الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

مساعدة ممنوعه ((3)) سنوات من السفر ... ساعدوووووووووووووووووني

مساعدة ممنوعه ((3)) سنوات من السفر ... ساعدوووووووووووووووووني


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5535 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. وش بتقول لربي...

    ياربي مامشوا لي معاملتي ودهنت سيرهم عشان تمشي أموري؟؟

    وين الإتكال على رب العالمين...

    اسمع ياولد...

    ترى اليوم عمل ولا حساب...ولكن بكره حساب ولا عمل...

    روح راجع نفسك...وشوف عملك وين راح يوديك...

    وتخيل ان ملك الموت واقف فوق راسك الآن...وانت مُصِر على إقرارك وإصرارك بالمعصية...

    وين تتوقع تروح؟؟

    لو انت ارتدعت وانتهيت من عملك المشين...وفوق هذا أنكرت على اللي يقترفون نفس العمل...كان صلح حالنا..

    أنا أنكرت عليك حتى ترتدع ...وتزجر غيري فيرتدع....وهكذا حتى يصلح حال الأمه

    (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ)

    ردك الله للحق وهداك..

    المرة الأخيرة اللي أقولك فيها...تب الى الله...

    ولا أنسى...أقول ان اللي مثلك...واجب عليه تعلم أمور دينه..

    لأنك جــــــــــــــــــــاهل بأمور دينك....وكلامك يوحي بأنك لا تعرف وش الغرض من الحياة الدنيا..

    الرجوع عن الخطأ خير من التمادي فيه...

    لاتفكر اني أهنت شخصك....ترى محد درى من أنا ومن أنت..

    هداني الله وإياك للحق إنه على ذلك لقدير
    7 "
  2. الله يوفقــــك ـآختي

    وتوكــلي على اللـــه

    وحــآولي ولاتيــآسي وسوي مثل مــآقالوا لك الاخــوـآن
    جيبي لهم ورقة تثبت انك مبتعثــــة واوراقك كــآملة وكلمي مدير الجوازات وان شـــآآلله يتفهم وضعك
    واذا قدرتي تجددين جوازك من هنـــآك
    فلا تشيلي هم

    الله يوفقـــــك ويصلح حــآل اخوـآننـــآ المسلمين ويهديهم الى طريق الخيـــر ويخرجهـــم من الظلمـــآت الى النـــور
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحـــاج مـــوسى
    وش بتقول لربي...



    ياربي مامشوا لي معاملتي ودهنت سيرهم عشان تمشي أموري؟؟

    وين الإتكال على رب العالمين...

    اسمع ياولد...

    ترى اليوم عمل ولا حساب...ولكن بكره حساب ولا عمل...

    روح راجع نفسك...وشوف عملك وين راح يوديك...

    وتخيل ان ملك الموت واقف فوق راسك الآن...وانت مُصِر على إقرارك وإصرارك بالمعصية...

    وين تتوقع تروح؟؟

    لو انت ارتدعت وانتهيت من عملك المشين...وفوق هذا أنكرت على اللي يقترفون نفس العمل...كان صلح حالنا..

    أنا أنكرت عليك حتى ترتدع ...وتزجر غيري فيرتدع....وهكذا حتى يصلح حال الأمه

    (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ)

    ردك الله للحق وهداك..

    المرة الأخيرة اللي أقولك فيها...تب الى الله...

    ولا أنسى...أقول ان اللي مثلك...واجب عليه تعلم أمور دينه..

    لأنك جــــــــــــــــــــاهل بأمور دينك....وكلامك يوحي بأنك لا تعرف وش الغرض من الحياة الدنيا..

    الرجوع عن الخطأ خير من التمادي فيه...

    لاتفكر اني أهنت شخصك....ترى محد درى من أنا ومن أنت..


    هداني الله وإياك للحق إنه على ذلك لقدير

    شكرا على النصيحه اخي العزيز
    ولكن للنصيحه اسلوب وادع الى سبيل ربك بالحكمه
    وانا اشوف ان ردك ليس به من الحكمه شئ
    لقد ادخلت الرجل الى النار ياهذا
    وبعدين من اللي نصبك مفتي عام للمملكه وهل تفهم متى تحرم الرشوه ومتى تكون جائزه لدفع الضرر
    الصراحه والله ماينخاف علينا الا من اللي قرأ له كلمتين وجاء يفتي وياليتها فتوى ولكن تكفير وخلود في النار
    اقرأ ماكتبت هدانا الله واياك




    دفع الرشوة ليأخذ حقه
    لي أعمال مع بعض الدوائر الحكومية ، وإذا لم يأخذ الموظف رشوة فإنه يعطل أعمالي ، فهل يجوز لي أن أعطيه رشوة ؟.


