مبتعث مبدع Amazing Member
المالديف
ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور
, مبتعث فى المالديف
, تخصصى web developer at PA company
, بجامعة ANU
- ANU
- web developer at PA company
- أنثى
- canberra, ...........
- الإكوادور
- Dec 2006
المزيدl December 30th, 2006, 09:02 PM
December 30th, 2006, 09:02 PM
أعجبني كثيرا تحليل الأخ o.i.m فقد أثا الكثير من النقاط التي كانت تدور في خلدي وأتفق معه في الكثير من الاخطاء التي وقعت فيها الوزارة احب أن أعقب ببعض الانتقادات و الاقتراحات:
اعداد ما قبل الابتعاث:
إذا كان باب الابتعاث قد فتح على مصراعيه لعدة أسباب منها حاجة البلاد لكوادر تعليمية في مجال الطب و الهندسة و التقنية و المحاسبة و القانون و كون جامعاتنا دون المستوى المطلوب لعدة أسباب منها ندرة المراكز البحثية في بعض المجالات إن لم تكن معدومة فإني أرى أنه كان بالإمكان اختصار فترة الابتعاث الخارجي بالقيام ببرامج اعداد لغوية داخليا و لا أعتقد أن هذه مستحيلة و بذلك يتم تقليص فترة الغربة للطالب و الميزانية على الوزارة.و اقترح بان يمضي الطالب نصف فترة برنامج اللغة داخليا و النصف الباقي في دولة الابتعاث ليتمكن من الاحتكاك بالآخر.
التخطيط:
حتى هذه هذه اللحظة لا أكاد أصدق أن وزارة التعليم العالي الذي تعلمنا على أيدي منسوبي جامعاتها أهمية التخطيط و التحليل ووزن الأمور تقع في مأزق بسبب سوء التخطيط,إذ كيف تضع في بداية الخطة مواعيد بدت و كأنها دقيقة و جدية ثم تتخلف عنها بكل بساطة,إن كانت حجتهم هي فتح مركز القبول و اعداد برامج الارشاد فهذا غير مقبول اطلاقا إذ كان ينبغي تطبيق هذا في المرحلة الثالث إن لم يكن مخطط له مسبقا أو حتى تخيير المبتعثين بين اتمم الاجراءات مثل ما هو موضح بالموقع أو حسب الخطة الجديدة ,ألا يقدرون ما بناه آلاف الطلبة من قرارات مصيرية بناء على مواعيدهم الوهمية.أعتقد أن هذه فضيحة مخزية ألم يعلمونا أن الوقت من ذهب؟؟ و ها هي خسارتنا أكبر من المليارات التي أهدرت في محرقة الأسهم و كالعادة أصابع الاتهام تشير نحو مجهول.
الشفافية و الوضوح:
ان كنا لا نعتب على الوزارة كل هذا التأخير (رغم أن هذه النقطة فقط كانت فلم تراجيدي مرير) و ذلك لأنه كما يقال التأخير من فوق الوزارة إلا أننا لن نغفر للوزارة أبدا ندرة التصريحات الإعلامية و انعدام المتابعة الإخبارية في الموقع فليتهم حتي صبرونا بعبارة "قريبا إن شاء الله" و لكن حتى هذه لم نسمعها فالموقع على حاله من ثلاث شهور.
قد لا يوجد ما يعوضنا عن الضرر الناتج من هذا التكتم و لكننا نتمنى أن تأخذ الوزارة درسا من هذه التجربة و تتعلم أن انعدام الشفافية يخلق مرتعا خصبا للإشاعات و السكون المطبق يجعل صدى الهمسات الخفية التي تفقدنا الثقة في الوزارة يصبح مدويا.
و لا يخفى على عاقل ما للإعلام من تأثير سحري على العامة فهو أقوى مهديء للجماهير و مشكل للمشاعر و الانفعالات.
آلية القبول:
لست مقتنعة من أن آلية القبول منطقية و تم بواسطتها اختيار الأفضل و الأنسب,فرغم محاولاتي التماس الاعذار للوزارة في البداية إلا أن الكثير من مواقف الوزارة أكدت لي أن هناك مشكلة في الوزارة مع التخطيط ,لا أدري إن كان فريق التخطيط جدير بالمسؤولية أم لا إذ تم الإعتماد في القبول بالنسبة لطلاب الماجستير على المعدل فقط و ليس التخصص فتم قبول ذوي المعدلات المرتفعة في تخصصات بعيدة عن التخصصات المطلوبة كالمكتبات و التغذية و رفض ذوي معدلات أقل رغم صعوبة تخصصاتهم كطلاب الهندسة و الحاسب,صحيح أن الجامعات الأجنبية لا تهتم كثيرا بالتخصص السابق و لكن لا يوجد عدالة في المفاضلة بهذه الطريقة من قبل وزارتنا.كذلك استغرب من أن القبول لطلاب أستراليا بالنسبة لمرحلة البكالوريوس قد أغلق عند نسبة 94% أي أعلى من نسبة أمريكا رغم ارتفاع مستوى التعليم في أمريكا مع قلة عدد المقبولين في أستراليا و قد كان هذا أشبة بمقلب لطلاب البكالوريوس اللذين تقدم الكثير منهم لأستراليا خوفا من أن لا يقبل في أمريكا لكثرة عدد المتقدمين,ربما يكون هناك أسباب من جهة دولة الإبتعاث و لكن كان من الأولى التوضيح للطلاب لدحض شائعات أن القبول كان بالواسطات.
