قال تعالى( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ))
7 " بعد مشكله النيجيري الحقير هل واجهتم مشاكل بالفيزا ؟
بعد مشكله النيجيري الحقير هل واجهتم مشاكل بالفيزا ؟
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5489 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- الف شكر لكل من رد وكل من شارك في هذا الموضوع7 "
اما الاخت الي تتكلم عن اخلاقي لما قلت حقير اقول اسمحي لي اقول انك ثقافتك على قدك وافعالك الي على قدك ايضا هي الي خولتك الدخول في نقاش ماتعرفينه وكبير جدا على ثقافتك .. لن ارد عليك بالاساءة بمثلها فاخلاقي اكبر من ذلك بل اود ان اصحح معلومتك فقط ..
.. الاسلام دين مستهدف وهناك ناس حقده خونه هدفهم ربط الاسلام بالارهاب وانت ومن هم في محدوديه ثقافتك يساهمون في نشر هذه المعلومه .. اما من يفجر الناس الامنه كطريقة النيجيري فهم مارقون خارجون عن الاسلام كما وصفهم رسولنا الكريم في الحديث الشريف ولك ان تتأكدي من مواقع الافتاء الاسلاميه عن رأيهم في الارهاب ..
ولم يخفى على قادة «القاعدة» أين ما كانوا، أن «صناعة الموت الجماعي» خلقت ارتباطاً في أذهان سكان المعمورة كافة، بين المسلمين وبين الإرهاب؟ بالطبع لا، بل العكس صحيح، والأرجح أن الربط بين المسلمين والإرهاب هدف تكتيكي مهم من أهداف من وظفوا الإرهاب باسم الإسلام.
إن هدف «القاعدة» وكل أنواع الإرهاب باسم الإسلام، ليس الإسلام وليس الدفاع عن المسلمين، وإنما حكمهم!
أليس من الواضح أن كل عمل إرهابي يخلق أقوى الحوافز لاضطهاد العرب والمسلمين أين ما كانوا، إن جميع أعمال الإرهاب، أياً كانت درجة كفاءتها ومهما كانت ضالة بأي مقياس عقلاني، تخدم مصالح أعداء العرب والمسلمين وتقدم لهم هدايا ثمينة على أطباق من ذهب وألماس.
فهذا رسوالكريم يتبرأ منهم والله عز وجل يحرم عليهم الجنه وانتي تنسبينهم للاسلام بسبب اسمه فقط ..! مالكم كيف تحكمون !! - قلبناه شتم وسب7 "
الله يوفق الجميع -
7 " - الله يستر7 "
سمعت من أحد الطلاب في الدورة أن أحد طلاب القطيف اشتبهوا فيه بسبب حادثة النيجري وتعرض للضرب المبرح والتحقيق وتضييق الخناق
واكتشفوا أنه بريء بعد رفض فيزته
ولكن للأسف بسبب مشكلة هذا النيجري صرنا ضحية واحد بسبب ان الشر يعــم
وهم لايعلمون أن الإسلام دين التسامح والرحمة
- أفلا شققت عن قلبه؟!
الإيمان في الإسلام تصديق قلبي يبلغ مرتبة اليقين، ولا يطلع على حقيقته إلا علام الغيوب، فالذين يستبيحون لأنفسهم تكفير الآخرين وإخراجهم من الملة وإقصاءهم من الأمة بمثابة من يدعي لنفسه -دون حق- سلطان الله سبحانه وتعالى في المعرفة بأسرار القلوب والحكم على عقائدها!! ولهذه الحقيقة شاعت في كتب أهل السنة والجماعة الصياغات الفكرية التي تؤكد أن الكفر حكم شرعي، لا يُعرف إلا بنص أو بالقياس على النص فلا يحكم به بناء على الرأي. يقول تعالى:{يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا} النساء 94.
يقول الإمام القرطبي: "إن في هذا التوجيه الإلهي من الفقه بابا عظيما، وهو أن الأحكام تناط بالمظانّ، والظواهر لا على القطع واطلاع السرائر، فالله لم يجعل لعباده غير الحكم بالظاهر".
