السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خاب من استخار ولا ندم من استشار
يمكن انا مالي علم بمعهد الإدارة
ولكن من رأيي بعد الاستخارة أن تزور المعهد وتحضر بعض المحاضرات الي يلقيها المعيدين والمحاضرين والاستاذة وتطلع على الوضع بنفسك
مهنة التدريس ليست سهلة واحيانا تكون محبطة الا اذا كنت تحب التدريس والتعامل مع الناس بشكل يومي ولديك رغبة قوية في تطوير مهاراتك الاجتماعية والتدريسية
أرى ان وظيفتك جيدة خصوصا ان الراتب مجزي وانها بنفس مدينتك وهذه نقطة هامة جدا (خصوصا ان حركات النقل الداخلي في الجامعات امر جدا جدا معقد) كما أنك ذكرت أن هناك فرص للتطور والارتقاء في وظيفتك الحالية
- - - مشاركة محدثة - - -
ذكرت انك موظف بشركة..هل هي شركة خاصة؟ هل تشعر بالأمان الوظيفي أم أن هناك فرصة للاستغناء عنك؟ وهل سيكون لك راتب تقاعد؟
7 " من خاب من استخار ولا ندم من استشار
يمكن انا مالي علم بمعهد الإدارة
ولكن من رأيي بعد الاستخارة أن تزور المعهد وتحضر بعض المحاضرات الي يلقيها المعيدين والمحاضرين والاستاذة وتطلع على الوضع بنفسك
مهنة التدريس ليست سهلة واحيانا تكون محبطة الا اذا كنت تحب التدريس والتعامل مع الناس بشكل يومي ولديك رغبة قوية في تطوير مهاراتك الاجتماعية والتدريسية
أرى ان وظيفتك جيدة خصوصا ان الراتب مجزي وانها بنفس مدينتك وهذه نقطة هامة جدا (خصوصا ان حركات النقل الداخلي في الجامعات امر جدا جدا معقد) كما أنك ذكرت أن هناك فرص للتطور والارتقاء في وظيفتك الحالية
- - - مشاركة محدثة - - -
ذكرت انك موظف بشركة..هل هي شركة خاصة؟ هل تشعر بالأمان الوظيفي أم أن هناك فرصة للاستغناء عنك؟ وهل سيكون لك راتب تقاعد؟
April 16th, 2015, 02:53 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....الله يرضى عليكم حاب اخذ مشورتكم وما خاب من استشار طبعا بعد الاستخارة....
حاليا انا موظف بشركة كبيرة وراتب ممتاز الحمدلله حول ال12 وتوجد فرص مستمره للتطوير والتدرج في الشركة ولكن جاءتني وظيفة معيد بمعهد الإدارة بالرياض
ف حاب اسمع آرائكم ووجهة نظركم بالموضوع من ناحية مستقبل وظيفة المعيد وسمعة المعهد ( بخصوص الابتعاث توجد لدي فرصة ابتعاث عن طريق برنامج خادم الحرمين الشريفين)
مع العلم اني مو من سكان الرياض يعني بضطر انتقل للعمل بخلاف عملي الحالي الموجود بنفس مدينتي وطبعا الراتب في البداية بيصير اقل بالنسبة لوظيفتي الحالية بشكل كبير
ف افيدوني الله يسعدكم بمميزات وسلبيات كل وظيفة وايش تفضلوا
وشاكر لكم ...