الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

" اليوم " تنقل بعضاً من همومنا ..

" اليوم " تنقل بعضاً من همومنا ..


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5519 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Intern
    Intern

    مبتعث مجتهد Senior Member

    Intern الولايات المتحدة الأمريكية

    Intern , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Molecular Biology , بجامعة Quinnipiac University
    • Quinnipiac University
    • Molecular Biology
    • أنثى
    • Hamden, CT
    • السعودية
    • Jan 2009
    المزيدl

    November 16th, 2009, 08:49 AM

    1200 مبتعث ومبتعثة يستعدون لرحلة الأمل والطموح


    محمد الزهراني - الخبر

    يعتبر برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي أكبر برنامج ابتعاث في تاريخ المملكة حيث يشمل (20.000) بعثة دراسية ومدته عشرة أعوام. وهو شمعة مضيئة بعثت الأمل في نفوس الكثير من الشباب الذين لم يحالفهم الحظ في الالتحاق بالجامعات السعودية أو الذين حصلوا على الشهادات الجامعية ولم يوفقوا في الحصول على وظائف وذلك بفتح المجال أمامهم للحصول على درجة الماجستير أو الدكتوراه. وهذا البرنامج هو تعبير صادق وعملي لاهتمام قائد المسيرة التعليمية في وطننا الغالي بأبنائه الشباب إيماناً منه بأن الشباب هم عدة المستقبل وعليهم يعول بناء البلاد ويعد طموح الشاب هو الباعث الأول لتطوير حياته حيث لا يقف طموح الكثير من شبابنا إلى الحصول على الوظيفة بل يسعى العديد منهم إلى تطوير ذاته والارتقاء بمستواه العلمي والتحصيلى. ولا شك أن البعثات التي تقدمها الجامعات من أكبر أمنيات هؤلاء الشباب في تحقيق أعلى المستويات وربما عندما يتغرب الشاب عن أهله ووطنه سعياً وراء طلب العلم والبحث عن المعرفة يعد من الأمور المتعبة له إلا أنه يجد ثمارها وينال قطافها حينما يرى نفسه حقق ما لم يحققه أقرانه. وفي إطلالة على طموح أولئك الشباب تواجدنا في قلب الحدث في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي بالتنسيق مع أكاديمية الفيصل فقد تواجد العديد من الشباب والفتيات في قاعات مراكز التدريب حيث مقر إقامة الدورات والبرامج اللازمة للابتعاث الخارجي ورصدنا الكثير من تلك المشاعر.
    طموح
    ويقول محمد العلي طالب ماجستير إن الالتحاق ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي هو أمل كبير لكل طالب علم وخصوصاً أن وجهة الابتعاث إلى مناطق متقدمة علمياً وتقنياً وهذا ما يصبو إليه كل شاب طالب للعلم وباحث عن المعرفة. وعن هذه الدورة يقول العلي: أرى أنها لا تقدم جديدا لنا كطلاب ماجستير لأننا نجيد التحدث باللغة الانجليزية وقد طالبنا المختصين بإعفائنا من هذا البرنامج وتقديم برامج أكثر فائدة.
    استمرار
    ويضيف على العبد الوهاب طالب ماجستير أن هذه الفرص تتاح بشكل مستمر لراغبي مواصلة الدراسة ولا شك أن البرامج المقدمة في المعهد هي برامج مفيدة للمبتدئين في اللغة الانجليزية ولكنها لا تخدمنا نحن كخريجي جامعة البترول حيث إننا أصبحنا ولله الحمد نجيد اللغة الانجليزية وبطلاقة وكنت أتمنى أن تكون البرامج هنا مناسبة ومقاربة لما سنتلقاه هناك من اختبارات حيث إنه وبعد وصولنا بإذن الله إلى أمريكا فإننا سنجري عدة اختبارات من أبرزها اختبار يهتم بالقياس وهذا ما نحتاجه لأنه هو المحك الأساسي في استمرار الطالب داخل أروقة الجامعة ومن وجهة نظري فإن هذا الابتعاث يعد فرصة عمر لكل شاب حيث إنه يعتبر نقطة تحول في حياة الشاب الوظيفية إضافة إلى أن مثل هذه الفرص ربما لا تحتاج للشاب لاحقا.
    لغة
    ويذكر علي الناصر طالب ماجستير أن هذه الدورة تعتبر تحصيل حاصل لنا كدارسي ماجستير وكنت أتمنى أن تجلب كوادر تعليمية من نفس المناطق التي سوف نذهب لها لأن طريقة نطق اللغة الانجليزية كما هو معلوم تتغير من دولة لأخرى وهذا هو الأمر الذي يزعج الكثير من الشباب ولو تدارك القائمون على البرنامج هذه السلبية لكان البرنامج من أروع ما يكون وفي الواقع إن وجود كوادر من دول أوروبية يخدم كثيراً الدارس كما أنه يختصر الكثير من الوقت وخصوصاً لم يسافر لتلك الدول كأول مرة. وعلى العموم أرى أن هذا البرنامج الذي يمهد للابتعاث هو فرصة كبيرة لمن يريد أن يحسن من وضعه الوظيفي ولمن يريد أن يتعلم بطرق أكثر تطورا وتقدما.
    فائدة
    ونوه حمود الشهري بكالوريوس طب إلى الفائدة الكبيرة التي يرجوها من هذا البرنامج وخصوصاً أننا كمبتعثين نتحدث عن دول سبقتنا كثيراً في مجال الطب وأنا كلي شغف لأن أواصل دراساتي إلى ما بعدالبكالوريوس. وعن الوقت المتاح لهذه الدورة يقول حمود إنني كطالب بكالوريوس أجد أن الوقت مناسب بحيث إن هناك مجموعة تدرس في الصباح ومجموعة تدرس في المساء وهذا يتيح أكبر فرصة للدارسين وعن مدة المحاضرات اليومية يقول الشهري في الواقع أن البرنامج مقدم من الوزارة لا يستطيع الواحد من تعديل أي شيء فيه دون الرجوع للوزارة ولكن ألمس من الطلاب أن الوقت طويل ولا نحتاج كطلاب إلى هذا الوقت الطويل حيث إننا ندرس في كل يوم ست ساعات تقريباً ولمدة شهرين. وهذا الأمر الذي يضايق الكثير من الدارسين وخصوصاً طلاب الماجستير.
    وعن المعلمين يذكر الشهري أن المعلمين أرى فيهم الكفاءة المناسبة والتي تؤهلهم لتدريس طلاب بكالوريوس وطلاب ماجستير حيث هناك إلمام كبير بمفردات اللغة الانجليزية.
  2. مشكلة الدورة تكمن في عدة نقاط ..
    أولا مستوى المادة المطروحة للتدريس دون المستوي وبالأخص للمتقدمين
    ثانيـا طـول الساعات الغير منطقي .. فما يعطى في 6 ساعات بالإمكان أن يعطة في 4 ساعات و3 أيضا ..والدليل أن الكثير من الوقت يتم تكريسه لأنشطة جماعية لا تناسب المستوى الدراسي لنـا أو حتى عقليتنا !
    ثالثا .. مثل ماذكر المقال أن نطق المحاضر ليس بأي شكل من الأشكال ما يجب أن يتعلمه الطلبة..
    7 "
  3. الكثير من الوقت يهدر في وقت الدورة فالافضل ان يتم اختصار الوقت والتركيز اكثر لان مستوى المادة المطروحة بسيط ولا يحتاج للإطالة و التمديد حيث ان المدرسات يشرحن جملة و يصمتن بمعدل جملتين فنشعر بالملل و النوم في الفصول.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.