ولقد جاء في الحديث النبوي الشريف عن أسامة بن زيد أنه قال: بعثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سرية فصبحنا الحرقات -مكان من جهينة- فأدركت رجلا فقال: لا إله إلا الله فطعنته فوقع في نفسي من ذلك فذكرته للنبي، فقال: "أقال لا إله إلا الله، وقتلته"؟. فقلت يا رسول الله إنما قالها خوفًا من السلاح، فقال -صلى الله عليه وسلم-: أفلا شققت عن قلبه لتعلم أقالها أم لا؟ رواه مسلم.
وفي شرح هذا الحديث يقول الإمام النووي: "إنما كلفنا بالعمل بالظاهر وما ينطق به اللسان وأما القلب فليس لنا طريق إلى معرفة ما فيه".
يقول حجة الإسلام أبو حامد الغزالي: "إنه لا يسارع إلى التكفير إلا الجهلة وينبغي الاحتراز من التكفير ما وجد الإنسان إلى ذلك سبيلا فإن استباحة الدماء والأموال من المصلين إلى القبلة المصرحين بقول: لا إله إلا الله محمد رسول الله خطأ، والخطأ في ترك ألف كافر أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم".
صيانة الإيمان وعبث التكفيريين!
استمر هذا الموقف الإسلامي الداعي إلى عدم التكفير والذي إن كفر المقالة لا يكفر "قائلها"؛ إذ ربما كان لدى القائل بمقالة الكفر تأويل حتى ولو كان فاسدًا، أي وجهة نظر واجتهاد حتى ولو كان خاطئا، يخرجه من عداد الكفار ظل هذا الموقف هو السائد والشائع في مذاهب جمهور أهل السنة والجماعة حتى عصرنا الحديث.
يقول الإمام محمد عبده: "إن الله لم يجعل للخليفة ولا القاضي ولا المفتي ولا لشيخ الإسلام أدنى سلطة على العقائد وتقرير الأحكام... ولا يسوغ لواحد منهم أن يدعي حق السيطرة علي إيمان أحد أو عبادته لربه، أو ينازعه طريق نظره.. فليس في الإسلام سلطة دينية سوى سلطة الموعظة الحسنة، وهي سلطات خولها الله لجمهور المسلمين، ولقد اشتهر بين المسلمين وعرف من قواعد أحكام دينهم أنه إذا صدر قول من قائل يحتمل الكفر من مائة وجه، ويحتمل الإيمان من وجه واحد حمل على الإيمان ولا يجوز حمله على الكفر".
هكذا أعلن الإسلام من خلال البلاغ القرآني والبيان النبوي ومن خلال فكر جمهور أهل السنة والجماعة ضرورة صيانة الإيمان عن "التكفير العبثي"... و"عبث التكفيريين"!؟
بقلم مفكر إسلامي معروف، دكتوراه في العلوم الإسلامية تخصص فلسفة إسلامية
حبيت انقلة لكم للفائدة
بالتوفيق.. - جزاك الله خير ياأخ مازن7 "
- المقال حلو لكن ما كفّرنا أحد و نعوذ بالله ان نكفّر احداً فنحن لا نعلم ما تخفي الصدور7 "
مانقول انه كافر صحيح , بس كمان افعاله ليست افعال المسلمين
لذلك نحن لا نعلم حقيقة هل هو مسلم أم لا
ولكن المقصد ان لا تعمم افعاله على بقية المسلمين لأنها ليست من اخلاقنا و لا ديننا
ديننا تحيته "السلام عليكم" تحيتنا سلاااااام Peace !!
فكيف نكون في نفس الوقت قتله؟
نحن الذين كتب في قرآننا "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا"
نفس واحده !!
فكيف نسمح له ان يجعلنا ممن يوصفون بالقتلة ؟
-
الإرهـــآب , لآ ديـــن لــه
- توكلوآ على ربكم الي مآيخآب طلآبه ..7 "
وكل شيء مقدر ومكتوب ومآ بيدك الا فعل السبب .. وآلآرهآب مثل فيروسات الحآسب الشركه تصنع برنامج حمايه من هنآ وفيروس من هنآ و كل ذآ يرجع لمصآلحهم .. وآفهم يآفهيم ..
موفقين