بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .. وبعد،،
مع إنطلاق الحملة التوعوية المصاحبة لإنتخابات رئاسة الأندية الطلابية في أستراليا ونيوزلندا، يطيب لي أن أقدم رسالتين أرى بأنها مهمة في هذه المرحلة الحاسمة. الأولى أوجهها إلى كل من يرغب في ترشيح نفسه للرئاسة، فأقول بأن رئاسة النادي منصب خدمي وليس شرفي أو سلطوي. إنه خدمي بكل ما تحمله الكلمة من معنى. يتولى فيه رئيس النادي خدمة زملائة من الطلبة المبتعثين ورعاية مصالحهم بكل تواضع وودية، وبعيدأً عن التحيز المبني على أساس الجنس أو النوع أو العرق أو الخلفية الاجتماعية أو الأسرية. من هذا المقام، أدعو كل من يرغب في ترشيح نفسه أن يراعي الله جل وعلى، وأن يراجع نفسه وإمكانياته ومدى قدرته على تلبية هذه المتطلبات التي نسعى جميعاً لها، أملاً في تقديم أفضل خدمة ممكنة للطالب المبتعث والطالبة المبتعثه.
أما الرسالة الثانية فلعلي أوجهها إلى الطلاب والطالبات أنفسهم، وخصوصاً فيما يتعلق بمنح الصوت وتوجيه الإنتخاب. أتمنى منكم أن تصوتوا إلى من سيخدمكم ويرعى مصالحكم، وألا تأخذكم العاطفة أو النزعة أوالتحيز العرقي أو الأسري أو الاجتماعي. عليكم أيها الأبناء والبنات منح أصواتكم إلى من يتواضع لكم، ويعمل من أجلكم وليس من أجل خدمة مصالح أوغايات أخرى.
أنني وبلسان الأخ الناصح أحاول أن أشارك في هذه الحملة من خلال بعض الأفكار التي قد تكون مفيدة لإخواني المتقدمين لهذه الترشيحات. إن الهدف الرئيس الذي تسعى إليه الأندية الطلابية في الخارج يتمحور حول خدمة الطلاب وتصميم البرامج العلمية والاجتماعية والثقافية التي تجعل البعثة خبرة ثرية بالنسبة لهم. من المفترض أن يعمل رئيس النادي – الواعي لهذا الهدف – على رسم خطة عملية لتحقيق ذلك، ومن ثم إقناع فريقه بهذا الهدف وجعلها واضحة أمامهم ومن ثم برمجة جميع الأنشطة في هذا الاتجاه.
اعتقد بأن الرئيس الناجح هو من يستطيع تفعيل هذه الأفكار ووضعها موضع التنفيذ، بداً من تنظيم البرامج ثم المشاركة فيها، وهو ما سيجعل مهمة الهيئة الإدارية مهمة تنسيقية تعمل على تذليل العقبات أمام معدي البرامج، مع وضع الهدف المتوقع من كل برنامج، والذي بطبيعة الحال يفترض أن يساهم بشكل ما في تحقيق الهدف الإستراتيجي للنادي.
أسأل الله للجميع التوفيق والسداد وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .. وبعد،،
مع إنطلاق الحملة التوعوية المصاحبة لإنتخابات رئاسة الأندية الطلابية في أستراليا ونيوزلندا، يطيب لي أن أقدم رسالتين أرى بأنها مهمة في هذه المرحلة الحاسمة. الأولى أوجهها إلى كل من يرغب في ترشيح نفسه للرئاسة، فأقول بأن رئاسة النادي منصب خدمي وليس شرفي أو سلطوي. إنه خدمي بكل ما تحمله الكلمة من معنى. يتولى فيه رئيس النادي خدمة زملائة من الطلبة المبتعثين ورعاية مصالحهم بكل تواضع وودية، وبعيدأً عن التحيز المبني على أساس الجنس أو النوع أو العرق أو الخلفية الاجتماعية أو الأسرية. من هذا المقام، أدعو كل من يرغب في ترشيح نفسه أن يراعي الله جل وعلى، وأن يراجع نفسه وإمكانياته ومدى قدرته على تلبية هذه المتطلبات التي نسعى جميعاً لها، أملاً في تقديم أفضل خدمة ممكنة للطالب المبتعث والطالبة المبتعثه.
أما الرسالة الثانية فلعلي أوجهها إلى الطلاب والطالبات أنفسهم، وخصوصاً فيما يتعلق بمنح الصوت وتوجيه الإنتخاب. أتمنى منكم أن تصوتوا إلى من سيخدمكم ويرعى مصالحكم، وألا تأخذكم العاطفة أو النزعة أوالتحيز العرقي أو الأسري أو الاجتماعي. عليكم أيها الأبناء والبنات منح أصواتكم إلى من يتواضع لكم، ويعمل من أجلكم وليس من أجل خدمة مصالح أوغايات أخرى.
أنني وبلسان الأخ الناصح أحاول أن أشارك في هذه الحملة من خلال بعض الأفكار التي قد تكون مفيدة لإخواني المتقدمين لهذه الترشيحات. إن الهدف الرئيس الذي تسعى إليه الأندية الطلابية في الخارج يتمحور حول خدمة الطلاب وتصميم البرامج العلمية والاجتماعية والثقافية التي تجعل البعثة خبرة ثرية بالنسبة لهم. من المفترض أن يعمل رئيس النادي – الواعي لهذا الهدف – على رسم خطة عملية لتحقيق ذلك، ومن ثم إقناع فريقه بهذا الهدف وجعلها واضحة أمامهم ومن ثم برمجة جميع الأنشطة في هذا الاتجاه.
اعتقد بأن الرئيس الناجح هو من يستطيع تفعيل هذه الأفكار ووضعها موضع التنفيذ، بداً من تنظيم البرامج ثم المشاركة فيها، وهو ما سيجعل مهمة الهيئة الإدارية مهمة تنسيقية تعمل على تذليل العقبات أمام معدي البرامج، مع وضع الهدف المتوقع من كل برنامج، والذي بطبيعة الحال يفترض أن يساهم بشكل ما في تحقيق الهدف الإستراتيجي للنادي.
أسأل الله للجميع التوفيق والسداد وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
أخوكم
د. عبدالعزيز بن عبدالله البريثن
مدير الشؤون الثقافية بالملحقية
October 22nd, 2009, 02:49 AM
البرنامج الزمني إضغط هنا
آلية تقييم المرشحين إضغط هنا
================================
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد,,,
يسر إدارة الحملة المصاحبة لإنتخابات الأندية الطلابية لعام 2010م , أن تعلن عن بدئ المرحلة الأولى من حملتها .
تهدف الحملة إلى حث الطلاب على المشاركة في صناعة القرار
كمرشحين وناخبين ومتعاونين
مما يساعد في إنجاح مسيرة الأندية السعودية للعام المقبل والتي ستتحقق بمشيئة الله بتعاونكم.
تنقسم الحملة إلى ثلاث مراحل: "ترشيح" ثم "تصويت" وبعدها "تعاون".
يمكنكم المشاركة والمتابعة لهذه الحملة من خلال موقعنا الإلكتروني
www.saudiclubs-au.com
ننتظر أفكاركم و مشاركاتكم أو استفساراتكم عبر البريد الإلكتروني
info#saudiclubs-au.com
مع تحيات اللجنة المنظمة