الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

لدي واسطة في المرحلة الخامسة

لدي واسطة في المرحلة الخامسة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5705 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. حقيقة

    استغرب من اللي يزعل ويعصب وينصح ووو ...... إلـخ

    اذا شاف واحد عنده وآسطة وبتمشي له أمورهـ كلهـآ بعد مشيئة الله

    ونفس الشخص

    لو جته وآسطة يطلع بعثه تلقاه يفرح ويستآنس وفرجت همه وزاان خااطرهـ

    ::

    الرسول عليه الصلاة والسلام قال فيما معنى الحديث :: حب لأخيك ماتحب لنفسك

    ::

    يعني مثل ماتحب ان الوآسطة بتمشي لك امورك بعد مادقرت وووقفت

    حب لـ غيرك أن أموره تمشي مثل ماتبي أنت امورك تمشي

    :::

    وأنـآ أشووف الوآسطة حآجة مهمـة في وقتنـآ هذا وفي مجتمعنـآ هذا

    اللي مآيمشي الا بفيتآمين وآو

    عندك فيتآمين واو

    تتوظف وتعيش حيآتك ملك

    مآعندك تتمرمط حتى بالدوائر الحكوميـة

    ::

    خلآص الكلام

    اللي يبي ربي يوفقه ان شاء الله يحب لأخوآنه مثل مايحب ويتمنى لنفسه

    ::

    والله يوفقك أخوي ويوفقنـآ ويآك والمسلمين أجمع

    ::

    ولحد يسوي لي فيهـآ عزة نفس وشخصيتي ترفض هالنوع من الفيتآمينآت

    لا جاك موضوع ودقرت فيه

    ذيك الساعه تتمنى بإشارة من وآحد عشان تخلص لك معآملتك

    ::

    وهذا مب معنآته انك تعتمد كل شؤون حياتك ع الوآسطة

    كل شي مآيجي الا بعد توفيق من الله عز وجل وبعد رضآ الوالدين ودعائهمـآ

    ::


    وشكرآ
    7 "
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saadqc
    الواسطة أصبحت قارب النجاة الذي نبحث عنه لنقضي حاجاتنا سواء كانت كبيرة أو صغيرة عندما تهم بمراجعة المرور أو تفكر في الذهاب إلى البلدية المتأمل في همومنا اليومية يجد أن هاجس الواسطة يهيمن علينا لتجديد الرخصة.




    وعندما يكون الحديث عن البحث عن وظيفة أو القبول في الجامعة فإن الواسطة هي قارب النجاة الذي يوصلك إلى الوظيفة.. وكثيراً ما تسمع هذه العبارة تردد في المجالس والاستراحات "عندك واسطة..؟ الأمر سهل..! ما عندك واسطة الأمر مختلف الواسطة هي نتاج فساد إداري يلغي مبدأ تكافؤ الفرص ثم أصبحت ثقافة ثم تحولت إلى عقيدة نسأل الله العافية والسلامة.

    وهذا قد يتنافى مع {إياك نعبد وإياك نستعين} أطلق سبحانه فعل الاستعانة ولم يحدد نستعين على شيء أو نستعين على طاعة أو غيره إنما اطلقها لتشمل كل شيء وليست محددة بأمر واحد من أمور الدنيا. وتشمل كل شيء يريد الإنسان أن يستعين بربه لأن الاستعانة غير مقيدة بأمر محدد.
    وهذا قد يتنافى مع الذكر الذي نردده خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة "اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت".
    وقال سبحانه وتعالى {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون}.

    أهمية الدعاء وكيفيته في السنة النبوية للدعاء أهمية كبرى، وثمرات جليلة، وفضائل عظيمة، وأسرار بديعة منها:

    1- أن الدعاء طاعة لله وامتثال لأمره - عز وجل -: قال تعالى: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} (غافر: 60).

    2- السلامة من الكبر: قال تعالى: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين} (غافر: 60).
    قال الإمام الشوكاني في هذه الآية: (والآية الكريمة دلت على أن الدعاء من العبادة؛ فإنه - سبحانه وتعالى - أمر عباده أن يدعوه، ثم قال: {إن الذين يستكبرون عن عبادتي}.
    فأفاد ذلك أن الدعاء عبادة، وأن ترك دعاء الرب - سبحانه - استكبار، ولا أقبح من هذا الاستكبار. وكيف يستكبر العبد عن دعاء من هو خالق له، ورازقه، وموجده من العدم، وخالق العالم أجمع، ورازقهم، ومحييه، ومميته، ومثيبه، ومعافيه؟!
    فلا شك أن هذا الاستكبار طرفٌ من الجنون، وشعبة من كفران النعم.

    3- الدعاء عبادة: للآية السابقة، وكما جاء عن النعمان بن بشير - رضي الله عنهما - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ليس شيء أكرم علِى الله - عز وجل - من الدعاء".
    قال الشوكاني في هذا الحديث: (قيل وجه ذلك أنه يدل على قدرة - الله تعالى - وعجز الداعي).
    والأولى أن يقال: إن الدعاء لمَّا كان هو العبادة، وكان مخ العبادة كما تقدم - كان أكرم على الله من هذه الحيثية؛ لأن العبادة هي التي خلق الله - سبحانه - الخلق لها، كما قال - تعالى -: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} الذرايات:

    5- الدعاء محبوب لله - عز وجل - فعن ابن مسعود - رضي الله عنه - مرفوعاً: "سلوا الله من فضله؛ فإن الله يجب أن يُسال".

