اللجنة الإعلامية
المملكة المتحدة
sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Computer Science
, بجامعة De Montfort University
- De Montfort University
- Computer Science
- أنثى
- Leicester, Leicestershire
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl August 19th, 2009, 03:31 AM
August 19th, 2009, 03:31 AM
مسؤولية يوميات مبتعثة (47) «رمضان» ناهد سعيد باشطح
فاصلة :
(وهبنا الله الذكريات لننعم بالورود في الشتاء)
- حكمة تركية -
هذه الأيام أستمتع بأجواء الصباح الباكر، فلا التزامات تجاه توصيل الأطفال إلى مدارسهم فقد ألحقت الصغيرتين يارا وعلياء ب" child minder "وتأتي المربية إلى منزلي لتصطحبهما إلى بيتها ولذلك بت أستمتع وأنا أسير إلى محطة الباص لأذهب إلى الجامعة.
أنظر إلى السماء واستمتع بشكر الله على نعمه أعددها ثم اشكره على كل شيء فمحال أن استطيع حصر نعمه
ابتسم للذين ينتظرون الباص وألقي عليهم تحيتهم وألاعب الأطفال الذين مع أمهاتهم العاملات .
كالعادة نظرت إلى مفكرتي لكني لمحت التاريخ نحن في نهاية شعبان،لا شيء هنا يشعرك أن رمضان قادم ،أحسست بغصة في حلقي وتذكرت أمي وأبي..
هذا رمضان الثاني الذي أعيشه بعيدا عن أهلي والرياض
ربما لم يكن صعبا علي رمضان الماضي في تجهيز مائدة الإفطار فالوقت طويل بين عودتي من المعهد وتوقيت الإفطار ، وربما لان زوجي وبناتي معي فلا اشعر بالوحدة في رمضان.
كنت امضي الوقت في المطبخ أحقق رغبات زوجي والبنات فالصيام يجعل الإنسان يفكر كثيرا في الطعام ، وحين يحين موعد الإفطار اسمع زوجي يقول نادوا أمكم لتفطر بينما تأتي إلي ابنتي "ذكرى "او "شهد" لأحظى بقبلة حنونة ثم التمر والماء
اشعر بالدفء مع عائلتي لكن ثمة شيء ليس موجودا هنا في رمضان.
ربما اجتماع أسرنا .....ربما الأجواء ذاتها في التحضير لصلاة التراويح .
أشياء كثيرة افتقدها في رمضان الرياض لكن الشيء الوحيد الذي لن أجد له تعويضاً هو اللحظة التي يعلن فيها رمضان وتقبيلي لرأس أمي وأبي ودعواتهما الصافية .
اذا كنتم في الرياض قبلوا أمهاتكم واحضنوهن هذه لحظات لا تعوض أبدا .
الله يصبرها على فراق امها
من جد كلمات رائعه
حنا في نعمه
كثير منا يتمنى يروح البعثه ويمكن يزعل ويقلب على العالم إذا ما قبلوه بالبعثه
فالنهايه يتمنى لو رجع لدقايق علشان يشوف امه وابوه واهله
فعلا حنا في نعمه عظيمه ما نحس فيها ألا فقدناها
وألا كيف الأخت يمر عليها رمضان والعيد من غير ما تشوف امها وابوها او تسلم عليهم
الله يعينها ويوفقها وترجع لديرتها تحمل اعلى الشهادات وترفع راس امها وابوها
مشكوره اختي صاحبه الموضوع
Dr.Tofi san August 19th, 2009, 03:40 AM
7 " يعـــــــــــني احنا راح نكون كذاااا<<<<< انا توني عمري 18 سنة بدرس طب>>>>>>>
ا لله يستر ............
AZzOoOzZ August 19th, 2009, 01:58 PM
7 " السلام عليكم
الغربة فعلا صعبة
بس لها فوائد كثيرة منها واهمها تحقيق طموحك في الدراسة
بالتوفيق
مهاجره الى كندا August 20th, 2009, 02:04 AM
7 " انا بروح الصين عد15 يوم وعمري18لوحدي
لاتخليني اهون
الله يصبرك ويسهل عليك دربك ويخلي لك بناتك وزوجك
حمزة..
حمزة August 20th, 2009, 03:17 AM
7 " انا بدون مرتي ماني طالع بكنسل لين تخلص الجامعة بطلع والله اصعب من اي شي انك تسافر و زوجتك بعيده.
الصبياني August 20th, 2009, 04:10 AM
7 "
August 19th, 2009, 03:31 AM
مسؤوليةيوميات مبتعثة (47) «رمضان»
ناهد سعيد باشطح
فاصلة :
(وهبنا الله الذكريات لننعم بالورود في الشتاء)
- حكمة تركية -
هذه الأيام أستمتع بأجواء الصباح الباكر، فلا التزامات تجاه توصيل الأطفال إلى مدارسهم فقد ألحقت الصغيرتين يارا وعلياء ب" child minder "وتأتي المربية إلى منزلي لتصطحبهما إلى بيتها ولذلك بت أستمتع وأنا أسير إلى محطة الباص لأذهب إلى الجامعة.
أنظر إلى السماء واستمتع بشكر الله على نعمه أعددها ثم اشكره على كل شيء فمحال أن استطيع حصر نعمه
ابتسم للذين ينتظرون الباص وألقي عليهم تحيتهم وألاعب الأطفال الذين مع أمهاتهم العاملات .
كالعادة نظرت إلى مفكرتي لكني لمحت التاريخ نحن في نهاية شعبان،لا شيء هنا يشعرك أن رمضان قادم ،أحسست بغصة في حلقي وتذكرت أمي وأبي..
هذا رمضان الثاني الذي أعيشه بعيدا عن أهلي والرياض
ربما لم يكن صعبا علي رمضان الماضي في تجهيز مائدة الإفطار فالوقت طويل بين عودتي من المعهد وتوقيت الإفطار ، وربما لان زوجي وبناتي معي فلا اشعر بالوحدة في رمضان.
كنت امضي الوقت في المطبخ أحقق رغبات زوجي والبنات فالصيام يجعل الإنسان يفكر كثيرا في الطعام ، وحين يحين موعد الإفطار اسمع زوجي يقول نادوا أمكم لتفطر بينما تأتي إلي ابنتي "ذكرى "او "شهد" لأحظى بقبلة حنونة ثم التمر والماء
اشعر بالدفء مع عائلتي لكن ثمة شيء ليس موجودا هنا في رمضان.
ربما اجتماع أسرنا .....ربما الأجواء ذاتها في التحضير لصلاة التراويح .
أشياء كثيرة افتقدها في رمضان الرياض لكن الشيء الوحيد الذي لن أجد له تعويضاً هو اللحظة التي يعلن فيها رمضان وتقبيلي لرأس أمي وأبي ودعواتهما الصافية .
اذا كنتم في الرياض قبلوا أمهاتكم واحضنوهن هذه لحظات لا تعوض أبدا .
http://www.alriyadh.com/2009/08/19/article453329.html