مبتعث جديد New Member
أستراليا
tomorrow , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى أستراليا
, تخصصى network
, بجامعة lil
- lil, lil
- السعودية
- May 2013
المزيدl November 14th, 2014, 03:18 PM
November 14th, 2014, 03:18 PM
قرأت خبر في صحيفة سبق بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان لدولة استراليا لحضور دورة G20
الخبر يتعلق بإنجازات طلاب استراليا، لكن شدني أكثر هو تعليق من أحد زوار الصحيفة:
معنا في الشركة مايقارب 37 موظفا من خريجي الابتعاث من 5 دول (امريكا واستراليا وبريطانيا وكندا و كوريا) وسوف الخص انطباع ادارة الشركة عن الاداء والكفائة العلمية لخريجي هذه الدول
حقّقوا الفوز في مسابقات هندسية وطبية وتقنية
مُبتعثو أستراليا يسجِّلون 148 ابتكاراً علمياً عالمياً
يحيى آل مفرح- سبق- أستراليا: حقّق الطلاب المُبتعثون في أستراليا ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وكذلك برامج الابتعاث من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، وفي فترةٍ وجيزةٍ من بداية الابتعاث لدولة أستراليا، أكثر من 148 إنجازاً علمياً عالمياً.
وشملت الإنجازات: الفوز بمسابقات إقليمية ودولية مرموقة، وتسجيل أبحاث في قواعد بيانات طبية، وبراءات اختراع، وتفوق أكاديمي؛ فضلاً عن التكريم من جهات رسمية لأعمال مجتمعية غير تقليدية.
وتضّمنت إنجازات المبتعثين مختلف دروب التميُّز في مجالات الهندسة والطب، إضافة إلى تقنية المعلومات وغيرها من المجالات.
ومن أبرز هذه الإنجازات ابتكار المُبتكر السعودي وسام الصبان، الذي نجح في اختراع أول طائرة دون طيار في أستراليا، والتي حملت اسم "الصقر الأخضر"؛ حيث نال الابتكار عدداً من الجوائز محلياً وعالمياً.
أما المُبتعثة هاجر العقيلي، فقد تمكنت من ابتكار جهازٍ ذكي مخصّص للمكفوفين يساعدهم على الحصول على النصوص المكتوبة بشكلٍ فوري بصيغة برايل.
ونجح المُبتعث موفق عريجة في ابتكار محرِّك توربيني يعمل على زيادة كفاءة وإنتاجية الطاقة المتجدّدة، وفاز المُبتعث حسام زواوي بجائزة رولاكس للمشاريع الطموحة 2014.
وأشاد الملحق الثقافي السعودي في أستراليا د. عبد العزيز بن عبد الله بن طالب، بالإنجازات التي حقّقها مُبتعثو ومُبتعثات أستراليا.
وأردف: "ما حقّقه الطلاب المُبتعثون هو نتاج استثمار الدولة في الإنسان متمثلاً في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، مشيراً إلى دعم ومتابعة وزير التعليم العالي د. خالد بن محمد العنقري، ونائبه الدكتور أحمد بن محمد السيف".
وتابع: "الملحقية نظّمت في شوال الماضي معرضاً للإبداعات العلمية ضمن فعاليات حفل التخرُّج السنوي في مدينة برزبن برعاية الدكتور خالد بن محمد العنقري، الذي قام بتكريم الطلاب المُبدعين والمُتميزين؛ حرصاً على إبراز إنجازات الطلاب السعوديين في أستراليا".
وقال "ابن طالب": "إنجازات الطلبة السعوديين في أستراليا خلال السنوات الثلاث الماضية شملت حصول 55 مُبتعثاً ومُبتعثة على ميدالياتٍ ذهبية في مسابقات إقليمية ودولية, منها: ميداليتان ذهبيتان في معرض جنيف الدولي للاختراعات في مجالات طبية وهندسية، وإتمام 55 مبتعثاً نصف مدة الدراسة بتفوق أكاديمي، وتسجيل 28 اكتشافاً طبياً في قواعد بيانات عالمية؛ فضلاً عن براءتَي اختراع، ونشر بحثيْن علمييْن في مجالات علمية عالمية، وتكريم ستة مُبتعثين نظير جهودهم في أعمال مجتمعية غير تقليدية؛ ما يعكس صورةً مشرقةً عن المملكة في أستراليا".