    6- الدعاء سبب لإنشراح الصدر: ففيه تفريج الهم، وزوال الغم، وتيسير الأمور، ولقد أحسن من قال:

    وإني لأدعو الله والأمرُ ضيَّقُ *** عليَّ فما ينفكُ أن يتفرجا
    ورُبَّ فتى ضاقت عليه وجوهه *** أصاب له في دعوة الله مخرجاً

    7- الدعاء سبب لدفع غضب الله: فمن لم يسأل الله يغضب عليه؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من لم يسأل الله يغضبُ عليه".
    ففي هذا الحديث دليلٌ على أن الدعاء من العبد لربه من أهم الواجبات، وأعظم المفروضات؛ لأن تجنب ما يغضب الله منه لا خلاف في وجوبه.

    لا تسألن بني آدم حاجة *** وسل الذي أبوابه لا تحجبُ
    الله يغضبُ إن تركت سؤاله *** وبني آدم حين يُسألُ يغضبُ

    8- الدعاء دليلٌ على التوكل على الله: فَسرُّ التوكل على الله وحقيقته هو اعتماد القلب على الله وحده.
    وأعظم ما يتجلى التوكل حال الدعاء؛ ذلك أن الداعي حال دعائه مستعين بالله، مفوض أمره إليه وحده دون سواه.
    ثم إن التوكل لا يتحقق إلا بالقيام بالأسباب المأمور بها، فمن عطلها لم يصح توكله، والدعاء من أعظم هذه الأسباب إن لم يكن أعظمها.

    9- الدعاء وسيلة لكبر النفس وعلو الهمة: فبالدعاء تكبر النفس وتشرف، وتعلو الهمة وتتسامى؛ ذلك أن الداعي يأوي إلى ركن شديد، ينزل به حاجاته، ويستعين به في كافة أموره، وبهذا يقطع الطمع مما في أيدي الخلق، فيتخلص من أسرهم، ويتحرر من رقهم، ويسلم من منتهم، فالمنة تصدع قناة العزة، وتنال نيلها من الهمة. وبالدعاء يسلم من ذلك كله، فيظل مهيب الجناب، موفور الكرامة، وهذا رأس الفلاح، وأس النجاح.
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية (وكلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته لقضاء حاجته ودفع ضرورته - قويت عبوديته له، وحريته مما سواه؛ فكما أن طمعه في المخلوق يوجب عبوديته له - فيأسه سنة يوجب غنى قلبه عنه).

    10- الدعاء سلامة من العجز، ودليلٌ على الكياسة: فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "أعجز الناس من عجز عن الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسلام".
    فأضعف الناس رأياً، وأدناهم همة، وأعماهم بصيرة - من عجز عن الدعاء؛ ذلك أن الدعاء لا يضره أبداً، بل ينفعه.

    11- ثمرة الدعاء مضمونة - بإذن الله -: فإذا أتى الداعي بشرائط الإجابة فإنه سيحصل على الخير، وسينال نصيباً وافراً من ثمرات الدعاء ولا بد.
    فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من سوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم".



    منقووول


    اتق الله عزوجل وأعتمد على الله وحدة سبحانة وتعالى فهو الذي سوف يسير أمورك وأعلم أن لو نسبتك 50 وأجتمع الخلق على أن يمنعوك من الدخول وقد كتبه الله لك فسوف تدخل رغم عنهم جميعاً ولو نسبتك 50 وحاول الملك حفظه الله وهو الذي يسمى برنامج الإبتعاث بأسمه أن يدخلك ولم يكتب لك فلن يستطيع أن يدخلك فعليكم أن تتوكلوا على الله حق التوكل


    غفر الله لي ولكم ولوالدي ولوالديكم



    اللهم يسر جميع أمورنا وتقبل دعواتنا وأرزقنا البعثة يارب العالمين
    يعطيك العافيه اخي الكريم ويجزاك بالخير
    اذكر قصه واقعيه حصلت لزميل لي ايام الثانويه تخرج بنسبه 61 % والمصيبه كان منقصين عليه درجتين من السلوك والمواظبه يعني مافي مكان يقبله واي مكان راح يقدم اوراقه فيه راح يتبادر للاذهان انه ايش يبغى هذا لامعدل صاحي ولا .... كمان قليل ادب وكنا نعلق عليه ونقوله مالك امل انك تنقبل في اي مكان .
    المهم انه بعض من زملائي قررو يروحو يقدمو على الكليه التقنيه وكانت معدلاتهم جيده وصاحبنا قال بروح معكم اقدم وقالو له مافي داعي تروح لانهم مستحيل يقبلوك فقال لهم والله بروح اقدم واتكالي على الله وراح معاهم واللي حصل شيء غريب جدا انه اول مادخلو الكليه جاء واحد مايعرفوه لحدهم وسلم على صاحبنا ابو معدل خايس وقله وينك منتظرك يالله امشي معي خلنا نخلص وراح معه وخلص اموره وسجله في التخصص اللي يبغا.
    وكان الرجال هذا موظف في عمادة القبول واللي حصل ان هذا الموظف كان منتظر واحد موصى عليه توصيه جامده واللي حصل بس تشابه في الاسماء لما ساله عن اسمه فكانت من حظ صاحبنا ولا اكتشف الموظف الغلط الا بعد ما خلص امور صاحبنا وموضوعه منتهي فقال الموظف وباستغراب انت محظوظ والشباب اللي كانو معه ابو معدلات طيبه ما انقبلو. فسبحان الله العلي العظيم
    7 "
4 من 4 صفحة 4 من 4 ... 34
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.