الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

استفسار هل يوجد فرق بين أمريكا وبريطانيا في Proposal الدكتوراه؟

استفسار هل يوجد فرق بين أمريكا وبريطانيا في Proposal الدكتوراه؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 3599 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Handicapped
    Handicapped

    مبتعث جديد New Member

    Handicapped الولايات المتحدة الأمريكية

    Handicapped , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى إدارة خدمات صحية , بجامعة To now
    • To now
    • إدارة خدمات صحية
    • ذكر
    • Doc, Doc
    • السعودية
    • Feb 2015
    المزيدl

    February 16th, 2015, 08:22 PM

    استفسار // هل هناك فرق في بربوزل الدكتوراه بين أمريكا و بريطانيا .. ؟؟
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة civicata
    يختلف فترة التقديم فقط
    في بريطانيا يقدم اول شي مع بقية الشهادات للحصول على القبول. و في امريكا بعد انهاء السنة الأولى و اجتياز الاختبار الشامل
    ١) ويختلف في المضمون، ففي بريطانيا تقدم بروبوزال قد لا يتجاوز الخمس صفحات، لأنه بروبوزال مبدئي، أما ما تقدمه بعد الشامل في أمريكا فهو بروبوزال نهائي لن يكون أقل من ٢٠ صفحة تقريبا.

    ٢) البروبوزال الذي تقدمه بعد الاختبار الشامل في بعض الجامعات لا بد أن يشتمل على الجزء الأول من الرسالة Literature Review والجزء الثاني Methodology ولذلك قد يصل البروبوزال ل ٥٠ إلى ٧٠ صفحة.

    ٣) لا يقدم البربوزال بعد السنة الأولى كما تفضلت بل بعد انتهاء الكورسات والاختبار الشامل وهذا غالبا يكون في السنة الثالثة من الدكتوراه.
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تعبت اشتاق
    طيب ماهي اجراءات القبول للدكتوراه في امريكا دخلت ابجث في مواقع الجامعات مافي شي واضح
    لعل هذا الرد يفيدك

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Linguistics Consultant
    جميل يا بو مسعد،،،

    قبول الدكتوراه في اللغويات معاناة كبيرة، والشخص اللي يقدر يروح أوروبا أو أستراليا قبولها أسهل ودراستها أسهل. البعض مجبور على أمريكا؛ لأن جهة ابتعاثه لا تسمح ببريطانيا أو أستراليا.
    وسبق وتحدثت عن الفروقات في الدكتوراه في أمريكا وبريطانيا، وللتلخيص هي:

    1) أمريكا قبولها صعب في الدكتوراه مقارنة ببريطانيا؛ لأن معظم الجامعات تقبل في الدكتوراه ما بين 4-10 طلاب بالكثير في كل سنة، والتنافس كبير جداً، فأقل الأقسام يستقبل حوالي 100 أبلكيشن وأكثرها 500 أبلكيشن، في حين أنه في بريطانيا يعتمد على المشرف فقط، إذا وافق المشرف على الإشراف عليك، حصلت على القبول، وكل دكتور يمكن أن يشرف على 3، 4، 5 أو حتى أكثر.


    2)
    أضف إلى ذلك أن بعض أقسام اللغويات في أمريكا أو معظمها يكون عنده حد أعلى لقبول الطلاب الأجانب، فإذا كان المطلوب 8 طلاب للدكتوراه، يحدد القسم مثلاً 4 طلاب أجانب و4 أمريكان، ثم يقوم بالمفاضلة ما بين الأربعة الأجانب، وبعض الأقسام ينظر لقضية الفرصة المتكافئة Equal Opportunity فمثلاً لا يقبل الأربعة الأجانب من دولة واحدة، ولا يقبل الأربعة أجانب من جنس واحد مثلاً رجال أو نساء كلهم بل لا بد من الموازنة، فيأخذ طالبة من آسيا، وطالب من أوروبا وآخر من أفريقيا.
    ولهذا ابتسم، فقبولك في الدكتوراه لا يعني بالضرورة أنك غير مؤهل!

