مشرف سابق في ملتقى نيوزلندا وعضو اللجنة الإعلامية
السعودية
Almasi , ذكر. مشرف سابق في ملتقى نيوزلندا وعضو اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى السعودية
, تخصصى طالب
, بجامعة --
- أوكلاند, CBD
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl June 20th, 2008, 12:57 PM
June 20th, 2008, 12:57 PM
ملبورن: فارس الهمزاني
تصاعدت شكاوى المبتعثين السعوديين إلى أستراليا من عدم وجود مدارس سعودية بحجم عددهم ليلحقوا بها أبناءهم الطلبة في مراحل التعليم العام الثلاث، رغم وجود أكثر من سبعة آلاف مبتعث ومبتعثة من السعوديين هناك.
ويأتي التذمر من أولياء الأمور بعد أن أمضى أبناؤهم النصف الدراسي الأول دون امتحانات، حيث تقوم مدرسة سعودية في جاكرتا بإندونيسيا بالإشراف على الطلبة بعمل تقويم وامتحانات، كالذي يُتبع مع طلبة المنازل.
7 آلاف مبتعث
وبين عواد العنزي (مبتعث يعمل على رسالة الدكتوراه ووالد طفلين يدرسان في المرحلة الابتدائية) أن الوضع في أستراليا لا يطاق، فمن المستحيل أن يكون أكثر من سبعة آلاف مبتعث ومبتعثة دون وجود مدارس سعودية بحجم أعداد المبتعثين، في حين أن المبتعثين في إندونيسيا لا يتجاوزون ربع المبتعثين في أستراليا، وتتوفر بها مدارس سعودية لأبنائهم.
وقال العنزي إن أبناءه يدرسون في مدارس أسترالية، ولكن المشكلة تتفاقم حيث إن عدد المدارس الأسترالية المعتمدة لا يتجاوز خمس مدارس منذ عام 2006، عندما كان عدد المبتعثين لا يتجاوز 700 مبتعث ومبتعثة، الأمر الذي يتطلب اعتماد مدارس أكثر مقارنة بحجم المبتعثين.
مشكلة إصدار الفيزا
واقترح نهار السبيعي وجود المدرسة السعودية في أستراليا، وأن تشرف على مدرسة جاكرتا نظراً للمساحة الجغرافية وعدد المبتعثين والمبتعثات، فالكثرة تحكم التغيير، مؤكداً أن الوضع في جاكرتا كان مناسبا قبل عام 2005، ولكن بعد ذلك تغير الوضع.
وأضاف السبيعي أنه على الرغم من أن المدرسة السعودية في جاكرتا تشرف على أبناء المبتعثين والمبتعثات، إلا أنهم دائماً ما يتأخرون بسبب مشكلة إصدار الفيزا، وهو السبب الذي حرم أبناءه من أداء امتحانات الفصل الأول، إضافة إلى أن التقويم أو الامتحانات لا تتم إلا في المدن الكبرى، مما يجلب مشقة كبيرة في التنقل، خصوصاً في فترات الامتحانات والمحاضرات للمبتعثين.
ارتفاع عدد المبتعثين إلى أستراليا
من جهة أخرى كشف مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم لـ"الوطن" أن أبناء السعوديين في جاكرتا لا يتجاوز عددهم الخمسة طلاباً وطالبات فقط، حيث بقيه الطلاب من الشعب الإندونيسي والجنسيات المختلفة، في حين ارتفع عدد أبناء المبتعثين في دولة أستراليا من 47 طالبا وطالبة في عام 2006 إلى 3 آلاف طالب وطالبة يدرسون في المدارس الأسترالية في عام 2008.
