آلححححححمد لله على آلسسسلآمة .. ’
وتروحون وترجعون وتروحون وترجعون .. والذكريآت بآقية .. ولآصصصقة .. ومتلصمقة في آلذآكرة
آيآم .. وآيآم .. وآيآم .. << وبعدييين
رغم آنك لسست بين آهلك ( الوكـآلة ) إلا آنك بين آهلك ( التقليد )
ونعم الأهل .. ونعم الديآر ..
------------------------------------------------------------------------------------------- خلصنآ من المقدمة الاولى
كنت خير الأخ .. خير المرشد في هذآ آلمنتدى .. خير النآصح .. خير الدآل على الخير
( والدآل على الخير كـ فآعله )
لك وحششششششششة والله يآبو ..
آلعآلم تسسأل ومآتلقى من يرد العلم ..
ولآ يهونون الأخوآن
جعل الله دآرك آمن آين مآكنت عبـآد
ووفقت لكل عمل خير
------------------------------------------------------------------------------------------- خلصنآ من المقدمة الثآنية
شكرآ
7 " وتروحون وترجعون وتروحون وترجعون .. والذكريآت بآقية .. ولآصصصقة .. ومتلصمقة في آلذآكرة
آيآم .. وآيآم .. وآيآم .. << وبعدييين
رغم آنك لسست بين آهلك ( الوكـآلة ) إلا آنك بين آهلك ( التقليد )
ونعم الأهل .. ونعم الديآر ..
------------------------------------------------------------------------------------------- خلصنآ من المقدمة الاولى
كنت خير الأخ .. خير المرشد في هذآ آلمنتدى .. خير النآصح .. خير الدآل على الخير
( والدآل على الخير كـ فآعله )
لك وحششششششششة والله يآبو ..
آلعآلم تسسأل ومآتلقى من يرد العلم ..
ولآ يهونون الأخوآن
جعل الله دآرك آمن آين مآكنت عبـآد
ووفقت لكل عمل خير
------------------------------------------------------------------------------------------- خلصنآ من المقدمة الثآنية
شكرآ
September 18th, 2011, 12:52 AM
هذه ليست سمر عبد المعطي , ولا سميرة توفيق !وليست فتاة شقراء أو سمراء أو حمراء !!
كذلك ليست سمر هل بقالة أو ( مقصف ) أو بوفيه , ولا مطعم ..
أنها ..
أقصد إنه ..
الحي الذي نشأت وترعرت فيه لغتي الإنجليزية المتكسرة ( حتى الآن ) .. وستتسمكر ( من السمكرة ) قريبًا ..
الحي الذي احتضن آلامي وأحلامي ..
الحي الذي بدأ بـ ( هوشة ) مع مجموعة وراعين .. ابتدأت بـ (( ورع )) .. وانتهت بـ (( انقلع ))
الحي الذي نُسجت حوله الخرافات والأساطير .. والله أعلم مالصحيح منها وما الكذب ..
الحي الذي يتربع على عرشه (( مارتن )) ذلك الشاب النشيط المبتسم .. العجول المشغول ..
الشاب الذي لا تراه إلا مبتسمًا أو شبه مبتسم .. إلا في الوكند (( تمسك معه على طفش !!! )) وتلقاه قااااااااافلة معه مثل ابليس ..
الشاب الذي تعلم الزحفان .. وأصبح ( يديّن ) قصدي يؤجل السداد .. >>> عرف اننا مساكين ما نجرد به
الحي الذي عندما تخرج منه متجهاً للسنتر تستقبلك الرياح العاتية .. الباردة .. القارسة ..
تتجه يميناً .. فتتغلغل في متاهات لا يعلمها إلا الله ..
وتتجه يساراً جهة السنتر فتقطع القاردنر ستريت بعدة أمتار ثم تدخل يميناً لتجد ( معهد ألفا ) المعروف بقوته ..
وتتجه بعد أن تقطع قاردنر ستريت يميناً لتجد أمامك ( السباير .. بشموخه وتعاليه ) كنّه اريل ددسن ..
وإذا توغلت في المنطقة تجد محل أبو عبد الله وكأنه قلعة هدمتها سيول جدة ..
أو جدار يريد أن ينقض فأقامه مجموعة من البرازيليات ..
وإن تقدمت فستجد نفسك بين أحضان ( هنري ) شارع الغاوين ..
أو ( قرافتن ) شارع الحب !
المجمع الذي نسكن فيه ( آآآآآآآآآآآآآآآآآآمن ولله الحمد والفضل ) تنام قرير العين والخاطر ..
وإذا خرجت فستجد بعضاً من السربنت يجتمعون أمام بقاله ( كنها بقالة سعيّد ) ..
تحسبهم للوهلة الأولى جحوشاً مهاجرة من أدغال افريقيا ..
فإذا أمعنت النظر فإذا هم أطفال ..
يتكاثرون في شهر جولاي وأغسطس .. وقد رحلت ولله الحمد ..
ويختفون فيما عداها ..
ذلك الحي الذي ..
مدري كيف ابخليه ؟؟!!
كيف ..
ولي جيرانٌ كأنهم إخوة .. بل هم إخوة ..
وأهلهم .. إخوة لأهلي ..
ودكة الدرج التي لا تنسى ..
والتمر والسويق والعريكة والمصابيب وغيرها .. داااائرة
كيف ؟
حتى العمال ..
دورو
وميلان
باتصال فإذا طاولات إضافيّة
أو تصليح لشيء عطلان ..
أو استبداله ..
كيف ..
وقد حدثت فيه أول مكالمة هاتفيّة باللغة الإنجليزية ؟؟
كيف ..
وقد جعنا فيه وضمئنا ..
ثم روينا وشبعنا ..
ثم أدركنا رمضان فصمنا منه سبعا ..
ثم تركناه ورحلنا ..
وهانحن نعود بحول الله وقوته ..
لقد اشتقت إليك يا سمر هل ..