مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
الحالم , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى أمن شبكات
, بجامعة ELS Language Center
- ELS Language Center
- أمن شبكات
- ذكر
- قريباً Boston, Massachussetts
- السعودية
- May 2006
المزيدl January 11th, 2007, 05:25 PM
January 11th, 2007, 05:25 PM
الخبر التالي نشرته جريدة الإقتصادية وبقية جرايد اليوم الخميس لكن الإقتصادية أضافت لقاء مع المعجل تحدث فيه عن أمور عديدة لكن ما لفت انتباهي في اللقاء ذكره لموعد صدور الأسماء في سياق الكلام وبين السطور وإليكم الخبر وستجدون الموعد باللون الأحمر: القرار تضمن تحمل الدولة رسوم تأشيرات الطلبة
الملك يواصل دعم المبتعثين برفع مكافأة أبنائهم من طفلين إلى أربعة
- "الاقتصادية" من الرياض - 22/12/1427هـ
وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، برفع استحقاق أطفال المبتعثين السعوديين المشمولين بالمكافأة من طفلين إلى أربعة أطفال، بحيث يبلغ ما يصرف لكل من الولدين الثالث والرابع من أولاد المبتعث عشرة آلاف ريال سنوياً لكل طفل.
كما وافق الملك على تحمل الدولة رسوم تأشيرة المبتعث في الدول التي تفرض رسوماً على تأشيرة الدخول، وذلك في دعم ملكي إضافي للطلاب السعوديين الدارسين في الخارج بعد أيام قلائل من زيادته لمكافآتهم بواقع 15 في المائة.
وأوضح الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي، أن الرعاية السامية الكريمة التي حظي بها المبتعثون وأبناؤهم تجسد اهتمام القيادة بالطلاب والطالبات الدارسين في الخارج، وتأتي امتداداً لمبادرات خادم الحرمين الشريفين ورعايته الدائمة لأبناء الوطن الغالي، وستساعد على مزيد من الاستقرار المادي والنفسي للمبتعثين وأسرهم، وسيكون لها المردود الإيجابي على عطائهم وزيادة تحصيلهم العلمي.
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
وافق خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على رفع استحقاق أطفال المبتعثين المشمولين بالمكافأة من طفلين إلى أربعة أطفال، بحيث يبلغ ما يصرف لكل من الولدين الثالث والرابع من أولاد المبتعث عشرة آلاف ريال سنوياً لكل طفل، كما وافق خادم الحرمين الشريفين على تحمل الدولة رسوم تأشيرة المبتعث في الدول التي تفرض رسوماً على تأشيرة الدخول.
وأوضح الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي، أن الرعاية السامية الكريمة التي حظي بها المبتعثون وأبناؤهم تجسد اهتمام القيادة السامية الرشيدة بأبنائنا الطلاب والطالبات الدارسين في الخارج، وتأتي امتداداً لمبادرات خادم الحرمين الشريفين ورعايته الدائمة لأبناء الوطن الغالي، وستساعد على مزيد من الاستقرار المادي والنفسي للمبتعثين وأسرهم، وسيكون لها المردود الإيجابي على عطائهم وزيادة تحصيلهم العلمي.
وقال الدكتور العنقري: "إن هذه الموافقة سبقتها موافقة كريمة قبل أشهر قلائل من خادم الحرمين الشريفين على زيادة مكافأة المبتعثين 15 في المائة، إضافة إلى تثبيت سعر صرف العملة، اللذين قوبلا بارتياح تام من قبل أبنائنا المبتعثين وأسرهم، وكان لها التأثير الكبير على عطائهم وزيادة تحصيلهم الدراسي، ما تؤكد الاهتمام الدائم للقيادة الرشيدة بالاستثمار في العنصر الوطني المؤهل".
وأشار وزير التعليم العالي إلى أهمية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول شرق آسيا وأوروبا، الذي بدأته الوزارة قبل عامين، حيث تم ابتعاث أكثر من 18 ألف طالب وطالبة، والتحضير جار لابتعاث 7500 طالب وطالبة من المتميزين من أبناء المملكة العربية السعودية، لدراسة تخصصات حيوية تتطلبها سوق العمل وتتوافق مع خطط التنمية، وتم تخصيص أكثر من عشرة مليارات ريال لهذا البرنامج.