    الحمد لله
    أولاً :
    الرشوة من كبائر الذنوب ، لما رواه أحمد (6791) وأبو داود (3580) عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ : لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي . صححه الألباني في "إرواء الغليل" (2621) .
    و"الراشي" هو معطي الرشوة ، و"المرتشي" هو آخذها .
    فإذا استطعت إنهاء أعمالك من غير دفع للرشوة حرم عليه دفعها .
    ثانياً :
    إذا لم يستطع صاحب الحق أخذ حقه إلا بدفع رشوة فقد نص العلماء رحمهم الله على جواز دفعه للرشوة حينئذ ويكون التحريم على الآخذ لها لا المعطي ، واستدلوا بما رواه أحمد (10739) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ أَحَدَهُمْ لَيَسْأَلُنِي الْمَسْأَلَةَ فَأُعْطِيهَا إِيَّاهُ فَيَخْرُجُ بِهَا مُتَأَبِّطُهَا ، وَمَا هِيَ لَهُمْ إِلا نَارٌ ، قَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَلِمَ تُعْطِيهِمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمْ يَأْبَوْنَ إِلا أَنْ يَسْأَلُونِي ، وَيَأْبَى اللَّهُ لِي الْبُخْلَ ) صححه الألباني في صحيح الترغيب (844) .
    فكان النبي صلى الله عليه وسلم يعطي هؤلاء المال مع أنه حرام عليهم ، حتى يدفع عن نفسه مذمة البخل .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " فأما إذا أهدى له هدية ليكف ظلمه عنه أو ليعطيه حقه الواجب كانت هذه الهدية حراما على الآخذ , وجاز للدافع أن يدفعها إليه , كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( إني لأعطي أحدهم العطية ...الحديث )" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (4/174) .
    وقال أيضا :
    " قَالَ الْعُلَمَاءُ : يَجُوزُ رِشْوَةُ الْعَامِلِ لِدَفْعِ الظُّلْمِ لا لِمَنْعِ الْحَقِّ ، وَإِرْشَاؤُهُ حَرَامٌ فِيهِمَا ( يعني : أخذه للرشوة حرام ) . . .
    وَمِنْ ذَلِكَ : لَوْ أَعْطَى الرَّجُلُ شَاعِرًا أَوْ غَيْرَ شَاعِرٍ ; لِئَلا يَكْذِبَ عَلَيْهِ بِهَجْوٍ أَوْ غَيْرِهِ ، أَوْ لِئَلا يَقُولَ فِي عِرْضِهِ مَا يَحْرُمُ عَلَيْهِ قَوْلُهُ كَانَ بَذْلُهُ لِذَلِكَ جَائِزًا وَكَانَ مَا أَخَذَهُ ذَلِكَ لِئَلا يَظْلِمَهُ حَرَامًا عَلَيْهِ ; لأَنَّهُ يَجِبُ عَلَيْهِ تَرْكُ ظُلْمِهِ . . .
    فَكُلُّ مَنْ أَخَذَ الْمَالَ لِئَلا يَكْذِبَ عَلَى النَّاسِ أَوْ لِئَلا يَظْلِمَهُمْ كَانَ ذَلِكَ خَبِيثًا سُحْتًا ; لأَنَّ الظُّلْمَ وَالْكَذِبَ حَرَامٌ عَلَيْهِ فَعَلَيْهِ أَنْ يَتْرُكَهُ بِلا عِوَضٍ يَأْخُذُهُ مِنْ الْمَظْلُومِ فَإِذَا لَمْ يَتْرُكْهُ إلا بِالْعِوَضِ كَانَ سُحْتًا " انتهى باختصار .
    "مجموع الفتاوى" (29/252) .
    وقال أيضا : (31/278) :
    " قَالَ الْعُلَمَاءُ : إنَّ مَنْ أَهْدَى هَدِيَّةً لِوَلِيِّ أَمْرٍ لِيَفْعَلَ مَعَهُ مَا لا يَجُوزُ كَانَ حَرَامًا عَلَى الْمَهْدِيِّ وَالْمُهْدَى إلَيْهِ . وَهَذِهِ مِنْ الرَّشْوَةِ الَّتِي قَالَ فِيهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : ( لَعَنَ اللَّهُ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي ) .
    فَأَمَّا إذَا أَهْدَى لَهُ هَدِيَّةً لِيَكُفَّ ظُلْمَهُ عَنْهُ أَوْ لِيُعْطِيَهُ حَقَّهُ الْوَاجِبَ : كَانَتْ هَذِهِ الْهَدِيَّةُ حَرَامًا عَلَى الآخِذِ وَجَازَ لِلدَّافِعِ أَنْ يَدْفَعَهَا إلَيْهِ كَمَا ، كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : ( إنِّي لأُعْطِي أَحَدَهُمْ الْعَطِيَّةَ فَيَخْرُجُ بِهَا يَتَأَبَّطُهَا نَارًا . قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلِمَ تُعْطِيهِمْ ، قَالَ : يَأْبَوْنَ إلا أَنْ يَسْأَلُونِي ، وَيَأْبَى اللَّهُ لِي الْبُخْلَ ) .
