مبتعث مميز Characteristical Member
اليابان
Arthas , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية
, مبتعث فى اليابان
, تخصصى 学生 Student
, بجامعة Somewhere in Tokyo
- Somewhere in Tokyo
- 学生 Student
- ذكر
- Tokyo, Tokyo
- السعودية
- Aug 2006
المزيدl December 17th, 2006, 02:06 PM
December 17th, 2006, 02:06 PM
السلام عليكم.
بعد الأحداث المضنية اللي سارت، والحالات النفسية اللي عانى منها المبتعثين، وأول مرة تظهر في الوجود.
حبيت أجيب لكم خبر كدة عالماشي، على الأقل علشان تعرفوا إنه في أحد معبرنا.
الخبر من جريدة عكاظ (أحوال الناس) وهنا رابط للصورة (1) - وهنا رابط احتياطي (2)
عالعموم، هنا النص مكتوب:
هل تؤيد دراسة الشباب بالخارج أم لا؟ ولماذا؟
يقول إبراهيم محمد الشيخي: أشجع الدراسة في الخارج، فالطالب الذي يدرس في الخارج لديه فرصة كبيرة للنجاح وتطوير نفسه وصقل معارفه وخبراته كما أن دراسة الشباب السعودي بالخارج تساهم في تطور المملكة عندما يرجعون مزودين بأحدث العلوم ويتوظفون في قطاعات مختلفة فهذا يسهم ولا شك في الارتقاء بالقطاعات التي يعملون فيها.. مشيراً إلى أنه لا خوف على هؤلاء الشباب من الإقامة في الخارج لأنهم سوف يحاسبون أنفسهم قبل أن يحاسبهم أي شخص آخر.
ويضيف أحمد عبدالله الزهراني: أنا لست ضد الدراسة بالخارج بشرط أن يكون التخصص الذي يدرسه الطالب غير موجود في المملكة، لكن إذا كان التخصص متوفراً فلا مبرر للسفر والغربة إلا إذا كان الشاب يريد أن يرفع اسم بلده وأن يكسب خبرات أكثر أو أن يحصل على مستوى تعليمي أرقى من المستوى الموجود بالمملكة.
ويقول أحمد عطية الزهراني: لا أرى مبرراً للدراسة في الخارج فجامعاتنا تتوفر بها أغلب التخصصات.. لكن أحياناً تكون الدراسة في الخارج اضطرارية، فنسبة الطالب تتحكم في نوعية دراسته وعلى سبيل المثال الطالب الذي يريد أن يدرس الطب ونسبته ضعيفة لا يستطيع الدراسة داخل المملكة، ويجبر على السفر للخارج فهذا المجال يستفيد منه فقط الطلاب أصحاب النسب ضعيفة.
ويقول أحمد محمد الشيخي: لا أشجع الدراسة في الخارج لأنها تبعد الشاب عن أهله في سن مبكرة يحتاج الشاب خلالها إلى متابعى مستمرة من الأهل، فنحن لا نعلم ماذا يفعل في البلد الذي يقيم فيها؟ ومن هم أصدقاؤه؟ وما هي أخلاقياتهم؟ وإلى أي مدى تؤثر على أخلاقه؟ والأفضل أن يدرس الابن في المملكة وأن يضل في حضن الأسرة تحت نظر والده ووالدته ولا ألقى اللوم على أحد أثناء حدوث المشاكل لابني في الخارج.
أما حسين الزهراني فيقول: أتقبل لب وأشجع سفر الشباب للدراسة بالخارج ولا أوافق على سفر البنات مطلقاً، لأن تقاليد المجتمع والدين لا تسمح بإعطاء الفتاة حرية السفر بمفردها.. وهذا ليس نابعاً من نقص ثقة لا سمح الله، ولكن لأن المجتمع لن يرحمها ولن يرحمها أهلها وستكون في نظرهم فتاة سيئة لذا من الأفضل للبنت أن تجلس مع أهلها حفاظاً على سمعتها أما الشاب فالموضوع يختلف لأنه رجل يستطيع تحمل أي مخاطر تواجهه عكس الفتاة.
