ابتعاث أو وظيفة أو ,,,,, ؟؟ حيرة في حيرة

والله حيرة قوية .. الابتعاث يعتبر فرصة العمر لاي شخص يحب يطور من حاله

والعمل شي مهم و اخاف مع وجود 60 الف مبتعث و مبتعثة .. و وجود العاطلين هنا المتزايدين تكون فرصته ضئيلة في المستقبل

ما اقدر اقول الا انك تستخير .. مرة و اثنين و ثالثة حتى ترتاح للجانب اللي ربنا يسخره لك

نفس الاحساس ...
جلست فترة في قلق وحيرانة بين الوظيفة والاستقلال ... ولا اكمل دراساتي العليا في الخارج اللي هيا امنية حياتي

بس قررت اني ما افوت فرصة الابتعاث أبداً .. لاني لو اتوظفت ما اقدر احقق امنيتي في اني اكمل دراستي برا وح تقعد في نفسي للأبد
وحالياً دوبي متخرجة وفيا حماس كبير للدراسة بس بعدين لا اتوظفت ومرت فترة حيخف الحماس او ما اعرف ايش الظروف اللي حتمر عليا

انت اجلس مع نفسك واحسبها من كل النواحي وحط سلبيات وايجابيات لكل وحدة فيها شوف ايش اللي اكتر شي ممكن ما تقدر تتخلى عنه ...
هل مستعد تتخلى عن الوظيفة عشان البعثة أو العكس

اهم شي انك تستخير والله يختار لك الخيره الطيبه..والله يوفقنا جميع ويسهل امورنا يارب العالمين وصلى الله على محمد

مشكورة أختي على التجاوب
و ايضا انتي نبهتيني على نقطه ماكانت في بالي وهي اعداد المبتعثين و العاطلين و شح الوظائف المتوفرة

وان شاء الله ان الله يكتب لي اللي فيه الخير

شكرا مرة أخرى

احساس كريه جدا و يخلي الواحد يعيش في قلق و تفكير مستمر !

بس شيء جميل انك استطعتي ان تقنعي نفسك بما هو أفضل لكي و لحياتك المستقبلية ,,

و صحيح ان الابتعاث فرصه لا تعوض و يقدر الواحد من خلالها يطور نفسه علميا و يكتسب لغة و يزيد من ثقافته

و لكن هل الوظيفة بانتظاره ؟

خصوصا في تخصصي كمهندس كهربائي حيث ان الفرق في الراتب بين المهندس العادي و الحامل للماستر لا يتجاوز

الالف ريال في معظم الشركات !

واعتقد ان الحل الامثل هو ان ابتعث عن طريق مؤسسه كــ جامعة أو شركة

شكرا اختي على الرد و اسف على الاطالة

مو بس كذا شوف في الداخل كمان قد ايه معاهم ماستر و دكتواره برضوا في كافة التخصصات و الله الحكاية مالها الا شغلتين الاستخاره و تختار الاقرب لنفسك

بالنسبة لي كبنت حاقولك راي بكل شفافية .. لو جاتني وظيفة بشرط تكون حكومية يعني اكون مترسمة مش على عقود او بنود و جاتني برضوا بعثة

حاقبل الوظيفة لان من خلالها ممكن اكون نفسي مادياً و احضر دراستي العليا و المستقبل كله قدامي وظيفة و شهادة و منصب مرموق

لكن بعد الابتعاث .. هل اضمن ان شح الوظايف ينتهي و تتوفر لي وظيفة باسرع ما يمكن و لا اجلس في طابور العاطلين سنة او اثنين .. و اقول كفاية اللي ضاع في الخارج و اللي ضاع في البلد .. هذا راي كفتاه يمكن لان فرصنا في العمل صارت ضعيفة .. بسبب كثرت العاطلات لكن انتو الشباب ما اعرف عن مجال تخصصكم الكثير ... ربي يوفقك لحد ما توصل للصواب و اللي فيه خيرك

جزاك الله الف خير ام باسل

و الحمدلله انا استخير يوميا لارتاح من شعور الحيره

و الله يوفق الجميع لما يحبه و يرضاه

شكرا

والله يااختي اني أشعر أني أقرب للوظيفة منها للابتعاث - ادعولي ان الوظيفة تجي - لكن المشكلة
ان فرصة الابتعاث مغرية بصراحه بل و مغرية جدا حتى اني في بعض الاحيان اقول في نفسي ياليت مافيه ابتعاث عشان ارتاح و اتوظف

و ممكن بعض الاحيان افكر ان الوظيفة قد تكون مملة و روتينيه و لكن في النهايه هذي هي الحياه و الواحد يحاول يأقلم نفسه مع الشي اللي يضمن له حياة مستقرة و انا في نفسي احس اني مقتنع بأن الوظيفة هي الخيار الافضل و لكن احس اني لازم افضفض و اقول للناس اني محتار و اشوف ردود تقنعني بعيدا عن العاطفة لأن اللي في البيت هنا كلهم مايؤيدون البعثه لكن يمكن قرارتهم تكون عاطفية لانهم مايبون يخسروني

مشكورة اختي على الردود و سامحيني على الثرثرة


والله يوفق الجميع

انا رايي تعليقا على ميس ليزيزي طبعا وللاسف انتي تتكلمين عن 60000 الغالبية العظمى منهم وللاسف وعن تجربة اظهروا الفشل الشنيع والخراب المتفشي انا لم ابتعث الى الان ولكني اعيش في كندا منذ فترة طويلة هل تعلمين ان 50 طالب سعودي في معهد اللغة الانجليزية لم يستطع احد منهم اجتياز اللغة في فترة اقل من السنة والنصف الا 4 وهؤلاء من المفترض ان يكونوا خيرة الطلاب السعوديون قد تقولين ان اغلبهم طلاب بكالوريوس لا للاسف فبعضهم اتى ليحضر الدوكتوراه والبعض الماجيستير وكل ذلك بسبب الترف الذي اغرقته علينا حكومتنا الرشيدة ومع ذلك للان البعض منا يسب ويشتم (الغلط فينا يا اختي والتطورو الازدهار لن يحصل الا بتغيرنا نحن كافراد)
والله انا لا اعارض فكرة الابتعاث ولكن نسبة الطلاب الناجحين فيها هم بالكثير 5 بالمئة
وردا على الاخ السائل
انا اقول استخر ربك اولا ثم استشر
وانا اشير عليك اذا كنت انسانا ذا طموح ولديك من الذكاء القدر الكافي (ومتزوج)
اذا فرح وبالله التوفيق والفرص التي تراها الان ستجد اضعافها باذن الله بعد ان ترجع
والله يوفقك وييسر لك امرك