ما شدني أكثر هو تعليق مكتوب من أحد الزائرين للصحيفة وانطباع شركتهم عن المبتعثين خريجين استراليا وجودة التعليم والتحصيل لدى مبتعثي استراليا مقارنة بخريجي أمريكا وبريطانيا وكندا
ماشاء الله تبارك الله، اتمنى من جميع المبتعثين التوفيق، من ملاحظاتي للمبتعثين في جميع دول العالم ان خريجي استراليا لهم القدر الاكبر من الابتكارات العلمية الموثقة في مراكز البحث العالمية على عكس الدول الاخرى التي لاتكاد تسمع لهم اية الختراع او حتى مقال منشور في مجلة علمية من الفئة A. ومعنا في الشركة مايقارب 37 موظفا من خريجي الابتعاث من 5 دول (امريكا واستراليا وبريطانيا وكندا و كوريا) وسوف الخص انطباع ادارة الشركة عن الاداء والكفائة العلمية لخريجي هذه الدول:
1- خريجي امريكا: لغتهم الانجليزية جيده جدا ويتميزون بحسن المحاورة في الكلام وكتاباتهم الاكاديمية بالانجليزية ضعيفة، ولكنهم للاسف غير متمكنين من تخصصاتهم العلمية بل وان غالبيتهم لاتثق فيهم الادارة لعمل البحوث الخاصة بالعمل والكثير منهم ليس لديهم مهارات البحث العلمي. وتستعين فيهم الشركة فقط في عمل البرزنتيشنات والتفاوض مع العملاء وفي عمل المعارض الخارجية والتسويقية.
2- خريجي كندا: لغتهم الاجليزية مثل خريجي امريكا ولكنهم مغرورين وهم افضل من خريجي امريكا في اتقان تخصصاتم وفهمهم لها ومثلهم مثل خريجي امريكا في مهارات البحث العلمي ومهارات الكتابة والالقاء.
3- خريجي استراليا: لغتهم الانجليزية متوسطة " لا اعلم لماذا" وخاصة التحدث مع ان كتاباتهم الاكاديمية بالانجليزية ممتازة ولكنهم متقنين وفاهمين لتخصصاتهم بشكل ممتاز وخاصة المهندسين وخريجي الادارة، وهم افضل الموظفين المبتعثين في مهارات البحث العلمي وفي حل المشكلات التقنية الهندسية في الشركة وهم حاليا من يقود غالبية الاقسام في الشركة ويساعدهم بعض من خريجي بريطانيا وكوريا.
4: خريجي بريطانيا: لغتهم تماما مثل خريجي استراليا (اقل من امريكا وكندا) ولكنهم اقل من خريجي استراليا في اتقان جودة العمل وفي فهم التخصص العلمي، وفيهم شيء من الغرور. والبعض منهم اصبحوا رؤساء لبعض الاقسام وخاصة المالية.
5: خريجي كوريا: متميرزين في اللغة الكورية، ضعيفين جدا في اللغة الانجليزية، متقنين وفاهمين في تخصصاتهم وخاصة التصميم والجرافيكس، نشيطين وطموحين و يحبون مكان عملهم وبعضهم اصبح رئيسا في بعض الاقسام كاقسام التصميم والجودة.
ويمكن ترتيب جودة وكفائة الخريجين كما يلي
1- استراليا
2- كوريا
3- بريطانيا
4- كندا
5- امريكا
لقراءة الخبر وتعليق القاريء على الرابط التالي:
ط³ط¨ظ‚ | ظ…ظڈط¨طھط¹ط«ظˆ ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ ظٹط³ط¬ظ‘ظگظ„ظˆظ† 148 ط§ط¨طھظƒط§ط±ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ…ظٹط§ظ‹ ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‹
تعليق القاريء رقم 9 إلى 12
التعليق كتب من منظور شخصي ويتضح ذلك من اسلوب الكاتب بوصفه طلاب امريكا بالمغرورين .. شخصنه للموضوع بشكل غير لائق
ولا اتفق مع ما كتب كونه قام بعمل المقارنة على عينه غير عادلة
جميع المبتعثين فيهم الخير والبركة في جميع الدول
واصاب من وجهة نظري في ضعف مخرجات اللغة الاسترالية والبريطانية كون الشعب غير ودود مقارنة بالامريكي والكندي.