    وَمِثْلُ ذَلِكَ : إعْطَاءُ مَنْ كَانَ ظَالِمًا لِلنَّاسِ ، فَإِعْطَاءُه جَائِزٌ لِلْمُعْطِي ، حَرَامٌ عَلَيْهِ أَخْذُهُ .
    وَأَمَّا الْهَدِيَّةُ فِي الشَّفَاعَةِ : مِثْلُ أَنْ يَشْفَعَ لِرَجُلِ عِنْدَ وَلِيِّ أَمْرٍ لِيَرْفَعَ عَنْهُ مَظْلِمَةً أَوْ يُوَصِّلَ إلَيْهِ حَقَّهُ أَوْ يُوَلِّيَهُ وِلَايَةً يَسْتَحِقُّهَا أَوْ يَسْتَخْدِمُهُ فِي الْجُنْدِ الْمُقَاتِلَةِ - وَهُوَ مُسْتَحِقٌّ لِذَلِكَ - أَوْ يُعْطِيَهُ مِنْ الْمَالِ الْمَوْقُوفِ عَلَى الْفُقَرَاءِ أَوْ الْفُقَهَاءِ أَوْ الْقُرَّاءِ أَوْ النُّسَّاكِ أَوْ غَيْرِهِمْ - وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الِاسْتِحْقَاقِ . وَنَحْوَ هَذِهِ الشَّفَاعَةِ الَّتِي فِيهَا إعَانَةٌ عَلَى فِعْلٍ وَاجِبٍ أَوْ تَرْكُ مُحَرَّمٍ : فَهَذِهِ أَيْضًا لا يَجُوزُ فِيهَا قَبُولُ الْهَدِيَّةِ وَيَجُوزُ لِلْمهْدِي أَنْ يَبْذُلَ فِي ذَلِكَ مَا يَتَوَصَّلُ بِهِ إلَى أَخْذِ حَقِّهِ أَوْ دَفْعِ الظُّلْمِ عَنْهُ . هَذَا هُوَ الْمَنْقُولُ عَنْ السَّلَفِ وَالأَئِمَّةِ الأَكَابِرِ " انتهى بتصرف يسير .
    وقال تقي الدين السبكي رحمه الله : " والمراد بالرشوة التي ذكرناها ما يعطى لدفع حق أو لتحصيل باطل ، وإن أعطيت للتوصل إلى الحكم بحق فالتحريم على من يأخذها , وأما من يعطيها فإن لم يقدر على الوصول إلى حقه إلا بذلك جاز ، وإن قدر إلى الوصول إليه بدونه لم يجز " "فتاوى السبكي" (1/204) .
    وقال السيوطي في "الأشباه والنظائر" (ص 150) :
    " القاعدة السابعة والعشرون : ( ما حرم أخذه حرم إعطاؤه ) كالربا ، ومهر البغي , وحلوان الكاهن والرشوة , وأجرة النائحة والزامر .
    ويستثنى صور : منها : الرشوة للحاكم , ليصل إلى حقه , وفك الأسير ، وإعطاء شيء لمن يخاف هجوه " انتهى .
    و"حلوان الكاهن" : ما يأخذه الكاهن مقابل كهانته .
    وقال الحموي (حنفي ) في "غمز عيون البصائر" :
    " القاعدة الرابعة عشرة : ( ما حرم أخذه حرم إعطاؤه ) كالربا ، ومهر البغي ، وحلوان الكاهن ، والرشوة ، وأجرة النائحة والزامر , إلا في مسائل :
    1- الرشوة لخوفٍ على ماله أو نفسه .
    وهذا في جانب الدافع أما في جانب المدفوع له فحرام " انتهى بتصرف .
    وجاء في "الموسوعة الفقهية" :
    " وفي "الأشباه" لابن نجيم (حنفي) , ومثله في "المنثور" للزركشي (شافعي) : ما حرم أخذه حرم إعطاؤه , كالربا ومهر البغي وحلوان الكاهن والرشوة للحاكم إذا بذلها ليحكم له بغير الحق , إلا في مسائل : في الرشوة لخوفٍ على نفسه أو ماله أو لفك أسير أو لمن يخاف هجوه " انتهى .
    وقال الأستاذ الدكتور وهبة الزحيلي : " إذا تعينت الرشوة دون غيرها سبيلاً للوصول إلى الغرض جاز الدفع للضرورة‏ ،‏ ويحرم على الآخذ " انتهى .
    والخلاصة : أنه يجوز لك دفع الرشوة ويكون التحريم على الموظف الذي يأخذها ، لكن بشرطين :
    1- أن تدفعها لتأخذ حقك أو لتدفع بها الظلم عن نفسك ، أما إذا كنت تدفعها لتأخذ ما لا تستحق فهي حرام ، ومن كبائر الذنوب .
    2- ألا يكون هناك وسيلة أخرى لأخذ حقك أو دفع الظلم عنك إلا بهذه الرشوة .
    والله أعلم .

