كلامك صحيح نوعا ما يالبونو وانا معك والله يوفق بس
بس لوحطوها في الجامعات السعوديه
النصارى لما يتبرعوا للدعوه الى النصرانيه روح شف جامعاتهم وتعال شف جامعتنا قمة الفوضى والاحتياجات,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,خلها على ربك بس
نجم الشمال September 23rd, 2007, 11:02 PM
7 "
September 23rd, 2007, 06:04 PM
السفير ناظر لـ «الحياة»: التبرّع بعلم من الحكومة ولن نوقف دعمنا ... حملة «ظالمة» على السعودية لتبرّعها بـ100 ألف دولار لجامعة أسترالية <وعلى رغم أن التبرع تم بعلم من الحكومة الاسترالية ووزارة الشؤون الإسلامية في السعودية، طبقاً لحديث السفير السعودي لدى استراليا حسن طلعت ناظر مع «الحياة» أمس، إلا أن أستاذ تاريخ الاتصالات والإرهاب المحاضر في جامعة جيمس كوك ميزفن بندل، زعم أن السعودية لا تقدم أموالاً لأية مؤسسة إسلامية الا إذا كانت راغبة في الدعاية لـ «الوهابية».
وهي مزاعم دعمها المستشار السابق لرئيس الوزراء الاسترالي جون هاوارد للشؤون الإسلامية مصطفى كارة علي، الذي أشار إلى أن السعودية تستخدم «عضلاتها المالية» لتغيير أوضاع الجالية المسلمة، وإخراس منتقدي «الوهابية».
وجاءت هذه الانتقادات على صفحات صحف أسترالية مثل «ذي استراليان»، التي أكدت أن «تبرع السعودية لمركز الدراسات العربية والإسلامية في جامعة غريفيث» جاء تنفيذاً لوعود سعودية تلقتها الجامعة برفدها بمليون دولار على مدى السنوات المقبلة. وقالت الصحيفة إن السعودية أعطت مدارس الجالية ومساجدها وبعثاتها التعليمية والأئمة والدعاة ما يصل إلى 120 مليون دولار منذ سبعينات القرن الـ20.
وفي حين ألمح السفير السعودي لدى استراليا إلى أن انتقاد السعودية في الصحافة الأسترالية ليس جديداً، أكد في اتصال هاتفي مع «الحياة» أمس أن «أحداً لا يستطيع منع الصحافة من كتابة ما تشاء». واستبعد ناظر أن تلقى مثل هذه الانتقادات صدى قوياً في المجتمع الأسترالي، خصوصاً أن «وزارة الخارجية الأسترالية أعلنت يوماً أن مساعدات السعودية التي تقدمها السفارة لأية جهة إسلامية في استراليا تتم بالتسيق معها أولاً، فضلاً عن تأكيد مدير الجامعة أن السعودية قدمت هذا المبلغ من دون شروط». معتبراً ذلك «رداً قوياً على ما تنشره الصحافة الاسترالية، لذا فنحن مستمرون في دعمنا ولن نتوقف».
وكانت جامعة غريفيث في مقاطعة كوينزلاند الاسترالية أعلنت أنها تقبلت 100 ألف دولار هدية من السفارة السعودية، بهدف مساعدة تمويل أبحاث في وحدة الدراسات الإسلامية لتشجيع الاعتدال الإسلامي، ودفع راتب مدير الوحدة الدكتور محمد عبدالله.
تعليق :
ومن يصنع المعروف في غير أهله 000000 يكن حمده ذما عليه ويندم
في الحقيقه اخواني ان الموضوع منقول
وكنت اسولف مع احد الصحفيين هنا اليوم
وقلت له بالموضوع وقال لي
الصحافه الاستراليه يحبون يسون ضجه وهي غير مقيده تسوي الي عليها محد يقولها شي
ولاتخاف ترى محد حولك هنا يعني ياطلابنا لاتشيلون هم
تشاو