ابوغـــادة November 15th, 2014, 01:14 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
November 14th, 2014, 03:18 PM
قرأت خبر في صحيفة سبق بمناسبة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان لدولة استراليا لحضور دورة G20الخبر يتعلق بإنجازات طلاب استراليا، لكن شدني أكثر هو تعليق من أحد زوار الصحيفة:
معنا في الشركة مايقارب 37 موظفا من خريجي الابتعاث من 5 دول (امريكا واستراليا وبريطانيا وكندا و كوريا) وسوف الخص انطباع ادارة الشركة عن الاداء والكفائة العلمية لخريجي هذه الدول
حقّقوا الفوز في مسابقات هندسية وطبية وتقنية
مُبتعثو أستراليا يسجِّلون 148 ابتكاراً علمياً عالمياً
يحيى آل مفرح- سبق- أستراليا: حقّق الطلاب المُبتعثون في أستراليا ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وكذلك برامج الابتعاث من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، وفي فترةٍ وجيزةٍ من بداية الابتعاث لدولة أستراليا، أكثر من 148 إنجازاً علمياً عالمياً.
وشملت الإنجازات: الفوز بمسابقات إقليمية ودولية مرموقة، وتسجيل أبحاث في قواعد بيانات طبية، وبراءات اختراع، وتفوق أكاديمي؛ فضلاً عن التكريم من جهات رسمية لأعمال مجتمعية غير تقليدية.
وتضّمنت إنجازات المبتعثين مختلف دروب التميُّز في مجالات الهندسة والطب، إضافة إلى تقنية المعلومات وغيرها من المجالات.
ومن أبرز هذه الإنجازات ابتكار المُبتكر السعودي وسام الصبان، الذي نجح في اختراع أول طائرة دون طيار في أستراليا، والتي حملت اسم "الصقر الأخضر"؛ حيث نال الابتكار عدداً من الجوائز محلياً وعالمياً.
أما المُبتعثة هاجر العقيلي، فقد تمكنت من ابتكار جهازٍ ذكي مخصّص للمكفوفين يساعدهم على الحصول على النصوص المكتوبة بشكلٍ فوري بصيغة برايل.
ونجح المُبتعث موفق عريجة في ابتكار محرِّك توربيني يعمل على زيادة كفاءة وإنتاجية الطاقة المتجدّدة، وفاز المُبتعث حسام زواوي بجائزة رولاكس للمشاريع الطموحة 2014.
وأشاد الملحق الثقافي السعودي في أستراليا د. عبد العزيز بن عبد الله بن طالب، بالإنجازات التي حقّقها مُبتعثو ومُبتعثات أستراليا.
وأردف: "ما حقّقه الطلاب المُبتعثون هو نتاج استثمار الدولة في الإنسان متمثلاً في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، مشيراً إلى دعم ومتابعة وزير التعليم العالي د. خالد بن محمد العنقري، ونائبه الدكتور أحمد بن محمد السيف".
وتابع: "الملحقية نظّمت في شوال الماضي معرضاً للإبداعات العلمية ضمن فعاليات حفل التخرُّج السنوي في مدينة برزبن برعاية الدكتور خالد بن محمد العنقري، الذي قام بتكريم الطلاب المُبدعين والمُتميزين؛ حرصاً على إبراز إنجازات الطلاب السعوديين في أستراليا".
وقال "ابن طالب": "إنجازات الطلبة السعوديين في أستراليا خلال السنوات الثلاث الماضية شملت حصول 55 مُبتعثاً ومُبتعثة على ميدالياتٍ ذهبية في مسابقات إقليمية ودولية, منها: ميداليتان ذهبيتان في معرض جنيف الدولي للاختراعات في مجالات طبية وهندسية، وإتمام 55 مبتعثاً نصف مدة الدراسة بتفوق أكاديمي، وتسجيل 28 اكتشافاً طبياً في قواعد بيانات عالمية؛ فضلاً عن براءتَي اختراع، ونشر بحثيْن علمييْن في مجالات علمية عالمية، وتكريم ستة مُبتعثين نظير جهودهم في أعمال مجتمعية غير تقليدية؛ ما يعكس صورةً مشرقةً عن المملكة في أستراليا".
