اللجنة الإعلامية
المملكة المتحدة
sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Computer Science
, بجامعة De Montfort University
- De Montfort University
- Computer Science
- أنثى
- Leicester, Leicestershire
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl March 24th, 2007, 05:29 AM
March 24th, 2007, 05:29 AM
أشادوا بحسن تنظيم "ملتقى المبتعثين" لتحقيق أهدافه "التأهيلية"
المبتعثون: نحمل طموح خادم الحرمين لمواصلة العلم والعودة إلى الوطن للمشاركة في نموه وتطوره في جميع المجالات
فرحان العنزي يتحدث ل "الرياض"
تحقيق - متعب أبو ظهير:
أعرب عدد من الطلاب المبتعثين، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي، عن امتنانهم وشكرهم لخادم الحرمين على موافقته على ابتعاثهم، مؤكدين أنهم سيكونون خير ممثلين لهذا البلد، وتحقيق طموح قائده، راجين من العلي القدير أن يعودوا للوطن محملين بالعلم والمعرفة لخدمة الدين والوطن والرفع من مكانة المملكة في جميع المعارف العلمية،.
وقالوا إن الملتقى الخاص بالمبتعثين الذي تنظمه وزارة التعليم العالي حالياً ويشرف عليه معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قد ساهم بشكل كبير في تأهيلنا علمياً وأخلاقياً ونفسياً واجتماعياً للابتعاث الخارجي، مشيرين إلى أن الملتقى قد قلل كثيراً من مخاوفنا، وأجاب على كثير من التساؤلات التي تحتاج الإجابة عنها، فضلاً عن تقديم الحلول المقترحة للمشكلات التي قد تواجهنا.
مواكبة احتياجات المجتمع
في البداية أوضح فرحان العنزي المبتعث إلى استراليا (محاسبة - بكالوريوس) أنه مع ظهور الطفرة التنموية في المملكة والتي تحتاج إلى كوادر وطنية مؤهلة لدفع عجلة التنمية في البلاد، جاء برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - للابتعاث الخارجي إلى عدد من دول العالم، حيث يعد هذا البرنامج أكبر مشروع ابتعاث أطلقته المملكة وهذا يتناسب مع طبيعة المرحلة والحاجة إلى القدرات والكفاءات المؤهلة، حيث يمتاز البرنامج بالتنوع والاستفادة من الخبرات في جميع الدول في التخصصات المهمة التي يحتاجها سوق العمل، لا سيما بعد دخول المملكة منظمة التجارة العالمية.
وأضاف أن هذا البرنامج يهدف إلى إكساب الطلاب والطالبات تنوعاً في الخبرات ونقلاً للمعارف والعلوم من الدول المتقدمة والمشهود لها بالتفوق المسبق.
شكراً لملك الإنسانية
وشكر الطالب سعيد بن سفر الشهراني المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الهندسة الكيميائية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله صاحب الفكرة والنظرة الثاقبة وقائد هذه التنمية، مؤكداً على أن العلم هو عصب التقدم وأساس النمو والتطور الذي يقود الشعوب إلى الطليعة، مشيراً إلى أن تنظيم الوزارة لهذا الابتعاث بهذه الصورة يعتبر نموذجاً للإدارة والعمل الناجح المتطور.
وأضاف إننا مدينون لملك الإنسانية، ورد هذا الجميل من قبلنا بالتفوق ورفع اسم المملكة عالياً ونقل الصورة الحسنة للمواطن السعودي المسلم.
وقال الطالب طلال مسعود القحطاني المبتعث إلى أمريكا (بكالوريوس تجار الكترونية) أن مرحلة الابتعاث من المراحل المهمة في حاية الطالب العلمية، من خلال الاحتكام بمن سبقوه في هذا المجال، مؤكداً على أن فرصة الابتعاث لن تتكرر للطالب لذا عليه استغلالها والرجوع للوطن بشهادة ترفع راية بلده.
صورة المملكة
الطالب عايض مستور القرني المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الحاسب الآلي (بكالوريوس) أوضح بأن هذا البرنامج جميل وسيخدم الوطن لمواكبة الدول المتقدمة، مؤكدا على أنهم سينقلون الصورة الحسنة للمواطن السعودي المسلم من خلال حسن التعامل مع الغير، مطالباً المبتعثين ألا يخالفوا أنظمة الدول المبتعثين إليها، لأنها تسيئ لكل شاب سعودي، وقد تؤدي لعرقلة مسيرة إخوانه في الأعوام المقبلة وتقليل فرص قبولهم في مثل هذه الجامعات المتقدمة أكاديمياً.