    3) كل الجامعات في قبول الدكتوراه للغويات في أمريكا تستخدم نظام Deadline Basis وليس Rolling Basis ومعناه أن الجامعة تقوم بتجميع الأبلكيشنات طيلة العام، ثم تختار منها، وهذا يعطي فرصة لاختيار أفضل الطلاب بدقة، بعكس نظام الرولينق المستخدم في بريطانيا حيث تصدر الجامعة قبولات لمن يتقدم أولاً وملفه مكتمل، حتى إذا اكتفت الجامعة تبدأ الاعتذار عن القبولات. ففي أمريكا قد يكون ملفك مكتملاً تماماً لكن يوجد طلاب أفضل منك ليس في المعدل مثلاً بل لأنهم سبق ونشروا أبحاثاً علمية، وشاركوا في مؤتمرات علمية دولية، وهكذا.

    4) زد على ذلك قضية التدريس في الجامعات الأمريكية تلعب دور في القبول، فلما يكون لدى الجامعة بكلوريوس لغة صينية، يابانية، أسبانية، عبرية... إلخ يحاول القسم اختيار الطلاب الذين يتكلمون هذه اللغات ويرغبون في التدريس في الجامعة، فلما يكون القسم يحتاج معيد لتدريس مادتين في البكلوريوس في اللغة الصينية مثلاً يقع الاختيار على طلاب الدكتوراه الصينيين الذين يرغبون في التدريس في الجامعة. وبالنسبة لنا كمتكلمين عرب وطلاب مبتعثين لا نستفيد من هذه الفرصة؛ لأننا لسنا في حاجة للتدريس في الجامعة؛ لكوننا مبتعثين وأيضاً لأن الملحقية ترفض تدريسك في الجامعة وتطالبك بالتفرغ التام للدراسة، وقد لا يكون لدى الجامعة بلكوريوس في اللغة العربية ليستفيدوا منك في تدريس هذه المواد للطلاب، وإن كانت موجودة فالسعودي آخر من يحصل على هذه الفرصة؛ لأنه لا يرغب التدريس، ويفضلون عليه الطلاب المقدمين من سوريا، الأدرن، ليبينا؛ لأنهم يرغبون في التدريس مقابل الخصم أو الأعفاء من رسوم الدراسة.

    5) قبولات بريطانيا لا تكلفك فالتقديم مجاني، ومعظم الملفات ترفع أون لاين حتى شهاداتك ونتائج اختباراتك، في حين أن قبولات أمريكا مكلفة إلى حد ما، فأنت تحتاج دفع قيمة الأبلكيشن في كل جامعة تقدم عليها، وهذا يتراوح ما بين 50 إلى 150 دولار لكل جامعة، أحيانا تحتاج إرسال توصية علمية من الدكتور ترسل منه مباشرة، فمثلاً
    تقدم على جامعة واحدة وتحتاج ثلاث توصيات من السعودية، وكل توصية ترسل من قبل الدكتور نفسه، ولا تقبلها بعض الجامعات إذا أرسلتها بنفسك، وبكذا لا بد أن ترسلها من الدولة التي يسكن فيها الدكتور على أنه هو الذي أرسلها، فتحتاج ترسل كل توصية لوحدها على أنه الدكتور هو الذي قام بإرسالها، ولو جمعتها مع بعض سيتضح للجامعة أنك أنت من جمعها أو على الأقل كيف تكون مرسلة من الدكاترة الثلاثة في وقت واحد وظرف واحد، ولذلك ستحتاج أن تدفع 300 ريال على كل توصية لترسلها فيدكس، وإذا أرسلتها بالبريد العادي فحتماً ستضيع أو لن تصل في الوقت المطلوب. فإذا كنت ستدفع على التوصيات لكل جامعة قرابة 1000 ريال و500 إلى 1000 رسوم أبلكيشن فستحتاج لمبلغ 1500 إلى 2000 لكل جامعة، أيضاً إذا كنت أجريت اختبار الآيلتس في السعودية فستحتاج إرسال نسخة من اختبار الآيلتس لكل جامعة ولا بد أن تكون مرسلة من المعهد البريطاني نفسه ولا تقبل الجامعات نسخة مرسلة من الطالب، وهذي تكلف 300 ريال عند إرسالها من السعودية، أما لو كنت اختبرت توفل فيمكن إرسال نتيجتك من داخل أمريكا ب 23 دولار، ومثلها لاختبار الجي آر إي. وهنا تصبح التكلفة تقريبا 2300 ريال، ولا ننسى أيضاً أن جامعات أمريكا لا تقبل منك السجل الأكاديمي Transcripts بل لا بد أن يكون مرسلاً من الجامعة نفسها، وهذا يكلفك أيضاً، فأنا مثلاً كخريج بريطانيا كنت أحتاج أرسال ترنسكربت من بريطانيا يكلفني ما لا يقل عن 60 باوند (350 ريال تقريباً) لكل جامعة، وبكذا ترتفع التكلفى إلى 2500 إلى 2650على الأقل لكل جامعة، إضافة إلى إرسال السجل الأكاديمي للبكلوريوس من السعودية وهذي 300 ريال أيضاً لكل سجل أكاديمي، وبكذا تكون تكلفة التقديم على الجامعة الواحدة لا يقل عن 3000 ريال، وأنت في حاجة أن تقدم على 5 جامعات كحد أدنى تضمن القبول في واحدة.