ما شدني أكثر هو تعليق مكتوب من أحد الزائرين للصحيفة وانطباع شركتهم عن المبتعثين خريجين استراليا وجودة التعليم والتحصيل لدى مبتعثي استراليا مقارنة بخريجي أمريكا وبريطانيا وكندا
ماشاء الله تبارك الله، اتمنى من جميع المبتعثين التوفيق، من ملاحظاتي للمبتعثين في جميع دول العالم ان خريجي استراليا لهم القدر الاكبر من الابتكارات العلمية الموثقة في مراكز البحث العالمية على عكس الدول الاخرى التي لاتكاد تسمع لهم اية الختراع او حتى مقال منشور في مجلة علمية من الفئة A. ومعنا في الشركة مايقارب 37 موظفا من خريجي الابتعاث من 5 دول (امريكا واستراليا وبريطانيا وكندا و كوريا) وسوف الخص انطباع ادارة الشركة عن الاداء والكفائة العلمية لخريجي هذه الدول:
1- خريجي امريكا: لغتهم الانجليزية جيده جدا ويتميزون بحسن المحاورة في الكلام وكتاباتهم الاكاديمية بالانجليزية ضعيفة، ولكنهم للاسف غير متمكنين من تخصصاتهم العلمية بل وان غالبيتهم لاتثق فيهم الادارة لعمل البحوث الخاصة بالعمل والكثير منهم ليس لديهم مهارات البحث العلمي. وتستعين فيهم الشركة فقط في عمل البرزنتيشنات والتفاوض مع العملاء وفي عمل المعارض الخارجية والتسويقية.
2- خريجي كندا: لغتهم الاجليزية مثل خريجي امريكا ولكنهم مغرورين وهم افضل من خريجي امريكا في اتقان تخصصاتم وفهمهم لها ومثلهم مثل خريجي امريكا في مهارات البحث العلمي ومهارات الكتابة والالقاء.
3- خريجي استراليا: لغتهم الانجليزية متوسطة " لا اعلم لماذا" وخاصة التحدث مع ان كتاباتهم الاكاديمية بالانجليزية ممتازة ولكنهم متقنين وفاهمين لتخصصاتهم بشكل ممتاز وخاصة المهندسين وخريجي الادارة، وهم افضل الموظفين المبتعثين في مهارات البحث العلمي وفي حل المشكلات التقنية الهندسية في الشركة وهم حاليا من يقود غالبية الاقسام في الشركة ويساعدهم بعض من خريجي بريطانيا وكوريا.
4: خريجي بريطانيا: لغتهم تماما مثل خريجي استراليا (اقل من امريكا وكندا) ولكنهم اقل من خريجي استراليا في اتقان جودة العمل وفي فهم التخصص العلمي، وفيهم شيء من الغرور. والبعض منهم اصبحوا رؤساء لبعض الاقسام وخاصة المالية.
5: خريجي كوريا: متميرزين في اللغة الكورية، ضعيفين جدا في اللغة الانجليزية، متقنين وفاهمين في تخصصاتهم وخاصة التصميم والجرافيكس، نشيطين وطموحين و يحبون مكان عملهم وبعضهم اصبح رئيسا في بعض الاقسام كاقسام التصميم والجودة.
ويمكن ترتيب جودة وكفائة الخريجين كما يلي
1- استراليا
2- كوريا
3- بريطانيا
4- كندا
5- امريكا
لقراءة الخبر وتعليق القاريء على الرابط التالي:
ط³ط¨ظ‚ | ظ…ظڈط¨طھط¹ط«ظˆ ط£ط³طھط±ط§ظ„ظٹط§ ظٹط³ط¬ظ‘ظگظ„ظˆظ† 148 ط§ط¨طھظƒط§ط±ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ…ظٹط§ظ‹ ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‹
تعليق القاريء رقم 9 إلى 12