مبتعث مستجد Freshman Member
الولايات المتحدة الأمريكية
Ali Ahmed , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى ACCOUNTING
, بجامعة KFUPM
- NC, Charllot
- السعودية
- Oct 2009
المزيدl November 12th, 2009, 10:05 AM
November 12th, 2009, 10:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
خلال أحد الأيام السابقة للإسبوع الأول من بدء الدورة الإلزامية للغة الإنجليزية، تحدثت مع أحد الأخوان المشرفين على الدورة من قبل وزارة التعليم العالي أثناء إلتقائي به بجامعة الملك فيصل بالدمام. وتبين من النقاش الذي دار بيننا أن جميع خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن معفيون أصلاً من الدورة الإلزامية للغة الإنجليزية، إلا أنه تم خلاف ذلك بناءاً على توصية أحد مسئولي الوزارة وذلك بعد إلتقاءه بفئة من خريجي الجامعة الذين لم يستطيعو التحدث معه جيدا باللغة الإنجليزية! وهذا من وجهة نظري يعني أن الوزارة قد إستندت على قاعدة القياس الشرعية في الحكم على مستوى جميع مخرجات التدريس بجامعة البترول بالقياس باستخدام الحديث الشريف "كل ما اسكر كثيره فقليله حرام"! أي بما أن الطلاب الذين تم الإلتقاء بهم، والذين قد لا يمثلو 1% من خريجي الجامعة، لا يجيدون التحدث باللغة الإنجليزية، فإن جميع مخرجات جامعة البترول لا تجيد ذلك وهذا ما يرفضه كل الرفض علم الإحصاء!
وهنا نتساءل: كم يا ترى كان عدد هؤلاء الطلاب الذين إلتقا بهم المسئول؟ وهل كانت التوصية مبنية على طريقة موضوعية (منهجية) أم هي مبنية على رأي شخصي بحت؟
فرداً على السؤال الأول: قد يكون عدد الطلاب الذي إلتقا بهم المسئول من 1 إلى 5 أو قد لا يمثلوا 1% من معدل عدد مخرجات الجامعة السنوي. وذلك لا يعني أن جميع مخرجات جامعة البترول لا تستطيع التحدث بشكل جيد باللغة الإنجليزية وبالتالي إلزامهم من حضور الدورة ولكنه قد يعني أن الوزارة بحاجة لوضع إختبار قياس لمقدرة المرشح للإبتعاث من التحدث باللغة الإنجليزية من خلال مقابلة شخصية مع هيئة اللغة الإنجليزية بجامعة الملك فيصل والتي أصلا لا ترى حاجة لخريجي جامعة البترول من أخذ هذه الدورة (بناءا على تصريحات الشفوية لمنسوبي جامعة الملك فيصل كالدكتور عبدالباقي التيسان – عميد السنة التحضيرية وأحد أعضاء هيئة التدريس الذي لا يحضرني أسمه)!
ورداً على السؤال الثاني: فإن الطريقة التي تم بناء التوصية عليها بعيدة كل البعد عن المنهجية أو الموضوعية فالقرار بني على رأي شخصي بحت من خلال إختبار غير منهجي لعدد قليل جداً من مخرجات جامعة البترول أثناء الإلتقاء بأحد منسوبي الوزارة. فبالنسبة لي كان من الأجدر أن تقوم لجنة ممثلة من وزارة التعليم العالي بالإطلاع على مناهج جامعة البترول لتدريس اللغة الإنجليزية وزيارة مبنى السنة التحضيرية للتعرف عن كثب على مستوى التدريس لدى الجامعة، الذي يفوق بشكل هائل مستوى التدريس لدى شركة الحماد (بعد السماء والأرض!).
وبعد إنتهاء الإسبوع الأول من الدورة والتعرف عن قرب على مناهج التدريس للمستوى المتقدم وكفاءات المحاضرين لدى شركة الحماد (أحد المستفيدين من الدورة)، يتبين لنا أن الدورة لا تمثل 10% من المناهج الإنجليزية التي تدرس بجامعة البترول على أيدي محاضرين من أصل اللغة الإنجليزية ذوي كفاءات متقدمة جداً.
