| . . مـتـابـعة طـلـبات الإلحاق لدى الوزارة . . | (3)

كلام الوكيل غير صحيح ، هذه شروط الالحاق بالبعثه من الموقع الرسمي للوزارة

خطوات إلحاق الدارسين على حسابهم الخاص بالبعثة تتمثل في الآتي:
1- يشترط لمن يرغب الدراسة على حسابه الخاص أن يحصل على موافقة مسبقة من وزارة التعليم العالي بالدراسة على حسابه الخاص.
2- اختيار الدولة، والمدينة التي يرغب الطالب الدراسة فيها.
3- اختيار الجامعة والتخصص والمرحلة الموصى بهما من قبل وزارة التعليم العالي، والتأكد من ذلك عبر موقع الوزارة الإلكتروني (الجامعات الموصى بها). واختيار التخصص الذي يرغب في دراسته، ويتلاءم مع استعداده، ودراساته السابقة، شريطة أن يكون هذا التخصص من التخصصات المطلوبة: (الطب، والصيدلة، والتمريض، والعلوم الصحية، والقانون، والمحاسبة، والحاسب الآلي، والتجارة الإلكترونية، والتأمين، والتمويل، والتسويق، وجميع تخصصات الهندسة).
4- إصدار تأشيرة دراسية (طالب) من سفارة الدولة التي اختارها لدراسته.
5- فتح ملف طالب دارس على حسابه الخاص في الملحقية الثقافية، ويتطلب ذلك إرسال جميع الأوراق الثبوتية والأكاديمية عبر بوابة الطلبة المبتعثين.
6- بالنسبة للطالبة فلا بد من موافقة ولي أمرها خطياً و وجود محرم يرافقها في مقر البعثة، بحيث يتم إرفاق صورة من الهوية الوطنية وذلك بناءا على قرار مجلس الوزراء رقم (62) في 10/ 3/ 1421هـ.
7- إنهاء الساعات المطلوبة للإلحاق التي حددها الأمر السامي الكريم ذو الرقم (7/ب/5601) المؤرخ في 22/4/1418هـ وهي:
(30) ساعة دراسية لمرحلة البكالوريوس، بمعدل (2.5) من (4)، أو (3.5) من (5)، أو (75) من (100) حسب تصنيف الجامعة للمعدل التراكمي.
(9) ساعات لمرحلة الماجستير، بمعدل تراكمي (2.75) من (4) أو ما يعادلها.
(9) ساعات لمرحلة الدكتوراه، بمعدل لا يقل عن (3.3) من (4) أو ما يعادلها.
8- تعبئة طلب الإلحاق الالكتروني بالبعثة عن طريق بوابة الطلبة المبتعثين، وإرساله للملحقية، وإكمال الخطوات اللازمة.

وكما ترى لا يوجد اي ذكر لتقدير المؤهل السابق ونظاميا يقبل
على العموم عندما يراجع الناس الوزارة ليسألو عن اسباب توقف معاملاتهم تجدهم يبحثوا عن حجج واهية ولاعلاقة لها بالنظام فتارة يقولون ان التخصص غير امتداد التخصص السابق وتارة يقولون السبب انخفاض المستوى الدراسي وتارة يقولون ان التخصص الدقيق غير واضح ،، ولو شاهدت معاملات اكثر الناس لوجدتها موقفه مع ان معدلاتهم مرتفعه !!
فبالتالي التقدير غير مهم اطلاقا ولايتم النظر اليه ، واتحدى وكيل الوزارة ان يكون ماقاله نظاميا