وذكر وزير التعليم العالي، أن هذا الدعم السخي يأتي امتداداً للتوجيهات الملكية السابقة التي تتمثل في إنشاء المشاريع الجامعية في مناطق المملكة كافة، وتوطين التعليم العالي ليصبح في متناول أبناء الوطن كافة، حيث تم خلال السنوات الثلاث الماضية إنشاء تسع جامعات حكومية تدرس تخصصات تتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية.
وشكر الدكتور خالد العنقري خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على اهتمامهما الدائم ورعايتهما الكريمة للعلم وصروحه وطلابه وقنواته في كل موقع من المملكة.
من جانبه، ذكر لـ"الاقتصادية" الدكتور عبد الله المعجل وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية، أن المكرمة الملكية دعم كبير للطلاب الدارسين في الخارج، لافتا إلى أن كثيرا من الطلاب متجهون لدراسة المجالات الطبية وأغلبهم متزوجون ولديهم أطفال، وستكون المكرمة باب دعم لجميع الدارسين.
وبين المعجل، أن المكرمة والتوجيه السامي مرتبط بأسعار العملة، مشيرا إلى أن استحقاق الطفل الواحد من المكافأة يبلغ 25 في المائة، وتم رفعها إلى 100 في المائة، إذا كانوا أربعة أطفال.
وقال المعجل: "إن المملكة حريصة على بناء الطالب السعودي عبر برامج الابتعاث، التي تعد من أحدث وسائل التنمية، بتدريب المبتعثين في العاهد العالمية والجامعات".
وأكد المعجل، أن هناك بعض المعوقات التي تواجه الطلاب في استخراج التأشيرات الدراسية، لارتفاع أثمانها، وكونها تحتاج إلى كشوفات صحية تكلفهم 700 دولار في أكثر الدول.
وبين المعجل، أن لدى حكومة المملكة 20 ألف طالب وطالبة مبتعثين للدراسة في خارج المملكة، في دول متقدمة وفي تخصصات تتعلق بالتنمية، مشيرا إلى أن 12 ألف طالب يدرسون في أمريكا لوحدها.
وأوضح المعجل، أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي سنوي، كاشفا أنه سيتم ابتعاث 5000 طالب وطالبة إلى أستراليا وأمريكا ونيوزلندا والهند وماليزيا وسنغافورة والصين واليابان وكوريا الجنوبية في مطلع العام الجديد.
وأشار المعجل إلى أنه سيتم في المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ابتعاث عدد من الطلاب إلى فرنسا وإيرلندا وهولندا وكندا، إضافة إلى الدول السابق ذكرها.
وقال وكيل وزارة التعليم العالي: "إن 70 في المائة من البرامج للدراسات العليا في المجالات الطبية"، موضحا أن الرسوم الدراسية تختلف من دولة إلى أخرى، حيث تنخفض في الرسوم في آسيا، بينما ترتفع في الدول الأوربية وأمريكا، مشيرا إلى أن بعض الجامعات الحكومية الأوروبية تستقبل الطلاب المبتعثين برسوم مجانية.
وكان الملك قد وافق في شهر رجب الماضي على زيادة المكافأة الشهرية للمبتعثين في الخارج بنسبة 15 في المائة، كما وافق الملك على تثبيت جميع مخصصات المبتعثين في عدد من الدول التي تأثر المبتعثون بتذبذب سعر صرف الريال مقابل عملاتها، وذلك بواقع 2.57 للدولار الكندي، و2.27 للدولار الأسترالي و5.93 للجنيه الاسترليني، و3.84 لليورو و0.84 للراند الجنوب الإفريقي، ضمن اللفتات الأبوية من خادم الحرمين الشريفين، التي تساعد المبتعثين على مواجهة أعباء المعيشة ومتطلبات الحياة أثناء دراستهم في الخارج.
وقال وزير التعليم العالي في حينها: "إن هذا الدعم السخي يؤكد مدى العناية والرعاية السامية الكريمة، اللتين يلقاهما أبناء هذا الوطن وبناته المبتعثون، من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، وحرصهما على توفير سبل الرخاء للطلاب والطالبات ليعودوا أعضاء فاعلين في هذا الوطن المعطاء".
عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء.
