يا أخوان هذا أكيد لايوجد لحم خنزير حلال
وانصح نفسي واخواني المبتعثين
بتقوى الله والاعتزاز بديننا ومبادئنا وثوابتنا
مبتعث متردد September 26th, 2008, 02:18 PM
7 " أضم صوتي لك يا أخي شاعر مع الحرص وأخذ الحيطة والحذر وترى الدين يسر بس مو معناها كل لحم خنزير
xsalehx September 27th, 2008, 06:31 AM
7 " هلا والله أخي العزيز شاعر مبتعث ..
حنا مانقول طعام أهل الكتاب مو حل إلا حلال ونبصم وهذا بنص القرآن مايبي لها مفتي
أنا أبيك تسأل كم واحد من الإستراليين ( أهل الكتاب ) يروح الكنيسة ...!!!
استراليا وبريطانيا ودول ثانية تعتبر أقل الدول تدينا يعني مو مثل أمريكا أكثر شوي
هذولا ماخذين اسم أهل الكتاب بس ولا حتى دين ماعنده دين ولا هو أصلن معترف فيه لأن حياته مثل البهية أكرمكم الله ياكل ويشرب وينام وانتم لاحظو نمط معيشتهم بس ينتظر الويكند علشان يصرف راتبه كله فيه والأسبوع الثاني يصرف راتبه وعلى هذي الحال..
هذا قبل كله قبل نناقش كيف طريقة ذبحهم...
أهل الكتاب إذا كان يذبح يجوز ذبيحته وأما إذا مايذبح ماتجوز لأنه تصير ميته يعني فطيس
الي تسويه الشركات الآن وهو الغالب يستخدمون الصعق ولا الحقن مايذبحون وهذا هو المعروف عنهم إلا إذا ثبت العكس أبد كل عليك بالعافية
وبعدين ترانا في ملبورن والله المطاعم الحلال ياكثرها وإن كانك احتديت مرة أقرب محل بيتزا واطلب خضار بس تأكد من الجبن المستخدم وبس والحمدلله الدين يسر
تحياتي للجميع
الهــــــــاوي September 27th, 2008, 08:10 PM
7 " في بلاد الغرب – حول جواز الأكل من اللحوم الموجودة في الأسواق، وقد أصبح هذا الأمر سبباً للشحناء والبغضاء والقطيعه
وهذه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه من موقع الاسلام سؤال وجواب رقم الفتوى 88206
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ' ولا يلزم السؤال عما ذبحه المسلم أو الكتابي كيف ذبحه ، وهل سمى عليه أو لا ؟ بل ولا ينبغي ، لأن ذلك من التنطع في الدين ، والنبي صلى الله عليه وسلم أكل مما ذبحه اليهود ولم يسألهم . وفي صحيح البخاري وغيره عن عائشة رضي الله عنها أن قوما قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : إن قوما يأتوننا بلحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا ، فقال : ( سموا عليه أنتم وكلوه ) قالت : وكانوا حديثي عهد بكفر . فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بأكله دون أن يسألوا مع أن الآتين به قد تخفى عليهم أحكام الإسلام ، لكونهم حديثي عهد بكفر ' انتهى من رسالة في أحكام الأضحية والذكاة ، للشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
وهذه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه من موقع الاسلام سؤال وجواب رقم الفتوى 111868
الحمد لله
'[اللحم] الوارد من دول غير إسلامية إذا كان الذين يباشرون ذبحه من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى فإنه يجوز أكله ، ولا ينبغي السؤال عن كيفية ذبحه ، ولا هل سَمُّوا عليه أم لا ؟ وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم أكل الشاة التي أهدتها إليه اليهودية في خيبر ، وأكل من الطعام الذي دعاه إليه يهودي ، وكان فيه إهالة سنخة ، وهي الشحم المتغير ، ولم يسأل النبي صلى الله عليه وسلم كيف ذبحوه ؟ ولا هل سموا عليه أم لا ؟
وفي صحيح البخاري : (أَنَّ قَوْمًا قَالُوا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ قَوْمًا يَأْتُونَا بِاللَّحْمِ لَا نَدْرِي أَذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ أَمْ لَا ، فَقَالَ : سَمُّوا عَلَيْهِ أَنْتُمْ وَكُلُوهُ . قَالَتْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا راوية الحديث : وَكَانُوا حَدِيثِي عَهْدٍ بِالْكُفْرِ) .
