ورقة دراسة تقدمت بها الى الوزارة "رأيكم"
ورقة دراسة تقدمت بها الى الوزارة "رأيكم"
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6113 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - انا نفــــــسك كنت أعمل على تخصص تقنية النانو ..7 "
وراسلت معهد النانو بجامعة الملك سعود بالرياض عدة مررااات
بينت لهم وجهة نظري و كيت و كيت ولكن لاحياة لمن تنادي
قلت أنا بروح لهم بس للحين ماحصلت الفرضة ..
وحقيقة عجبتني فكرتك و طريقتك في الطلب و يمكن استنسخها باللي يناسب ما أريده
الله يوفقك و يكثر أمثالك ..
تحياتي لك - Gadiri077 "
رائع هو الدعم منكم اعزائي
لاحرمنا منكم
تحية لك
salihh
اول شي شاكر لك ردك الدال على اهتمام باللموضوع لك جزيل الشكر على ذلك
فكرتك طيبة وممتازة من ناحية - منطقية - اما على ارض الواقع عندنا بالتحديد فليست كذلك فيبدو ان الواقع قد شح منطقه .
بافتراض ذلك
عندما كتبت الموضوع كتبته واضح وجلي الفهم لا شيء غامض فيه لكن قوبل بالتجاهل من الملحقية في كندا اول مرة - لما كنت هناك بعثت خطاب للملحق -
ومن 3 جرائد محلية - الرياض - الوطن - اليوم -
واستمر التجاهل عندما رسلت لكل ايميل شفته في موقع الوزارة وعندما رسلته مرتين الى ادارة البعثات ومرتين الى ادارة المنح ومرة الى مكتب الوكيل المعجل.
ناهيك عن ذهابي من الشرقية للرياض لاكلم مسؤلين اول مرة كلمت الفوزان ومباشرة حولني على الحربي لكن ماقدرت اكلمه ذاك اليوم
ثم قابل المدير العام عالبعثات عبدالله الموسى واخذ الورقة وقال بما معناه يصير خير وانت انتهى دورك عند التسليم
شفت كم خطوة عملت انا ؟؟
وكلها قوبلت بتجاهل صلف اذاً كل من وقع خطابي في يده لم يبالي بالموضوع - لست اطالب بقرار بل اقلها اخبر صاحب الموضوع ان الموضوع رفض لكذا وكذا او قبل لكيت وكيت..
لكن الموضوع تم تجاهله بالكامل رغم وضوح الخطاب وعدم وجود اي شي مبهم فيه.
اذا فنتيجة طبيعية سيرفض ... معذرة ، - سيتم تجاهل - كل طريقة او وسيلة اخرى لتوصيل شيء ما . وحتى الجرائد تأثيرها محدود او معدوم لكنها محاولة للي ماعنده حيلة
من خلقنا ربنا وحنا نقرا في الجرايد مواضيع من قبيل - نقص مراكز طبية - شوارع غير قابلة للاستخدام - مشاكل معلمين و دوائر و..و..- والنتيجة الايجابية لاتذكر
عموماً اقتراحك اقولك مرة ثانية انه جدا رائع وقد اعمله لكن بطريقة او بأخرى الله العالم
راح ارفق مقال قديم كتبته بهذا الخصوص .
لك مني الف تحية - موسينهو7 "
وانت ياخوي مثال ثاني لموضوع مهم وفيه مصلحة للبلد لكن طنااااش
السوق فيه اكتفاء من تخصصات كثييييرة لكن هالتخصصات تشوفها بامتياز في الابتعاث وعلى راس القائمة ، اما التخصصات الجديدة اببببدا ماحد لك
لا المضحك المبكي في الموضوع
اتذكر وكيل الوزير عبدالله المعجل في احد المقالات يقول بما معناه انه يحث الطلاب على اختيار تخصصات نادرة غير موجودة في السعودية
لكن ااااااااااااخخخخخ ياابه - من القهر قلبنا عراقي -
- هذا مقال كتبته منذ فترة ليست قصيرة
قلت خلني انزله هنا دام الموضوع تعمق بزيادة
تحياتي لكل الاخوة الافاضل
ملاحظة : مع انزال الموضوع هنا تم ارساله الى جريدة اليوم و الوطن والرياض ،يارتى هل سيتم تجاهله كما اعتدت او ...؟ ..
نشجبونستنكر ... !