وضمن الدعم الملكي للطلاب السعوديين المبتعثين في الخارج, تمت الموافقة أيضا في الربع الثالث من العام الماضي على عدد من القرارات التي اتخذها مجلس التعليم العالي، من بينها أن يكون برنامج الابتعاث إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول آسيا باسم "برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للابتعاث الخارجي".
ووصف العنقري البرنامج بأضخم برنامج للابتعاث الحكومي، يتم اعتماده في المملكة، وذلك لكونه خصص 15 ألف فرصة ابتعاث إلى الولايات المتحدة الأمريكية وثلاثة آلاف فرصة لبعض دول الشرق، بحيث يتم إرسال المرشحين على فترات وفق الخطة الموضوعة للبرنامج، مبينا أن البرنامج سيشمل جميع المراحل، الدكتوراه، الماجستير، الزمالة والبكالوريوس، وفق نسب معينة، كما أنها تخصصات علمية تحتاج إليها سوق العمل، وربما لا تتوافر دراستها داخل المملكة لجميع الطلاب المتميزين لمحدودية الاستيعاب في هذه التخصصات، وخاصة تخصصات الطب، الهندسة، الحاسب الآلي، الرياضيات والفيزياء.
وفي السياق ذاته، كان الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، قد أبلغ الطلاب السعوديين المبتعثين في اليابان لدى زيارته طوكيو العام الماضي،
عن استعداده باسم خادم الحرمين الشريفين في تكفل الدولة بنفقة دراسة الطلاب السعوديين في اليابان الذين يدرسون على حسابهم الخاص، خلال لقاء الأمير سلطان بن عبد العزيز في طوكيو بالجالية السعودية في اليابان من مديري وموظفي المعهد العربي الإسلامي وشركتي أرامكو وسابك والطلبة السعوديين المبتعثين للدراسة في الجامعات اليابانية.
وقال ولي العهد في لفتة كريمة منه: "الذين منكم يدرسون على حساب الدولة فهذا واجب على الدولة أن تقوم به، أما الذين منكم على حساب نفسه ويريد الدولة أن تقوم بواجبها فأنا مستعد باسم خادم الحرمين الشريفين أن أقوم بذلك".
ويمثل هذا الدعم المتتالي من خادم الحرمين الشريفين للطلاب السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج, بمثابة الدعم المباشر للاقتصاد السعودي، خاصة في ظل انفتاحه وحاجته إلى كوادر مؤهلة علميا وفنيا في جميع المجالات والتخصصات. كما أنه يخفف في جانب ثان من الضغط على الجامعات المحلية التي باتت تعجز عن قبول جميع خريجي الثانوية العامة. انتهى لاحظوا ذكره أن الإبتعاث سيكون في مطلع العام الجديد أي أنه يعلم أن الأسماء لن تصدر في شهر ذوالحجة ويتمنى أن تصدر في شهر محرم على الأقل. على العموم ما زلنا بالإنتظار وأما المعجل فأنا أعطيه نصيحة طبية: كثرة الفلاشات مضرة للعين وكثرة الكذب مضرة للقلب.
كثرة الفلاشات مضرة للعين وكثرة الكذب مضرة للقلب
صدقت
الله يوفق الجميع يااااااااااااارب
FuNkY January 11th, 2007, 05:46 PM
7 " كثرة الفلاشات مضرة للعين وكثرة الكذب مضرة للقلب
هاذي حللللللللللللللللللللللللللللوه
والله ما أدري أظحك أشد شعر راسي
فاول الجريده 7500 والمعجل5000طالب
أخبار مره فلللللللللللللللللللللللللللله
الله يعطيك العافية...............
ومض الذكريات January 11th, 2007, 05:55 PM
7 " اولا اوجه شكري الى مقام خادم الحرمين الشريفين واقوله الله يعيطك العافيه يا ابو متعب
ثانيا انا لاحظت ان المقال فيه تناقض , ففي اول المقال مكتوب (والتحضير جار لابتعاث 7500 طالب وطالبة من المتميزين من أبناء المملكة العربية السعودية، لدراسة تخصصات حيوية تتطلبها سوق العمل وتتوافق مع خطط التنمية، وتم تخصيص أكثر من عشرة مليارات ريال لهذا البرنامج.)