ويرى الطالب خالد ظافر العمري أن مرحلة الابتعاث نقلة نوعية وتطور مذهل لمعرفة العلوم والتقنية المتطورة، وكذلك الاطلاع على عادات وثقافات وتقاليد الشعوب الأخرى، مشيراً إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين برنامج جميل من ملك الإنسانية وليس مستغربا عليه حبه لشعبه وحبه للعلم من خلال رصد الميزانيات الضخمة للتعليم وبرنامج الابتعاث الذي يعتبر أكبر برنامج ابتعاث في تاريخ المملكة، سائلاً الله أن يوفقهم لرد الجميل لهذا الملك الذي ينتظر منا خدمة الشعب بما يفيد في شت المجالات، مشيدا بما يقدمه الملتقى للطلاب المبتعثين من محاضرات إرشادية وعلمية عن بلد الابتعاث، كذلك حسن التنظيم والاستعداد من قبل معهد البحوث بجامعة الإمام.
وطالب المبتعث زكي حمد آل حابس إخوانه المبتعثين والمبتعاث أن يضعوا في أذهانهم أنهم لا يعكسون صورة فردية بل صورة وطن بأكمله مقدماً شكره لخادم الحرمين الشريفين الذي تكفل بهذا البرنامج، ولكل من شارك في انجاحه من خلال هذا الملتقى الذي وجدنا فيه الاجابة على تساؤلاتنا من الأساتذة الذين سبق لهم أن خاضوا تجربة الابتعاث، مبدياً إعجابه بما وجده من ترتيبات في غاية الروعة من ناحية استقبال الطلبة والمحاضرين المتمكنين، وكذلك إلزامية الحضور لكل مبتعث، إضافة لتوفير حقائب المبتعثين التي تشتمل على دليل الطالب وكتب الإرشادات والتوجيه.
مواصلة التعليم
وبين الطالب أحمد بالحارث المبتعث إلى أمريكا أن مرحلة الابتعاث من أثمن الفرص لمواصلة مشواره التعليمي والحصول على شهادة البكالوريوس في الهندسة، ومن ثم الماجستير والدكتوراه (بإذن الله) شاكراً خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على اهتمامه بالعلم والمعرفة عامة وببرامج الابتعاث خاصة، مشيراً إلى أنه يحمل على عاتقه أمانة رد هذا الجميل لهذا الوطن وتمثيله خير تمثيل، مؤكداِ على أهمية التقيد بأنظمة وقوانين البلد المبتعث إليه لكي لا تعرقل مسيرته التلعيمية وبالتالي الإساءة له شخصياً وللوطن.
اللجنة المنظمة
من جانبه أكد أمين عام ملتقى المبتعثين الدكتور عبدالحافظ صلوي أن الملتقى يواصل أعماله وفعالياته بسلاسة تامة ووفق برنامج تدريبي أعد مسبقاً قبل ( 8أشهر) من قبل معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد، مشيراً إلى أن هذا البرنامج هو تهيئة المبتعث نفسياً واجتماعياً وتعريفه بالدور المأمول منه وبأنظمة الدولة المبتعث إليها وتقديم الحلول المقترحة التي قد تعترضه في الخارج.
وأضاف د. صلوي أن اللجنة حرصت على استضافة شخصيات لها شأنها في مجال الابتعاث لكي يجد المبتعث إجابة كافية لكافة تساؤلاته، إضافة لتخصيص محاضرات لزوجات المبتعثين للتعامل الأمثل في بلد الابتعاث، والتأكيد على دورها التربوي والإنساني في الحفاظ على أسرتها، بالإضافة إلى تحقيق الدور المأمول من المرأة السعودية في الخارج.
وبيّن د. صلوي أن الحضور إلزامي لجميع المبتعثين المسجلين ضمن البرنامج، مشيراً إلى أنه تم الاعتماد على تقنية الباركورد في رصد حضور المبتعثين وغيابهم لضمان عدم حدوث أخطاء في الرصد. وحث الصلوي المبتعثين على ضرورة الاستفادة من المعلومات التي تقدم لهم في هذه الملتقيات وأن يحملوا المسؤولية الملقاة على عاتقهم بكل أمانة وإخلاص ويعودوا إلى وظنهم لبنات صالحة ترد جزءاً من الجميل لهذا الوطن الغالي.
يعطيك العافية على نقل الموضوع
m7tar March 24th, 2007, 11:42 AM
7 " والله شي يريح ان الشباب بهذا الطموح.............زز
jeedo March 24th, 2007, 12:15 PM
7 " تسلم عالنقل والله يعطيك العافية .....
naif.airline March 24th, 2007, 12:22 PM
7 " و الله بصراحه يستاهلو كل الشكر
صراحه مامصرو اخلاق تعامل ...........