نستنكرالتشويه المظلل..ونرفض الرسوم الهزلية ..مظاهرات ، اعلام تحرق،لافتات ترفع ،دعوات مقاطعة..اسحبوا السفير من تلكمالبلاد..نطالب باعتذار صريح وعلني ونطالب برد اعتبار على كلذلك..اضحت هذه المظاهرفقاعة صابون تتلاشى بلمح البصر ولاتقدم او تؤخر
تعكزنا سلاح الاستنكار والشجب وتركنا سلاح اقوى منه بأضعافمضاعفة وغضضنا النضر عنه الا وهو " الاعلام " ، وأعني به الاعلام العالمي الاحترافي ، وبالتحديد الانتاج السينمائي منه.
عن الاعلام العالمياتكلم
فعلى سبيل المثال ، لا نعرف عملا انتجناه و وصل للعالمية يقدم الرسالة المحمدية التي من اولوياتنا ايصالها للعالم بشكل صحيح سوى فيلم " الرسالة "، أقول لم نعرف جهدا يذكر في هذا السياق ، وربما وجدنا الفلمالوثائقي - محمد ...تركة رسول – وهو امريكي الانتاج والكادر الابرز بحرفيته الاخراجية العالية التي جذبت الجمهور اليه وحدت بالقائمين عليه الى عرضه على 200 قناة حول العالم ، فضلا عن ما اشيع من انه عرض في عدد من الجامعات والكنائس والمدارس لتصحيح الفهم بخصوصالاسلام.
ولقد كان لمخرج الفيلم مايكل وولف عبارة جميلة بهذا الخصوص حيث قال :
"أردت أن أعرف مجتمعيبديني الحقيقي والشخصية العظيمة التي حملت دعوته"
وقد نجح في ذلك بأبرع الطرقوبذلك ازداد رصيد الاعمال القوية واصبحنا نملك اثنين " فيلم الرسالة - محمد ...تركة رسول "
مثال آخر يمكن ان نورده هنا للتأكيد على اهمية الاعلام الاحترافي وهو فيلم " عمر المختار " ، ذلك الفليم الذي خلد شخصية عمر المخنار ،ولست اظن انني مبالغاً لو قلت ان لولا هذا الفيلم لما عرف شخصية المختار اكثر من 3% ممن يعرفونه الان، فلم ندرس عن عمر المختار ولم نسمع عنه وكذلك الاغلبية من الناسالا من خلال هذا الفيلم.
اذا الاعلام الاحترافي " يصنع ويخلد ويمجد "، يدخل من غير استئذان بغض النظر عن محتواه الى كل الناس في مكان وكل الاعماروالاجناس، يوصل مايريد ايصاله ، وابرز دليلعلى ذلك غزو افلام السينما الامريكية لكل المعمورة ولشتى الثقافات ورغم كثرةالمحتوى الهابط الا انك ترى اناس من كل الاجناس والالوان يتابعون ويقلدونذلك.
في غير السياقالديني
أشياء كثيرة تستوجب الاشتغال على صناعة اعلامية احترافية ، ومنها تصحيح صورة الوطن الذي ننتمي اليه . كواحد من آلافالطلبة السعوديين المغتربين للدراسة ،ثمة موقف ازلي ماعدنا نتفاجأ به وهو عندما تذكرالمملكة العربية السعودية فلا احد يعرف عنها غير شيئين:"بلد بترولي يتنقل اهلهبالجمال في بيئة صحراوية" وتلك حقيقة كنت اسمع بها واظنها ضرب من المبالغة لكنني بعد انعايشتها مرات عديدة اصبحت شيئا اعتياديا وليس بمستغرب.
مالسبب ياترى ؟؟
لمراتعديدة جدا ، في افلام او برامج تلفزيونية وا حتى في مسلسلات الكارتون، يجري تصوير الجزيرةالعربية بمشاهد وكأنها "قرية علاء الدين " ..بيوت طينية، قباب كثيرة، وبائعين جرارفخارية وبائعين جمال !!! او خيام واناس ينقلون المياه بدلاء في الصحراء !!
اومشاهد تصور اثرياء في جلسة استجمام بمنتجع بري مقابل كثبان رملية جرداء لاحياة فيها !!
واشياء اخرى لست اود ذكرها لما فيها من استهزاء مسيء!
ظللنا نحنالسعوديون نصحح هذه النظرة الخاطئة و " ياناس ..هذا غير صحيح وغير معقول اصلا "
لكن هل الجهود الشخصية تستطيع ايضاح ذلك لكلالمعمورة؟.
والمفارقة ان " دبي " على الرغم من التقارب الكبير بين التراث والطبيعة السعودية والاماراتية الا انها تبدو امنية يتمنهاها اغلب من التقيناهم ، يتمنون الذهاب اليها وزيارتها والجميع يحمل انطباعرائع وايجابي عنها على العكس مايحملونه تجاهالسعودية.
