لماذا على المعيد أن يحصل على الماجستير ثم الدكتوراة ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله ريتز

ههههههه < سيقف بالمرصاد هذي ارعبتني منه يوم قالها عاد تصدق للحين عايشين هم دور التسلط

الترقية تحصل عليها في حال مباشرتك لو اسبوع ورفع أوراقك بالمباشرة وبعد اسبوعين قدم قبول ابتعاث الدكتوراه وتحصل على الترقية

السبب هو ان بعض الامور عقيمة القرار ومن العصر قبل ولادتنا وهم متمسكين فيها لا اكثر

رفضت قبولات مثل هذا النوع ولا اعلم السبب من لجنة الابتعاث يذكرون بالمسودة مخالف للوائح في أنظمة القبول .


لاإله إلا الله وحده لا شريك له

ليس هناك ما يمنع من الحصول على دكتوراة مباشرة (بدون المرور بمرحلة الماجستير). وإذا ما نسيت أن اللائحة المنظمة لشؤون المعيدين والمحاضرين نصت على ذلك.
جامعة أم القرى ابتعثت بعض منسوبيها على هذا النظام.
وعلى فكرة نظام الدراسة بهذ الأسلوب ؛ متعب نوعا ما ؛ يحتاج وقتا وجهدا ليس بالسهل.
أحد الزملاء (مبتعث من جامعة أم القرى) لم يستطيع إكمال هذا البرنامج لصعوبته ، وغير الجامعة والبرنامج.



( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )

+
كثير من الجامعات تمنحك ماجستير إذا أنهيت متطلبات معينة من برنامج الدكتوراه الذي يقبلك بعد البكلوريوس مباشرة.

دكتور حياك الله نورتنا بمشاركتك والله نور الحضور الحمدلله انك حضرت احتاج تواجدك المرحلة القادمة بالقسم لظروف غيابي

ممكن تعطينا اسم البرنامج بالانجليزي لمثل هذا القبول حتى يصير البحث عليه

وأكرر وجودك شرف لنا بقسم اعضاء هيئة التدريس لا تحرم القسم من خبرتك


لاإله إلا الله وحده لا شريك له

From my experience , going for PhD program immediately after the Bachelor's would be kind of risky, especially if you got your Bachelor's from home. I do not want to frustrate you, but when you become a PhD student you would not be expected to get that much of assistance by your advisor and he/she will keep saying : this is your responsibility , you are a PhD student and so on. Whereas, when you study Master's first, it would not be as much difficult as PhD , and in the same time it would be a good preparation for you to join the PhD program when you are more confident
Good luck

أختي ممكن تترجمين؟

الترجمة :
من خبرة الكاتبة اها ترى الالتحاق بمرحلة الدكتوراة بعد البكالريوس مباشرة فيه شي من المخاطرة والمجازفة خصوصا اذا كان حصولك على البكالريوس من بلدك وليس بلد الابتعاث. وهي لا تريد احباط معنوياتك ولكن بصفتك كطالب دكتوراة لا تتوقع المساعدة الكبيرة من المشرف الدراسي لانه سيقول لك دائما بان ذلك مسؤوليتك وحدك. في حين ان دراسة الماجستير لن تكون بصعوبة الدكتوراة و تسوف تجهزك و تعدك لمرحلة الدكتوراة و لديك ثقة عالية بنفسك وقدراتك.

حظ سعيد

جزاكم الله خير على التوضيح المفيد , وارجو المعذره فجهاز الكومبيتر عندي لا يدعم اللغه العربيه والكتابه على قوقل ترانسليشن ومن ثم النسخ متعبه نوعا ما.

بالتوفيق للجميع ودعواتكم .

أعرف شخصًا ابتعث من جامعة للدكتوراه مباشرة بدون ماجستير، وبعد إمضائه فترة من الدكتوراه حصلت له مشاكل ( لا أعلم طبيعتها هل هي أكاديمية أو مرتبطة بالفيزا أو حتى شخصية) فلم يكمل البرنامج وعاد بدون شهادة مما اضطره لترك الجامعة رغم كونه مميزًا بشهادة أساتذته وأقرانه.
الأفضل من ناحية الأمان الوظيفي والراحة النفسية أن تحصل على ماجستير قبل خوض معمعة الدكتوراه.
أمر آخر أريد الإشارة إليه أن الجامعات التي تقبلك للدكتوراه وتعرض منحك الماجستير بعد إنهاء متطلبات معينة سوف تعاملك كطالب دكتوراه من حيث المواد التي تدرسها والأبحاث التي تجريها، لذا مستوى الصعوبة سيكون أكثر خاصة لمن لم تكن أساسات لغته الإنجليزية قوية حال بداية البرنامج.
دراسة برنامجين منفصلين أفضل من ناحية سهولة الماجستير وكذلك تسمح لك بالإحتكاك بعدد أكبر من الأستاذة والزملاء إضافةً إلى تجربة العيش في أكثر من مكان، وكذلك تضمن لك عصفور الماجستير، وأسوأ من ناحية طول الوقت لإنجاز الدراسة حيث أن تغيير الجامعة والبرنامج قد يزيد زمن البعثة ما بين سنة إلى ثلاث سنوات. والتفاصيل تختلف بحسب التخصص والدولة والجامعة.