وهنا يقول المعجل (أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي سنوي، كاشفا أنه سيتم ابتعاث 5000 طالب وطالبة إلى أستراليا وأمريكا ونيوزلندا والهند وماليزيا وسنغافورة والصين واليابان وكوريا الجنوبية في مطلع العام الجديد)
بصراحه تناقض عجيب , ما ادري هم كم راح يبتعثون 7500 ولا 5000
ما اقول الا الله يستر
شد بلد January 11th, 2007, 06:09 PM
7 " ههههههههههههه
أسامـــــــــــــة
الله يجعلك يا شيخ ولي عليهم ..
superflash January 11th, 2007, 06:16 PM
7 " السلام عليكم ,,
بصرحة تناقض كبير جداً بين تصريح الوزير وتصريح العنقري لاكن مانقول الى انه انشاءالله كلنا نكون مبتعثين ., لانه اوراقنا كلها مزبوطة مافيها لاغش ولا تلاعب . والله يوفقنا اجمعين
وشكراً لكم
ناصر الإسلام January 11th, 2007, 08:07 PM
7 " تسلم عزيزي عالنقل . وحنا ورا الكذاب لين حد الباب .
naif.airline January 11th, 2007, 08:39 PM
7 " بقولكم نظريتي الجديدة بالرياضيات مع أني مالي صلة بالرياضيات
النظرية هي :2500 = 7500 أخالف النظرية القائلة 2500< 7500
الغــــد المشرق January 12th, 2007, 12:24 AM
7 "
January 11th, 2007, 05:25 PM
الخبر التالي نشرته جريدة الإقتصادية وبقية جرايد اليوم الخميسلكن الإقتصادية أضافت لقاء مع المعجل تحدث فيه عن أمور عديدة لكن ما لفت انتباهي في اللقاء ذكره لموعد صدور الأسماء في سياق الكلام وبين السطور وإليكم الخبر وستجدون الموعد باللون الأحمر:
القرار تضمن تحمل الدولة رسوم تأشيرات الطلبة
الملك يواصل دعم المبتعثين برفع مكافأة أبنائهم من طفلين إلى أربعة
- "الاقتصادية" من الرياض - 22/12/1427هـ
وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، برفع استحقاق أطفال المبتعثين السعوديين المشمولين بالمكافأة من طفلين إلى أربعة أطفال، بحيث يبلغ ما يصرف لكل من الولدين الثالث والرابع من أولاد المبتعث عشرة آلاف ريال سنوياً لكل طفل.
كما وافق الملك على تحمل الدولة رسوم تأشيرة المبتعث في الدول التي تفرض رسوماً على تأشيرة الدخول، وذلك في دعم ملكي إضافي للطلاب السعوديين الدارسين في الخارج بعد أيام قلائل من زيادته لمكافآتهم بواقع 15 في المائة.
وأوضح الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي، أن الرعاية السامية الكريمة التي حظي بها المبتعثون وأبناؤهم تجسد اهتمام القيادة بالطلاب والطالبات الدارسين في الخارج، وتأتي امتداداً لمبادرات خادم الحرمين الشريفين ورعايته الدائمة لأبناء الوطن الغالي، وستساعد على مزيد من الاستقرار المادي والنفسي للمبتعثين وأسرهم، وسيكون لها المردود الإيجابي على عطائهم وزيادة تحصيلهم العلمي.
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
وافق خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على رفع استحقاق أطفال المبتعثين المشمولين بالمكافأة من طفلين إلى أربعة أطفال، بحيث يبلغ ما يصرف لكل من الولدين الثالث والرابع من أولاد المبتعث عشرة آلاف ريال سنوياً لكل طفل، كما وافق خادم الحرمين الشريفين على تحمل الدولة رسوم تأشيرة المبتعث في الدول التي تفرض رسوماً على تأشيرة الدخول.
وأوضح الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي، أن الرعاية السامية الكريمة التي حظي بها المبتعثون وأبناؤهم تجسد اهتمام القيادة السامية الرشيدة بأبنائنا الطلاب والطالبات الدارسين في الخارج، وتأتي امتداداً لمبادرات خادم الحرمين الشريفين ورعايته الدائمة لأبناء الوطن الغالي، وستساعد على مزيد من الاستقرار المادي والنفسي للمبتعثين وأسرهم، وسيكون لها المردود الإيجابي على عطائهم وزيادة تحصيلهم العلمي.