لقد خضعت صورة السعودية الى الكثير من اشكال التنميط ، ناهيك عنتصوير الاعلام بعد احداث 11 سبتمبر كل مسلم وبالخصوص من كان ملتحيا بالارهابي ، وتمكن من جعل ذلك بالنسبة للعامة أمرا مقبولا ومستساغا ، وكم قرأنا عن بلاغات اشتباه لأشخاصتهمتهم انهم ملتحين واشكالهم شرقية او يمارسون احدى الاعمال المشبوهه وتكون تلكالاعمال صلاة او قرأة القرآن.
مثال أخير على فاعلية الاعلام الاحترافي في صناعة الصورة هو فيلم بورات ، فما زال السفيرالكازاخستاني في امريكا يكافح من اجل محو صورة بورات "، وقد وجه رخات علييف نائب وزير خارجية كازاخستان الدعوة للممثل البريطاني ساشابارون كوهين الذي قام بدور بورات لزيارة بلاده " كي يكتشف بنفسه الكثير منالأشياء"
لقد نال الفيلم سيلا وافرا من من عبارات " الشجب والاستنكار " من جمعيات ومنظمات نظرا للصورة السلبية التي قدمت فيها كازخستان عبر الفيلم ، وكل هذه الضجة صنعتها أفيهات صغيرة داخل الفيلم ، بدت فيها كازخستان مجتمعا رجعيا ، فيه يشترونالزوجات ، وشعبها متخلف لدرجة انه لايعرف كيف يقضي حاجته الضرورية الىدرجة انهم يغسلون وجوههم في المرحاض، ناهيك عن تصوير كازاخستان بدولة يلعب فيهاالجنس والدعارة دوراً اساسياً في المجتمع .
لقد صنع بورات ماصنع ولم تفيدالاحتجاجات اهلها
هذا مثال لمادة اعلامية فلمية واحدة شوهت صورة دولة بأسرهافي اشهر قليلة جدا
"الاعلام الاحترافي " بمادة اعلامية واحدة يستطيع ان يشوه ويخرب ويصنعاللامعقول حقيقة لاجدال فيها !
" الاعلام الاحترافي " يستطيع هدم صور وبناءصور بكل سهولة وبأسرع وقت
بدلاً من ان نبرر ونعترض على محتوى وافكار الاعلام الخارجي
لماذالانصنع بأنفسنا اعلام قوي يفرض عليهم احترامنا وفهمنا يصل للجميع وليس لمن يقرأونالصحف او يتابعون الاخبار فقط،وهم نسبة ليست كاسحة كما اتضح.
بات من المؤكد اننا بحاجة الى خوض هذا الغمار والافادة من امكانياته بدل من ان نستمر في الاكتفاء
بالمسلسلات السعودية التي يتم انتاجها لتعبئة وقت فراغ في القنوات دون الحرص على ايصال فكرةاو حتى صورة ذات رؤية اخراجية فنية عالية ، ولكم ان تقارنوا بينالاعمالالمحلية بالاعمال السورية، قارنوا الجودة في الكتابة والاخراج - الصورة والاضاءة - التمثيل - المؤثرات الصوتية والبصرية لتكتشفوا الفارق.
حتى تلك الاعلانات الوافرة التي تمولها الشركات السعودية وتعرض في قنواتنا الاعلامية هي انتاج شركات عربية وأجنبية ، ولا نحمل في ذاكرتنا أي دعاية تلفزيونية ذات جودة عالية تم انتاجها محليا ، ولنا ان نتذكر آخر الاعلانات السياحية الضخمة التي تذكرنا بقلطات لامكان أثرية و تاريخية وخلافه ضمن اشكال الترويج للسياحة في السعودية ، وهو اعلان ذو تقنية عالية وملفت للنظر غير ان كادر انتاجه وتنفيذه اجبني بالكامل ، وهنالك الكثير والكثير من الشواهد.
نحن حتى الآن لانملك ادنى رصيد في هذا الجانبوثائقية كانت او سينمائية الا اذا اردنا احتساب التجارب الشخصية لهواة طموحينبأدوات منزلية افلاما حقيقية !!، هواة قدرهم ان يحيوا كذلك دون أمل بمستقبل للاحتراف ، فليس ثمة مجال للتخصص في الاعلام سوى قسم الاعلام بجامعة الملك سعود ، وما في هذا القسم لا يرقى الى تقديم دراسات اخراجية احترافية على المستوى المسموع او المرئي.