غير المحاضرات الى استفدنا منها كثير و التعارف بالطلاب الى فنفس الدوله
صراحة منظمين ........... جزاهم الله خير
بس و الله الرد بالقبول اتأخر كثير .
الله المستعان ..........
بنت مكه March 24th, 2007, 01:45 PM
7 "
March 24th, 2007, 05:29 AM
المبتعثون: نحمل طموح خادم الحرمين لمواصلة العلم والعودة إلى الوطن للمشاركة في نموه وتطوره في جميع المجالات
فرحان العنزي يتحدث ل "الرياض"
تحقيق - متعب أبو ظهير:
أعرب عدد من الطلاب المبتعثين، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للابتعاث الخارجي، عن امتنانهم وشكرهم لخادم الحرمين على موافقته على ابتعاثهم، مؤكدين أنهم سيكونون خير ممثلين لهذا البلد، وتحقيق طموح قائده، راجين من العلي القدير أن يعودوا للوطن محملين بالعلم والمعرفة لخدمة الدين والوطن والرفع من مكانة المملكة في جميع المعارف العلمية،.
وقالوا إن الملتقى الخاص بالمبتعثين الذي تنظمه وزارة التعليم العالي حالياً ويشرف عليه معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قد ساهم بشكل كبير في تأهيلنا علمياً وأخلاقياً ونفسياً واجتماعياً للابتعاث الخارجي، مشيرين إلى أن الملتقى قد قلل كثيراً من مخاوفنا، وأجاب على كثير من التساؤلات التي تحتاج الإجابة عنها، فضلاً عن تقديم الحلول المقترحة للمشكلات التي قد تواجهنا.
مواكبة احتياجات المجتمع
في البداية أوضح فرحان العنزي المبتعث إلى استراليا (محاسبة - بكالوريوس) أنه مع ظهور الطفرة التنموية في المملكة والتي تحتاج إلى كوادر وطنية مؤهلة لدفع عجلة التنمية في البلاد، جاء برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - للابتعاث الخارجي إلى عدد من دول العالم، حيث يعد هذا البرنامج أكبر مشروع ابتعاث أطلقته المملكة وهذا يتناسب مع طبيعة المرحلة والحاجة إلى القدرات والكفاءات المؤهلة، حيث يمتاز البرنامج بالتنوع والاستفادة من الخبرات في جميع الدول في التخصصات المهمة التي يحتاجها سوق العمل، لا سيما بعد دخول المملكة منظمة التجارة العالمية.
وأضاف أن هذا البرنامج يهدف إلى إكساب الطلاب والطالبات تنوعاً في الخبرات ونقلاً للمعارف والعلوم من الدول المتقدمة والمشهود لها بالتفوق المسبق.
شكراً لملك الإنسانية
وشكر الطالب سعيد بن سفر الشهراني المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الهندسة الكيميائية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله صاحب الفكرة والنظرة الثاقبة وقائد هذه التنمية، مؤكداً على أن العلم هو عصب التقدم وأساس النمو والتطور الذي يقود الشعوب إلى الطليعة، مشيراً إلى أن تنظيم الوزارة لهذا الابتعاث بهذه الصورة يعتبر نموذجاً للإدارة والعمل الناجح المتطور.
وأضاف إننا مدينون لملك الإنسانية، ورد هذا الجميل من قبلنا بالتفوق ورفع اسم المملكة عالياً ونقل الصورة الحسنة للمواطن السعودي المسلم.
وقال الطالب طلال مسعود القحطاني المبتعث إلى أمريكا (بكالوريوس تجار الكترونية) أن مرحلة الابتعاث من المراحل المهمة في حاية الطالب العلمية، من خلال الاحتكام بمن سبقوه في هذا المجال، مؤكداً على أن فرصة الابتعاث لن تتكرر للطالب لذا عليه استغلالها والرجوع للوطن بشهادة ترفع راية بلده.
صورة المملكة
الطالب عايض مستور القرني المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية لدراسة الحاسب الآلي (بكالوريوس) أوضح بأن هذا البرنامج جميل وسيخدم الوطن لمواكبة الدول المتقدمة، مؤكدا على أنهم سينقلون الصورة الحسنة للمواطن السعودي المسلم من خلال حسن التعامل مع الغير، مطالباً المبتعثين ألا يخالفوا أنظمة الدول المبتعثين إليها، لأنها تسيئ لكل شاب سعودي، وقد تؤدي لعرقلة مسيرة إخوانه في الأعوام المقبلة وتقليل فرص قبولهم في مثل هذه الجامعات المتقدمة أكاديمياً.