    6) اختبار الجي آر إي GRE يعد في نظري يعد عقبة والتحضير له يأخذ فترة طويلة، وهناك جامعات تقول ليس ضروري أن تقدم اختبار جي آر إي وهي قليلة مثل جامعة Maryland and Ball State لكن المشكلة أنه لما يقوم القسم بالمفاضلة يجد أن بعض الطلاب مقدمين درجة الجي آر آي فيفضلهم عليك، وبكذا تكون أنت ما استفدت من فرصة عدم طلب جي آر إي، بالعكس يكون عدم تقديمك للجي آر إي فرصة لقبول الذين قدموه على حسابك أنت. أيضاً إذا كنت مبتعث للغة، فهذا الاختبار راح يأخذ منك وقت من دراسة اللغة، وفي الأخير راح تجد أن الجامعات قفلت فتح القبولات وأنت لم تحصل على الدرجة المطلوبة بعد.
    مشكلة جامعات أمريكا من هذا الجانب أيضا أنك قد تحصل على الدرجة المطلوبة في اللغة أو حتى في الجي آر إي مثلا في شهر 3 وتكتشف أنك ما تستطيع أن تبدأ الدراسة في شهر 9؛ لأنك على بال ما تخلص وتطلع نتائجك في شهر 3 مثلا، تكون الجامعات أصلا قفلت باب القبولات وأصدرت القبولات وانتهى وضعها، وراح تضطر تنتظر للسنة الجاية مما قد يتوجب أنك تقوم بتأجيل البعثة.

    7) لم أجد جامعة تقبل أقل من 7 في الآيلتس لدرجة الدكتوراه في أمريكا ما عدا جامعة Ball State في حين أن جامعات بريطانيا قد تقبل 6.5 في أغلبها، ويوجد جامعات تقبل 6.0 مثل جامعة Ulster وجامعة Bangor، وهذي تعد عقبة في القبول في أمريكا لمن لا يحصل على 7 فما فوق. وإذا كنت خريج بريطانيا في الماجستير فبعض الجامعات لا تعتبر شهادة الماجستير في بريطانيا دليلا على براعتك في اللغة لقصر فترة الماجستير في بريطانيا ويجب عليك التحضير لاختبار التوفل.
    أيضاً، كثير من جامعات أمريكا لا تقبل اختبار IELTS ويجب عليك اختبار اللغة الأمريكي TOEFL بعكس بريطانيا واستراليا تقبل الاثنين.

