(مُتَنفسْ للجَمِيعْ)غَيْمة مَحْمُومَةٌ بـ ..!!
(مُتَنفسْ للجَمِيعْ)غَيْمة مَحْمُومَةٌ بـ ..!!
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5555 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - ليست الفكرة ملائمة للنشر، ولا صالحة للاستهلاك الأدبي.7 "
وليس يحسن بالحروف أن تنظم لأجلها الكلمات.
يظن نزار أن كلمات الحب تقتل حبه، فتموت الحروف حين تقال.
والحل الأمثل -وفق بصيرته الأنثوية الراشدة- هو الصمت،
الصمت جمال آخر -لو تعلمين-!!!
- طفلة أنا
... كنت احلم بأن امسك بيد دميتي...ونطير..
دميتي ..مزقت الايام وجهك.. وأسودت ملامحك من غبار الزمن ...فألقيت بك في سلة المهملات..سامحيني ..لم أشاء ولكن الأيام شاءت ..
مراهقة أنا
...كنت احلم بأن اصبح شااااااابة كي يغمض العالم أعينهم مني ..
كلهم كانو يحدقون بي..لاني لازلت مراهقه ..الكل يحاصرني ..فلم اعيش أيامي.. وأخذت اجري أسابق الايام ..كي أعيش ...
شابة أنا
..كنت أحلم بأن أكون سيدة من سيدات العالم ..يذكرون جهدي...يذكرون ولائي.. يذكرون بأنني كنت هنا يوما ..
عالمي..عفوا ..فأنا لا أجد بين جدرانك سندا ..
لذا سأكتفي بالصمت...وارحل .. -
7 " - موسيقى الانتظار تدوزن أنغامها، وتشد الأوتار لتعزف على جرحي من جديد.7 "
وأستقيم أحاول التجلد والصبر، فعل كهل طحنته السنين، يرفع من تكسرات ظهره موهماً نفسه بغد جميل.
تتهادى الأنغام إلى سمعي، ويلج لحنها متجاوزاً عتبات الروح،
تأخذني بعيداً في مسافات سباق محموم،
وتشد على جسدي النحيل
تنهكني لأرتقي في مراتب الجمال درجات رفيعة...
وتظل تعزف تعزف تعزف: من حولي، وأمامي، ومن خلفي، وبين يدي.
يا رب، قوت صبر يحفظني.
- "التوكل: قطع الاستشراف باليأس من الناس."
~ أحمد بن حنبل.
-
7 " - أَسْقُطِينِي فِي فُؤادُكِ وَأَغْرِقِينِي حَتَّى بُلوغَ الأقَاصِي7 "
فمَا عَاد لِي مَايَكْفِي مِنْ نَبْض
-
كنت طفلة
كسائر الأطفالــ ..
لا يعرف الحزن عالمي ..{
كنت طفلة
تأسرني الحلوى
وكل همي اللعب
وكل خوفي الكذب
لان أمي قالت لي يوماً
أصدقي فالصدق ينجيك دوماً
كنت طفلة
ولم
أكبر
إلا
تلك
الساعـة
حينما أخبروني بأن جدي توفى
حينها تمنيت بأنني لم أعش ساعة
,’,
كبرت وكبرت وكبرت
وأصبح الحزن سيد المكان
لا لعب لا حلوى لا ألوان
هذه أنا ..
كبرت
ومازالت براءة تلك الطفلة في داخلي
أشتاق وأشتاق للعب
وكل خوفي الكذب
لأن جدي أيضاً قال لي يوماً
أصدقي فالصدق ينجيك دوماً
بقلم تاقت نفسهـ للماضي : مياسين -
/
في الحين والآخر
تحتاج أرواحنا لمساحة وااااااااسعهـ ..{
لكي ترتمي في أحضانها
وتقول لها هلا سمحتِ لنا بمتنفس
علهـ يريح روحاً سكنها الألم
/
سأكون دوماً بين جنبات متصفحكــ
لذا اسمحي لروحي بالأرتماء على صفحاتكـ الراقيهـ
لأنثر بعضاً من ..........
/
شكراً لرقي قلمكـ
اختيار موفق
أهنيك عليه
أختك/ مياسين
لا لكي أفرض سيطرتي على ارضه
بل لكي استنشق ربيعه المتستر فيه
وربمـــا
لكي أعلن جمالاً آخر للإزهار .. لا زلت أتردد على البوح به
ولا زلت أتعلم
كيف ألون روحي بالضوء و أضع نصيبي من الحزن في جوف الرياح
لتحملها الى بلاد يسكن الثلج قممها
في كل صباح
اقلب كوب قهوتي .. انشر ذلك الدفء بين كفين يقطن فيها صقيع لشتاء راحل
او ربما
ساقتني الأفكار الى زوايا تهبني شي من برد !!
ارجع بصري لذلك الكوب .. أنظر الى قعره
ياإلهي
أيسكن السواد هنا ايضاً ؟
ويصر على أن يضع آثاره على جنبات كوبي
لما كل شيء في هذا الكون لازم السواد ؟
حتى الشمعه لم تمنح ظلها شي من لون
لا أدري لما تلك العدوانية التي أكنها لذلك السواد
ربما هو لون يحمل معاني عده .. غير ان زاويتي بلورتها كوجع
سأعد تلك الروح التي تسكنني
بأني سأفترش فوق قالب ثلج
لاستسقي منه ليومي وأبدأ في امتهان اللامبالات
سأسعى لأن أهمش كل حبيبات الغبار المتطايره من حولي
لأعود زهرة تستنشق الربيع من أعماقها
بلا و،،،ـــيط