ويرى الطالب خالد ظافر العمري أن مرحلة الابتعاث نقلة نوعية وتطور مذهل لمعرفة العلوم والتقنية المتطورة، وكذلك الاطلاع على عادات وثقافات وتقاليد الشعوب الأخرى، مشيراً إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين برنامج جميل من ملك الإنسانية وليس مستغربا عليه حبه لشعبه وحبه للعلم من خلال رصد الميزانيات الضخمة للتعليم وبرنامج الابتعاث الذي يعتبر أكبر برنامج ابتعاث في تاريخ المملكة، سائلاً الله أن يوفقهم لرد الجميل لهذا الملك الذي ينتظر منا خدمة الشعب بما يفيد في شت المجالات، مشيدا بما يقدمه الملتقى للطلاب المبتعثين من محاضرات إرشادية وعلمية عن بلد الابتعاث، كذلك حسن التنظيم والاستعداد من قبل معهد البحوث بجامعة الإمام.
وطالب المبتعث زكي حمد آل حابس إخوانه المبتعثين والمبتعاث أن يضعوا في أذهانهم أنهم لا يعكسون صورة فردية بل صورة وطن بأكمله مقدماً شكره لخادم الحرمين الشريفين الذي تكفل بهذا البرنامج، ولكل من شارك في انجاحه من خلال هذا الملتقى الذي وجدنا فيه الاجابة على تساؤلاتنا من الأساتذة الذين سبق لهم أن خاضوا تجربة الابتعاث، مبدياً إعجابه بما وجده من ترتيبات في غاية الروعة من ناحية استقبال الطلبة والمحاضرين المتمكنين، وكذلك إلزامية الحضور لكل مبتعث، إضافة لتوفير حقائب المبتعثين التي تشتمل على دليل الطالب وكتب الإرشادات والتوجيه.
مواصلة التعليم
وبين الطالب أحمد بالحارث المبتعث إلى أمريكا أن مرحلة الابتعاث من أثمن الفرص لمواصلة مشواره التعليمي والحصول على شهادة البكالوريوس في الهندسة، ومن ثم الماجستير والدكتوراه (بإذن الله) شاكراً خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على اهتمامه بالعلم والمعرفة عامة وببرامج الابتعاث خاصة، مشيراً إلى أنه يحمل على عاتقه أمانة رد هذا الجميل لهذا الوطن وتمثيله خير تمثيل، مؤكداِ على أهمية التقيد بأنظمة وقوانين البلد المبتعث إليه لكي لا تعرقل مسيرته التلعيمية وبالتالي الإساءة له شخصياً وللوطن.
اللجنة المنظمة
من جانبه أكد أمين عام ملتقى المبتعثين الدكتور عبدالحافظ صلوي أن الملتقى يواصل أعماله وفعالياته بسلاسة تامة ووفق برنامج تدريبي أعد مسبقاً قبل ( 8أشهر) من قبل معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد، مشيراً إلى أن هذا البرنامج هو تهيئة المبتعث نفسياً واجتماعياً وتعريفه بالدور المأمول منه وبأنظمة الدولة المبتعث إليها وتقديم الحلول المقترحة التي قد تعترضه في الخارج.
وأضاف د. صلوي أن اللجنة حرصت على استضافة شخصيات لها شأنها في مجال الابتعاث لكي يجد المبتعث إجابة كافية لكافة تساؤلاته، إضافة لتخصيص محاضرات لزوجات المبتعثين للتعامل الأمثل في بلد الابتعاث، والتأكيد على دورها التربوي والإنساني في الحفاظ على أسرتها، بالإضافة إلى تحقيق الدور المأمول من المرأة السعودية في الخارج.
وبيّن د. صلوي أن الحضور إلزامي لجميع المبتعثين المسجلين ضمن البرنامج، مشيراً إلى أنه تم الاعتماد على تقنية الباركورد في رصد حضور المبتعثين وغيابهم لضمان عدم حدوث أخطاء في الرصد. وحث الصلوي المبتعثين على ضرورة الاستفادة من المعلومات التي تقدم لهم في هذه الملتقيات وأن يحملوا المسؤولية الملقاة على عاتقهم بكل أمانة وإخلاص ويعودوا إلى وظنهم لبنات صالحة ترد جزءاً من الجميل لهذا الوطن الغالي.
http://www.alriyadh.com/2007/03/24/article235650.html