    8) أمريكا لا تبتّ في قبولاك في خلال أسابيع أو أشهر، بل لو تقدم في شهر أبريل مثلاً، ستضطر إلى الانتظار حتى شهر يناير من العام القادم للبت في قبولك من عدمه، ولذلك ستضطر للانتظار مدة قد تصل لسنة ثم لا تحصل على القبول، بعكس بريطانيا التي يرسل الأبلكيشن مباشرة من الدراسات العليا للقسم للنظر في مدى الموافقة عليه من عدمه.

    9) في بريطانيا، تستطيع الدخول في البحث مباشرة وتستطيع تحديد تخصصك الدقيق مباشرة منذ التقديم على القبول، في حين انك في أمريكا تحتاج أن تدرس بشكل عام لمدة سنوات ومن هناك تتخصص في الرسالة.

    10) الداسة في أمريكا في الدكتوراه قد تمتد لثلاث سنوات، قبل أن تبدأ الشامل ثم تأتي الرسالة التي مدتها سنتين إلى ثلاث في حين أنه في دكتوراه بريطانيا غالباً لا يوجد دراسة بل رسالة مباشرة.

    11) من صعوبات أمريكا ما يسمى بالـ Comprehensive Examination الاختبار الشامل، و Qualifying Examination الاختبار التأهيلي، و Diagnostic Examination الاختبار التشخيصي، وهذا يحتاج منك إلى تحضير قرابة فصل إلى فصلين دراسيين؛ لأن الرسوب فيه للمرة الثانية يوجب طردك من الجامعة، وهنا تكون قضيت ما يقارب ثلاث سنوات دراسة وسنة تحضير للاختبار، فتكون قد أمضيت ما بين 3 إلى 4 سنوات قبل البدء في الرسالة. الاختبار التشخيصي في بعض الجامعات عبارة عن أسئلة تعطى إياها ويجب عليك التفكير في حلها ثم تقديم حلولها أمام لجنة مختصة في خلال أسبوع من استلام الأسئلة، ولا يسمح لك بإحضار أي شيء ما عدا صفحة واحدة تكتب فيها ملاحظاتك وعليك التحدث عن إجابتك أمام اللجنة ثم تجيب عن أسئلتها وهذا هو الحال مثلا في جامعة Arlington وإذا رسبت في واحد من تلك الأسئلة قد يؤدي إلى طردك من برنامج الدكتوراه (هذي هي طريقة اختبارهم في عام 2013).

    12) في معظم جامعات أمريكا، تحتاج إلى تقدم خطة للدكتوراه ومناقشتها أمام لجنة مكونة من 3 إلى 4 دكاترة، وإذا فشلت في الدفاع عنها تحتاج تقديم خطة أخرى، بعكس بريطانيا فإن الخطة تناقشها مع دكتورك عبر الإيميل عن القبول، وتجري عليها بعض التعديلات مع مشرفك بعدد قبولك.

    13) في بريطانيا، رسالة الدكتوراه يشرف عليها شخص واحد وكل الأمور تجري بالمفاهمة بينك وبينه، وقد يكون هناك مشرف مساعد، لكن في أمريكا تشرف عليك لجنة يرأسها مشرف، ويصعب عليك إرضاء أعضاء اللجنة فيما يتعلق برسالتك.

    14) أمر قد لا يهم كثيرا ولكن، المناقشة الأخيرة للرسالة في أمريكا تكون من قبل لجنة يقررها القسم والدراسات العليا، وتكون المناقشة علنية أمام دكاترة القسم وطلابه، في حين أن أعضاء اللجنة المناقشة في بريطانيا يختارهم الطالب والمشرف غالباً، وتكون المناقشة مغلقة.