    7 "
  4. رددي ( اللهم لاسهل إلا ماجعلته سهلا وأنت تجعل الحزن ياربي إن شئت سهلا ) وكثري من الإستغفار وبتشوفين النتيجة إن شاء الله ..

    قلبي معاكِ خيتو الله يفرج عنك وييسر لنا أمورنا .

    وماعليك من اللي يقول رشوة ومارشوة أنتِ بس قولي ( اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك ) وخلي واسطتك رب العالمين .

    موفقة ..
    7 "
  5. جزاكم الله خير جميعا لكن يـآ الحـــاج مـــوسى لقد قسوت على الرجل وتمنينا انك لو نصحته بقليل من اللطف وليس بهذه العصبيه الزائده نعلم ان الموضوع كبير ولايتحمل لطف لكن نحن شباب نحب الكلمه الطيبه وليس القسوه جزاك الله خير الجزاء نعلم انك لم تكتب حرف واحد الا لحبك لدينك ومصلحه المسلمين اجمعين لكن اخطأت بأسلوبك بالنصيحه و بطرح المشكله التي تريد اصلاحها

    اللهم يسر امر صاحبه الموضوع ادعو لها فهي في امس الحاجه للدعاء
    اللهم يسر امرها

    بشرينا يااخت وش صار معك او وش قررتي تسوين
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musafer111
    لقد ادخلت الرجل الى النار ياهذا
    وبعدين من اللي نصبك مفتي عام للمملكه وهل تفهم متى تحرم الرشوه ومتى تكون جائزه لدفع الضرر
    الصراحه والله ماينخاف علينا الا من اللي قرأ له كلمتين وجاء يفتي وياليتها فتوى ولكن تكفير وخلود في النار
    اقرأ ماكتبت هدانا الله واياك
    [/RIGHT]
    الحقيقة...كلمات رنانه..

    أجل قرأ كلمتين وجاء يفتي هاه....إيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــه زين زين

    قال جائزة لدفع الضرر..طيب..
    وش تعريفك للضرر..؟؟ وتعريف الشرع للضرر؟ وطبق التعريف على الأخت الكريمة؟

    أنا أقول لك ولغيرك...لاترد انت وياه إلا على بينه....حتى لا يبان عواركم للعامه..

    ولا بينة عندك ...

    الفتوى اللي أرفقتها في مشاركتك لا غبار عليها...ولكن هلم إلينا بتعريفك للضرر وتعريف الشرع بالضرر ، وماحد الضرر اللاحق بالأخت الكريمة ؟

    أقول...لا تلبس على الناس وتحرف القول عن مواضعه...كلامي مفهوم ومايحتاج توضيح...

    ومثل هالأشكال..الأولى الأخذ على اليد حتى لا يتمادى...

    لو أمرت بالمعروف ونهيت عن المنكر...كان خير من التلبيس على اللي يعتقد ان فوات البعثه ضرر..

    في المره القادمه...ادخل في صلب الموضوع و هلم بالبينه...

    لا تتكلم في شي لم أتكلم به...فأنا لست المفتى العام...

    ولا تقارن مقارنات في غير محلها...
    انظر ياعربي كيف جمعت بين الفتوى والتكفير والخلود في النار!!!

    أما علمت أن الأولى أعم من الثانية في اللغة؟

    أما والله ان الرجل يكون مستوراً فيفضح نفسه ببعض مايدور برأسه..؟

    أعود بالقول..الى أن خير من ردك .. نهيك عن المنكر...فيرتدع الجميع...

    لو كان العاصي معروفاً لدى الجميع..وجبت علينا دعوته...بالمعروف وبالحكمة والموعظة الحسنه..

    ولو كان مستخدماً لأسمٍ مستعار كما هو حالنا...فلا معروف...حتى يظهر لمن يقرأ كبر المعصية...
    7 "
4 من 8 صفحة 4 من 8 ... 345 ...
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.