كل من اختص في مجال الاعلام العملي انما اكتسب خبرته من الدراسة في الخارج سواءفي الدول المجاورة او الغربية ، رغم ان هناك الاف من الشباب المتعطشين لهذا المجال وهم يعملون جاهدين ببناء انفسهم والكثير الكثير منهم مبدعين وليسوا بأقل من اقرانهم في هذا الجانب، بل هم افضل اذ طوروا انفسهم بأنفسهم.
مازلت اتذكر لقائي بأحد الطلبةالسعوديين في الخارج وكان قد درس تصميم الرسوم المتحركة وبرمجة الالعاب ، فمن غيرمبالغة كان هذا الفتى منافساً للطلاب الاجانب في ذات المعهد ، حتى ان استاذه كانيتحدث عنه بذهول واعجاب لروعة اعماله وتفانيه.
فلماذا لانصنع اعلام محترف " احتراف كتابة - اخراج - تصوير - صوتيات ...الخ "
لماذا لا نصنع افلام ووثائقيات وكليبات بمستويات عالية الجودة والحرفية؟
هلكثير علينا تطوير كوادر اعلامية بشكل علمي احترافي لرفعة الدين والدولة؟؟
امشروع خاسر هو تفعيل اكاديمات اعلامية وورش عمل لشتى انواع الاختصاصالاعلامي ؟؟
هل سنظل نتظر للأبدمن يصنع لنا الاعلام من الخارج وننتظر مايجدوا به كرمهم - ان حسن فمشكور وان مشوهفحسبي الله عليه -؟
الا يحتاج الوطن الى الاعلامي المحترف كما يحتاج الىالتقني والمهندس والمدرس ؟
الا يستحق الاعلام بكافة اشكاله ان يبتعث له طلابكما التخصصات الاخرى ؟؟
هل الفيلمان " الرسالة " و " محمد ...تركة نبي " كافيين لأن لا نفكر بعملمايظهر ويعزز الدين غيرهم ؟؟
ام ان " نشجب ونستنكر " فيها الحلالازلي ؟؟؟
مصطفى
- امس كلمني شخص عربي يعمل كمسؤول اداري في المعهد اللي عندي قبول منه7 "
وقال لي ان هناك البعض يحصل ابتعاث عن طريق المعارف " ياربي حتى اللي في اخر الدنيا دارين عن الواسطات اللي عندنا !"
وقال عندهم طلاب اثنين واحد لسه مخلص ووحدة سعودية قاعدة تدرس واثنينهم ابتعاث
وهذا الشخص نفسه مسؤول عن كلية اخرى نسيت اسمها هناك
وقال ان هناك اشخاص لهم نفس الوضع بالضبط لكن هناك مبتعثون وهناك لا لان البعص عندهم معارف ..
هل يحتاج اعلق ؟!
يعني حتى العمى يشوف ان في مشروعك فايده ...
لكن هنا نحن نأخذ بكل التواقعات والاحتمالات ونجابها بخطوط دفاع تسندنا اذا ما افادتنا ....
شوف يا عزيزي ....
انا عندي لك حل وان شاء الله انك راح تلقى الاجابه بعد
لكن هالحل يبيله تعب واجتهاد وانا مثل ما اشوف انك مصر على هدفك ومستعد تسوي اي شي للوصول اليه ..
انت تبي مجال الاعلام المرئي واكيد عندك خلفيه قويه عن هالمجال طبقا لكلامك فوق ...
لكن انت تبي بعثه لدراسة هالمجال لذا انت فاقد لبعض المعلومات في هالمجال وبعض التجارب ايظا ..
ابدأ بعمل مشروع صغير عن هالمجال وحال انك تجتهد فيه وتوضح رسالتك التي تود ان ترسلها للمجتمع والمسؤولين قبل المجتمع ...
حدد اهداف المشروع ومحتوياته وطريقة عمله والنتيجه النهائيه وباشر في صنع هالمشروع ...
بعد الانتهاء من هالمشروع ارسل فيه خطاب الى من يهمه الامر مره اخرى ولكن هذه المره مرفق بالمشروع واذا ما نفع معاهم ..
توجه باقصى سرعتك الى الصحف والاعلام وانت خير شخص يعرف بان الاعلام والصحف هو السلطه الرابعه بكل الدول واكتب واشتكي ولا اعتقد ان الصحف سترفض نشر مقالات او صفحات عن مشروع ضخم كهذا المشروع ...
وقبل كل شي ضع الله نصب عينيك وتوكل عليه ... وصدقني ستتسهل امورك ان كنت تنوي به خير ...
كل التوفيق لك يا اخي