شكرا لك اخوي على الموضوع
وانا اللى استغربه من الوزاره ان هذه هي المرحله الثانيه للابتعاث المفروض ان جمبع السلبيات تلافتها وان جميع الاجراءات صارت لهم سهله وسريعه بحكم خبرتهم من المرحله الاولى ,,,,,,
لكن صار العكس وإلى الآن ماندري عن السبب ؟؟؟
عساه خير ان شاء الله ,,,,,,,,
ABU ALWALEED December 31st, 2006, 12:23 AM
7 "
December 30th, 2006, 09:02 PM
اعداد ما قبل الابتعاث:
إذا كان باب الابتعاث قد فتح على مصراعيه لعدة أسباب منها حاجة البلاد لكوادر تعليمية في مجال الطب و الهندسة و التقنية و المحاسبة و القانون و كون جامعاتنا دون المستوى المطلوب لعدة أسباب منها ندرة المراكز البحثية في بعض المجالات إن لم تكن معدومة فإني أرى أنه كان بالإمكان اختصار فترة الابتعاث الخارجي بالقيام ببرامج اعداد لغوية داخليا و لا أعتقد أن هذه مستحيلة و بذلك يتم تقليص فترة الغربة للطالب و الميزانية على الوزارة.و اقترح بان يمضي الطالب نصف فترة برنامج اللغة داخليا و النصف الباقي في دولة الابتعاث ليتمكن من الاحتكاك بالآخر.
التخطيط:
حتى هذه هذه اللحظة لا أكاد أصدق أن وزارة التعليم العالي الذي تعلمنا على أيدي منسوبي جامعاتها أهمية التخطيط و التحليل ووزن الأمور تقع في مأزق بسبب سوء التخطيط,إذ كيف تضع في بداية الخطة مواعيد بدت و كأنها دقيقة و جدية ثم تتخلف عنها بكل بساطة,إن كانت حجتهم هي فتح مركز القبول و اعداد برامج الارشاد فهذا غير مقبول اطلاقا إذ كان ينبغي تطبيق هذا في المرحلة الثالث إن لم يكن مخطط له مسبقا أو حتى تخيير المبتعثين بين اتمم الاجراءات مثل ما هو موضح بالموقع أو حسب الخطة الجديدة ,ألا يقدرون ما بناه آلاف الطلبة من قرارات مصيرية بناء على مواعيدهم الوهمية.أعتقد أن هذه فضيحة مخزية ألم يعلمونا أن الوقت من ذهب؟؟ و ها هي خسارتنا أكبر من المليارات التي أهدرت في محرقة الأسهم و كالعادة أصابع الاتهام تشير نحو مجهول.
الشفافية و الوضوح:
ان كنا لا نعتب على الوزارة كل هذا التأخير (رغم أن هذه النقطة فقط كانت فلم تراجيدي مرير) و ذلك لأنه كما يقال التأخير من فوق الوزارة إلا أننا لن نغفر للوزارة أبدا ندرة التصريحات الإعلامية و انعدام المتابعة الإخبارية في الموقع فليتهم حتي صبرونا بعبارة "قريبا إن شاء الله" و لكن حتى هذه لم نسمعها فالموقع على حاله من ثلاث شهور.
قد لا يوجد ما يعوضنا عن الضرر الناتج من هذا التكتم و لكننا نتمنى أن تأخذ الوزارة درسا من هذه التجربة و تتعلم أن انعدام الشفافية يخلق مرتعا خصبا للإشاعات و السكون المطبق يجعل صدى الهمسات الخفية التي تفقدنا الثقة في الوزارة يصبح مدويا.
و لا يخفى على عاقل ما للإعلام من تأثير سحري على العامة فهو أقوى مهديء للجماهير و مشكل للمشاعر و الانفعالات.
آلية القبول:
لست مقتنعة من أن آلية القبول منطقية و تم بواسطتها اختيار الأفضل و الأنسب,فرغم محاولاتي التماس الاعذار للوزارة في البداية إلا أن الكثير من مواقف الوزارة أكدت لي أن هناك مشكلة في الوزارة مع التخطيط ,لا أدري إن كان فريق التخطيط جدير بالمسؤولية أم لا إذ تم الإعتماد في القبول بالنسبة لطلاب الماجستير على المعدل فقط و ليس التخصص فتم قبول ذوي المعدلات المرتفعة في تخصصات بعيدة عن التخصصات المطلوبة كالمكتبات و التغذية و رفض ذوي معدلات أقل رغم صعوبة تخصصاتهم كطلاب الهندسة و الحاسب,صحيح أن الجامعات الأجنبية لا تهتم كثيرا بالتخصص السابق و لكن لا يوجد عدالة في المفاضلة بهذه الطريقة من قبل وزارتنا.كذلك استغرب من أن القبول لطلاب أستراليا بالنسبة لمرحلة البكالوريوس قد أغلق عند نسبة 94% أي أعلى من نسبة أمريكا رغم ارتفاع مستوى التعليم في أمريكا مع قلة عدد المقبولين في أستراليا و قد كان هذا أشبة بمقلب لطلاب البكالوريوس اللذين تقدم الكثير منهم لأستراليا خوفا من أن لا يقبل في أمريكا لكثرة عدد المتقدمين,ربما يكون هناك أسباب من جهة دولة الإبتعاث و لكن كان من الأولى التوضيح للطلاب لدحض شائعات أن القبول كان بالواسطات.