(مُتَنفسْ للجَمِيعْ)غَيْمة مَحْمُومَةٌ بـ ..!!

:
​بعَض مإفينيّ گتبتھہَ ..
ۆ ﺂگثر ﺂلبإقي ..طۆيتھہَ

كانت هناك طائرة تطير عبر الغيوم و فجأة فقدت اتزانها
و كان على متن الطائرة رجُل غني جالس بجوار طفل صغير و متمسك بكل قوته من الخوف
و كان يدعو الله في كل مرة يصتدمون بمطب هوائي، و لكن الطفل الجالس بجآنبه كان يلعَب في هُدوء و طمأنية و بعد حين هبطت الطائرة بسلآم ..
فسأل الرجل الصبي من بآب الفضول :
كيف أبقيت على هدوءك بينما امتلأ جَميع كبار السِن من حَولك
بالخوف و الذعر و جلست تلعب في طمأنينة ؟
فـ أجاب الطفل : أبي هو الطيار و أخبرني انه سَيهبط بي بسَلام


ٱلـﺣُـب هو الثِقة ♥

جمعينا نملك ..كتله من المشاعر..
وأحاسيس نحتاج أن نعبر عنها..
البعض يرى التعبير عما بداخله .. كالماء الذي يشربه..
والبعض يحتاج إلى لغه خاصه كي يعبر..

كِلْمِتِيْنْ: تُمْطِرُ السّمَآءَ .. وَتُذْهِبُ ـالفَقْرْ !
[ أَسْتَغْفِرُ الله ]
( فَ رددوها د وَ وَ وَ مـاً )

لآتجبرِ شعُورِككُ ب شيءءِ مَ تححَسہُ
لآتجبرِ شعُورِككُ ب شيءءِ مَ تححَسہُ
لآتجبرِ شعُورِككُ ب شيءءِ مَ تححَسہُ

َبيـگمْ تعرفُونً . .
............. إأنـيُ آإتميزْ بِحآجَتينّ . . /
إذآإ عزّيتَ شخْص إعزّه بِضَميرْ . . !*
وإذآ أإنصدمتْ فيهَ ..
.. {أذكرهّبالخِير}.......!!!

يا الــهي .........

مسك القلم ...نرسم الوهم ..!
نعيش مع الهم ..
ننسى الأهم..
لنعيش في اللاحدود ..
ومعنا وهم القيود!!

عندمآ آخبركِ عن تفآصيل تآفهه ..
و آروي حكآيآت أقرب مآ تكون لـ آلممله
لم تكن عبثاً صدّقني ..×
كنتُ أحتآج تفآصيل همسآتك ، ..
أحتـآجُ آلـ [ آهآآ ] :$
وحتى تلك آلـ هههههه . .
وَ إن كآنت بلآ معنى ~

لا يحتاج البعض لأن يقول لكِ

بصريح العبارهـ

انك مرفوض في حياته ,,

بعض التصرفات والردود منه كفيله بـ أن تجعلك ترحل ,