وهنا من خلال معرفتك الشخصية بمستوى الدورة (كأحد خريجي جامعة البترول أو من خلال معرفتك بأحد خريجيها أو محاضرين بشركة الحماد) هل تؤيد إعفاء مرشحي الإبتعاث لدرجة الماجستير من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من الدورة؟
والسؤال الآخر الموجه خصيصا لأعضاء هيئة التدريس بشركة الحماد للمشاريع التعليمية: هل تجد أن لديك الإمكانيات التي تؤهلك لتدريس خريجي جامعة البترول المستوى الذي من المفترض أن يكونوا فيه (أي المستوى فوق فوق فوق المتقدم)؟
تحياتي
علي أحمد
أتفق معك بأن المادة المطروحة للتدريس في الدورة دون المستوى.. وليست بأي شكل من الأشكال مناسبة لتأهيل الطلاب لدراسات العليا !! ..
ولا يخفى على عاقل أن جامعة البترول تأسس الطالب تأسيس أكاديمي ذو مستوى عالي في اللغة الإنجليزية !
الله ييسرها إن شاء الله ..
موفق..
MeMeZ November 12th, 2009, 02:25 PM
7 " انا رغم كوني بنت الا اني اشوف ان طلاب البترول هم اولى من غيرهم بالاعفاء يمكن لانها الجامعه الوحيده عندنا الي تدريسها على مستوى
وتاعبه على طلابها مش مثل باقي الجامعات والي حتى حقات تخصصات طبيه الطالب تعب على حاله باللغه تمام ماتعب ولا همهم اصلا
الغـ صدى ـربة November 13th, 2009, 12:43 AM
7 " انا في المستوى المتقدم ومتخرج من الثانوية الي معاي اغلبهم بتروليين والانقلش اعلى من العالي عندهم
يعني والله العظيم انه احنا نصلح للمصري قسما بالله
ياخي ما يدري شالطبخة في الانقلش لا والي يقهرك انه المسئول حق المدرسين كلهم يعني المفروض انه التوب
والله انه احنا نعلمه النطق ونصلح اخطائه ولا يعرف شي تحسه جايبينه مدري من وين واللهجة قسما بالله اني خايف منها اخاف تخترب لهجتي منه ياخي ما عندهم حرف ال ث يقول سوم سينغ بدال something مستوى الطلاب في المستوى المتقدم اعلى من مستوى المدرسين الذي اجزم بانه فاشل صراحة الي استفدناه في هالدورة قعدنا نمارس لغة مع الشباب في الكلاس وحصة السبيكينغ
بصراحة مستوىالمدرسين فاشل ولا اعمم انا اتكلم عن الي مسوي مسؤل ويشرح والعلك في فمه مع بدلته الي تلمع كانه كيس درام بلدية ؟
جد والله شي يقهر ولا كتبت اسمه عشان ما اشهر فيه بصراحة هو طيب وحليوي بس ما اجامل بالنسبة لمستواه
نعم انا مع اعفاء خريجي البترول والشباب كلمو التيتشر وهو كلم المسؤل في الفيصل وقال له يكتبون خطاب ويرفقون شهاداتهم وو الخ
وصير خير يعني في امل .