ويقول حمود سالم العبدالله: أرى أن الدراسة بالخارج أفضل رغم مصاعبها ومتاعب الغربة لأن النتيجة في النهاية أفضل، فالدراسة في الخارج توفر للشباب مستوى تعليمياً أرقى مما هو متاح في الجامعات السعودية وهذا أمر مهم بالنسبة للشباب، فسوق العمل يحتاج إلى التخصصات الدقيقة الراقية.. والحياة أصبحت صعبة وتحتاج إلى دخل مادري لا توفره إلا الوظائف رفيعة المستوى.
ويقول يوسف على أحمد: أنا لست مع الدراسة بالخارج ولست ضدها لكن كل شيء يحتاج إلى تفكير فيحب على الشاب الراغب في الدراسة بالخرج أن يحدد أولاً السبب الذي يستدعي السفر للخارج، وإذا كانت لديه أسباب مقنعة كالرغبة في دراسة تخصص غير موجود بالمملكة فلا مانع من السفر أما إذا كان السبب هو التفاخر بالشهادة فهذا أمر مرفوض تماماً.
ويشير أحمد شاكر إلى أنه ضد الدراسة بالخارج مهما كانت الأسباب فالمملكة لم تقصر مع الطلاب وأنشأت لهم الجامعات والكليات والمعاهد فلم السفر للخارج؟.. أما حجة دراسة تخصص غير موجود فهي حجة واهية ، فالمملكة وفرت جميع التخصصات التى تواكب سوق العمل لدينا ولو كانت تحتاج تخصصات جديدة لفتحت الأقسام المطلوبة، فلا يوجد تخصص مطلوب في السوق لا يمكن للطالب دراسته في المملكة.
طبعاً هذا الكلام ماهو منسوخ، الله يبارك في كيبوردي.
بس أنا آخر واحد قهرني من جد، بالله واحد ياخذه من يده في لفة حول جامعات المملكة، علشان يشوف الفضايح والتخصصات اللي فرحان لي بيها.
عالعموم، أهم شي هنا إنهم أعطونا وجه، يعني لو رحنا وأعيطناهم خطابات المبتعثين المتضررين، ما يردونا إن شاء الله.
أنا اشوف ان كلهم زهارين (الزهراني)
bader_86 December 17th, 2006, 02:26 PM
7 " مشكوررر أخوي
Arthas
على النقل والمتابعة
NEO December 17th, 2006, 02:38 PM
7 " كلااااااااااااااااااااام جرايد لا يجيب ولا يودي
مشكور Arthas
Dr. jo0ojo December 17th, 2006, 03:47 PM
7 " ان شاء الله يسمعون معاناتنا
COWBOY December 17th, 2006, 04:00 PM
7 " شكل الموضوع فيه فضايح-_-
معذرة يامهند,,الموضوع مجووووووووووووووووووووووووووووووز,, ابغى امخمخ عليه ولي رجعه ان شاءالله
UNKNOWN December 17th, 2006, 04:23 PM
7 " كلام فاضي لا يقدم ولا يؤخر مافيه فايده...
الرحـــــال December 17th, 2006, 04:54 PM
7 " مشكور على نقل الخبر . شكلك بتطلع صحفي .
naif.airline December 17th, 2006, 05:10 PM
7 " مثل ما قلت خبر من ابو مشي حالك
&&ABDULAZIZ&& December 17th, 2006, 05:32 PM
7 "
December 17th, 2006, 02:06 PM
السلام عليكم.بعد الأحداث المضنية اللي سارت، والحالات النفسية اللي عانى منها المبتعثين، وأول مرة تظهر في الوجود.
حبيت أجيب لكم خبر كدة عالماشي، على الأقل علشان تعرفوا إنه في أحد معبرنا.
الخبر من جريدة عكاظ (أحوال الناس) وهنا رابط للصورة (1) - وهنا رابط احتياطي (2)
عالعموم، هنا النص مكتوب:
ويضيف أحمد عبدالله الزهراني: أنا لست ضد الدراسة بالخارج بشرط أن يكون التخصص الذي يدرسه الطالب غير موجود في المملكة، لكن إذا كان التخصص متوفراً فلا مبرر للسفر والغربة إلا إذا كان الشاب يريد أن يرفع اسم بلده وأن يكسب خبرات أكثر أو أن يحصل على مستوى تعليمي أرقى من المستوى الموجود بالمملكة.