وقال الدكتور العنقري: "إن هذه الموافقة سبقتها موافقة كريمة قبل أشهر قلائل من خادم الحرمين الشريفين على زيادة مكافأة المبتعثين 15 في المائة، إضافة إلى تثبيت سعر صرف العملة، اللذين قوبلا بارتياح تام من قبل أبنائنا المبتعثين وأسرهم، وكان لها التأثير الكبير على عطائهم وزيادة تحصيلهم الدراسي، ما تؤكد الاهتمام الدائم للقيادة الرشيدة بالاستثمار في العنصر الوطني المؤهل".
وأشار وزير التعليم العالي إلى أهمية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول شرق آسيا وأوروبا، الذي بدأته الوزارة قبل عامين، حيث تم ابتعاث أكثر من 18 ألف طالب وطالبة، والتحضير جار لابتعاث 7500 طالب وطالبة من المتميزين من أبناء المملكة العربية السعودية، لدراسة تخصصات حيوية تتطلبها سوق العمل وتتوافق مع خطط التنمية، وتم تخصيص أكثر من عشرة مليارات ريال لهذا البرنامج.
وذكر وزير التعليم العالي، أن هذا الدعم السخي يأتي امتداداً للتوجيهات الملكية السابقة التي تتمثل في إنشاء المشاريع الجامعية في مناطق المملكة كافة، وتوطين التعليم العالي ليصبح في متناول أبناء الوطن كافة، حيث تم خلال السنوات الثلاث الماضية إنشاء تسع جامعات حكومية تدرس تخصصات تتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية.
وشكر الدكتور خالد العنقري خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على اهتمامهما الدائم ورعايتهما الكريمة للعلم وصروحه وطلابه وقنواته في كل موقع من المملكة.
من جانبه، ذكر لـ"الاقتصادية" الدكتور عبد الله المعجل وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون الثقافية، أن المكرمة الملكية دعم كبير للطلاب الدارسين في الخارج، لافتا إلى أن كثيرا من الطلاب متجهون لدراسة المجالات الطبية وأغلبهم متزوجون ولديهم أطفال، وستكون المكرمة باب دعم لجميع الدارسين.
وبين المعجل، أن المكرمة والتوجيه السامي مرتبط بأسعار العملة، مشيرا إلى أن استحقاق الطفل الواحد من المكافأة يبلغ 25 في المائة، وتم رفعها إلى 100 في المائة، إذا كانوا أربعة أطفال.
وقال المعجل: "إن المملكة حريصة على بناء الطالب السعودي عبر برامج الابتعاث، التي تعد من أحدث وسائل التنمية، بتدريب المبتعثين في العاهد العالمية والجامعات".
وأكد المعجل، أن هناك بعض المعوقات التي تواجه الطلاب في استخراج التأشيرات الدراسية، لارتفاع أثمانها، وكونها تحتاج إلى كشوفات صحية تكلفهم 700 دولار في أكثر الدول.
وبين المعجل، أن لدى حكومة المملكة 20 ألف طالب وطالبة مبتعثين للدراسة في خارج المملكة، في دول متقدمة وفي تخصصات تتعلق بالتنمية، مشيرا إلى أن 12 ألف طالب يدرسون في أمريكا لوحدها.
وأوضح المعجل، أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي سنوي، كاشفا أنه سيتم ابتعاث 5000 طالب وطالبة إلى أستراليا وأمريكا ونيوزلندا والهند وماليزيا وسنغافورة والصين واليابان وكوريا الجنوبية في مطلع العام الجديد.
وأشار المعجل إلى أنه سيتم في المرحلة الثالثة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ابتعاث عدد من الطلاب إلى فرنسا وإيرلندا وهولندا وكندا، إضافة إلى الدول السابق ذكرها.
وقال وكيل وزارة التعليم العالي: "إن 70 في المائة من البرامج للدراسات العليا في المجالات الطبية"، موضحا أن الرسوم الدراسية تختلف من دولة إلى أخرى، حيث تنخفض في الرسوم في آسيا، بينما ترتفع في الدول الأوربية وأمريكا، مشيرا إلى أن بعض الجامعات الحكومية الأوروبية تستقبل الطلاب المبتعثين برسوم مجانية.