ففي هذه الأحاديث دليل على أنه لا ينبغي السؤال عن كيفية الواقع إذا كان المباشر له معتبر التصرف ، وهذا من حكمة الشرع وتيسيره ؛ إذ لو طلب من الناس أن ينقبوا عن الشروط فيما يتلقونه من صحيح التصرف لكان في ذلك من المشقة والحرج النفسي مما يجعل الشريعة شريعة حرج ومشقة .
أما إذا كان المذبوح قد أتى من دولة أجنبية والذين يباشرون ذبحه ممن لا تحل ذبيحتهم كالمجوس وعبدة الأوثان ومن لا يدينون بدين فإنه لا يحل أكله ، لأن الله تعالى لم يبح من أطعمة غير المسلمين إلا طعام الذين أوتوا الكتاب وهم اليهود والنصارى .
وإذا شككنا في أن الذابح ممن تحل ذبيحته أم ممن لا تحل ذبيحته فإنه لا بأس به ، [يعني : إذا كان أكثر أهل البلد ممن تحل ذبيحتهم] ..
وقد قال الفقهاء رحمهم الله : (إذا وجدت ذبيحة منبوذة في مكان يحل الذبح من أكثر أهله فهي حلال) إلا أنه في هذه الحالة ينبغي أن يتجنب إلى ما لا شك فيه ..
ومثل هذا : لو أتى لحم من تحل ذبائحهم ، وكان بعضهم يذبح على طريقة شرعية ينهر فيها الدم بحد وليس بسن ولا ظفر ، وبعضهم يذبح على غير الطريقة الشرعية ، والأكثر على الطريقة الأولى الشرعية ؛ فإنه لا بأس بأكل ما أتى منه عملاً بالأكثر ، ولكن الأولى أن يتجنبه تورعاً' انتهى .
فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله .
'فتاوى علماء البلد الحرام' (ص 255، 256) ..
ولا يسوغ في المسائل الخلافية الفرعية أن تكون سبباً للشحناء والبغضاء والقطيعة، فإن المنكر في ذلك أعظم من منكر المخالفة في مسألة اجتهادية، فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم، وكونوا عباد الله إخواناً، ولا تنازعوا فتفشلوا.
نقلت لكم نص الفتوى علشان تستفيدو منها
منقول
__________________
um ameen November 1st, 2008, 02:03 AM
7 "
مسألة أن طعام أهل الكتاب حلال هذا صحيح ولكن هل تضمن أن أهل الكتاب المذكورين في القرآن هم المقصودين الآن ...لأنهم سابقاً أقصد اليهود والنصارى يسموون ويذبحون بإراقة الدم بينما هالحين مافيه أحد يذبح مافيه إلا صعق كهربائي وأنت ماشي يعني أهل الكتاب هذولا إذا انطبق عليهم انهم أهل الكتاب فهم مايذكون يعني مايجوز نااااااكل أكلهم لأنه لم يذبح بإذاقة الدم
ترا الموضوع مو بسيط ولا تتهاوونون فيه كيف تبي ربي يوفقك في دراستك ومطعمك حرام
ولاتنسون حديث الرسول اللهم صلي وسلم عليه في مامعناه أن ابن آآدم يرفع يديه ومطعه حرام وغذي بالحرام فأنا يستجاب له
الكلام هذا مو من عندي ولا هو اجتهاد هذا قيل في نادي الطلاب السعوديين في ملبورن في المحاضرة التي ألقاها فضيلة الشيخ / سعيد الغامدي
فانتبهو ثم انتبهو ثم انتبهو ....
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وجعلكم من عتقائه من النار
وتقبلو تحياتي