اخي احمد تجد الاعلان موجود بأول صفحه بالموضوع
بارك الله فيك
Abdulaziz Alshammari October 29th, 2013, 11:47 AM
7 " شكرًا ماجيك على الرد
بس أنا يوم ابتعثت كانت الملتقيات ثلاثة أيام فقط
ويوم نزلوا مواعيد الملتقيات حدودا موعد كل دولة
واستفساري السابق بخصوص من يجلب القبول؟
يوم ابتعثت الوزارة هي من جلبت لي القبول بالتعاون مع مكاتب
اهلكتني الغربة October 29th, 2013, 11:49 AM
7 " بالنسبه للملتقيات ماتغير شي على خبرك
ولكل فئة ايام معينه
وساعات معينه
بالنسبه للقبول الحين
صار القبول على عاتق المرشح
الوزاره دورها تعطيك ضمان مالي لغرض القبول
وانتي بناء عليها تجلبي القبول
وموفقه خير يارب
Abdulaziz Alshammari October 29th, 2013, 11:52 AM
7 " سعودي ماجيك ممكن تفيدنا بأي من الصحف تم الاعلان عن الملتقيات؟
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
hassan20008 October 29th, 2013, 11:54 AM
7 " لا حول ولا قوة الا بالله !
حاطين لي الخبر آخر الششهر !
أقدر اخذ الضمان المالي قبل ملتقاهم ؟ أبيه بداية الشهر لأن دراستي بتبدأ بـ جانيواري !
MohammedRadi October 29th, 2013, 11:58 AM
7 " حقيقة أتعجب من الاخوة القائمين على المنتدى ..
مقدار طولة البال والصبر على الاستفسارات المتكررة والتي تأتي حقيقة من أعضاء كسالى
مهارات البحثية واستيعابهم يكاد يكون صفراً .. ومع ذلك ما زالوا في المعونة
لهم الشكر الجزيل
ahmed_sharwani October 29th, 2013, 12:08 PM
7 " يا اخواني يا اخواتي توكلو على الله واللي الله كاتبه وفيه خيره لكم بتاخذونه
اين حسن الظن بالله ,,
اين انتم من هذا الحديث:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
Saad ALSubeiy October 29th, 2013, 12:35 PM
7 "
بارك الله فيك