وكان الملك قد وافق في شهر رجب الماضي على زيادة المكافأة الشهرية للمبتعثين في الخارج بنسبة 15 في المائة، كما وافق الملك على تثبيت جميع مخصصات المبتعثين في عدد من الدول التي تأثر المبتعثون بتذبذب سعر صرف الريال مقابل عملاتها، وذلك بواقع 2.57 للدولار الكندي، و2.27 للدولار الأسترالي و5.93 للجنيه الاسترليني، و3.84 لليورو و0.84 للراند الجنوب الإفريقي، ضمن اللفتات الأبوية من خادم الحرمين الشريفين، التي تساعد المبتعثين على مواجهة أعباء المعيشة ومتطلبات الحياة أثناء دراستهم في الخارج.
وقال وزير التعليم العالي في حينها: "إن هذا الدعم السخي يؤكد مدى العناية والرعاية السامية الكريمة، اللتين يلقاهما أبناء هذا الوطن وبناته المبتعثون، من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، وحرصهما على توفير سبل الرخاء للطلاب والطالبات ليعودوا أعضاء فاعلين في هذا الوطن المعطاء".
عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء.
وضمن الدعم الملكي للطلاب السعوديين المبتعثين في الخارج, تمت الموافقة أيضا في الربع الثالث من العام الماضي على عدد من القرارات التي اتخذها مجلس التعليم العالي، من بينها أن يكون برنامج الابتعاث إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول آسيا باسم "برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للابتعاث الخارجي".
ووصف العنقري البرنامج بأضخم برنامج للابتعاث الحكومي، يتم اعتماده في المملكة، وذلك لكونه خصص 15 ألف فرصة ابتعاث إلى الولايات المتحدة الأمريكية وثلاثة آلاف فرصة لبعض دول الشرق، بحيث يتم إرسال المرشحين على فترات وفق الخطة الموضوعة للبرنامج، مبينا أن البرنامج سيشمل جميع المراحل، الدكتوراه، الماجستير، الزمالة والبكالوريوس، وفق نسب معينة، كما أنها تخصصات علمية تحتاج إليها سوق العمل، وربما لا تتوافر دراستها داخل المملكة لجميع الطلاب المتميزين لمحدودية الاستيعاب في هذه التخصصات، وخاصة تخصصات الطب، الهندسة، الحاسب الآلي، الرياضيات والفيزياء.
وفي السياق ذاته، كان الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، قد أبلغ الطلاب السعوديين المبتعثين في اليابان لدى زيارته طوكيو العام الماضي،
عن استعداده باسم خادم الحرمين الشريفين في تكفل الدولة بنفقة دراسة الطلاب السعوديين في اليابان الذين يدرسون على حسابهم الخاص، خلال لقاء الأمير سلطان بن عبد العزيز في طوكيو بالجالية السعودية في اليابان من مديري وموظفي المعهد العربي الإسلامي وشركتي أرامكو وسابك والطلبة السعوديين المبتعثين للدراسة في الجامعات اليابانية.
وقال ولي العهد في لفتة كريمة منه: "الذين منكم يدرسون على حساب الدولة فهذا واجب على الدولة أن تقوم به، أما الذين منكم على حساب نفسه ويريد الدولة أن تقوم بواجبها فأنا مستعد باسم خادم الحرمين الشريفين أن أقوم بذلك".
ويمثل هذا الدعم المتتالي من خادم الحرمين الشريفين للطلاب السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج, بمثابة الدعم المباشر للاقتصاد السعودي، خاصة في ظل انفتاحه وحاجته إلى كوادر مؤهلة علميا وفنيا في جميع المجالات والتخصصات. كما أنه يخفف في جانب ثان من الضغط على الجامعات المحلية التي باتت تعجز عن قبول جميع خريجي الثانوية العامة. انتهى
لاحظوا ذكره أن الإبتعاث سيكون في مطلع العام الجديد أي أنه يعلم أن الأسماء لن تصدر في شهر ذوالحجة ويتمنى أن تصدر في شهر محرم على الأقل.
على العموم ما زلنا بالإنتظار وأما المعجل فأنا أعطيه نصيحة طبية:
كثرة الفلاشات مضرة للعين وكثرة الكذب مضرة للقلب.