ مأمون مع النساء من دون خلوةٍ بالأجانب فلا بأس في ذلك، تتعلم مع النساء وترجع إلى محلٍ أمين فلا بأس في ذلك، أما السفر فلا يكون إلا بمحرم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم)، وهذا من أصح الأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وليس هذا من باب الضرورة كالمهاجرة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام بل هذا من الأمور العادية فبإمكانها أن تسافر مع زوجها أو مع أحد أقربائها المحارم كأخيها أو عمها أو خالها ونحو ذلك، وإلا فلتكتفي بالتعلم في وطنها، والله أعلم.

    ---------------------

    لدينا جهة تساعدنا على السياحة خارج البلدان في الصيف وأخواتي والوالدة يودون السفر إلى أوروبا، ولكن ليس معهم محرم وهم يكونون مجموعة كبيرة مع باقي العائلة، فهل يجوز أن يسافروا ولو كثر عددهم، علماً بأني لم أسافر معهم أفيدونا في ذلك لو تكرمتم؟

    ليس للمرأة السفر بدون محرم ولو تعدد وجود النساء فليس لهن السفر إلا بمحرم ولو كن جماعة لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم) فلا يجوز للنساء السفر بدون محرم حتى ولو لمكة ولو للحج ولو للعمرة فكيف بالسفر إلى بلاد الكفرة. السفر إلى بلاد الكفرة محرم لا يجوز السفر إلى بلاد الكفرة ولو بمحرم ليس لهن السفر إلى بلاد الكفار لأن في ذلك خطراً عظيماً ولا غير النساء أيضاً كذلك لا يجوز للشباب ولا غير الشباب من الناس أن يسافروا إلى بلاد الكفرة لأن هذا فيه خطراً عظيماً وشراً كثيراً فالواجب ترك ذلك. وقد قرر أهل العلم وأوضحوا -رحمة الله عليهم- أنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار إلا لعلة وحاجة كأن يسافر للعلاج مع كونه ممن لا يخشى عليه الخطر أما كونه يسافر لنزهة أو للسياحة في بلاد الكفرة فلا يجوز ذلك إلا لعالم معروف بالعلم والفضل لا يخشى على دينه ليدعوا إلى الله ويعلم دين الله ويرشد إلى الله فهذا لا بأس به من باب الدعوة إلى الله، أما سفر الجهلة من النساء أو الشباب يذهب إلى بلاد الكفار فهذا فيه خطر عظيم ولا يجوز وإذا كان سفر النساء بدون محرم صار أشد في الإثم. لا يجوز سفر بمحرم ولا بغير محرم إلى بلاد الكفرة ينبغي لأهل الإسلام أن يتباعدوا عن هذا الشيء وأن يحذروه لأن فيه خطراً كثيراً وإن كان الآن قد تساهل الناس في هذا وكثر منهم السفر إلى بلاد الكفرة لكن ليس عملهم بحجة وليس دليلاً على الجواز فإن الواجب على أهل الإسلام أن يتباعدوا عن ذلك وأن يحذروا من ذلك وأن يمنعوا نسائهم وشبابهم من السفر إلى بلاد الكفار اللهم إلا لضرورة لا حيلة فيها حيث يسافر الرجل أو المرأة للعلاج ويكون معهم من يلاحظه ويكشف عليه ويعتني به حتى لا يقع في شر وحتى لا يقع فريسة للكفرة ودعاة الكفر أما من كان عنده علم وعنده بصيرة وعنده قوة على هذا الأمر بحيث يستطيع أن يدعو إلى الله ويرشد إلى الله ويعلم الناس الدين ويدعو الكفار إلى الدخول في الإسلام فهذا لا حرج عليه إذا كان عنده علم وعنده بصيرة ولا يخشى على نفسه الفتنة. هل من كلمة سماحة الشيخ إلى تلك الجهة التي تعينهم على السفر للخارج؟ ننصح جميع إخواننا أن لا يعينوا على هذا ننصح الآباء والأمهات والإخوان وجميع الناس ننصحهم أن لا يعينوا على السفر إلى بلاد الكفرة لأن هذا السفر فيه خطر كثير وهو معلوم وكم من مسافر رجع بغير دينه أو رجع ناقصاً دينه جداً فينبغي لجميع المسئولين وللآباء والأمهات والإخوان والأقارب أن لا يساعدوا في سفر الشباب أو النساء إلى الخارج إلى بلاد الكفرة لأن في السفر إلى بلاد الكفرة خطر عظيم وشراً كثيرة نسأل الله للجميع العافية.

    ---------------------

    ما حكم سفر الطالبات إلى ما يزيد عن الثمانين كيلو متر وذلك طلباً للعلم, مع العلم بأن ذلك يكون في باص به حوالي ما يقارب من خمسين طالبة, وذلك لا يتطلب المبيت, وإنما العودة في نفس اليوم، وكذلك بالنسبة للمدرسات؟ جزاكم الله خيراً.

    بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله, وصلى الله وسلم على رسول الله, وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فالحكم في هذا أنه لا يجوز سفر النساء بغير محرم لا طالبات ولا مدرسات هذا هو المعروف في الأحاديث الصحيحة، يقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: (لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم)، فالواجب على الطالبات أن يكون طلبهن في البلد، وهكذا المدرسات في البلد، أما السفر بدون محرم فلا يجوز، بعض أهل العلم رخص في ذلك إذا كان الطريق آمنا وليس فيه خطر عند الحاجة, ولكن ظاهر الأحاديث الصحيحة تمنع ذلك؛ لأنه - صلى الله عليه وسلم -قال: (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم)، ولم يستثن-عليه الصلاة والسلام-، فالواجب على أهل الإسلام أن يعتنوا بهذا الأمر، وأن يحكموا سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم-في ذلك وأن يحرص القائمون على التعليم على حل هذه المشكلة بالطرق الشرعية هذا هو الواجب حتى لا يقع المسلمون في مخالفة الرسول- صلى الله عليه وسلم-.

    -------------------------


    هذه بعض فتاوى الشيخ رحمه الله , وارجوا من الجميع عدم تفسير الأمور الفقيه بلا خلفيه علميه

    ونسأل الله العفو والعافيه

    اختي الكريمة , نصيحه : إن توفر لكي المحرم فنسأل الله لك التوفيق , وإن لم يتوفر فـ العلم الذي وصلتي اليه يكفيك إن شاء الله .

    ومن ترك شيئا ً لوجه الله عوضه الله خيرا ً منه

    تخليوا معي ما كتب في السطر السابق , الله سبحانه جل جلاله هو الذي يعوض ابن آدم , وإن الله قادر ٌ على كل شئ .


    حبيبي قدهـ 111 ،،

    راجع ردود الأخت من البداية ..

    الأخت تقولك (بحق محمد وآل محمد ) .. وانت تقولها بن باز قال ..

    الله يهديك .. افهم عاد ،،

    عموماً الله يجزاك بالخير ..

    ويجعل لأختنا الفرج في مشكلتها ..

    قولوا آمين !!
    7 "
5 من 5 صفحة 5 من 5 ... 45
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.