تقبل مروري
kanada November 13th, 2009, 02:24 AM
7 "
November 12th, 2009, 10:05 AM
خلال أحد الأيام السابقة للإسبوع الأول من بدء الدورة الإلزامية للغة الإنجليزية، تحدثت مع أحد الأخوان المشرفين على الدورة من قبل وزارة التعليم العالي أثناء إلتقائي به بجامعة الملك فيصل بالدمام. وتبين من النقاش الذي دار بيننا أن جميع خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن معفيون أصلاً من الدورة الإلزامية للغة الإنجليزية، إلا أنه تم خلاف ذلك بناءاً على توصية أحد مسئولي الوزارة وذلك بعد إلتقاءه بفئة من خريجي الجامعة الذين لم يستطيعو التحدث معه جيدا باللغة الإنجليزية! وهذا من وجهة نظري يعني أن الوزارة قد إستندت على قاعدة القياس الشرعية في الحكم على مستوى جميع مخرجات التدريس بجامعة البترول بالقياس باستخدام الحديث الشريف "كل ما اسكر كثيره فقليله حرام"! أي بما أن الطلاب الذين تم الإلتقاء بهم، والذين قد لا يمثلو 1% من خريجي الجامعة، لا يجيدون التحدث باللغة الإنجليزية، فإن جميع مخرجات جامعة البترول لا تجيد ذلك وهذا ما يرفضه كل الرفض علم الإحصاء!
وهنا نتساءل: كم يا ترى كان عدد هؤلاء الطلاب الذين إلتقا بهم المسئول؟ وهل كانت التوصية مبنية على طريقة موضوعية (منهجية) أم هي مبنية على رأي شخصي بحت؟
فرداً على السؤال الأول: قد يكون عدد الطلاب الذي إلتقا بهم المسئول من 1 إلى 5 أو قد لا يمثلوا 1% من معدل عدد مخرجات الجامعة السنوي. وذلك لا يعني أن جميع مخرجات جامعة البترول لا تستطيع التحدث بشكل جيد باللغة الإنجليزية وبالتالي إلزامهم من حضور الدورة ولكنه قد يعني أن الوزارة بحاجة لوضع إختبار قياس لمقدرة المرشح للإبتعاث من التحدث باللغة الإنجليزية من خلال مقابلة شخصية مع هيئة اللغة الإنجليزية بجامعة الملك فيصل والتي أصلا لا ترى حاجة لخريجي جامعة البترول من أخذ هذه الدورة (بناءا على تصريحات الشفوية لمنسوبي جامعة الملك فيصل كالدكتور عبدالباقي التيسان – عميد السنة التحضيرية وأحد أعضاء هيئة التدريس الذي لا يحضرني أسمه)!
ورداً على السؤال الثاني: فإن الطريقة التي تم بناء التوصية عليها بعيدة كل البعد عن المنهجية أو الموضوعية فالقرار بني على رأي شخصي بحت من خلال إختبار غير منهجي لعدد قليل جداً من مخرجات جامعة البترول أثناء الإلتقاء بأحد منسوبي الوزارة. فبالنسبة لي كان من الأجدر أن تقوم لجنة ممثلة من وزارة التعليم العالي بالإطلاع على مناهج جامعة البترول لتدريس اللغة الإنجليزية وزيارة مبنى السنة التحضيرية للتعرف عن كثب على مستوى التدريس لدى الجامعة، الذي يفوق بشكل هائل مستوى التدريس لدى شركة الحماد (بعد السماء والأرض!).
وبعد إنتهاء الإسبوع الأول من الدورة والتعرف عن قرب على مناهج التدريس للمستوى المتقدم وكفاءات المحاضرين لدى شركة الحماد (أحد المستفيدين من الدورة)، يتبين لنا أن الدورة لا تمثل 10% من المناهج الإنجليزية التي تدرس بجامعة البترول على أيدي محاضرين من أصل اللغة الإنجليزية ذوي كفاءات متقدمة جداً.
وهنا من خلال معرفتك الشخصية بمستوى الدورة (كأحد خريجي جامعة البترول أو من خلال معرفتك بأحد خريجيها أو محاضرين بشركة الحماد) هل تؤيد إعفاء مرشحي الإبتعاث لدرجة الماجستير من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من الدورة؟
والسؤال الآخر الموجه خصيصا لأعضاء هيئة التدريس بشركة الحماد للمشاريع التعليمية: هل تجد أن لديك الإمكانيات التي تؤهلك لتدريس خريجي جامعة البترول المستوى الذي من المفترض أن يكونوا فيه (أي المستوى فوق فوق فوق المتقدم)؟
تحياتي
علي أحمد