مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
فــوز , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى طالبة مبتعثة
, بجامعة انديانا ستيت
- انديانا ستيت
- طالبة مبتعثة
- أنثى
- America, Indianapolis
- السعودية
- Jan 2009
المزيدl March 14th, 2009, 10:35 AM
March 14th, 2009, 10:35 AM
جدة - بدر محفوظ الحياة - 14/03/09// طالبت مبتعثات سعوديات للدراسة في الخارج ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي بالسماح لأزواجهن موظفي القطاعات العسكرية «قطاع الأفراد» بمرافقتهن أثناء سفرهن للدراسة في الخارج، مؤكدات في الوقت ذاته ضرورة مساواة أزواجهن بموظفي القطاعات الحكومية الأخرى المسموح لهم بمرافقة زوجاتهم. وأكدت إحدى المبتعثات السعوديات للدراسة في بريطانيا منال سالم العلي لـ«الحياة» أنها عادت قسراً إلى السعودية، ولم تستطع إكمال دراستها بعد رفض جهة عمل زوجها بمرافقتها، وبعد أن أمضت أربعة أشهر هي مدة الإجازة الاستثنائية التي منحت لزوجها من جهة عمله وقالت: «بعد محاولات مضنية استطعت أن أوقف فترة بعثتي لـ 6 أشهر مقبلة لعل وعسى أن يحصل زوجي على فرصة السماح له بالسفر معي ومرافقتي للدراسة». وأضافت العلي أنها فوجئت وزوجها بعد أخذ ورد مع الجهة المعنية بعدم السماح له بالسفر معها، و «مواصلة دراستنا هناك، وأصبحنا نبحث عن مخرج يعيد لنا فرصة العمر التي كنا ننتظرها طوال سنوات مضت». فيما أخطرت فايزة محمد اليامي زوجها بالانفصال في حال رفضه سفرها إلى الخارج للدراسة أو ترك عمله والسفر معها، وأكدت أن جهة عمل زوجها رفضت سفره للخارج. وتساءلت: «لماذا لا يمنح أزواجنا فرصة السفر للخارج أسوة بغيرهم من موظفي القطاعات المدنية؟، ولماذا نمنح أصلاً فرصة الالتحاق للدراسة في الخارج وهم يعلمون أن أزواجنا موظفون عسكريون لا يستطيعون السفر أصلاً؟». أما مرام عمر باحكيم مبتعثة سعودية إلى أميركا ضمن المرحلة الرابعة لمواصلة دراستها للماجستير برقم ترشيح فتقول: « بعد بيع أثاث منزلي وحزم حقائب سفري فوجئت بجهة عمل زوجي ترفض مرافقته لي في السفر». وتضيف باحكيم: «لو أحصينا عدد المبتعثات السعوديات اللائي يعمل أزواجهن في القطاعات العـــسكرية لوجـــدنا أنهن لا يمثلن إلا عدداً ضئيلاً لا يكــاد يــذكر من إجمالي المبتــعثات»، متساءلة عن نوع الإشكال فيما إذا أتيحت لأزواجهن فرصة السفر للدراسة في الخارج، خصوصاً وأنه سيعود محملاً بخبرات وتجارب وتحصيل علمي يفيده في مجال عمله ويرفع من كفاءته ومقدرته لخدمة هذا الوطن. المالك لـ«الحياة»: يوجد نظام خدمة للعسكريين لا يمكن تجاوزه أكد المتحدث الرسمي في وزارة الدفاع والطيران اللواء إبراهيم المالك لـ«الحياة» أن كل المواضيع المتعلقة بشؤون الابتعاث أو الندب أو الإلحاق بالنسبة لنظام الأفراد والضباط هو شأن إداري بحت يتعلق بالشؤون العسكرية، وهناك نظام صادر وواضح بحق الأفراد والضباط في خصوص الإلحاق والندب والإعارة موجود ضمن مواد نظام الخدمة العسكرية للأفراد والضباط لا يمكن تجاوزه. المادة «36 » من نظام خدمة الأفراد طالبت زوجات العسكريين المبتعثات من الجهات المختصة أخذ المادة الـ 36 من نظام خدمة العسكريين في الاعتبار خصوصاً الفقرة الأخيرة التي وردت في نص المادة «لظروف طارئة»، مطالبين بضرورة إيجاد مخرج لأزمتهن من خلال هذه الفقرة، وإقرار بند معين يكون مرناً ويراعى فيه ظروف زوجات العسكريين «قطاع الأفراد» خصوصاً أن عددهن لا يتجاوز 20 مبتعثة. وتنص المادة 36 من الفصل التاسع من نظام خدمة الأفراد العسكريين على «أنه يجوز إلحاق الفرد من قوة إلى قوة أخرى تابعة لنفس الجهة أو من منطقة إلى أخرى أو من سلاح إلى سلاح آخر أو من وحدة إلى وحدة أخرى لمدة لا تزيد على سنة قابلة للتجديد لسنة أخرى وذلك بناء على مقتضيات مصلحة العمل أو لظروف طارئة». قانوني : الأمر يعود إلى «الجهة العسكرية» أكد المستشار الـــــقانوني والمحامي خــــالد أبوراشـــد أن أمر الــــموافقة أو عدمه يعود للجــــهة العسكرية ولها الحق في السماح للفرد العـــامل لديها وإلحاقه مع زوجته للدراسة في الخارج، مشيراً إلى أن مفردة «يجوز» والتي أتت في بداية النص تمنح الحق كاملاً للحكومة في اتخاذ ماتراه مناسباً من دون النظر بأي صفة للفرد أو وجود حق له. وأوضح أبوراشد أن مفردة «ظروف طارئة» التي وردت في نص المادة لاتمنح الأفراد الراغبين حق قرار مرافــــقة زوجاتهم إلى الدراسة كون أمور الطوارئ لا تنطــــبق على أمور الســــفر للدراسة أو المرافقة أو الإلحاق، ولايمكن بأي حال من الأحوال الاستـــــناد إلى هذه المادة للمطالبة بقرار المــوافقة على قرار مرافقة زوجات العسكريين إلى الدراسة في الخارج. مصدر الخبر ط§ظ„ط*ظٹط§ط© - «ظ…ط¨طھط¹ط«ط§طھ» ظٹط£ظ…ظ„ظ† ط¨ط§ظ„ط³ظ…ط§ط* ظ„ط£ط²ظˆط§ط¬ظ‡ظ† «ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹظٹظ†»... ط¨ظ…ط±ط§ظپظ‚طھظ‡ظ† ظ„ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© ظپظٹ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ الله يسهل الحال
الكلام كتر في الجرايد بس المهم نبغا الخطوة اللي بعد كده
السفر قرب ومحنا عارفين ايش نسوي ؟؟
روودي1981 March 14th, 2009, 11:48 AM
7 " الموضوع يبي شدة حيل روودي يعني برقيات على الملك والامير سلطان وكذالك السلطه الثالثه
الصحف والجرايد
وبالتوفيق للكل
فــوز March 14th, 2009, 12:08 PM
7 " المهم شدة الحيل تكون منكم يا مبتعثات
لأنه الرجال ما نقدر نسوي شي
كل حاجة حتنقال لنا تخطي مراجع
فعاد شدوا حيلكم والله يوفق الجميع
إحنا بس موجهين لكم وبس
روودي1981 March 14th, 2009, 01:36 PM
7 " الموضوع عادي جداً
معروف أن العسكر ما يقدر يتحكم في أوقات دوامه ولا عدد الساعات
ومعروف أن إجازاتهم محدودة جداً.. وخصوصاً السفر للخارج يحتاج موافقات وواسطات حتى لو كان لأيام
المفروض تكونون عارفين هالشي قبل تتزوجون من عساكر
xeen March 14th, 2009, 05:06 PM
7 " إحنا معاكم
شدو حيلكم يا مبتعثات
وياريت توافونا بآخر المستجدات
ان شاء الله يكون الخبر حرك قلوب المسؤولين بس
والله الوقت بيجري واحنا محلك سر
روودي1981 March 16th, 2009, 08:45 AM
7 " رورودي 1981
الي ينفع اكثر البرقيات فقط للملك و ولي العهد
الصحافه بتكتب بس لا حياة لمن تنادي اذا مافيه بنت احد المسئولين تشتكي من نفس وضعنا ما احد بيلتفت للموضوع ابد الله لنا ياحسره ازواجنا عسكرين ((بنظري اني افضل من زوجي العسكري بكثير شغلات))
يكفي اني اصوت باي مكان واهو ما له صوت
فــوز March 16th, 2009, 06:11 PM
7 "
March 14th, 2009, 10:35 AM
جدة - بدر محفوظ الحياة - 14/03/09//طالبت مبتعثات سعوديات للدراسة في الخارج ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي بالسماح لأزواجهن موظفي القطاعات العسكرية «قطاع الأفراد» بمرافقتهن أثناء سفرهن للدراسة في الخارج، مؤكدات في الوقت ذاته ضرورة مساواة أزواجهن بموظفي القطاعات الحكومية الأخرى المسموح لهم بمرافقة زوجاتهم.
وأكدت إحدى المبتعثات السعوديات للدراسة في بريطانيا منال سالم العلي لـ«الحياة» أنها عادت قسراً إلى السعودية، ولم تستطع إكمال دراستها بعد رفض جهة عمل زوجها بمرافقتها، وبعد أن أمضت أربعة أشهر هي مدة الإجازة الاستثنائية التي منحت لزوجها من جهة عمله وقالت: «بعد محاولات مضنية استطعت أن أوقف فترة بعثتي لـ 6 أشهر مقبلة لعل وعسى أن يحصل زوجي على فرصة السماح له بالسفر معي ومرافقتي للدراسة».
وأضافت العلي أنها فوجئت وزوجها بعد أخذ ورد مع الجهة المعنية بعدم السماح له بالسفر معها، و «مواصلة دراستنا هناك، وأصبحنا نبحث عن مخرج يعيد لنا فرصة العمر التي كنا ننتظرها طوال سنوات مضت».