وتجاوباً مع مشكلة المدارس الأسترالية ولجنة المعادلات في وزارة التربية والتعليم فقد عممت الملحقية الثقافية بدولة أستراليا أنه وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم فإن الوثائق والتقارير المدرسية ونتائج الدراسة بصفوف النقل بالتعليم العام الصادرة من المدارس الأسترالية لا تحتاج إلى إجراءات معادلة ولا مراجعة من قبل الوزارة، مؤكدة أن هذا الإجراء يأتي تسهيلا وتوحيدا بأن تقوم جهات القبول بإدارات التربية والتعليم بتحديد مستوى وثيقة الصف الذي اجتازه الطالب ويقبل بموجبه في الصف المناسب له حسب السن والسلم التعليمي في المملكة، بعد المصادقة على تلك الوثائق من قبل الملحقية الثقافية.
وطالب المبتعثون السعوديون في أستراليا بضرورة تدخل وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي لإيجاد مدارس سعودية تساعد على تهيئة بيئة جيدة لأبناء المبتعثين في أستراليا، بما يتناسب مع المناهج والطرح التعليمي، خصوصاً مع الازدياد المطرد في عدد المبتعثين في دولة أستراليا
والله العد كبير ويحتاج دراسه
بالتوفيق للجميع
الــوافــي June 20th, 2008, 01:17 PM
7 " بعد هذا التقرير
لا تعليق يا وزارة التربيه و التعليم
أترك المجال لسباتكم
ramy.h June 20th, 2008, 02:22 PM
7 " وياليت ،، يكوون لنيوزلندا، ايضاً نصيب من ذلك ، فالمينعثين فيها كثر .. ويحتاجوون لوجود مدرسة يتعلم فيها أبنائهم وبناتهم .
المثابر mkz June 20th, 2008, 05:06 PM
7 "
June 20th, 2008, 12:57 PM
ويأتي التذمر من أولياء الأمور بعد أن أمضى أبناؤهم النصف الدراسي الأول دون امتحانات، حيث تقوم مدرسة سعودية في جاكرتا بإندونيسيا بالإشراف على الطلبة بعمل تقويم وامتحانات، كالذي يُتبع مع طلبة المنازل.
وقال العنزي إن أبناءه يدرسون في مدارس أسترالية، ولكن المشكلة تتفاقم حيث إن عدد المدارس الأسترالية المعتمدة لا يتجاوز خمس مدارس منذ عام 2006، عندما كان عدد المبتعثين لا يتجاوز 700 مبتعث ومبتعثة، الأمر الذي يتطلب اعتماد مدارس أكثر مقارنة بحجم المبتعثين.
وأضاف السبيعي أنه على الرغم من أن المدرسة السعودية في جاكرتا تشرف على أبناء المبتعثين والمبتعثات، إلا أنهم دائماً ما يتأخرون بسبب مشكلة إصدار الفيزا، وهو السبب الذي حرم أبناءه من أداء امتحانات الفصل الأول، إضافة إلى أن التقويم أو الامتحانات لا تتم إلا في المدن الكبرى، مما يجلب مشقة كبيرة في التنقل، خصوصاً في فترات الامتحانات والمحاضرات للمبتعثين.
وتجاوباً مع مشكلة المدارس الأسترالية ولجنة المعادلات في وزارة التربية والتعليم فقد عممت الملحقية الثقافية بدولة أستراليا أنه وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم فإن الوثائق والتقارير المدرسية ونتائج الدراسة بصفوف النقل بالتعليم العام الصادرة من المدارس الأسترالية لا تحتاج إلى إجراءات معادلة ولا مراجعة من قبل الوزارة، مؤكدة أن هذا الإجراء يأتي تسهيلا وتوحيدا بأن تقوم جهات القبول بإدارات التربية والتعليم بتحديد مستوى وثيقة الصف الذي اجتازه الطالب ويقبل بموجبه في الصف المناسب له حسب السن والسلم التعليمي في المملكة، بعد المصادقة على تلك الوثائق من قبل الملحقية الثقافية.
وطالب المبتعثون السعوديون في أستراليا بضرورة تدخل وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي لإيجاد مدارس سعودية تساعد على تهيئة بيئة جيدة لأبناء المبتعثين في أستراليا، بما يتناسب مع المناهج والطرح التعليمي، خصوصاً مع الازدياد المطرد في عدد المبتعثين في دولة أستراليا
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...=2798&id=56047