    15) في معظم جامعات أمريكا يشترط عليك ألا ينقص معدك طيلة دراستك في الدكتوراه عن معدل ما، مثلاً 3.67 من 4 في بعض الجامعات القوية مثل جامعة ماديسون، 3.50 أو 3.25 أو 3.00 من 4.0 في الجامعات المتوسطة، ولم أجد جامعة من الجامعات المرنة تقدم دكتوراه في اللغويات، في حين أنه في بريطانيا يطلب منك فقط أنك تعدي في الرسالة في الأخير للحصول على الدكتوراه Pass وقد تتخرج بجيد جداً Merit أو امتياز Distinction في مرحلة الماجستير لكنه ليس إلزاماً، مع أنه في بعض الجامعات في بريطانيا قد يجرى لك تقييم بعد السنة الأولى خصوصا عندما يكون قبولك Provisional ويدعى ذلك التقديم Upgrade وبذلك تصبح مؤهلاً للحصول على الدكتوراه، لكن الأغلبية أنك طالب دكتوراه بحث مباشرة خصوصا لما تكون خريج بريطانيا في الماجستير.

    16) في بريطانيا تعتبر طالب دكتوراه بحصولك على قبول مباشر للدكتوراه PhD Acceptance أما في أمريكا فأنت طالب مؤقت في الدكتوراه حتى تحصل على ما يسمى PhD Candidacy ولا تحصل على ترشيح الدكتوراه إلا إذا أنهيت دراسة الكورسات بالمعدل المطلوب، واجتزت الاختبار الشامل، وخطة الدكتوراه. يوجد في بريطانيا ما يسمى New Route, Integrated PhD and Modular PhD وهذي برامج قليلة لكنها تتقاطع مع النظام الأمريكي للدكتوراه في بعض أشياء فهي أشبه ما تكون بتقليد لبرامج أمريكا وكندا لكن بعدد من الكورسات أقل، وبدون اختبار شامل وبرسالة دكتوراه أقصر في الغالب.

    17) التقييم في الكورسات في أمريكا أصعب من التقييم في بريطانيا، حيث يعتمد التقييم في بريطانيا على البحوث تشتغل عليها في البيت، وتعطى أسابيع لإنجازها، في حين أن التقييم في الكورسات في أمريكا متشعب جداً، وتجرى لك اختبارات داخل القاعة فصلية ونصفية وقصير، ففي مادة واحدة قد يكون لديك Mid-term and final, Several assignments, Homework, Quiz, Group work, Project, Presentation, Final paper and so on في مادة واحدة، مما يجعلك على المحك ويقلل أساليب الغش والتلاعب التي تحصل في بعض الجامعات التي تعتمد كليا على الأعمال التي يعملها الطالب خارج القاعة.

    18) كثير من جامعات أمريكا تطلب منك أن تكون تتكلم ثلاث لغات في مرحلة الدكتوراه لغويات، أو تتكلم لغتين بشرط أن تكون واحدة منها ليست لغتك الأم أو ليست لغة الدراسة، بعكس بريطانيا التي لا تطلب مثل هذا الشيء. وهذا الشرط قد يكون شرط قبول أو شرط تخرج.

    19) في معظم جامعات بريطانيا، عندما ترسب في مادة يسمح لك بإعادة الاختبار أو البحث، وتختلف الجامعات في سياستها فجامعة مثل جامعة Ulster يمكن أن ترسب في قسم اللغويات في كل المواد وتعيدها، وتظل طالب ماجستير وتتخرج، في حين أنك في جامعة مثل Essex يمكن أن ترسب في مادتين من أصل ثمان، وأيضاً تنجح وتتخرج، أما في أمريكا فالرسوب في مادة في الدراسات العليا يعني .... أكملوا الفراغ.

    20) في بعض جامعات أمريكا لا تمنحك الدكتوراه حتى يتم نشر بحث أو بحثين علميين لك في مجلة أكاديمية. في بريطانيا غالبا ليس شرطا لكن أنت مشجع على الإلقاء في المؤتمرات ويعود الأمر لتساهل الدكتور المشرف عليك أو شدته.

    هذي بالمختصر أهم الفروقات بين الدراسة في أمريكا وبريطانيا (وأستراليا نفس نظام بريطانيا)، فلذلك إذا كانت المدة تهمك والراحة في الدراسة فلا شك أن بريطانيا أهون من تعقيدات أمريكا من ناحية القبول أولاً ثم الدراسة ثانياً.

    تحياتي للجميع،،،
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.