فيما أخطرت فايزة محمد اليامي زوجها بالانفصال في حال رفضه سفرها إلى الخارج للدراسة أو ترك عمله والسفر معها، وأكدت أن جهة عمل زوجها رفضت سفره للخارج. وتساءلت: «لماذا لا يمنح أزواجنا فرصة السفر للخارج أسوة بغيرهم من موظفي القطاعات المدنية؟، ولماذا نمنح أصلاً فرصة الالتحاق للدراسة في الخارج وهم يعلمون أن أزواجنا موظفون عسكريون لا يستطيعون السفر أصلاً؟».
أما مرام عمر باحكيم مبتعثة سعودية إلى أميركا ضمن المرحلة الرابعة لمواصلة دراستها للماجستير برقم ترشيح فتقول: « بعد بيع أثاث منزلي وحزم حقائب سفري فوجئت بجهة عمل زوجي ترفض مرافقته لي في السفر».
وتضيف باحكيم: «لو أحصينا عدد المبتعثات السعوديات اللائي يعمل أزواجهن في القطاعات العـــسكرية لوجـــدنا أنهن لا يمثلن إلا عدداً ضئيلاً لا يكــاد يــذكر من إجمالي المبتــعثات»، متساءلة عن نوع الإشكال فيما إذا أتيحت لأزواجهن فرصة السفر للدراسة في الخارج، خصوصاً وأنه سيعود محملاً بخبرات وتجارب وتحصيل علمي يفيده في مجال عمله ويرفع من كفاءته ومقدرته لخدمة هذا الوطن.
المالك لـ«الحياة»: يوجد نظام
خدمة للعسكريين لا يمكن تجاوزه
أكد المتحدث الرسمي في وزارة الدفاع والطيران اللواء إبراهيم المالك لـ«الحياة» أن كل المواضيع المتعلقة بشؤون الابتعاث أو الندب أو الإلحاق بالنسبة لنظام الأفراد والضباط هو شأن إداري بحت يتعلق بالشؤون العسكرية، وهناك نظام صادر وواضح بحق الأفراد والضباط في خصوص الإلحاق والندب والإعارة موجود ضمن مواد نظام الخدمة العسكرية للأفراد والضباط لا يمكن تجاوزه.
المادة «36 » من نظام خدمة الأفراد
طالبت زوجات العسكريين المبتعثات من الجهات المختصة أخذ المادة الـ 36 من نظام خدمة العسكريين في الاعتبار خصوصاً الفقرة الأخيرة التي وردت في نص المادة «لظروف طارئة»، مطالبين بضرورة إيجاد مخرج لأزمتهن من خلال هذه الفقرة، وإقرار بند معين يكون مرناً ويراعى فيه ظروف زوجات العسكريين «قطاع الأفراد» خصوصاً أن عددهن لا يتجاوز 20 مبتعثة. وتنص المادة 36 من الفصل التاسع من نظام خدمة الأفراد العسكريين على «أنه يجوز إلحاق الفرد من قوة إلى قوة أخرى تابعة لنفس الجهة أو من منطقة إلى أخرى أو من سلاح إلى سلاح آخر أو من وحدة إلى وحدة أخرى لمدة لا تزيد على سنة قابلة للتجديد لسنة أخرى وذلك بناء على مقتضيات مصلحة العمل أو لظروف طارئة».
قانوني : الأمر يعود إلى «الجهة العسكرية»
أكد المستشار الـــــقانوني والمحامي خــــالد أبوراشـــد أن أمر الــــموافقة أو عدمه يعود للجــــهة العسكرية ولها الحق في السماح للفرد العـــامل لديها وإلحاقه مع زوجته للدراسة في الخارج، مشيراً إلى أن مفردة «يجوز» والتي أتت في بداية النص تمنح الحق كاملاً للحكومة في اتخاذ ماتراه مناسباً من دون النظر بأي صفة للفرد أو وجود حق له. وأوضح أبوراشد أن مفردة «ظروف طارئة» التي وردت في نص المادة لاتمنح الأفراد الراغبين حق قرار مرافــــقة زوجاتهم إلى الدراسة كون أمور الطوارئ لا تنطــــبق على أمور الســــفر للدراسة أو المرافقة أو الإلحاق، ولايمكن بأي حال من الأحوال الاستـــــناد إلى هذه المادة للمطالبة بقرار المــوافقة على قرار مرافقة زوجات العسكريين إلى الدراسة في الخارج.
مصدر الخبر
ط§ظ„ط*ظٹط§ط© - «ظ…ط¨طھط¹ط«ط§طھ» ظٹط£ظ…ظ„ظ† ط¨ط§ظ„ط³ظ…ط§ط* ظ„ط£ط²ظˆط§ط¬ظ‡ظ† «ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹظٹظ†»... ط¨ظ…ط±ط§ظپظ‚طھظ‡ظ† ظ„ظ„ط¯ط±ط§ط³ط© ظپظٹ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