ويقول أحمد عطية الزهراني: لا أرى مبرراً للدراسة في الخارج فجامعاتنا تتوفر بها أغلب التخصصات.. لكن أحياناً تكون الدراسة في الخارج اضطرارية، فنسبة الطالب تتحكم في نوعية دراسته وعلى سبيل المثال الطالب الذي يريد أن يدرس الطب ونسبته ضعيفة لا يستطيع الدراسة داخل المملكة، ويجبر على السفر للخارج فهذا المجال يستفيد منه فقط الطلاب أصحاب النسب ضعيفة.
ويقول أحمد محمد الشيخي: لا أشجع الدراسة في الخارج لأنها تبعد الشاب عن أهله في سن مبكرة يحتاج الشاب خلالها إلى متابعى مستمرة من الأهل، فنحن لا نعلم ماذا يفعل في البلد الذي يقيم فيها؟ ومن هم أصدقاؤه؟ وما هي أخلاقياتهم؟ وإلى أي مدى تؤثر على أخلاقه؟ والأفضل أن يدرس الابن في المملكة وأن يضل في حضن الأسرة تحت نظر والده ووالدته ولا ألقى اللوم على أحد أثناء حدوث المشاكل لابني في الخارج.
أما حسين الزهراني فيقول: أتقبل لب وأشجع سفر الشباب للدراسة بالخارج ولا أوافق على سفر البنات مطلقاً، لأن تقاليد المجتمع والدين لا تسمح بإعطاء الفتاة حرية السفر بمفردها.. وهذا ليس نابعاً من نقص ثقة لا سمح الله، ولكن لأن المجتمع لن يرحمها ولن يرحمها أهلها وستكون في نظرهم فتاة سيئة لذا من الأفضل للبنت أن تجلس مع أهلها حفاظاً على سمعتها أما الشاب فالموضوع يختلف لأنه رجل يستطيع تحمل أي مخاطر تواجهه عكس الفتاة.
ويقول حمود سالم العبدالله: أرى أن الدراسة بالخارج أفضل رغم مصاعبها ومتاعب الغربة لأن النتيجة في النهاية أفضل، فالدراسة في الخارج توفر للشباب مستوى تعليمياً أرقى مما هو متاح في الجامعات السعودية وهذا أمر مهم بالنسبة للشباب، فسوق العمل يحتاج إلى التخصصات الدقيقة الراقية.. والحياة أصبحت صعبة وتحتاج إلى دخل مادري لا توفره إلا الوظائف رفيعة المستوى.
ويقول يوسف على أحمد: أنا لست مع الدراسة بالخارج ولست ضدها لكن كل شيء يحتاج إلى تفكير فيحب على الشاب الراغب في الدراسة بالخرج أن يحدد أولاً السبب الذي يستدعي السفر للخارج، وإذا كانت لديه أسباب مقنعة كالرغبة في دراسة تخصص غير موجود بالمملكة فلا مانع من السفر أما إذا كان السبب هو التفاخر بالشهادة فهذا أمر مرفوض تماماً.
ويشير أحمد شاكر إلى أنه ضد الدراسة بالخارج مهما كانت الأسباب فالمملكة لم تقصر مع الطلاب وأنشأت لهم الجامعات والكليات والمعاهد فلم السفر للخارج؟.. أما حجة دراسة تخصص غير موجود فهي حجة واهية ، فالمملكة وفرت جميع التخصصات التى تواكب سوق العمل لدينا ولو كانت تحتاج تخصصات جديدة لفتحت الأقسام المطلوبة، فلا يوجد تخصص مطلوب في السوق لا يمكن للطالب دراسته في المملكة.
طبعاً هذا الكلام ماهو منسوخ، الله يبارك في كيبوردي.
بس أنا آخر واحد قهرني من جد، بالله واحد ياخذه من يده في لفة حول جامعات المملكة، علشان يشوف الفضايح والتخصصات اللي فرحان لي بيها.
عالعموم، أهم شي هنا إنهم أعطونا وجه، يعني لو رحنا وأعيطناهم خطابات المبتعثين المتضررين، ما يردونا إن شاء الله.