مبتعث مستجد Freshman Member
المملكة المتحدة
لندل , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى MBA
, بجامعة الحياه
- لندل, لندن
- السعودية
- Sep 2008
المزيدl June 24th, 2009, 02:10 AM
June 24th, 2009, 02:10 AM
للي يحب سحر الكلالالالالالالالالام
-------------------------------------------------------
رابط سمعي --الله الله خطير ما تندم لا سمعته واللى يسمعه ابي رايه
http://www.salafishare.com/27V3SIFFFMGY/BVF0VAS.mp3 -------------------------------------- لكل شيء إذا ما تم نقصان * فلا يغر بطيب العيش إنسان هي الأمور كما شاهدتها دولٌ * من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ وهذه الدار لا تبقي على أحد * ولا يدوم على حال لها شانُ يمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ* إذا نبت مشرفيات وخرصان وينتضي كل سيف للفناء ولو * كان ابن ذي يزن والغمد غمدان أين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ * وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ وأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ * وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ وأين ما حازه قارون من ذهب * وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ أتى على الكل أمر لا مرد له* حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا وصار ما كان من مُلك ومن مَلك * كما حكى عن خيال الطيفِ وسنانُ دار الزمان على دارا وقاتله * وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُ كأنما الصعب لم يسهل له سببُ * يومًا ولا مَلك الدنيا سليمان فجائع الدهر أنواع منوعة * وللزمان مسرات وأحزانُ وللحوادث سلوان يسهلها * وما لما حل بالإسلام سلوانُ دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له * هوى له أحدٌ وانهد نهلانُ أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ * حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُ فاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مرسيةٍ * وأين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُ وأين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم * من عالمٍ قد سما فيها له شانُ وأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ * ونهرها العذب فياض وملآنُ قواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما * عسى البقاء إذا لم تبقى أركان تبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ * كما بكى لفراق الإلف هيمانُ حيث المساجدُ قد أضحتْ كنائسَ ما * فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ * حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُ يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ * إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ * أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ تلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها * وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ يا راكبين عتاقَ الخيلِ ضامرةً * كأنها في مجال السبقِ عقبانُ وحاملين سيوفَ الهندِ مرهقةُ * كأنها في ظلام النقع نيرانُ وراتعين وراء البحر في دعةٍ * لهم بأوطانهم عزٌّ وسلطانُ أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ * فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ كم يستغيث بنا المستضعفون وهم * قتلى وأسرى فما يهتز إنسان لماذا التقاطع في الإسلام بينكمُ * وأنتمْ يا عباد الله إخوانُ ألا نفوسٌ أبيَّاتٌ لها هممٌ * أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزِّهُمُ * أحال حالهمْ جورُ وطغيانُ بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم * واليومَ هم في بلاد الضدِّ عبدانُ فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ * عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ ولو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُ * لهالكَ الأمرُ واستهوتكَ أحزانُ يا ربَّ أمٍّ وطفلٍ حيلَ بينهما * كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ وطفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ * إذ طلعت كأنما ياقوتٌ ومرجانُ يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً * والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ تحياتى من غربه مزعتنى سلمت يمينك .... اسأل الله ان يعيد زمان الاندلس
ارمان June 24th, 2009, 11:21 AM
7 " يااللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللللللله
شيء والله محزن
فزاع June 24th, 2009, 11:49 AM
7 " اشكر مروركم
صراحه شي ومحزن في نفس الوقت وخاصه
وطفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ * إذ طلعت كأنما ياقوتٌ ومرجانُ
يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً * والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ
لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ
الله يلعن امه العلج (( من جد انقهرت ولو انها متاخره )) بس الواحد يعبر
لندل June 25th, 2009, 02:26 AM
7 "
June 24th, 2009, 02:10 AM
للي يحب سحر الكلالالالالالالالالام-------------------------------------------------------
رابط سمعي --الله الله خطير ما تندم لا سمعته واللى يسمعه ابي رايه
http://www.salafishare.com/27V3SIFFFMGY/BVF0VAS.mp3
--------------------------------------
لكل شيء إذا ما تم نقصان * فلا يغر بطيب العيش إنسان
هي الأمور كما شاهدتها دولٌ * من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ
وهذه الدار لا تبقي على أحد * ولا يدوم على حال لها شانُ
يمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ* إذا نبت مشرفيات وخرصان
وينتضي كل سيف للفناء ولو * كان ابن ذي يزن والغمد غمدان
أين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ * وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ
وأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ * وأين ما ساسه في الفرس ساسانُ
وأين ما حازه قارون من ذهب * وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ
أتى على الكل أمر لا مرد له* حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا
وصار ما كان من مُلك ومن مَلك * كما حكى عن خيال الطيفِ وسنانُ
دار الزمان على دارا وقاتله * وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُ
كأنما الصعب لم يسهل له سببُ * يومًا ولا مَلك الدنيا سليمان
فجائع الدهر أنواع منوعة * وللزمان مسرات وأحزانُ
وللحوادث سلوان يسهلها * وما لما حل بالإسلام سلوانُ
دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له * هوى له أحدٌ وانهد نهلانُ
أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ * حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُ
فاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مرسيةٍ * وأين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُ
وأين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم * من عالمٍ قد سما فيها له شانُ
وأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ * ونهرها العذب فياض وملآنُ
قواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما * عسى البقاء إذا لم تبقى أركان
تبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ * كما بكى لفراق الإلف هيمانُ
حيث المساجدُ قد أضحتْ كنائسَ ما * فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ * حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُ
يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ * إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ
وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ * أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ
تلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها * وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ
يا راكبين عتاقَ الخيلِ ضامرةً * كأنها في مجال السبقِ عقبانُ
وحاملين سيوفَ الهندِ مرهقةُ * كأنها في ظلام النقع نيرانُ
وراتعين وراء البحر في دعةٍ * لهم بأوطانهم عزٌّ وسلطانُ
أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ * فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ
كم يستغيث بنا المستضعفون وهم * قتلى وأسرى فما يهتز إنسان
لماذا التقاطع في الإسلام بينكمُ * وأنتمْ يا عباد الله إخوانُ
ألا نفوسٌ أبيَّاتٌ لها هممٌ * أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ
يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزِّهُمُ * أحال حالهمْ جورُ وطغيانُ
بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهم * واليومَ هم في بلاد الضدِّ عبدانُ
فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ * عليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ
ولو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُ * لهالكَ الأمرُ واستهوتكَ أحزانُ
يا ربَّ أمٍّ وطفلٍ حيلَ بينهما * كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ
وطفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ * إذ طلعت كأنما ياقوتٌ ومرجانُ
يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةً * والعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ
لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ
تحياتى من غربه مزعتنى